logo
بشرى وشذى إسماعيل الجندي .. مبارك التخرّج

بشرى وشذى إسماعيل الجندي .. مبارك التخرّج

عمون١٦-٠٧-٢٠٢٥
عمون - يتقدّم السيد موسى الجندي بأحرّ التهاني وأطيب التبريكات إلى الأخ إسماعيل الجندي بمناسبة تخرّج ابنتيه: بشرى إسماعيل الجندي من جامعة البلقاء التطبيقية بتخصص اللغة الإنجليزية وآدابها، وشذى إسماعيل الجندي من الجامعة الأردنية بتخصص تربية الطفل.
سائلين المولى عزّ وجل أن يوفقهما لما فيه الخير، مع أصدق الأمنيات بدوام التقدم والنجاح.
ألف ألف مبروك.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوابة أم الجمال.. مزيج من التراث والجمال
بوابة أم الجمال.. مزيج من التراث والجمال

الوكيل

timeمنذ 22 دقائق

  • الوكيل

بوابة أم الجمال.. مزيج من التراث والجمال

الوكيل الإخباري- قال رئيس لجنة بلدية ام الجمال محمد العليمات إن مجلس بلدية أم الجمال السابق كان طرح مشروع تصميم بوابة للبلدة بما يتناسب مع القيمة العالمية لموقع أم الجمال الأثري في أعقاب إدراجه ضمن لائحة التراث العالمي. اضافة اعلان وأشار العليمات إلى أن البوابة المقترحة مستوحاة من عدة حضارات مرت على الموقع وهي بوابة بازلتية تعكس أرث موقع ام الجمال الضارب في التاريخ، وتشكل نموذجا مصغرا للمدينة الأثرية ونموذجا هندسيا ذا لمسات فنيه تمثل الحضارات التي مرت على المدينة كالنبطية والرومانية والبيزنطية، متوقعا الانتهاء من استكمال المشروع أواخر آب المقبل والبالغ تكلفته المالية 220 ألف دينار، منها 100 ألف دينار من وزارة السياحة والآثار. وبين أنه جرى سابقا استحداث دوار أم الجمال من حجر البازلت وبطريقة هندسية تحاكي تاريخ البلدة وموقعها الأثري، مشيرا إلى أن مدخل ام الجمال ابتداءً من البوابة الأثرية وصولا إلى الموقع الأثري يحظى بعناية فائقة من البلدية كونه يتميز بمنظر جمالي حيث جرى دهان الأطاريف الجانبية والجزيرة الوسطية إضافة إلى زراعة الأشجار والإنارة.

'البيت الذي شيده الطفايلة في قلب الوطن'
'البيت الذي شيده الطفايلة في قلب الوطن'

صراحة نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • صراحة نيوز

'البيت الذي شيده الطفايلة في قلب الوطن'

صراحة نيوز- الدكتور زيد أحمد المحيسن في قلب العاصمة، وعلى بعد خطوات من مراكز القرار، بزغ فجر جديد لأبناء الطفيلة؛ فجرٌ يحمل بين طياته بشرى طال انتظارها، وأمنية ظلّت ردحًا من الزمن تتناقلها الألسن والقلوب على حد سواء، حتى قيّض الله لهذا الحلم أن يرى النور، ويتحول إلى صرحٍ شامخٍ يعانق سماء عمان: مقر جمعية ديوان عشائر الطفيلة. لقد كان لي شرف الحضور في هذا اليوم البهي، يوم افتتاح المقر وتناول الغداء مع إخوتي من أبناء الطفيلة الذين توافدوا من كل حدب وصوب، يحملون في قلوبهم البهجة، وعلى وجوههم ابتسامات الفخر والرضى، إذ أصبح للطفايلة اليوم عنوان واضح، ومقر دائم، وبيت يجمع ولا يفرق، ويوحّد ولا يبعثر. ليست فكرة المقر سوى تجلٍّ لفكرةٍ نبيلة، طالما حلم بها الغيارى من أبناء المحافظة، ممن حملوا همّ الانتماء الصادق والعمل التطوعي النظيف، فعملوا بصمت، وسعوا بجد، حتى أُتيحت لهم هذه اللحظة التاريخية. لم يكن الطريق ممهّداً، بل شاقًا ومعمّدًا بالإرادة والإيمان، لكنهم مضوا دون كلل، حاملين على أكتافهم أمانة الطفيلة ومكانتها، فكان لهم ما أرادوا. إن وجود مقر دائم في العاصمة لهو علامة فارقة في مسيرة الطفايلة، وخطوة استراتيجية تنقل العمل الأهلي من التشتت إلى التنظيم، ومن الجهد الفردي إلى الحراك الجماعي المنظم. فهذا البيت ليس مجرد مبنى من حجر وإسمنت، بل هو مساحة حوار وتفكير، ومظلة جامعة، تحتضن أبناء الطفيلة بمختلف أطيافهم واتجاهاتهم، ليكونوا يدًا واحدة في خدمة مجتمعهم، وتقديم المبادرات التي تنهض بالشأن الاجتماعي والثقافي والتنموي. إنه بيت للتشاور لا للتنازع، وللتآلف لا للتنافر، ومجلس دائم للحوار الجاد والبنّاء، يُعزز الانتماء الوطني، ويعيد للروح الجماعية حضورها وهيبتها في زمنٍ كثرت فيه المسافات وتفرّقت الجهود. وفيه يتدارس أبناء المحافظة قضاياهم، ويضعون أيديهم بأيدي بعض، من أجل صياغة مستقبل أفضل لأبنائهم وأحفادهم. ولأن هذا المشروع ولد من رحم الحاجة، وتغذّى على حبّ الأرض وأهلها، فإنه يستحق أن يحاط بكل أشكال الدعم والرعاية. وها نحن على أعتاب الافتتاح الرسمي تحت الرعاية الملكية السامية، في مشهدٍ سيشكل محطة مضيئة في تاريخ العمل الأهلي لأبناء الطفيلة، ويؤكد أن الانتماء لا يُقاس بالكلام، بل بالفعل الملموس والعطاء المستمر. كل الشكر والتقدير لكل من ساهم بفكرته أو جهده أو دعمه في إخراج هذا الحلم إلى النور، ولمن آمن بأن لابناء محافظة الطفيلة الهاشمية الحق في أن يكون لهم بيتٌ في العاصمة عمان، يجمعهم ولا يُقصي أحدًا، ويرتقي بهم نحو مزيد من المشاركة المجتمعية الفاعلة، تحت مظلة القانون والشرعية والانتماء الصادق – لله والوطن والعرش . نعم، أصبح للطفايلة بيتٌ في قلب الوطن… فهنيئًا لهم، وهنيئًا للوطن بأبنائه الأوفياء..

وقفية "خير الأردن" تطلق غداً حملة لإغاثة غزة
وقفية "خير الأردن" تطلق غداً حملة لإغاثة غزة

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

وقفية "خير الأردن" تطلق غداً حملة لإغاثة غزة

أعلنت دائرة الإفتاء العام عن حملة لإغاثة الأهل في قطاع غزة، تطلقها وقفية "خير الأردن" يوم غد الأحد من خلال برنامج البث المباشر في إذاعة القرآن الكريم، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى السادسة مساء. ويتم التبرع للحملة عبر الاتصال بالبرنامج على الأرقام: 064747202 و 064747201، وكذلك على حساب الوقفية في البنك الإسلامي الأردني/ فرع الشميساني 006-2298530، أو عبر خدمة كليك على الرقم (00962798839444) البنك الإسلامي الأردني أو من خلال الاسم المستعار (WAQFIAH24).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store