logo
سلعة مغربية تغزو اسبانيا هذه الأيام؟

سلعة مغربية تغزو اسبانيا هذه الأيام؟

أريفينو.نت٠٢-٠٤-٢٠٢٥

كشفت تقارير إعلامية متخصصة عن أن سيارة داسيا سانديرو المغربية الصنع تُعتبر حالياً السيارة الأكثر مبيعاً في إسبانيا، ما يساهم في تحقيق نجاح استثنائي على مستوى السوق المحلي والأوروبي.
وأوضح التقرير أن هذه الرؤية المغربية الناجحة تأتي رغم تحديات تواجهها السوق الإسبانية، حيث أصبحت البلاد إحدى أكبر مستوردي السيارات المستعملة في أوروبا نتيجة للضغوط الاقتصادية التي فرضت نفسها تدريجياً على شريحة واسعة من السكان. ومع ذلك، يبقى طلب البعض على اقتناء سيارة جديدة بالكامل عند الحاجة، مما يؤدي إلى تفضيل خيارات أكثر تنافسية من حيث السعر.
كما أشار التقرير إلى أن هذا التوجه يشمل استبعاد السيارات الصينية، التي لم ترسخ علامات تجارية مألوفة حتى الآن، خاصة لدى الفئات الأكثر تقليدية ضمن السكان (مثل كبار السن)، ما جعل الخيار يميل نحو سيارة ذات تصميم بسيط وبمزايا معقولة، تنتمي إلى علامة تجارية مُثبتة بالفعل في السوق الإسبانية، ألا وهي داسيا سانديرو.
مفاتيح النجاح
إقرأ ايضاً
أكد التقرير أن نجاح مبيعات هذه السيارة يرتكز على عدة عوامل، أبرزها الإنتاج المتعدد للسيارة عبر ثلاثة مصانع، بينها اثنان في المغرب، مع توفرها بأسعار تبدأ مما يقل عن 14,000 يورو بدون عروض ترويجية. هذا التسعير المعقول جعل داسيا سانديرو تتربع على عرش السيارات الأكثر مبيعاً في إسبانيا خلال عام 2024 بأكمله، بمعدل مبيعات بلغ 5,173 وحدة، بل ويُتوقع استمرار تصدرها في عام 2025 وأيضاً على مستوى أوروبا.
وأضاف التقرير أن الشركة الرومانية الأصل توسعت بشكل كبير خارج حدود بلدها، حيث أصبحت مصانعها الخارجية أكثر عدداً من تلك الموجودة داخل رومانيا نفسها. وبينما بدأت داسيا رحلتها الصناعية بمصنع وحيد في مدينة ميوفيني برومانيا حتى عام 2012، شكلت مصانعها الموجودة بالمغرب ركيزة رئيسية لنجاح الشركة دولياً.
واختتم التقرير بالإشارة إلى موقعَي الإنتاج الأساسيين في المغرب، أحدهما في الدار البيضاء والآخر في طنجة، واللذان يتمتعان بموقع استراتيجي بالقرب من البحر الأبيض المتوسط، ما يتيح وصولاً سريـعاً إلى الأسواق الأوروبية مع الحفاظ على انخفاض التكاليف التشغيلية والإنتاجية، الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على سعر البيع النهائي للسيارة وإعطاءها ميزة تنافسية كبيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟
انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟

أريفينو.نت

timeمنذ 4 أيام

  • أريفينو.نت

انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟

أريفينو.نت/خاص أثار الإعلان عن بدء إنتاج أول محرك سيارة في المصنع التابع لمجموعة "Stellantis" بمدينة القنيطرة المغربية، ردود فعل متباينة لكنها اتسمت بـ "قلق واضح" في أوساط الصحافة الإسبانية. وعبرت هذه الصحافة عن خشيتها من تحوّل المغرب إلى مركز صناعي محوري وهام على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط، لا سيما في ظل التطور السريع الذي يشهده قطاع صناعة السيارات في المملكة. إل فارو دي فيغو تدق ناقوس الخطر.. "منعطف صناعي" يهدد مصانع إسبانيا في مقال لها بعنوان معبّر: "خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة"، اعتبرت صحيفة "El Faro de Vigo" الإسبانية أن هذا الحدث يُشكل "منعطفاً صناعياً" كبيراً يصب في صالح المغرب. وحذرت الصحيفة من أن هذا التطور يهدد مستقبل مصانع مجموعة "Stellantis" الثلاث الموجودة في إسبانيا، والتي لا تقوم حالياً بإنتاج أي محركات على التراب الإسباني. مصنع القنيطرة.. قصة نجاح تتجاوز تركيب السيارات وتصل إلى "القلب النابض" أكدت الصحيفة الإسبانية أن مصنع القنيطرة المغربي، الذي استثمرت فيه مجموعة "Stellantis" مبلغ 300 مليون يورو، بات اليوم واحداً من أهم خمس مصانع تابعة للمجموعة على المستوى العالمي. وأشارت إلى أن هذا المصنع تجاوز مرحلة مجرد تركيب السيارات لينتقل إلى تصنيع "القلب النابض" للمركبة، وهو المحرك، في خطوة صناعية مهمة لم تتمكن المصانع الإسبانية من تحقيقها حتى الآن. المغرب.. مزيج استراتيجي منخفض التكاليف وتشريعات مرنة يجذب الاستثمارات على حساب الجيران أوضحت الصحيفة الإسبانية أن المغرب بات يتمتع بمزيج استراتيجي جذاب للغاية يجمع بين قربه الجغرافي من أوروبا، وانخفاض تكاليف الإنتاج مقارنة بالدول الأوروبية، ومرونة تشريعاته البيئية مقارنة بالتشريعات الأوروبية الأكثر صرامة. هذه العوامل مجتمعة تمنح المغرب "أفضلية تنافسية" قوية تهدد موقع إسبانيا في خارطة الإنتاج الصناعي الدولي، وخاصة في قطاع السيارات. إقرأ ايضاً نقل الإنتاج من إسبانيا إلى المغرب.. هل يصبح Citroën C4 القادم "صنع في المغرب"؟ ذهبت الصحيفة "إل فارو دي فيغو" إلى حد التحذير من احتمال "نقل إنتاج" نماذج سيارات شهيرة، مثل سيارة "Citroën C4"، من مصنع فيّافيردي قرب العاصمة مدريد إلى المغرب. واعتبرت أن حدوث مثل هذا الانتقال سيكون بمثابة "خسارة مزدوجة" لإسبانيا، ليس فقط من حيث "مناصب الشغل" التي ستفقد، بل أيضاً من حيث "الاستثمارات المستقبلية" التي لن تستقطبها إسبانيا. تراجع السيارات الكهربائية يعزز فرصة المغرب في محركات البنزين والهجينة يأتي هذا القلق الإسباني في وقت يشهد فيه الطلب على السيارات الكهربائية تراجعاً في السوق الأوروبية، مما يعيد الأهمية لـ "محركات البنزين والهجينة"، وهي بالتحديد الفئة التي بدأ المغرب في إنتاجها فعلياً. هذا التوجه العالمي يُعزز فرص المغرب في استقطاب المزيد من الطلبيات الصناعية الهامة نحو مصانع السيارات في مدينتي القنيطرة وطنجة. المغرب.. قوة صناعية صاعدة في قطاع السيارات و"أول مُصدر في إفريقيا" يواصل المغرب، منذ سنوات، تعزيز مكانته كقوة صناعية صاعدة وبشكل متسارع في قطاع صناعة السيارات. وقد نجحت المملكة في أن تصبح "أول مُصدر للسيارات في إفريقيا"، واستطاعت استقطاب شركات عالمية عملاقة بفضل عدة عوامل قوة تتمثل في استقرارها السياسي، جودة بنيتها التحتية المتطورة (خاصة المينائية واللوجستية)، وفعالية مناطقها الصناعية المتخصصة. هذه المقومات تجعل المغرب وجهة جذابة للاستثمارات الصناعية الدولية الباحثة عن التنافسية والكفاءة.

صناعة السيارات بالمغرب: قصة نجاح قد تتحول إلى فخ قاتل؟
صناعة السيارات بالمغرب: قصة نجاح قد تتحول إلى فخ قاتل؟

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبارنا

صناعة السيارات بالمغرب: قصة نجاح قد تتحول إلى فخ قاتل؟

في خضم التحولات الاقتصادية العالمية، راهن المغرب بكل ثقله على توطين صناعة السيارات باعتبارها رافعة للتنمية ومصدراً رئيسياً لخلق فرص الشغل وجلب العملة الصعبة. وبالفعل، أصبح قطاع السيارات يحتل الصدارة بين القطاعات المصدرة، متقدماً على الفوسفاط والمنتجات الفلاحية. بحسب معطيات وزارة الصناعة والتجارة، بلغ حجم صادرات قطاع السيارات المغربي سنة 2023 حوالي 140 مليار درهم، مسجلاً نمواً يناهز 36% مقارنة بسنة 2022. كما أن المغرب يحتل حالياً المرتبة الأولى إفريقيا في إنتاج السيارات، بطاقة إنتاجية تقارب 700 ألف وحدة سنوياً بين مصنعي "رونو" بطنجة والدار البيضاء، و"ستيلانتيس" بالقنيطرة. غير أن وراء هذه النجاحات الظاهرة، يختبئ سؤال جوهري يفرض نفسه بإلحاح: هل يقوم المغرب ببناء اقتصاد متوازن ومستدام، أم أنه يسير نحو مصير شبيه بما حدث لمدينة ديترويت الأمريكية؟ ديترويت، التي كانت في عز مجدها خلال منتصف القرن العشرين عاصمة صناعة السيارات في العالم، انهارت بشكل مدوٍ حين فقدت قاعدة صناعتها الأساسية أمام منافسة شرسة من آسيا، وانسحبت كبريات الشركات منها، متسببة في إفلاس المدينة سنة 2013، وهو ما اعتُبر أكبر إفلاس بلدي في تاريخ الولايات المتحدة. السبب لم يكن فقط تراجع صناعة السيارات، بل أيضاً هشاشة النسيج الاقتصادي الذي تمحور حول قطاع واحد دون تنويع حقيقي أو قدرة على التكيف مع التغيرات. اليوم، رغم ما حققه المغرب من إنجازات في جذب الشركات الكبرى، يظل الخوف قائماً من أن يتحول الاعتماد المفرط على قطاع السيارات إلى نقطة ضعف قاتلة مستقبلاً. فالصناعة المغربية، رغم تطورها، لا تزال مرتبطة بشكل عضوي بالمراكز الأوروبية، خصوصاً فرنسا وإسبانيا، وتعتمد بشكل كبير على صادرات موجهة نحو الاتحاد الأوروبي، الذي استقبل أكثر من 86% من صادرات السيارات المغربية سنة 2023 وفق إحصائيات مكتب الصرف. كما أن التحولات العميقة في قطاع السيارات العالمي تطرح تحديات مقلقة. مع الانتقال المتسارع نحو السيارات الكهربائية، تبرز تساؤلات حول قدرة المغرب على التأقلم. فحسب تقرير وكالة بلومبرغ لعام 2024، من المتوقع أن تمثل السيارات الكهربائية 60% من المبيعات العالمية بحلول 2030. ورغم أن المغرب بدأ يشجع الاستثمار في مكونات السيارات الكهربائية، مثل البطاريات وأنظمة الدفع، إلا أن بنيته التحتية ما زالت في بداياتها مقارنة بالمنافسين العالميين. من جانب آخر، يعتمد المغرب بشدة على تصنيع السيارات الاقتصادية منخفضة الكلفة مثل "داسيا سانديرو"، التي تواجه مستقبلاً غامضاً مع تغير تفضيلات المستهلكين نحو نماذج أكثر تطوراً وأقل تلويثاً. أي تراجع في الطلب الأوروبي على هذا النوع من السيارات قد يضرب مباشرة قاعدة الإنتاج الوطني. وحتى على مستوى توفير فرص الشغل، فإن المعطيات الرسمية تكشف محدودية نسبية. فعلى الرغم من ضخامة الاستثمارات، لم يوفر القطاع سوى حوالي 180 ألف وظيفة مباشرة حتى سنة 2023، حسب معطيات وزارة الصناعة، وهي أرقام مهمة ولكنها تبقى غير كافية لاستيعاب البطالة المرتفعة، خصوصاً وسط الشباب خريجي الجامعات والمعاهد التقنية. يطرح هذا الوضع تساؤلات ملحة حول مدى اندماج صناعة السيارات بالمغرب في سلاسل القيمة العالمية بشكل مستدام، بعيداً عن مجرد لعب دور الورشة الإنتاجية منخفضة التكلفة. فحتى اليوم، تتركز القيمة المضافة الكبرى في تصميم السيارات وتطويرها في بلدان الشركات الأم، بينما تقتصر الصناعات المحلية غالباً على عمليات التركيب والتجميع وبعض الصناعات الوسيطة. ووفقاً لتقرير البنك الدولي حول الاقتصاد المغربي لسنة 2023، فإن نسبة إدماج المكونات المحلية في صناعة السيارات لم تتجاوز بعد 65%، مع هدف رسمي للوصول إلى 80% بحلول 2030، وهو تحدٍّ لا يخلو من صعوبات تقنية واستثمارية. من جهة أخرى، تثير مسألة تأهيل الرأسمال البشري تساؤلات مقلقة. فمع تسارع الثورة الصناعية الرابعة ودخول تكنولوجيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذاتية في قطاع السيارات، تبرز الحاجة إلى كفاءات عالية التخصص في مجالات التصميم الإلكتروني والبرمجيات الصناعية، وهي مجالات لا يزال فيها العرض التكويني الوطني محدوداً مقارنة بحجم الطلب المتوقع. وحسب تقرير للمجلس الأعلى للتربية والتكوين لسنة 2023، فإن أقل من 3% من خريجي الجامعات والمعاهد العليا بالمغرب يتخصصون في مجالات تكنولوجية متقدمة ترتبط مباشرة بالصناعة المستقبلية. علاوة على ذلك، فإن المنافسة الإقليمية الشرسة قد تشكل عامل ضغط إضافي. بلدان مثل مصر وجنوب إفريقيا بدأت بدورها في تعزيز عروضها الاستثمارية في قطاع السيارات الكهربائية والهجينة، مع تقديم تسهيلات مالية وجبائية مغرية لجذب كبريات الشركات العالمية. في هذا السياق، قد يجد المغرب نفسه في وضعية صعبة إذا لم يرفع من وتيرة تجديد استراتيجياته الصناعية، ويوسع قاعدة شراكاته التكنولوجية، ويتبنى نماذج أكثر طموحاً للانتقال نحو صناعات الجيل الجديد. في نهاية المطاف، النجاح الحقيقي لا يُقاس فقط بحجم الاستثمارات الأجنبية أو عدد السيارات المصدرة، بل بمدى قدرة البلاد على بناء اقتصاد متنوع، مرن، وقادر على التجدد الذاتي. الرهان اليوم ليس فقط على توطين مصانع السيارات، بل على توطين الإبداع، وتطوير منظومة البحث العلمي، وتحفيز إنتاج المكونات محلياً، حتى لا يجد المغرب نفسه، بعد سنوات من الآن، يعيد بشكل مأساوي تجربة ديترويت بطابع مغربي. في نهاية المطاف، النجاح الحقيقي لا يُقاس فقط بحجم الاستثمارات الأجنبية أو عدد السيارات المصدرة، بل بمدى قدرة البلاد على بناء اقتصاد متنوع، مرن، وقادر على التجدد الذاتي. الرهان اليوم ليس فقط على توطين مصانع السيارات، بل على توطين الإبداع، وتطوير منظومة البحث العلمي، وتحفيز إنتاج المكونات محلياً، حتى لا يجد المغرب نفسه، بعد سنوات من الآن، يعيد بشكل مأساوي تجربة ديترويت بطابع مغربي.

نيمار يضم سيارة جديدة بقيمة مليون يورو لأسطوله الفاره
نيمار يضم سيارة جديدة بقيمة مليون يورو لأسطوله الفاره

WinWin

timeمنذ 5 أيام

  • WinWin

نيمار يضم سيارة جديدة بقيمة مليون يورو لأسطوله الفاره

كشف النجم نيمار جونيور لاعب نادي سانتوس البرازيلي عن سيارته الجديدة التي اقتناها مؤخرًا، والتي زادت قيمتها عن مليون يورو، ليضمها إلى أسطوله الضخم الذي يضم عددًا كبيرًا من السيارات الرياضية الفريدة من نوعها. يعد نجم الهلال السابق من عشاق السيارات الفارهة، لذلك يحاول في كل مرة امتلاك أفضل السيارات حول العالم، وهذه المرة جاء الدور على اقتناء سيارة رياضية من نوع "Ferrari Purosangue" التي تساوي قيمتها 1.2 مليون يورو، وفق وسائل إعلام مختلفة، حيث كشف عن صورها في حسابه الشخصي على منصة "إنستغرام". وأضاف صاحب الـ33 عامًا هذه السيارة الفارهة إلى قائمته الضخمة من السيارات الرياضية الرائدة التي اقتناها خلال السنوات الماضية، وخاصة منذ احترافه من سانتوس إلى أوروبا، بحكم ارتياحه المادي وقدرته على اقتناء أجود السيارات الحديثة. نيمار يخطف الأنظار بعيدًا عن الملاعب! يواصل "ناي" خطف الأنظار خارج الملاعب منذ رحيله عن أوروبا، وتحديدًا منذ مغادرته باريس سان جيرمان الفرنسي صوب الهلال السعودي في صيف 2023، حيث تراجع دوره الكروي، وتراجعت مكانته بين النجوم العالميين بشكل بارز، في الوقت الذي يخطف فيه الأنظار في مجالات أخرى. سانتوس يستعد لمفاجأة نيمار فور عودته من الإصابة اقرأ المزيد قضت الإصابات على مشوار نيمار سريعًا في الدوري السعودي، حيث لعب وقتًا قصيرًا مع الهلال طوال موسم ونصف، ما اضطره لتغيير الأجواء والعودة إلى نادي طفولته سانتوس في الميركاتو الشتوي الماضي، لكنه سرعان ما تعرض لسلسلة جديدة من الإصابات. ويعاني اللاعب حاليًّا من إصابة عضلية تحرمه من المشاركة مع سانتوس في مباريات الدوري البرازيلي، ويستغل هذه الفترة من أجل التعافي، إضافة للقيام بأشياء أخرى على غرار السياحة في مختلف المدن البرازيلية، وكذا قضاء وقته مع عائلته، وفي ممارسة هواياته المفضلة، كالألعاب الإلكترونية، وعادة ما يخرج لمحبيه في بث مباشر عبر منصات إلكترونية مختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store