
"أشياء غريبة كانت تحدث لهاتفه" و "مها مبقتش مها" .. أسباب جديدة لطلاق أحمد السقا
أعربت الإعلامية المصرية بسمة وهبة عن حزنها الشديد بسبب الحملة التي استهدفت الفنان أحمد السقا على مواقع التواصل بعد أنباء انفصاله عن زوجته مها الصغير.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، مؤكدة: "أنا بقول لمها الصغير، إنتِ مش عدوة ليا، إنتِ بنت الغالي محمد الصغير، لكن كمان ما ينفعش الناس تصدّق إن أحمد بيضربك، أو مش بيصرف على أولاده وبيته".
وأشارت "وهبة" إلى أن "السقا" تحدث معها بصراحة، وأقسم لها بالله أنه لم يمد يده على مها يومًا، ولا أهانها بكلمة جارحة، بل على العكس، أكد أن مها قد تغيّرت تمامًا في الفترة الأخيرة، وتحولت لشخص مختلف تمامًا عن المرأة التي تزوجها وعرفها، معقبة: "قالي مها مبقتش مها، مش دي اللي كنت أعرفها، شخصيتها تغيرت واتحولت 180 درجة في الفترة الأخيرة، مش دي مها إللي اتجوزتها".
وأوضحت الإعلامية بسمة وهبة أن السقا أخبرها خلال مكالمته الهاتفية عن معاناته مع التكنولوجيا، قائلًا: "أنا عندي أمية تكنولوجية، لكن اضطريت أتعلم لما بدأت تحصل معايا حاجات غريبة".
وشرح "السقا" كيف كان يشعر أن هاتفه "كأنه عليه عفريت"، إذ كان يتحول من خلاله أموال وتختفي، ويرسل رسائل لا تصل، مما سبّب له قلقًا شديدًا.
وكان الفنان أحمد السقا قد أعلن انفصاله رسميا، عن زوجته الإعلامية مها الصغير، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
يذكر أن أحمد السقا تزوج من الإعلامية مها الصغير عام 1999، بعد قصة حب استمرت عدة أشهر، وأثمرت عن ثلاثة أبناء وهم ياسين ونادية وحمزة، وخلال السنوات الماضية طالت السقا ومها الصغير شائعات الانفصال أكثر من مرة قبل أن تصبح هذه الشائعات حقيقة الأسبوع الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أسطورة لن تتكرر.. صلاح يخطف الجائزة الأغلى في موسم استثنائي!
تُوج النجم المصري محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024-2025، ليصبح أحد خمسة فقط في تاريخ البطولة نالوا الجائزة أكثر من مرة، بجانب أساطير مثل تييري هنري، كريستيانو رونالدو، نيمانيا فيديتش، وكيفن دي بروين. وكان صلاح قد فاز بالجائزة لأول مرة في موسم 2017-2018 بعد تألقه اللافت في موسمه الأول مع ليفربول، وها هو يعود هذا الموسم ليقود فريقه نحو لقب الدوري للمرة الثانية في تاريخه، قبل نهاية الموسم بأربع جولات. ويخوض صلاح الجولة الأخيرة من الموسم يوم الأحد أمام كريستال بالاس وهو على بُعد خطوة من كتابة صفحة جديدة في تاريخ الدوري الإنجليزي، إذ يتصدر قائمة الهدافين بـ28 هدفاً، وقائمة صناع الأهداف بـ18 تمريرة حاسمة، وفي حال احتفاظه بالمركزين، سيكون أول لاعب في تاريخ الدوري يجمع بين لقب الهداف، أفضل صانع ألعاب، وجائزة أفضل لاعب في موسم واحد. قدّم صلاح موسماً فردياً مذهلاً، حيث ساهم في 46 هدفاً بين التسجيل والصناعة، وهو الرقم الأعلى في موسم مكوّن من 38 مباراة، ولا يفصله سوى مساهمة واحدة عن الرقم القياسي المطلق في تاريخ الدوري (47 مساهمة)، المسجل باسم كل من آلان شيرر وأندرو كول في مواسم من 42 مباراة. وفي عمر 32 عاماً، واصل صلاح تحطيم الأرقام القياسية، فصعد إلى المركز الثالث في قائمة الهدافين التاريخيين لنادي ليفربول بـ244 هدفاً، كما أصبح خامس الهدافين التاريخيين في البريميرليغ بـ185 هدفاً، متجاوزاً عدة أسماء بارزة، ومتفوقاً على سيرجيو أغويرو كأفضل هداف أجنبي في تاريخ البطولة. وجاء فوز صلاح بالجائزة بعد تصويت جماهيري واسع شارك فيه عشاق اللعبة، إلى جانب لجنة من خبراء كرة القدم، متفوقاً على زملائه في الفريق فيرجيل فان دايك وراين خرافنبرخ، إضافة إلى عدد من أبرز نجوم الموسم مثل مورغان جيبس-وايت، ألكسندر إيساك، برايان مبويمو، ديكلان رايس، وكريس وود. وبذلك يُنهي صلاح سلسلة دامت خمس سنوات، كان فيها لاعبو مانشستر سيتي يحتكرون جائزة أفضل لاعب، ليعيد الاعتبار للاعبي ليفربول ويُثبت مجدداً مكانته كأحد أعظم من مرّوا على الدوري الإنجليزي الممتاز.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
احتفالات خاصة لليفربول.. محمد صلاح يعد بالفوز بلقب إنجلترا وأوروبا
أكد النجم المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول بطل البريميرليغ، بعد تسلمه جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثالثة من الأسطورة إيان راش، تطلعه للفوز باللقب الموسم المقبل وقال: «أريد الفوز بلقب البريميرليغ مرة ثالثة وبلقب أوروبا مرة ثانية». وقال صلاح في خطاب تكريمه بالجائزة مشيراً للهداف التاريخي لليفربول: «قلت لهذا الصديق 'كنت تلعب كرة القدم عندما كان خمسة أمام خمسة أو ستة أمام ستة' ما فعله كان مدهشاً وأعتقد أن رقمه القياسي سيظل صامداً إلى الأبد». وحلق مدرب ليفربول السابق يورغن كلوب بطائرة خاصة لحضور احتفالية ليفربول مع المشجعين في مباراته الأخيرة أمام كريستال بالاس الأحد، وهي أول مرة يعود فيها الألماني لمعقل الأنفيلد منذ رحيله عنه. وسيسلم أسطورة النادي الاسكتلندي ألن هانسن (69 عاماً) كأس البطولة للكابتن فيرجيل فان دايك بعد المباراة ويستمر الحفل بمسيرة في الحافلة يوم الاثنين وسيشارك كلوب مع المدرب سلوت ولاعبيه، وغرد مدير الكرة العالمية في مجموعة ريد بول بشريط فيديو: «استغرق الأمر مني عاماً لأعود إلى هنا لكنني هنا الآن، يا له من أسبوع حافل أمامنا لكني سأراه من زاوية أخرى جيدة، من زاويتكم أنتم فقد أخبرتكم أني سأكون واحداً منكم وسأحاول قدر المستطاع أن أكون منكم كما قبلتموني. تهانينا للفريق ولآرني سلوت خصوصاً، يا له من شخص ويا له من مدرب». وبالعودة للمدافع الأسطورة هانسن، الذي حصل على وسام ملكي من الأمير ويليام في مارس الماضي، فقد لعب للفريق بين 1977-1991 وحصد 3 ألقاب أوروبية و8 ألقاب بريميرليغ وكأس الاتحاد مرتين و3 كؤوس رابطة في 620 مباراة وتوجه إلى التحليل بعد اعتزاله وعرف بانتقاداته اللاذعة للمدافعين لكنه ترك الاستوديو بعد مونديال 2014 وعانى انتكاسة صحية خطيرة أبقته في المستشفى 3 أسابيع جذب خلالها تعاطف الجميع.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
وفاة المخرج الجزائري البارز محمد لخضر حمينة
وجاء في بيان للوزارة "برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجا رائدا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب، وهموم أمة، وجمال الصورة السينمائية الأصيلة". كما نعاه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قائلا "الفقيد وقبل أن يكون مخرجا عالميا مبدعا ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهدا أبيا. ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة". ولد محمد لخضر حمينة في مدينة المسيلة بشرق الجزائر عام 1934 ودرس القانون في فرنسا قبل أن يتم تجنيده في الجيش الفرنسي لكنه هرب من الخدمة والتحق عام 1959 بخلية الإعلام في الحكومة الجزائرية المؤقتة التي اتخذت من تونس مقرا آنذاك. سافر إلى براغ لدراسة السينما ثم عاد ليبدأ في صنع سلسلة أفلام وثائقية عن حرب التحرير الجزائرية منها "صوت الشعب" و"بنادق الحرية". بعد استقلال الجزائر رأس حمينة الديوان الجزائري للأخبار الذي تأسس عام 1963 لكن الوظيفة لم تمنعه من مواصلة مشواره السينمائي فقدم فيلمه الطويل الأول " ريح الأوراس" عام 1966 الذي عرض في مهرجان كان السينمائي. فاز بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان كان عام 1975 عن فيلمه " وقائع سنين الجمر" الذي تناول الأوضاع السياسية والاجتماعية في الجزائر بين عامي 1939 و1954.