
محافظ أسيوط: حوافز مالية للمعلمين المشاركين في الأنشطة المدرسية (صور)
ورصد المحافظ خلال جولته وجود أعطال بمعمل اللغات وبعض أجهزة الحاسب الآلي، موجهًا بسرعة اتخاذ الإجراءات العاجلة لإصلاحها، وتكليف فرق فنية مختصة بمتابعة أعمال الصيانة بشكل دوري، لضمان جاهزية المدارس على النحو الأمثل.
أهمية استثمار فترة الإجازة الصيفية في تنفيذ أنشطة تربوية
جاء ذلك بحضور خالد عبدالرؤوف السكرتير العام المساعد للمحافظة ومحمد إبراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم.
وأكد المحافظ، خلال اللقاء، أهمية استثمار فترة الإجازة الصيفية في تنفيذ أنشطة تربوية وثقافية ورياضية متنوعة داخل المدارس، تسهم في تنمية قدرات الطلاب وصقل مهاراتهم، مشددًا على ضرورة تفعيل الأندية الصيفية وجذب الطلاب للمشاركة فيها من خلال برامج نوعية ومحفزة.
وفي لفتة تعكس إيمان المحافظة بدور المعلم، أعلن اللواء هشام أبو النصر تخصيص حوافز مالية للمعلمين المشاركين في تنفيذ هذه الأنشطة، تقديرًا لجهودهم المبذولة داخل المدارس، قائلًا: "المعلم هو النواة الحقيقية لبناء الأجيال، ودوره لا يقدر بثمن، وكل دعم يُقدَّم له هو استثمار في مستقبل هذا الوطن".
كما أعرب المحافظ عن خالص شكره وتقديره لجميع العاملين بالمدارس، الذين يقومون بدور محوري في العملية التعليمية وانضباطها، مؤكدًا أن "كل يد تعمل بإخلاص هي محل تقدير واعتزاز".
يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من الجولات والاجتماعات الدورية التي يجريها المحافظ بهدف المتابعة الدقيقة والاستجابة الفورية لمتطلبات العملية التعليمية، في إطار نهج تشاركي يضع الطالب والمعلم في صدارة أولويات العمل التنفيذي داخل المحافظة.
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
إجتماع محافظ اسيوط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 28 دقائق
- خبر صح
مجالس الذاكرين تنظم ندوات علمية لنشر الوعي الديني في أوقاف السويس
في إطار جهود وزارة الأوقاف لتعزيز الوعي الديني وترسيخ القيم الأخلاقية الأصيلة، نظمت مديرية أوقاف السويس ندوات علمية موسعة ضمن البرنامج الدعوي الأسبوعي المعروف بـ'مجالس الذاكرين'، وذلك في جميع المساجد الكبرى بالمحافظة، بعد صلاة المغرب وحتى صلاة العشاء. مجالس الذاكرين تنظم ندوات علمية لنشر الوعي الديني في أوقاف السويس ممكن يعجبك: حقوق الإنسان في 'النواب' تستقبل الطائفة الإنجيلية وأعضاء الحوار المصري الألماني توجيهات وزارية ورعاية محلية لتنفيذ البرنامج الدعوي تأتي هذه المجالس تنفيذاً لتوجيهات معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الذي يولي اهتمامًا خاصًا بالجوانب العلمية والتربوية في الدعوة الإسلامية، وبإشراف مباشر ورعاية كريمة من فضيلة الشيخ ماجد راضي، مدير مديرية أوقاف السويس، الذي أكد على أهمية هذه المجالس في بناء وعي ديني متوازن، يتسم بالوسطية والرحمة والارتباط بالسنة النبوية الشريفة. المساجد الكبرى تحتضن الندوات بعد صلاة المغرب تم تنظيم المجالس في المساجد الكبرى المنتشرة في مختلف أحياء السويس، بما يضمن وصول الفائدة لأكبر عدد من المواطنين، وحرص الأئمة المشاركون في الندوات على تقديم محتوى علمي مبسط وعميق في آنٍ واحد، يناسب جميع الفئات العمرية. مواضيع مشابهة: عمرو أديب يترك الشاشة مؤقتًا وينصح بقضاء الإجازة على سواحل مصر دروس في كتاب 'الأذكار' ومجالس للصلاة على النبي ﷺ ركزت الندوات هذا الأسبوع على قراءة وشرح فصول مختارة من كتاب 'الأذكار' للإمام النووي، بدءًا من 'صفة الأذان' وحتى 'ما يقول من سمع المؤذن والمقيم'، متناولين الأدعية والأذكار التي تربط المسلم بربه في كل لحظة من حياته، كما شملت المجالس تلاوة جماعية لسورة يس، إضافة إلى مجلس مخصص للصلاة على سيدنا محمد ﷺ، مما أضفى على اللقاءات جوًا روحانيًا مميزًا. ترسيخ الوعي وتعميق الارتباط بالموروث الإسلامي تهدف وزارة الأوقاف من خلال هذه المجالس إلى ترسيخ معاني الذكر والارتباط بالله، وتعزيز حضور السُنّة النبوية في واقع الناس، بما يسهم في خلق مجتمع أكثر تماسكًا وأخلاقًا، بعيدًا عن التشدد أو الانحراف الفكري، وتُعد هذه اللقاءات منصة لتقوية العلاقة بين المسجد والمجتمع. استمرار المجالس الأسبوعية ضمن خطة دعوية شاملة وقد أعلنت مديرية أوقاف السويس أن مجالس الذاكرين ستستمر أسبوعيًا في نفس الموعد، بجميع المساجد الكبرى، في إطار خطة الوزارة الدعوية والتربوية الشاملة، التي تسعى إلى تقديم الإسلام بصورته الحضارية، الداعية إلى الرحمة والتسامح والعلم والعمل الصالح. وبذلك تواصل أوقاف السويس دورها الفعّال في نشر الثقافة الدينية الراقية، وربط الناس بمصادر الإسلام الموثوقة، من خلال علمائه ومؤلفاته الراسخة في الوجدان الإسلامي.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
محافظات : رفع 400 طن من المخلفات والقمامة بنجع الشمندى بمركز سوهاج
الجمعة 8 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أعلن اللواء دكتور عبدالفتاح سراج محافظ سوهاج قيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة سوهاج برفع مخلفات المقلب القديم بنجع الشمندي بأولاد نصير التابع لقرية ادفا ،حيث تم رفع 400 طن قمامة ومخلفات بمعدات مركز ومدينة سوهاج، وتم تسوية المكان لتوفير بيئة نظيفة للمواطنين. وأكدت رئيس المركز أن منظومة النظافة تعتمد على رفع المخلفات والقمامة كل شهر، حيث أن المقلب له أكثر من 18 سنة، ولم توضع منظومة نظافة له ونظرا لكثرة المخلفات بقرى مركز سوهاج يتم رفع القمامه بشكل متداول شهريا بالتبادل مع المجالس القروية الأخرى لرفع المخلفات على مستوى مركز سوهاج بأكمله في ضوء منظومة النظافة الموضوعة لمركز ومدينة سوهاج .


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : «جامع الشيخ زايد» الثامن عالمياً والأول على الشرق الأوسط في فئة «أبرز معالم الجذب»
الجمعة 8 أغسطس 2025 11:40 صباحاً نافذة على العالم - حقق جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي إنجازاً عالمياً جديداً، بحصوله على مراكز متقدمة ضمن قائمة أبرز المعالم في العالم، وذلك وفقاً لتقرير صادر عن منصة «تريب أدفايزر» العالمية لعام 2025، المتخصصة في شؤون السفر والسياحة. ففي فئة «أبرز معالم الجذب»، حصل الجامع على المرتبة الثامنة عالمياً، متقدماً مركزين عن تصنيفه في عام 2024، ويستند هذا التصنيف إلى تحليل شامل لأكثر من ثمانية ملايين معلم حول العالم، وجاء الجامع ضمن أفضل 1% من هذه المعالم، كما حافظ على المرتبة الأولى على مستوى الشرق الأوسط ضمن هذه الفئة، ما يعكس المكانة المرموقة التي يحظى بها الجامع على الصعيدين الإقليمي والدولي، ويؤكد دوره الريادي في تعزيز السياحة الدينية الثقافية في دولة الإمارات. وفي إنجاز آخر، جاء جامع الشيخ زايد الكبير في الفجيرة، أحد الصروح التابعة لمركز جامع الشيخ زايد الكبير، ضمن أفضل 10% من المعالم حول العالم، وفقاً لاختيارات المسافرين من مختلف أنحاء العالم، وهو ما يعد إنجازاً لافتاً نظراً لحداثة تفعيل خدمة الزيارات في الجامع. وتأتي هذا الإنجازات التي حققها الجامعان تأكيداً لريادتهما كوجهتين ثقافيتين على خريطة السياحة الدينية الثقافية العالمية، حيث بات الجامعان وجهة عالمية، يقصدهما الزوار من مختلف ثقافات العالم. وقال الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، بهذه المناسبة، إن ما حققه جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي من إنجاز عالمي يُجسّد الرؤية السديدة للقيادة الرشيدة، ويُعد ثمرةً لخطة المركز الاستراتيجية التي تهدف إلى تطوير الخدمات وتقديم تجارب نوعية لضيوفه، ويُتوّج ما يقدمه من مبادرات وخدمات متميزة على مدار العام. وأضاف أن هذه الجهود شملت تطوير البنية التحتية والثقافية، ورفع كفاءة المرافق، إلى جانب تميز الكوادر المتخصصة، وتمكين الشباب من أبناء الوطن عبر تأهيلهم لتقديم الجولات الثقافية وخدمة ضيوف الجامع من مختلف أنحاء العالم، ضمن برامج نوعية تعكس رسالة الجامع الحضارية. وأشار إلى أن هذه المنجزات تفتح أمام المركز آفاقاً جديدة، نستشرف من خلالها المستقبل بخطط واستراتيجيات تُمكّنه من مواصلة أداء دوره الحضاري بكفاءة أعلى، وتقديم خدمات ترتقي بتجارب ضيوفه باستمرار، عبر برامج دينية وثقافية ومعارض ومبادرات تُجسّد رسالة الجامع، وتُقدَّم في قوالب متجددة وبأسلوب حضاري يواكب التطلعات ويحقق الرؤى. وتعكس المراكز المتقدمة التي حققها جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، ريادته عالمياً كنموذج ينفرد عن غيره من دور العبادة والمعالم الثقافية والسياحية، ومرجع معياري في المنطقة والعالم؛ إذ يتجاوز دوره الديني باحتضان الشعائر والصلوات، إلى دوره الحضاري والثقافي في نشر وتعزيز رسالة دولة الإمارات العربية المتحدة المتمثلة في التعايش والسلام والوئام مع مختلف ثقافات العالم، إضافة لإحيائه مفردات الحضارة الإسلامية باعتباره نموذجاً معمارياً فريداً للعمارة الإسلامية، مرسخاً مكانته مقصداً سياحياً ثقافياً عالمياً فريداً، يقصده سنوياً ما يقارب 7 ملايين ضيف من الزوار والمصلين من مختلف ثقافات العالم، يلتقون في رحابه باختلاف ثقافاتهم ودياناتهم، تجمعهم القواسم الإنسانية المشتركة، وتشكل لغة الحوار الحضاري جسوراً يتخطون بها جميع أشكال الاختلاف. وأسهم المركز في تعزيز حضور الجامع مركزاً عالمياً للحوار الثقافي، من خلال المرافق المتنوعة التي تضمها قبة السلام، الوجهة الثقافية الجديدة في العاصمة أبوظبي، والتي تشمل متحف «نور وسلام»، أول متحف من نوعه، والذي صُمم ليجمع بين الأجواء المميزة وطرق العرض المبتكرة لمجموعة منتقاة من القطع الأثرية والتحف والمعروضات ذات القيمة التاريخية الفنية والعلمية والأدبية، من حزام الكعبة المشرفة إلى دينار الخليفة عبد الملك بن مروان، ومن المصحف الأزرق إلى الأسطرلاب الأندلسي، كل قطعة تحكي قصة. ويقدم المتحف، عبر أقسامه الخمسة، تجارب سردية ملهمة تثري زيارة مرتادي الجامع، وتحت سقف واحد يدعو المتحف الزوار لتجربة أجواء أقدس ثلاثة مساجد في الإسلام: المسجد الحرام في مكة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة، والمسجد الأقصى في القدس الشريف، من خلال عروض تفاعلية وتقنيات غامرة، تشعر الزائر وكأنه في حضرة هذه الأماكن العظيمة، يسمع آذانها، ويلمس قدسيتها، ويعيش لحظاتها. ويستهدف المتحف بمحتواه الثقافي المتنوع مختلف الثقافات والفئات شاملاً الباحثين والمتخصصين والمهتمين بشؤون الثقافة والتراث والعلوم والفنون، ويقدم رسائله من خلال تجارب تفاعلية وحسية متنوعة شاملاً بذلك فئة الأطفال التي خصص لها مجموعة من التجارب الجاذبة التي تقرب إلى أذهانهم رسالة المتحف الحضارية في القسم المخصص للعائلة. وتضم القبة تجربة «ضياء التفاعلية»، وهي تجربة بتقنية «360»، توظف الصوت والضوء لتمنح الزائر الفرصة لخوض تجربة حسية غامرة وملهمة تبدأ بالفضاء المستنير بنجوم السماء، إلى أرض الإمارات العربية المتحدة، وإرثها الأصيل. كما تضم قبة السلام مكتبة الجامع المتخصصة، والمسرح الثقافي، والمعارض الدائمة والمؤقتة التي تسلط الضوء على حضارات إنسانية عريقة، إضافة إلى «سوق الجامع» بما يضم من محلات ومناطق ترفيهية ومطاعم تلبي احتياجات مختلف الفئات العمرية، وممشى الجامع الرياضي الذي يتيح لأفراد المجتمع من مختلف الفئات والثقافات، فرصة ممارسة الرياضة والاستماع بما يوفر من خدمات، على المشهد الخارجي البديع للجامع. ويعمل المركز وفق خطة استراتيجية مدروسة، وبمنظومة متكاملة تنفذها كوادر متخصصة تتمتع بمهارات عالية في مختلف المجالات، تعمل بكفاءة على تقديم تجارب ثقافية لضيوف الصروح التابعة له من مختلف ثقافات العالم، وتُعد الجولات الثقافية من أبرز هذه التجارب، حيث يقدمها نخبة من أخصائيي الجولات الثقافية من أبناء الوطن، لتمثيل الوجه الحضاري للدولة، ونشر رسالتها الداعية للسلام والوئام. وأصبح الجامع محطة رئيسية لكبار الشخصيات التي تزور الدولة، حيث يشكّل الزوار من خارج الدولة ما نسبته 82% من إجمالي الضيوف، وخلال النصف الأول من العام الجاري، واصل المركز تقديم مجموعة من التجارب والخدمات المبتكرة التي ساهمت في زيادة عدد الضيوف، من أبرزها الجولات الثقافية العامة، وجولات «لمحات خفية من الجامع»، والجولات الثقافية الليلية «سُرى» التي تتيح للزوار زيارة الجامع على مدار 24 ساعة. وخصص المركز تجربة «سُرى» بشكل أساسي لزوار إمارة أبوظبي ودولة الإمارات الذين لديهم وقت محدود خلال توقف رحلاتهم الدولية (الترانزيت)، أو لمن لم تتسنَّ لهم زيارة الجامع خلال ساعات الزيارة الرسمية، ويقدم المركز أيضاً خدمة «الدّليل»، وهو جهاز وسائط متعددة يتيح جولات ثقافية افتراضية بـ14 لغة عالمية، إضافة إلى جولة بلغة الإشارة المصممة لفئة الصم من أصحاب الهمم، وجولات مخصصة للأطفال.