
خامنئي:إيران حققت النصر على إسرائيل
متابعة/ هاني حسبو.
قال المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، الخميس، في أول تصريح علني له منذ نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران، إن إيران حققت النصر على إسرائيل.
وأضاف خامنئي عبر منصة 'إكس': 'أرى من الواجب أن أقدم بعض التهاني للشعب الإيراني العظيم: أولا، أهنئكم على الانتصار على النظام الصهيوني الزائف
وتابع: 'رغم كل ذلك الضجيج، ورغم كل تلك الادعاءات، فقد انهار النظام الصهيوني تحت ضربات الجمهورية الإسلامية وتحول إلى حطام'.
وقال إن 'الولايات المتحدة لم تحقق أي إنجاز بانضمامها للحرب مع إسرائيل ضد الجمهورية الإسلامية'.
وأضاف أن 'إيران وجهت 'صفعة قاسية' للولايات المتحدة. معتبرا أن 'أميركا دخلت الحرب لأنها شعرت أنها إذا لم تفعل ذلك فستدمر إسرائيل بالكامل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 23 دقائق
- خبر صح
أفيخاي أدرعي يكشف عن عقيدة جيشه الإجرامية في فيديو بعنوان 'نقتل أولًا'
أفيخاي أدرعي يكشف عن عقيدة جيشه الإجرامية في فيديو بعنوان 'نقتل أولًا' هدّد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بارتكاب مزيد من الجرائم تحت شعار 'الرد الاستباقي'، مؤكدًا أن آلة الحرب الإسرائيلية تعتمد على منطق القتل أولًا والتبرير لاحقًا، وهذا اعتراف ضمني بسياسة التصفيات خارج القانون وخرق الاتفاقات الدولية. أفيخاي أدرعي يكشف عن عقيدة جيشه الإجرامية في فيديو بعنوان 'نقتل أولًا' مقال له علاقة: الصين تدعو واشنطن لحماية حقوق الطلاب الأجانب بعد تعليق التأشيرات وقال أفيخاي أدرعي، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'على مدار 77 عامًا، يحاولون اقتلاعنا، شنوا الحروب ضدنا، نفذوا أبشع الاعتداءات بحقنا، لكن جميعهم فشلوا' 🔴على مدار 77 عامًا، يحاولون اقتلاعنا شنوا الحروب ضدنا، نفذوا أبشع الاعتداءات بحقنا، لكن جميعهم فشلوا، لن نقف مكتوفي الأيادي أبدًا، نهاجمهم بشكل استباقي وندمر أحلامهم الشيطانية، 'الناوي لقتلنا – نقتله أولًا' ونرد دائمًا الصاع صاعين، شعبنا لن يهزم أبدًا. — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee). 'نقتل من ينوي قتلنا'.. منطق صهيوني يسحق كل مواثيق الإنسانية واستطرد أدرعي قائلًا: 'لن نقف مكتوفي الأيادي أبدًا، نهاجمهم بشكل استباقي وندمر أحلامهم الشيطانية، 'الناوي لقتلنا – نقتله أولًا' ونرد دائمًا الصاع صاعين، شعبنا لن يهزم أبدًا' في سياق آخر، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي عن تنفيذ عملية عسكرية خاصة في جنوب لبنان أسفرت عن تدمير مبنى تابع لحزب الله في بلدة حولا، زاعمًا أن المبنى كان يُستخدم لأغراض استخباراتية تهدد أمن قوات الاحتلال. وقال أفيخاي أدرعي، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'قوات اللواء 769 دمرت مبنى في قرية حولا كان يُستخدم من قبل حزب الله لمحاولات جمع معلومات استخباراتية عن نشاطات قوات جيش الدفاع، وفي عملية خاصة وبناءً على معلومات استخبارية قامت قوات اللواء 769 بتدمير مبنى في قرية حولا بجنوب لبنان كان يُستخدم من قبل حزب الله الإرهابي لأغراض عسكرية، بما في ذلك محاولات جمع معلومات استخباراتية عن تحركات قوات جيش الدفاع' شوف كمان: شاب مصري يُعثر عليه ميتًا في روما والشرطة تحقق في احتمال القتل وأضاف: 'تشكل أنشطة العنصر الإرهابية لهذا المبنى انتهاكًا صارخًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، وكان المبنى مملوكًا لأحد عناصر حزب الله المدعو أحمد غازي علي الذي تم القضاء عليه قبل نحو أسبوع في نفس القرية، بعد أن تم رصده وهو يعمل على إعادة إعمار بنى تحتية تابعة لحزب الله في المنطقة' واختتم أفيخاي أدرعي تغريدته قائلًا: 'يواصل جيش الدفاع العمل بقوة من أجل إزالة أي تهديد على دولة إسرائيل' سبق زعم المتحدث باسم ، أفيخاي أدرعي، شنّ غارات جوية مكثفة نفّذها سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم على مواقع إيرانية في منطقة كرمانشاه، غرب إيران، استهدفت مخازن ومنصات إطلاق صواريخ أرض-أرض تم توجيهها نحو إسرائيل


مصراوي
منذ 41 دقائق
- مصراوي
هل تصبح برامج تلفزيون الواقع وسيلة جديدة لمنح الإقامة للمهاجرين؟
هل يمكن أن ينتهي الحال ببعض المهاجرين وطالبي اللجوء في الولايات المتحدة بالمشاركة في برامج تلفزيون الواقع مقابل الحصول على البطاقة الخضراء، التي تمنح الإقامة الدائمة؟ قد تبدو الفكرة أقرب إلى المزاح، لكنها أثارت جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة خلال الفترة الماضية، رغم نفي الحكومة الأمريكية وجود خطط رسمية بهذا الشأن. فقد أفادت صحف محلية بأن وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نوم، تدرس تصورًا مقترحًا ضمن مجموعة أفكار أخرى معروضة على مكتبها وقيد المراجعة حاليًا. وتشغل نوم منصباً محورياً في إدارة سياسات الهجرة والأمن الداخلي، إذ تشرف وزارتها على حملة ترحيل واسعة تستهدف المهاجرين غير النظاميين، ضمن سياسة الهجرة الصارمة التي يعتمدها الرئيس دونالد ترامب في ولايته الثانية. لكن وأثناء جلسة للجنة مجلس الشيوخ الأمريكي للأمن الداخلي والشؤون الحكومية، نفت الوزيرة وجود مخططات في هذا الإطار سواء منها أو من فريقها التنفيذي، وقالت: "قد أكون تلقيت فكرة في وقت ما، نظرًا لوجود أفكار قُدمت للوزارة لتخفيف أعباء الهجرة واللجوء المزمنة، لكننا لم نكتشف أن من بينها ما يوصي بتجربة تلفزيون الواقع". في المقابل، ذكرت الصحف الأمريكية تصريحات المتحدثة باسم وزارتها، تريشيا ماكلولي، التي أدلت بها منتصف مايو/أيار 2025 لوول ستريت جورنال. كشفت ماكلولي، المعينة من قبل الرئيس دونالد ترامب، عن وجود مباحثات حول فكرة توظيف اللاجئين والمهاجرين في تلفزيون الواقع، وأنها قيد الدراسة "لأننا بحاجة إلى إحياء الروح الوطنية وترقية الحس المدني في هذا البلد...". لاحقًا، نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية الخبر لكنها نسبت إلى ماكلولي أنها أبدت دعمها للمقترح، وعندما تصاعدت ردود الفعل الساخنة داخليًا، هاجمت ماكلولي عبر حسابها على منصة إكس طريقة تناول ديلي ميل للخبر، دون أن تذكر ما كتبته وول ستريت جورنال. "لاجئون، حصريا على قناتنا" في هذه الأثناء، أدلى روب ورسوف، الكاتب والمنتج المعروف بأعماله في مجال البرامج الواقعية التي تقوم على تصوير أشخاص "حقيقيين" يتفاعلون أمام الكاميرا دون خصوصية، بتصريحات صحفية عقب الضجة التي أثارها مقترحه. أفاد ورسوف بأنه حاول جاهدا تسويق فكرته على مدار الإدارتين الماضيتين حتى تمت أخيرا "دراسته بجدية"، بحسب زعمه. ولمواجهة اتهامات الاستغلال، حرص على التذكير بأنه مهاجر انتقل من كندا إلى الولايات المتحدة، وأن برنامجه يعالج قضية الهجرة بمنظور إنساني، معتبرًا إياه "احتفاء عظيماً بأمريكا" و"دعوة لحوار وطني حول معنى أن تكون أمريكياً". وتداولت الأنباء أن العرض التلفزيوني، المصمم في 35 صفحة، يهدف إلى تسريع البت في طلبات الهجرة. يحمل البرنامج المقترح عنوان "الأمريكي"، وسيضم "سلسلة مغامرات وتحديات" يراقبها الجمهور وكاميرا تبث مباشرة، حيث يُتابع المتسابقون وهم في أوضاع مختلفة وتحديات متنوعة مثل "تحدي صنع البيتزا" في نيويورك، و"تحدي إطلاق الصواريخ" في فلوريدا، و"تحدي البحث عن الذهب" في كاليفورنيا، والعمل في خطوط تجميع السيارات في ديترويت، إلى جانب مسابقات في المعلومات العامة. كما يُشجع المشاركون على زيارة جزيرة إليس، نقطة دخول رئيسية لملايين المهاجرين إلى أمريكا. وبحسب التصور الأولى للبرنامج، تنتهي كل حلقة بتصويت، مع وجود مراحل تصفيات حاسمة للمتنافسين الذين غالبا ما قطعوا شوطا طويلا في سبيل تحقيق حلمهم بحياة أفضل، ليُختتم البرنامج بأداء الفائز اليمين كمواطن أمريكي. في هذا السياق، تواصلت بي بي سي مع أحد طالبي اللجوء إلى الولايات المتحدة، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته. في البداية، عبّر عن استغرابه من الفكرة، وقال إن الجدل المحيط بها لم يلفت انتباهه "ربما بسبب دوامة التغييرات المربكة المتعلقة بالهجرة هنا في الولايات المتحدة". وأضاف أنه يجدها فكرة "غير مستساغة وجريئة"، وتابع: "هناك الكثير من التدابير التي يتم الحديث عنها الآن بشأن اللاجئين. نعلم أن هناك حكومات في مأزق، تجد صعوبة في احتواء هذه الأزمة أو تجاهل تجلياتها"، لكنه يرى، من موقع انحيازه للمهاجرين، أن "تلك المتاهات لن تفيد بشيء". تحدث إلينا عن دوافع تقديمه طلب اللجوء قبل عشر سنوات عند وصوله إلى الولايات المتحدة، وهو الآن بصدد استكمال إجراءات الحصول على البطاقة الخضراء بعد مسار تفاوضي طويل. وقد غادر وطنه سوريا عام 2010، قبل اندلاع الحرب الأهلية، وعاش خمس سنوات في دولة خليجية حصل فيها على فرصة عمل جيدة، لكنها لم تكن، بحسب روايته، ملاذاً آمناً. أكد أنه ظل طوال تلك الفترة عرضة للمضايقات، وأن التضييق بلغ حد تعليق تجديد وثائق هويته، إلا إذا عاد إلى سوريا، فما كان منه إلا أن توجه مع أسرته إلى الولايات المتحدة بتأشيرة صالحة قام باستخراجها على نفقته الخاصة. يرى أن الطريق إلى الولايات المتحدة، كما هو الحال في أغلب مسارات الهجرة، يزداد وعورة. فبعد إعادة انتخابه، تعهّد الرئيس ترامب خلال ولايته الثانية بتوجيه ضربة قوية لـ"مشكلة الهجرة المتجذّرة" في البلاد. وقد لوحظ رفع سقف "الحلول المبتكرة" من قبله ومن قبل فرق عمله، بهدف إنتاج سياسات "بحجم التحديات"، وتبرير حملات الترحيل الجماعية للمهاجرين "غير المناسبين"، مقابل الترويج لنظام هجرة جديد يقوم على انتقاء المهاجرين الأكفاء، والحد من "التدفقات المختلطة التي تُرهق دافعي الضرائب الأمريكيين بمليارات الدولارات سنويًا". وبينما تتعرض سياسات ترامب الخاصة بالهجرة لانتقادات من قبل قطاع من الأمريكيين بجانب منظمات حقوقية، فإن قطاعا آخر في البلاد يدعمها. ونقلت صحيفة الغارديان أن موظفي وكالة الهجرة والجمارك الأميركية يتلقّون توجيهات بـ"ابتكار أقصى ما يمكن" في أساليب الإنفاذ. وفي ظل تقارير متداولة عن مراجعة شاملة لخيارات التعامل مع المهاجرين غير النظاميين، تداولت وسائل إعلام أمريكية أن وزارة الأمن الداخلي تدرس تقديم مساعدات مالية للراغبين في العودة الطوعية إلى بلدانهم الأصلية. كما تم إحياء العمل بقانون "الأجانب الأعداء" العائد للقرن الثامن عشر، والذي يجيز احتجاز أو ترحيل غير المواطنين القادمين من دول تُعتبر معادية للولايات المتحدة. ومع تعليق استقبال المزيد من اللاجئين، حتى من الذين حصلوا على تصاريح دخول رسمية بانتظار معالجة طلباتهم، كثّفت وكالة الهجرة عمليات التدقيق والمداهمة، وأطلقت حملة اتحادية أدّت إلى احتجاز أكثر من 51 ألف مهاجر حتى مطلع يونيو/حزيران الجاري. وطلب البيت الأبيض من السلطات زيادة عدد الاعتقالات اليومية إلى 3000 مهاجر غير نظامي يوميا، ، أي ما يزيد على مليون سنوياً. ويصف مسؤولو الهجرة من يتم توقيفهم بأنهم "مهاجرون غير نظاميين غير موثّقين قانونياً، يشكلون خطراً ويخالفون القانون"، لكن تقارير إعلامية متعدّدة أشارت إلى أن حملة ترامب شملت مهاجرين لا تُسجّل بحقهم مخالفات قانونية. ولفت أحد مراكز الأبحاث البارزة في الولايات المتحدة إلى صدور تعليمات بخفض أعداد الطلاب الأجانب المقبولين للدراسة في البلاد. وتؤكد منظمة الأمم المتحدة دوما، على ضرورة معالجة أزمة اللجوء في بلدان المنشأ. "عندما يكون اللجوء هو الطريق الوحيد الممكن، لا تملك سوى المتابعة والمثابرة، لا سيما إن كنت قطعت مشواراً مرهقاً"، هكذا علّق طالب اللجوء لبي بي سي، قبل أن يضيف: "الإعلام ينجذب إلى التصريحات الرنانة، لكن المحك الحقيقي يبقى في النظام القضائي والديمقراطي لأمريكا". برامج الواقع واللاجئون تم التطرّق إلى قضايا اللاجئين سابقا من خلال برامج تلفزيون الواقع، أبرزها ما بثته القناة الرابعة البريطانية ضمن سلسلة حلقات حملت عنوان "عد من حيث أتيت". ورغم الاسم الصادم، فإن المشاركين في البرنامج كانوا بريطانيين خاضوا في عام 2024 رحلة تحاكي مسار المهاجرين غير النظاميين نحو الأراضي البريطانية، باعتبارها من أبرز وجهات اللجوء. انقسمت المجموعة إلى فريقين: انطلق الأول من سوريا، فاجتاز طريق الحرب الطويل، فيما انطلق الثاني من الصومال، حيث سادت المجاعة والاضطرابات. قطع الفريقان الصحارى والجبال، وتسلقوا جبال الألب الإيطالية ليلًا، ثم عبروا بحر المانش في قارب صغير وصولًا إلى مدينة دوفر، نقطة الوصول التقليدية للمهاجرين في بريطانيا. وخلال الرحلة، التقى المشاركون بلاجئين حقيقيين وتفاعلوا معهم، وذكرت القناة أنها أرادت تقديم محتوى أكثر واقعية وتأثيرًا. لكن، ورغم تلك اللمسة الإنسانية، دانت منظمة "التحرر من التعذيب" البريطانية غير الربحية البرنامج، واعتبرته "سابقة خطيرة" تخالف الأعراف الدولية، منددة بما وصفته بـ"مساواة شكلية بين لاجئ حقيقي ومشارك في مغامرة مصوّرة". إلى أين يصل اللاجئون اليوم؟ لا يوجد رقم نهائي لعدد طلبات اللجوء العالقة أمام المحاكم الأمريكية المختصة بالهجرة حتى الآن، لكن التقديرات تشير إلى أنها تتراوح بين مليونين وثلاثة ملايين طلب رسمي. أما متوسط فترة الانتظار للبت في هذه الطلبات، فيختلف حسب طبيعة كل حالة، ومستوى التعقيد، وتوفر الوثائق، وحاجة السلطات لإجراء مقابلات إضافية. تُعدّ الولايات المتحدة تاريخيًا من أبرز مقاصد اللاجئين عالميا، بدءا من استقبال مئات الآلاف من الأوروبيين الفارين من الحرب العالمية الثانية، مرورًا بالفارين من الأنظمة الشيوعية خلال الحرب الباردة، وصولًا إلى النزاعات المستمرة في أفغانستان وأوكرانيا والشرق الأوسط وأفريقيا، إضافة إلى الوافدين من أمريكا الجنوبية. وقد انتقلت البلاد من التعامل المؤقت مع قضايا اللجوء إلى اعتماد برنامج دائم لتحديد الأهلية، بدأ منذ عام 1980. لكن هذا النهج تغيّر جزئيًا بعد وصول ترامب إلى الحكم، إذ وقّع فور تنصيبه أمرًا تنفيذيًا لإعادة تنظيم نظام اللجوء. يحق لطالب اللجوء تقديم طلبه الرسمي خلال عام من دخوله إلى الأراضي الأمريكية. وعلى مدى العقود الأربعة الماضية، قُبل أكثر من ثلاثة ملايين طلب. ومع ذلك، لا تصنّف الولايات المتحدة ضمن الدول العشر الأولى المستضيفة للاجئين، وفق أحدث إحصاءات موقع "ستاتيستا" لعام 2024، وتأتي مساهمتها في المرتبة العشرين، بعد دول مثل تركيا، ألمانيا، المملكة المتحدة، فرنسا، لبنان، والأردن. ترامب، المهاجرون، وتلفزيون الواقع بسبب حملته المثيرة للجدل على المهاجرين غير النظاميين، واجه ترامب انتقادات حادة من منظمات الحقوقية، وحتى من مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، التي ندّدت بترحيل 142 ألف شخص بين 20 يناير/كانون الثاني و29 أبريل/نيسان. كما حذر محامو الهجرة من أن هذه السياسات قد تدفع المهاجرين إلى العزوف عن الامتثال للإجراءات القانونية. لكن المحكمة العليا الأمريكية، وهي أعلى سلطة قضائية في البلاد، سمحت باستئناف عمليات ترحيل البعض. وقد يتصوّر البعض أن ترامب لن يمانع في تحويل المهاجرين أنفسهم إلى نجوم في برامج الواقع، خاصةً أنه عرف طريقه إلى الشهرة من خلال برنامجه "المتدرّب" الذي حقق نجاحًا واسعًا وجنى من ورائه ثروة طائلة. وقبل ذلك، كان قد ظهر في أفلام وإعلانات وبرامج متنوعة، رغم انشغاله بمجال الأعمال. قد لا يتحول المهاجرون إلى نجوم تلفزيون في نهاية المطاف، لكن مجرد تداول الفكرة يعكس تحولا كبيرا في الطريقة التي تُدار بها قضية الهجرة في واحدة من أكثر دول العالم نفوذا.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : وزير دفاع إسرائيل عن خامنئي: "لو أبصرناه لقضينا عليه"
الخميس 26 يونيو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN) -- قال وزير الدفاع الإسرائيلي إنه لم تكن هناك فرصة أمام إسرائيل لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي خلال الصراع الذي استمر 12 يوما بين البلدين. وقال يسرائيل كاتس في مقابلة مع القناة 13 بثت الخميس: "لو كان (خامنئي) في مرمى أبصارنا لقضينا عليه". قد يهمك أيضاً ورغم أنه لم تكن هناك فرصة لقتل الزعيم الإيراني خلال عملية "الأسد الصاعد" التي نفذتها إسرائيل، قال كاتس إن بلاده كانت ستقضي عليه لو برزت فرصة أخرى. واندلع صراع بين إسرائيل وإيران في 13 يونيو/حزيران الجاري واستمرت لمدة 12 يوما. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قد ذكرت الأسبوع الماضي، نقلا عن 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين أن خامنئي رشح ثلاثة من كبار رجال الدين لخلافته في حال مقتله.