
الجيش الاسرائيلي يطالب الإيرانيين بإخلاء المفاعل النووي
الأنباط -
وجّه المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الناطق باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، إنذارًا عاجلًا إلى سكان إيران، دعا فيه المتواجدين في مفاعلات الأسلحة والمنشآت العسكرية الإيرانية، إضافة إلى الجهات الداعمة لها، إلى إخلاء هذه المواقع فورًا حفاظًا على سلامتهم.
ونشر أدرعي عبر منصة "إكس" تحذيرًا باللغة العربية، كما نشره أيضًا باللغة الفارسية، قال فيه:
"نحثّ كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لهم، على مغادرة هذه المنشآت فورًا وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر، إذ إن الوجود بالقرب منها يعرض حياتكم للخطر.
ويأتي هذا التحذير وسط توترات متصاعدة في المنطقة، في حين لم يصدر حتى اللحظة أي رد رسمي من الجانب الإيراني بشأن فحوى هذا الإنذار أو أبعاده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
نائب إيراني يعلن: حان وقت الهجوم على مفاعل ديمونة النووي
صراحة نيوز – أعلن عضو في لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني، الأحد، أن الوقت قد حان للهجوم على مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي، ردًا على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية. من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الهجوم الإسرائيلي على منشآتهم النووية يشكل تجاوزًا للخطوط الحمر الدولية. وأضاف: 'نتوقع من المجتمع الدولي إدانة قوية لهذا الاعتداء'، متمنيًا أن تصدر الوكالة الدولية للطاقة الذرية بيان إدانة للقصف الإسرائيلي. في المقابل، أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة 'إكس' تحذيره الإيرانيين المقيمين قرب المنشآت النووية بضرورة إخلاء منازلهم فورًا، تحسبًا لأي هجوم محتمل، موضحًا أن التواجد بالقرب من هذه المواقع يعرض حياتهم للخطر. وتأتي هذه التطورات بعد أن استهدفت إسرائيل عدة مواقع في إيران، بينها مفاعل نطنز في أصفهان، حيث أعلنت تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات. وفي تطور آخر، أفادت مصادر في تلفزيون إيران أن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة المتعلقة بالمنشآت النووية الإسرائيلية، ووصفت هذه العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل. وكانت إسرائيل قد شنت فجر الجمعة هجومًا واسعًا على إيران، باسم 'الأسد الصاعد'، باستخدام عشرات المقاتلات لقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ، بالإضافة إلى اغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين.


هلا اخبار
منذ 5 ساعات
- هلا اخبار
إسرائيل تدعو الإيرانيين لإخلاء المنشآت النووية
هلا أخبار – قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة إكس اليوم الأحد إن إسرائيل أصدرت تحذيرا للإيرانيين المقيمين قرب المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم. وجاء في التحذير 'نحث كل الموجودين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم بإخلاء هذه المنشآت فورا… وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر'. وأشارت إلى أن 'الوجود قرب هذه المنشآت يعرض حياتكم للخطر'. وفي السياق ذاته، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن هجوما إسرائيليا استهدف مناطق بمدينة شيراز جنوبي البلاد. وأوضح مراسل الجزيرة في طهران أن هناك أنباء عن أن ما استهدفه الهجوم الإسرائيلي في شيراز هو مصنع للصناعات الإلكترونية. وذكر المراسل أن الهجوم الإسرائيلي بدأ يتجه شرقا إلى حدود مدينة مشهد، قرب الحدود مع أفغانستان وباكستان، مشيرا إلى وجود جماعات مسلحة معارضة لإيران في تلك المناطق، بالإضافة إلى تمركز عددا من القوات الإيرانية والقواعد الجوية. وقد أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم أنه استهدف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومواقع مرتبطة بالبنية التحتية 'لمشروع الأسلحة النووية' وأهدافا أخرى، بينما تبادل الطرفان الهجمات لليوم الثالث تواليا. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته الجوية نفذت في ساعة مبكرة من صباح اليوم 'سلسلة واسعة من الضربات التي تستند إلى معلومات استخباراتية على عدد من الأهداف في طهران تتعلق بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني'، وكذلك على مستودعات وقود. وأضاف 'شملت الأهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومقر 'منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية' للمشروع النووي وأهدافا إضافية، مشيرا إلى أنها تسهم في تعزيز جهود إيران للحصول على أسلحة نووية. كما هاجمت إسرائيل في وقت مبكر من فجر الأحد، مستودع النفط الرئيسي في العاصمة الإيرانية، مما أدى إلى حدوث انفجارات ضخمة. في غضون ذلك قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن عشرات المقاتلات الحربية شاركت في الهجمات الأخيرة على إيران. من جانبه قال الحرس الثوري الإيراني، إن قواته دمرت 3 صواريخ كروز و10 طائرات مسيّرة وعشرات الطائرات الصغيرة المتسللة أثناء تصديها للهجمات الإسرائيلية. وأشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن هجوما إسرائيليا استهدف مستودعا للنفط غرب طهران وخزانا للوقود جنوبها. كما تعرض مقر وزارة الدفاع الإيرانية للقصف، وقالت وكالة تسنيم الإيرانية، إن أضرارا طفيفة لحقت بأحد المباني الإدارية للمقر. وشنت إسرائيل أمس السبت، سلسلة هجمات متفرقة على مجموعة من الأهداف في مناطق عدة بإيران، وسط تهديد إيراني بهجمات مدمرة على إسرائيل، وجهود دبلوماسية إقليمية ودولية مكثفة لتلافي مزيد من التصعيد. وأدت الهجمات الإسرائيلية في إيران إلى مقتل العشرات في أحدث فصول التصعيد العسكري المتبادل بين طهران وتل أبيب، الذي دخل يومه الثالث وسط خسائر بشرية ومادية متزايدة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 5 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
باراك وميلمان يحذران: قد نضطر لتوسل طهران لوقف الحرب
#سواليف انضم رئيس #حكومة #الاحتلال الأسبق #إيهود_باراك إلى عدد من المراقبين الإسرائيليين ممن حذروا من حالة الغرور والعجرفة، ومن البحث عن نصر مفقود. في مقال نشرته صحيفة 'هآرتس' العبرية، حذر باراك، وهو قائد أركان ووزير أمن سابق أيضًا، اليوم، من حالة النشوة ومزاعم أوساط رسمية، على رأسها #نتنياهو، وإعلامية، حول تدمير القدرات النووية الإيرانية. باراك: الطريقة الوحيدة، حتى بالنسبة للولايات المتحدة، لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، هي إعلان الحرب على النظام نفسه حتى إسقاطه ويُشيد باراك بالمكاسب الأولية للضربة الإسرائيلية المباغتة في إيران، بما يشمل #المنشآت_النووية والحصانة المعنوية. ويرى باراك أن 'التهديد لا يزال قائمًا، وسيبقى كذلك، بما في ذلك التهديد بأن طهران ستصل، في توقيت تختاره هي، إلى #تفجير #منشأة_نووية ما في الصحراء، لإثبات قدرتها، أو إذا أرادت الوصول إلى بناء سلاح نووي أولي'. ويعلل باراك 'رشه الماء البارد' على حالة النشوة الإسرائيلية بالقول: 'أصبنا منشآت مادية في البرنامج النووي، وسنصيب منشآت وقدرات أخرى، غير أننا لم ولن نؤخر بأكثر من عدة أسابيع قدرتها على بلوغ #سلاح_نووي، بسبب ما لديهم من مادة انشطارية تكفي لعشر قنابل، والمعرفة الضرورية لإنتاجها'. كما يوضح باراك أن جيل المنشآت القادم يتم بناؤه بالفعل في عمق 800 متر، ويضيف: 'طبقًا لوكالة الطاقة الذرية الدولية، فإنهم يخفون هناك بالفعل الأجزاء الحساسة من البرنامج النووي'. ومن هنا، يشكك باراك أيضًا بالقدرات الأمريكية على تدمير المشروع النووي الإيراني، ويتابع: 'الحقيقة أن الأمريكيين أيضًا لم يعد بإمكانهم تأخير وصول الإيرانيين إلى السلاح النووي بأكثر من عدة أشهر. إذا تحقق الأمل في أن الضربة الإسرائيلية ستعيد الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات، فذلك حسن. لكن إن لم يحدث، فإن الطريقة الوحيدة، حتى بالنسبة للولايات المتحدة، لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، هي إعلان الحرب على النظام نفسه حتى إسقاطه. وإسرائيل لا يمكنها فعل ذلك بمفردها. ترامب لن يقود حملة كهذه، فقراره 'بهزيمة' الحوثيين، على سبيل المثال، صمد نحو ستة أسابيع فقط'. وتعقيبًا على أقوال مسؤولين إسرائيليين بأن إسرائيل 'تُضحّي الآن من أجل الأولاد والأحفاد'، يقول باراك إن أمام إسرائيل فعلاً اختبارًا ثقيلًا، طويلًا وموجعًا، وحين نكون داخله، فإن جاهزيتنا كافة لحمله مهمة، لكن يجب مطالبة القيادة بالتروي والمسؤولية في إدارته. كما يدعو باراك، على خلفية هذا الإنجاز، لفتح مسار فوري لتحرير الأسرى، وإنهاء الحرب في غزة، وإذا أمكن أيضًا للمضي نحو تطبيع العلاقات مع السعودية. ويطالب باراك بتوقف الحكومة فورًا عن الانقلاب القضائي، وعن 'الجنون الساعي لتفكيك المجتمع الإسرائيلي'، وخلص إلى التحذير بالقول: 'كلما استمرت، تحت غطاء الحرب، عملية تحويل إسرائيل إلى دكتاتورية فعلية، فلابد من الاستمرار بالعمل على استبدال الحكومة ورئيسها. نعم، حتى في زمن الحرب'. في النهاية سنتوسل إيران لوقف الحرب ويتقاطع مع باراك، محلل الشؤون الاستخباراتية البارز يوسي ميلمان، بقوله إن إسرائيل 'تُصعّد وتطلب من سكان طهران إخلاء منازلهم القريبة من مصانع عسكرية، مُرجحةً أنها تريد الضغط على النظام على أمل أن يبادر الشعب الإيراني إلى إسقاطه'، ويتابع: 'لم يحدث هذا لا في لبنان ولا في غزة'. ميلمان: كل من يطالب بتفجيرات مكثفة في طهران، وحملات انتقام، فالأجدر به أن يفكر مرتين كما يقول ميلمان، في تغريدة على موقع 'إكس'، إن كل من يحلم بـ'تفجيرات مكثفة في طهران، وحملات انتقام'، كما جاء على لسان وزير الأمن كاتس، 'فأجدر به أن يفكر مرتين'. ويعلل رؤيته المتحفظة بالقول: 'إن إيران تعرّضت خلال حرب الاستنزاف مع العراق لضربات سلاح الجو العراقي، ولآلاف صواريخ سكود، وللسلاح الكيماوي، لكن روح الإيرانيين لم تنكسر إلا بعد ثماني سنوات'. ويضيف: 'بسبب صواريخ السكود العراقية، قررت إيران تطوير البرنامج الصاروخي'. ويؤكد ميلمان أن حالة النشوة قصيرة. ففي يوم الجمعة صباحًا، سألت: هل كان أصلًا هناك حاجة لفتح الحرب ضد إيران؟ ويعلل تساؤله بالقول: 'تاريخيًا، كان الشيعة مستعدين للوجع والمعاناة. أوصي بأن نقوم باختصار الخسائر، بالتوجّه إلى ترامب لوقف الجنون عبر اتفاق معقول، وإلا سنضطر في نهاية المطاف للتوسل لوقف النار، وإيران سترفض'.