
مرسيليا يدشن صفقاته للموسم الجديد بـ«أنخيل جوميز»
مرسيليا(أ ف ب)
توصل مرسيليا المشارك في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، إلى "اتفاق مبدئي" مع لاعب خط الوسط الدولي الإنجليزي أنخيل جوميز المنتهي عقده مع ليل، والذي من المتوقع أن يكون أول صفقات النادي.وأفاد مرسيليا في بيان مقتضب "يعلن أولمبيك مرسيليا عن توصله إلى اتفاق مبدئي مع أنخيل جوميز لانضمام لاعب خط الوسط الإنجليزي الدولي". يُفتتح سوق الانتقالات الصيفية رسمياً الاثنين في فرنسا، بعد فترة انتقالات أولية امتدت لعشرة أيام بين الأول والعاشر من يونيو، والمرتبطة بكأس العالم للأندية. وانتهى عقد جوميز "24 عاماً" مع ليل الذي انضم إليه في عام 2020 قادماً من مانشستر يونايتد، الذي بدأ معه مسيرته الكروية، حيث لعب إلى جانب مايسون جرينوود، هداف مرسيليا الموسم الماضي. تم اختياره لارتداء قمصان منتخبات إنجلترا للشباب، وأصبح لاعباً دولياً بعد كأس أوروبا 2024، خلال فترة لي كارسلي، مدرب منتخب ما دون 21 عاماً والذي فاز معه بكأس أوروبا للشباب عام 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
تقرير طبي يوصي بمنح اللاعبين 8 أسابيع للراحة والتأهيل بين المواسم
لندن(د ب أ) ذكر تقرير جديد بأنه يجب منح جميع لاعبي كرة القدم المحترفين ثمانية أسابيع على الأقل للراحة، وإعادة التأهيل بين المواسم، بالإضافة لأسبوع واحد على الأقل في منتصف الموسم. وتأتي تلك الدعوة لتطبيق الحد الأدنى من الحماية للاعبين عالمياً، في الوقت الذي يستعد فيه بعض من أبرز نجوم الساحرة المستديرة للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية الموسعة في الولايات المتحدة، والتي تنطلق غداً السبت بمشاركة 32 فريقاً للمرة الأولى. ومن المقرر أن تختتم المسابقة في 13 يوليو القادم، ما يعني أن لاعبي العديد من أندية الصفوة في القارة العجوز لن يحصلوا على فترة راحة كافية. ومن المقرر أن يحظى لاعبو تلك الفرق بفترة راحة لا تتجاوز 5 أسابيع قبل انطلاق الموسم الجديد لبطولات الدوري في بلدانهم، حيث تبدأ في الأغلب خلال شهر أغسطس القادم. ويبدو هذا أقل بأسبوعين من الحد الأدنى لفترة الراحة وإعادة التدريب قبل انطلاق الموسم، والذي أوصى به التقرير الذي شارك فيه 70 خبيراً طبياً وخبراء في الأداء خلال دراسة جديدة. وصرح الألماني توماس توخيل، المدير الفني لمنتخب إنجلترا، في وقت سابق من هذا الأسبوع بأن المتطلبات التي تفرضها كأس العالم للأندية على فريقي مانشستر سيتي وتشيلسي ستمنح ليفربول وأرسنال «أفضلية كبيرة» في سباق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل. واتخذ القسم الأوروبي لاتحاد اللاعبين المحترفين (فيفبرو) وروابط الدوريات الأوروبية إجراءات قانونية ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بسبب ما اعتبروه عدم تشاور الهيئة الحاكمة للعبة معهما بشأن جدول المباريات. ووصف ريتشارد ماسترز، الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري الإنجليزي جدولة بطولة كأس العالم للأندية، ضمن هذا التقويم بأنها «نقطة تحول» في النقاش. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن مجموعة الخبراء طرحت 12 «بيان موقف» بشأن رفاهية اللاعبين، في إطار «دراسة دلفي»، والتي يروا ضرورة اعتمادها عالمياً كحد أدنى لمعايير الرفاهية. وتضمنت هذه التوصيات فترة راحة إلزامية لمدة 4 أسابيع لا يتم فيها لعب الكرة نهائياً، وخلال هذه الفترة ستكون هناك فترة حظر مدتها أسبوعين لا يتم السماح فيها للأندية والمنتخبات الوطنية بالتواصل على الإطلاق مع اللاعبين. وينبغي أن تكون هناك فترة إعادة تأهيل لا تقل عن 4 أسابيع بعد فترة التوقف، قبل استئناف منافسات كرة القدم التنافسية، كما أشار الخبراء إلى أن فترات الراحة في منتصف الموسم يجب أن تستمر لمدة أسبوع واحد على الأقل. ولن يستفيد لاعبو الدوري الإنجليزي الممتاز من أي فترة راحة في منتصف الموسم المقبل، كما كان الحال في الموسم المنصرم، وقد تم الإعلان عن فترة راحة في موسم 2019 / 2020، ولكن تم إلغاؤها قبل بداية الموسم مباشرة، نظراً لتوسع المسابقات القارية مثل دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمر. وحظيت بيانات المواقف الـ12 بإجماع ما لا يقل عن 75% من الخبراء المعنيين، ومن بين البيانات الأخرى دعوات للنظر الإلزامي في عبء السفر على اللاعبين وتأثير الرحلات الطويلة، بالإضافة لضمانات خاصة بأعباء العمل للاعبين دون سن 18 عاماً. وصرح الدكتور فينسنت جوتبارج، المدير الطبي للاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو): «تقدم هذه الدراسة معايير السلامة بناء على آراء مدروسة ومستقلة لخبراء طبيين وخبراء أداء يعملون في كرة القدم الاحترافية، ويدركون الضغط النفسي والبدني الواقع على اللاعبين. وأضاف جوتبارج«إذا اتفقنا جميعاً على أن الصحة تأتي في المقام الأول، فعلينا اتخاذ خطوات لتطبيق هذه الضمانات».


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
أكبر الأندية وعمالقة اللاعبين يتنافسون على لقب المونديال
واشنطن (أ ب) يترقب محبو الساحرة المستديرة انطلاق بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، في الولايات المتحدة، التي تنطلق مساء غد السبت بالتوقيت المحلي. ويشارك في المونديال نخبة من النجوم، يأتي في مقدمتهم الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، وكذلك أعظم الفرق في العالم مثل ريال مدريد الإسباني، ورغم ذلك فإن إطلاق تلك البطولة المحدثة، يثير شكوكاً حول كيفية احتضان الولايات المتحدة للمسابقة في ظل جدول مباريات مزدحم بالأساس. وتعتبر هذه النسخة من مونديال الأندية بمثابة خطوة كبيرة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لفرض هيمنته على عالم كرة القدم للأندية، فحتى الآن، اقتصرت أبرز فعاليات اللعبة بالنسبة للأندية على المسابقات القارية، مثل دوري أبطال أوروبا، التي ينظمها الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا). ويأمل فيفا أن يكون هذا الحدث، الذي أصبح يقام كل أربع أعوام بدلاً من إقامتها سنوياً، بمثابة كأس العالم لكرة القدم الدولية، وأن يرسخ مكانته كواحدة من أكبر وأغنى المسابقات الرياضية. ويعتقد السويسري جياني إنفانتينو، رئيس فيفا، أن البطولة هي ما كانت تنتظره اللعبة وهي إقامة بطولة عالمية للأندية. وصرح إنفانتينو هذا الأسبوع: «لأول مرة في التاريخ، سيتنافس أفضل 32 نادياً في العالم في بطولة لتحديد من هو الأفضل في العالم». لكن يبدو هذا الأمر غير مضمون على الإطلاق وسط ردود الفعل العنيفة من جانب اللاعبين بسبب الخوف من الإرهاق، ولا يزال من غير المعروف مدى الرغبة بين المشجعين في إقامة بطولة أخرى. وتنطلق البطولة بنظامها الجديد، الذي يقام بمشاركة 32 فريقاً لأول مرة، بلقاء الافتتاح، الذي يجرى بين إنتر ميامي الأميركي والأهلي المصري، على ملعب (هارد روك)، فيما تقام المباراة النهائية يوم 13 يوليو المقبل على ملعب (ميتلايف) في نيوجيرسي. ولا يزال من غير الواضح مدى الرغبة بين المشجعين لإقامة بطولة نخبوية أخرى في الأجندة المكتظة بالمباريات بالفعل. ولم يتم الإعلان عن تفاصيل مبيعات التذاكر، لكن الأسعار انخفضت مع اقتراب موعد البطولة، ولا تزال مقاعد المباراة الافتتاحية بين الأهلي وإنتر ميامي متاحة حتى الآن. وتم توسيع كأس العالم للأندية من 7 فرق إلى 32 فريقاً، وستحاكي بطولتي كأس العالم للرجال والسيدات، حيث تم توزيع الأندية المشاركة على 8 مجموعات، بواقع 4 فرق في كل مجموعة بدوري مصغر من دور واحد، ويصعد متصدر ووصيف كل مجموعة للأدوار الإقصائية، التي تمتد من دور ال16 حتى النهائي. وتحتضن منافسات البطولة 11 مدينة أميركية هي أتلانتا، وسينسيناتي، وشارلوت، ولوس أنجليس، وميامي، وناشفيل، ونيويورك/نيوجيرسي، وأورلاندو، وفيلادلفيا، وسياتل، وواشنطن العاصمة. ويشارك في البطولة بعض من أكبر الفرق الأوروبية، على رأسها ريال مدريد، ومانشستر سيتي وتشيلسي الإنجليزيين، وبايرن ميونيخ وبرسيا دورتموند الألمانيين، ويوفنتوس والإيطالي، بالإضافة إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، الفائز بدوري أبطال أوروبا هذا العام، وإنتر ميلان الإيطالي (الوصيف). ومن قارة أميركا الجنوبية، سوف تشارك أندية برازيلية عريقة هي فلومينينسي وفلامنجو وبالميراس وبوتافوجو، وجميعها توج مؤخراً ببطولة (كوبا ليبرتادوريس)، أكبر بطولة للأندية في القارة اللاتينية، بينما سيمثل الأرجنتين القطبان ريفر بليت وبوكا جونيورز. وتتصدر فرق إنتر ميامي وسياتل ساوندرز ولوس أنجلوس إف سي قائمة الفرق الأميركية المشاركة، ويمثل المكسيك فريقا مونتيري وباتشوكا. في المقابل، يمثل الكرة العربية أندية الأهلي، نادي القرن في أفريقيا، والهلال السعودي والعين الإماراتي، الترجي التونسي والوداد البيضاوي المغربي، كما يتواجد ناديا أولسان هيونداي الكوري الجنوبي وأوراوا ريد دياموندز الياباني من آسيا، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي من أفريقيا. وجاءت أندية برشلونة الإسباني وليفربول ومانشستر يونايتد الإنجليزيين، من أبرز الغائبين عن النسخة القادمة لمونديال الأندية، عقب إخفاقها في استيفاء معايير التأهل المعقدة التي وضعها فيفا، بناء على الفوز بألقاب قارية مثل دوري أبطال أوروبا على مدار السنوات الأربع الماضية ونقاط التصنيف. كما يغيب أيضا فريقا أهلي جدة السعودي وبيراميدز المصري، اللذين توجا بلقبي النسخة الأخيرة من بطولتي دوري أبطال آسيا وأفريقيا على الترتيب، حيث حجزا مقعديهما في النسخة المقبلة من مونديال الأندية، الذي يقام عام 2029. ويأتي الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، كأبرز اللاعبين الذين يستحقون المتابعة في البطولة، حيث يمكن القول بأن أعظم لاعب في التاريخ سيحصل على فرصة إضافة لقب جديد إلى رصيده، رغم ابتعاد فريقه إنتر ميامي عن الفرق المرشحة للفوز بكأس العالم للأندية. ويقود الفرنسي كيليان مبابي والبرازيلي فينيسيوس جونيور والإنجليزي جود بيلينجهام قائمة ريال مدريد المشاركة في البطولة، بينما يضم مانشستر سيتي كل من النجمين النرويجي إيرلينج هالاند والبرازيلي رودري الفائز بالكرة الذهبية، كما سيتواجد بقائمة الفريق السماوي الجناح الدولي المصري عمر مرموش، الذي أصبح عنصراً أساسياً مع النادي الإنجليزي، الذي انضم إليه في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، قادماً من آينتراخت فرانكفورت الألماني. كما سيحضر البطولة أيضاً النجم الإنجليزي المخضرم هاري كين، هداف بايرن ميونيخ، والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، والفرنسي عثمان ديمبيلي، مهاجمي إنتر وسان جيرمان على الترتيب، وديزيريه دوي، نجم فريق العاصمة الفرنسية، الذي نال جائزة أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال في الموسم المنتهي. في المقابل، يعد البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو أبرز الغائبين عن البطولة، بعدما فشل فريقه النصر السعودي في التتويج بلقب دوري أبطال آسيا، كما تفتقد المسابقة أيضاً تواجد النجم الدولي المصري محمد صلاح، الذي قاد ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم المنقضي، محققاً العديد من الأرقام اللافتة. ويبلغ إجمالي جوائز البطولة مليار دولار أميركي، ويمكن للفائز باللقب أن يحصل على 125 مليون دولار.


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
ميسي يبحث عن البطولة الـ47 مع انطلاقة مونديال الأندية
ميامي(د ب أ) لم يشارك النجم الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي مع فريق إلا وحقق معه نجاحات وترك بصمة مميزة، حتى بقي اللاعب الأكثر تتويجاً بالألقاب في تاريخ كرة القدم برصيد 46 بطولة. انتقل ميسي «38 عاماً» إلى صفوف إنتر ميامي في صيف 2023 بصفقة انتقال حر، وذلك بعد انتهاء تعاقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي الذي قضى بين جدرانه موسمين. وصعد «ليو» إلى منصات التتويج مع ميامي مرتين بالفوز بكأس الدوريات في 2023 ودرع المشجعين في 2024، وقبلها حقق 3 ألقاب مع باريس سان جيرمان بفوزه بلقب الدوري مرتين، وكأس السوبر الفرنسي. وحقق النجم الأرجنتيني المخضرم نجاحاته الأكبر بقميص ناديه القديم برشلونة الإسباني الذي عاش بين جدرانه 20 عاماً، تدرج خلالها بين صفوف ناشئي النادي ووصل إلى الفريق الأول، ليحقق معه 34 لقباً محلياً وقارياً وعالمياً. وضع ليونيل ميسي الفريق الكتالوني على القمة لسنوات طويلة، وبفضل الإنجازات التي حققها مع «البارسا» فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 7 مرات، آخرها في عام 2021، قبل أن يتربع على عرش الجائزة المرموقة للمرة الثامنة والأخيرة في 2022. ومع المنتخبات الوطنية، فاز ميسي بكأس العالم للشباب تحت 20 عاماً مع الأرجنتين، في نسخة البطولة التي استضافتها هولندا عام 2005، كما فاز بذهبية دورة الألعاب الأولمبية في دورة سيدني 2008، وحقق حلمه الأكبر بالفوز بكأس العالم بالنسخة الأخيرة (قطر 2022). كما توج قائد منتخب الأرجنتين أيضاً بلقب كوبا أميركا مرتين في 2021 و2023، وكأس فايناليسما في 2022 التي جمعت بطلي أوروبا وأميركا الجنوبية، حيث فاز المنتخب الأرجنتيني على نظيره الإيطالي بنتيجة 3/ صفر على ملعب ويمبلي. ويحمل ليونيل ميسي فوق كاهله كل هذه الإنجازات، ويتطلع لإنجاز جديد يبدو شبه مستحيل، عندما يقود إنتر ميامي للمشاركة في كأس العالم للأندية الموسعة، التي تقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقاً، وتستضيفها الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة من 15 يونيو إلى 14 يوليو القادم. وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» الدعوة لإنتر ميامي للمشاركة بصفته ممثل البلد المنظم، وسيخوض مباراة الافتتاح أمام الأهلي المصري في الساعات الأولى من صباح يوم الأحد المقبل، ضمن منافسات المجموعة الأولى، التي تضم أيضاً بورتو البرتغالي، وبالميراس البرازيلي. ويتسلح ميسي في مشوار إنتر ميامي بزملائه القدامى في برشلونة سواء اللاعبين الثلاثة لويس سواريز وجوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس أو الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو المدير الفني للفريق الأميركي، الذي يعاني تراجع نتائجه، خلال الفترة الأخيرة. ورغم الخبرات الواسعة لميسي والألقاب والجوائز الفردية التي حققها على مدار مشواره الطويل، لكن تبدو آماله في الصعود على منصة التتويج بكأس العالم للأندية هذا العام 2025 شبه مستحيلة، في ظل الفوارق الفنية والبدنية التي تصب في مصلحة بقية منافسيه، خاصة عمالقة القارة الأوروبية مثل باريس سان جيرمان المنتشي مؤخراً بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه. كما يتواجد في البطولة أسماء أخرى من العيار الثقيل مثل ريال مدريد الأكثر تتويجاً بلقب دوري الأبطال (15 مرة) وأيضاً مانشستر سيتي الأكثر تتويجاً بالألقاب الإنجليزية في السنوات الأخيرة وبطل الثلاثية في 2023، وبايرن ميونيخ قطب ألمانيا الأول، الذي استعاد هيبته بالفوز بلقب الدوري هذا الموسم، إضافة إلى أسماء أخرى لا تقل قوة مثل تشيلسي بطل دوري المؤتمرات الأوروبي، وأتلتيكو مدريد القطب الثالث للكرة الإسبانية، ويوفنتوس الإيطالي الساعي لاستعادة بريقه في محفل عالمي كبير.