
رد فعل مدرب أتليتكو مدريد بعد فضيحة الخروج المبكر من كأس العالم
اضافة اعلان
أكد دييغو سيميوني المدير الفنى لفريق أتلتيكو مدريد الإسبانى أنه يشعر بخيبة أمل كبيرة بعدما ودع منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025 المقامة بالولايات المتحدة.وودع أتلتيكو مدريد منافسات البطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية من الدور الأول رغم فوزه على بوتافوغو البرازيلي بنتيجة 1-0.وعقب المباراة أكد سيميوني لوسائل الإعلام أن فريقه تعرض لظلم تحكيمي فادح في مشاركته بمونديال الأندية.وقال مدرب أتلتيكو مدريد في تصريحاته: "كل قرارات التحكيم كانت ضدنا في هذه البطولة".وأضاف سيميوني: "رغم ما حدث من قرارات تحكيمية معاكسة فإننا حصلنا على رصيد النقاط نفسه الذي حققه باري سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا وبوتافوغو بطل كوبا ليبرتادرويس" موضحا أنه حزين للغاية بسبب الخروج المبكر.وتأهل باريس سان جيرمان الفرنسي في صدارة ترتيب المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط بفارق الأهداف عن بوتافوغو البرازيلي، فيما ودع أتلتيكو مدريد بعدما احتل المركز الثالث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 6 ساعات
- ملاعب
حكيمي يُحذّر من صعوبة مواجهة إنتر ميامي في كأس العالم للأندية
حكيمي يُحذّر من صعوبة مواجهة إنتر ميامي في كأس العالم للأندية سلّط اللاعب الدولي المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان، الضوء على التحديات التي تواجه فريقه في كأس العالم للأندية، وذلك عقب تأهل الفريق إلى دور الـ16 من البطولة، حيث يستعد لمواجهة إنتر ميامي الأمريكي. وقال حكيمي في تصريحات عقب فوز باريس سان جيرمان على سياتل ساوندرز الأمريكي بهدفين دون رد مساء الإثنين: "نحن سعداء جدًا بهذا الفوز المستحق. كان انتصارًا مهمًا بعد الخسارة أمام بوتافوجو في الجولة الماضية". وأضاف: "لم نكن في أفضل حالاتنا أمام بوتافوجو، لكننا قدمنا ردّ فعل قوي أمام سياتل، وأثبتنا قدرتنا على المنافسة في البطولة". وأكّد النجم المغربي صعوبة الأجواء المحيطة بالمباريات، مشيرًا إلى أن "لا توجد مباراة سهلة في كأس العالم للأندية. يجب أن نكون مركزين من الدقيقة الأولى حتى الأخيرة. الأجواء هنا حارة جدًا، وأرضية الملاعب جافة، لكننا نعمل بجدية رغم الموسم الطويل والشاق". وأشار حكيمي إلى أهمية التحضير الذهني والبدني قبل المواجهة المقبلة، قائلاً: "لدينا أسبوع للاستعداد لمواجهة إنتر ميامي، وهي فترة كافية للتعافي والإعداد. في هذه المرحلة من البطولة، لا مجال للأخطاء، وإلا سنودّع المنافسة". Copy


ملاعب
منذ 6 ساعات
- ملاعب
موسم صفري.. هل انتهى وقت سيميوني في أتلتيكو مدريد؟
اضافة اعلان ودّع أتلتيكو مدريد بطولة كأس العالم للأندية 2025 مبكرًا من دور المجموعات، ليسجل سابقة تاريخية كأول نادٍ أوروبي يخرج من النسخة الجديدة للبطولة قبل بلوغ الأدوار الإقصائية.ورغم تحقيقه 6 نقاط من ثلاث مباريات، إلا أن الروخيبلانكوس فشل في التأهل بفارق الأهداف، بعدما تلقى خسارة ثقيلة أمام باريس سان جيرمان برباعية نظيفة، وهي الهزيمة التي حسمت مصيره مبكرًا، وأكدت استمرار سلسلة خيبات الأمل التي طبعت موسمه الخالي من الألقاب.على الصعيد المحلي، أنهى أتلتيكو مدريد موسمه في الليجغا بالمركز الثالث برصيد 76 نقطة، خلف الغريمين ريال مدريد وبرشلونة. الفريق قدّم أداءً دفاعيًا متزنًا في عدة مراحل، وحقق فاعلية هجومية لا بأس بها، لكنه عانى من غياب الحسم في المواجهات الكبرى، وهو ما كلفه الكثير في سباق الصدارة.وفي كأس ملك إسبانيا، توقفت مسيرته عند نصف النهائي على يد برشلونة، ليغيب الفريق عن منصات التتويج للعام الرابع تواليًا، في مؤشر واضح على تراجع القدرة التنافسية في البطولات الكبرى.ثورة مرتقبةأداء الفريق هذا الموسم كشف بوضوح عن الحاجة إلى تجديد فني، سواء على مستوى التشكيل أو التكتيك.فرغم امتلاك أسماء لامعة في الخط الأمامي مثل أنطوان جريزمان وألكسندر سورلوث وجوليان ألفاريز، إلا أن المنظومة افتقرت لصانع ألعاب مبدع يربط الخطوط ويمنح الهجوم عمقًا وحلولًا.كما أظهرت المواجهات الكبرى هشاشة في الخط الخلفي، أبرزها السقوط المدوي أمام باريس، ما يبرز الحاجة لمدافع صاحب شخصية وخبرة.أما وسط الملعب، فغلبت عليه الرتابة وضعف التدرج بالكرة، ما أضعف الفعالية الهجومية في كثير من المباريات.وإذا أراد أتلتيكو العودة للمنافسة بجدية، فعليه الدخول بقوة في سوق الانتقالات، وتوسيع قاعدة الحلول الفنية والهجومية، بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على الصلابة الدفاعية فقط.مستقبل سيميونيبعد 13 عامًا قضاها على رأس الجهاز الفني، يقف دييجو سيميوني أمام مفترق طرق حقيقي.فالمدرب الأنجح في تاريخ أتلتيكو، وصانع الهوية القتالية للفريق، لم ينجح هذا الموسم في إعادة النادي إلى منصات التتويج، ما أثار جدلًا واسعًا بين الجماهير.فالبعض يرى أن "التشولو" استنفد أفكاره، ولم يعد قادرًا على تقديم الإضافة، بينما يرى آخرون أنه يستحق فرصة جديدة، خاصة مع دعم الإدارة واستقرار المشروع الرياضي.لكن في ظل تزايد الأصوات المطالبة بالتغيير، يبدو أن صيف 2025 سيكون حاسمًا في تحديد مصير سيميوني، إما ببداية جديدة على أسس متجددة، أو نهاية حقبة صنعت المجد وآن أوان ختامها.


رؤيا
منذ 7 ساعات
- رؤيا
آيت نوري يكشف عن نصائح جوارديولا له بعد انضمامه إلى مانشستر سيتي
يشارك مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 كشف الجزائري ريان آيت نوري، الظهير الأيسر الجديد لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، عن تفاصيل أولى نصائح مدربه بيب جوارديولا له عقب انتقاله إلى صفوف الفريق قادمًا من وولفرهامبتون هذا الصيف. وقال آيت نوري، في تصريحات نقلتها صحيفة "ميرور" البريطانية: "المدرب طالبني بأن ألعب بطريقتي المعتادة دون أي ضغط، وأن أتحرك بالكرة للأمام، وأرسل الكرات العرضية داخل منطقة الجزاء، وهو ما يمنحني شعورًا بالحرية داخل الملعب." وأضاف: "أشعر بسعادة كبيرة لأني ألعب بهذه الطريقة التي أحبها، أحب التقدم بالكرة نحو المرمى وصناعة الفرص، وأحاول دائمًا تطبيق تعليماته بأفضل صورة ممكنة." وأوضح اللاعب الجزائري أن العمل تحت قيادة جوارديولا كان الدافع الرئيسي وراء انتقاله إلى السيتي: "السبب الأكبر لقدومي هو العمل مع بيب، أعتقد أنه أفضل مدرب في العالم، وأشعر أنني قادر على التطور كثيرًا تحت قيادته وتحقيق الألقاب." وتابع: "إنه لشرف كبير أن أتدرب تحت إشرافه، لقد شاهدنا جميعًا ما حققه من إنجازات خلال السنوات الماضية، إنه يفوز دائمًا ويقود الفريق إلى البطولات." وعن زميله النرويجي إيرلينغ هالاند، قال نوري: "من الرائع اللعب إلى جانبه، وكذلك مع بقية اللاعبين، نحن نقدم أداءً رائعًا كفريق، وسعيد جدًا بالمشاركة في هذا المشروع الكبير." وأشار إلى أن الفريق قدم أداءً مميزًا في المباراة الأولى له بكأس العالم للأندية أمام الوداد المغربي، قائلاً: "سجلنا ستة أهداف، وهذا يمنحنا الثقة، ونأمل أن نواصل على هذا النهج." ويشارك مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية 2025، حيث ضمن تأهله رسميًا إلى دور الـ16 إلى جانب يوفنتوس الإيطالي، في إطار سعيه لحصد لقب عالمي جديد.