
أسماء جلال تصدم الجمهور
أحدثت الفنانة المصرية الشابة أسماء جلال ضجة كبيرة عندما قررت غلق حسابها على إنستقرام بعد التعليقات السلبية التي طالتها مؤخرًا، خاصة بعد ظهورها المكثف في مهرجان الجونة السينمائي. ورد فعلها المفاجئ أثار تساؤلات الجمهور، الذين ربطوا بين غلق الحساب والانتقادات التي لاحقتها بسبب تواجدها المستمر وظهورها في عدة فعاليات.
جاء قرار أسماء بإغلاق حسابها لمدة يومين، لكنها عادت دون نشر أي محتوى جديد، واكتفت بتقييد التعليقات على منشوراتها السابقة. على الرغم من الانتقادات، نفت أسماء تأثرها بها، مؤكدة أن اختلاف الآراء حول الأعمال الفنية أمر طبيعي، وذلك في تصريحاتها مع برنامج 'عرب وود'.
تصدرت أسماء جلال المشهد في المهرجان، بخاصة بعد عرض فيلمها 'الفستان الأبيض'، حيث رافقت مجموعة من زميلاتها. وكانت آخر تدوينة لها تتعلق بحفل ختام المهرجان، حيث استعرضت إطلالتها.
جاءت خطوة غلق حسابها في وقت تواجدها في عدة مشاريع فنية، مثل فيلم 'آل شنب' وفيلم 'إن غاب القط'، إضافة إلى مشاركتها المرتقبة في 'الحريفة 2- الريمونتادا'. وتستعد أسماء أيضًا لعرض عدة أفلام في عام 2025، بما في ذلك 'في بضع ساعات في يوم ما' و'شمس الزناتي'، ما يعكس نشاطها الفني المتزايد في الساحة السينمائية بحسب مجلة هي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- البلاد البحرينية
الجناح المصري يستضيف جلسة نقاشية حول فرص التصوير
استضاف الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي جلسة نقاشية حاشدة، أدارتها ماريان خوري، العضو المنتدب لشركة مصر العالمية للسينما فى مصر والمدير الفني لمهرجان الجونة السينمائي. سلطت الجلسة الضوء على إمكانات مصر كوجهة رئيسية للإنتاج السينمائي الأجنبي. مصر وجهة مفضلة لصناع الأفلام، حيث استضافت العديد من الإنتاجات السينمائية الهامة، بما في ذلك "Death on the Nile" و"Fortunes of War" و"Malcolm X" و"Transformers". أكد أحمد بدوي، مدير عام لجنة مصر للافلام، على دور الهيئة في تعزيز مصر كوجهة رئيسية للتصوير السينمائي، مشيرًا إلى تسهيل 70 مشروعًا منذ إنشائها في عام 2019. وقال بدوي إن الهيئة تعمل على توفير الدعم اللازم لصناع الأفلام، وتسهيل الإجراءات اللازمة لتصوير مشاريعهم في مصر. تناولت الجلسة جوانب رئيسية من التصوير في مصر، بما في ذلك دور الهيئة العامة للسينما المصرية، والمبادرات الفعالة لجذب المنتجين الدوليين، وتجربة فيليبا نوتجن في تصوير "Fountain of Youth" في مصر. وتحدث تامر مرتضى، مؤسس مجموعة أروما ستوديوز ومنتج تنفيذي لفيلم "Debriefing the President"، عن تجربته في تصوير فيلم أجنبي بالكامل في مصر، حيث تم تصوير مشاهد تمثل العراق والولايات المتحدة الأمريكية في مصر، بالإضافة إلى تنفيذ مرحلة ما بعد الإنتاج في مصر أيضًا. ضم الفريق المتميز فيليبا نوتجن، وأمين المصري، وكزافييه دولينز، وتامر مرتضى. سيستمر الجناح المصري في استضافة مناقشات مختلفة في مهرجان كان السينمائي حتى 25 مايو 2024.


البلاد البحرينية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
"سينما الهوية" تتصدر مشهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية
بقصص تُروى وتُرى، يواصل مهرجان أفلام السعودية، في دورته الحاديةعشرة، الاحتفاء بالصوت السينمائي حين يشتبك مع أسئلته الوجودية، ويتكشّف على الشاشة في صورةٍ تبحث عن معناها. وفي رابع أيام المهرجان، الذي تنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام، كانت "سينما الهوية" وهو المحور لهذه الدورة، الذي احتل الصدارة، وجذب الانتباه إلى أفلام تتقاطع فيها الذاكرة مع الموروث، وتعيد مساءلة الفرد في مرآة الجماعة. هوية تُروى بعدّة لغات من فلسطين وأيرلندا إلى بيروت وضواحي باريس، تواصل محور "سينماالهوية" في عروض اليوم الرابع، من خلال أربعة أفلام مثّلت طيفًا من التجارب والأساليب: "برتقالة من يافا" (محمد المغني – فلسطين) في عبور رمزي عبر الحواجز، يحمل طفل برتقالة إلى والدته، في سرديةتختزل الذاكرة الفلسطينية في جسد ثمرة. "نرجو الاختلاف" (روري برادلي – أيرلندا) مجتمع فرعي يعيد تعريف التمايز وسط واقع يرفض الانحراف عن المألوف. وثائقي لا يسائل الاختلاف، بل ينصت إليه. "سلالة العنف" (محمد بورويسا – فرنسا) وقفة بوليسية تتحوّل إلى فحص للتماهي بين السلطة والهوية، وتوتر يتسرّب من الكاميرا إلى الجمهور. "إذا الشمس غرقت في بحر الغمام" (وسام شرف – لبنان) مشهدية ليلية عند الكورنيش، حيث يتحوّل الحارس إلى شاعر، والمكان إلى مرآة تتبدّد فيها الحدود بين الرؤية والرؤيا. ندوة: كاميرا تنصت للهوية وتقاطع الحوار مع الصورة في ندوة "سينما الهوية بين الإبداع والواقع"،التي استضافها مسرح سوق الإنتاج، بمشاركة المخرجين محمد الهليل، محمد السلمان، أيوب اليوسفي، إلى جانب أندرو محسن، رئيس قسم البرمجة في مهرجان الجونة السينمائي، وأدارتها الإعلامية مها سلطان. ناقشت الجلسة محاولات صُنّاع السينما لترسيخ تعبيرهم الشخصي، دون الانفصال عن الخصوصية الثقافية أو التورط في محاكاة الأساليب الجاهزة. مسابقة الأفلام الطويلة: عروض ونقاشات ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، عُرض فيلم "سلمى وقمر" للمخرجة عهد كامل، الذي يواصل استكشاف العلاقات الإنسانية في سياقات اجتماعية حسّاسة، إلى جانب "ثقوب" للمخرج عبدالمحسن الضبعان، في تجربة بصرية تنقب في هشاشة الصمت وعمق المسكوت عنه. وشهدت العروض حضورًا لافتًا من الجمهور، وجلسات حوارية مع صُنّاع الفيلمين. الروائية القصيرة والوثائقية… تأملات وتقاطعات واصلت مسابقة الأفلام الروائية القصيرة حضورها بعروض لأفلام: "ميرا ميرا ميرا" – خالد زيدان "محض لقاء" – محسن أحمد "شرشورة" – أحمد النصر "وهم" – عيسى الصبحي "نور" – ثابت سالم "جوز" – محمود الشيخ بينما ضمّت مسابقة الأفلام الوثائقية أعمالاً تعبّر عن رؤى متعددة تجاه المكان والواقع، من بينها: "دينمو السوق" – علي باقر "قرن المنازل" – مشعل الثبيتي "عين السبعين" – محمد الغافري "الجانب المظلم من اليابان" – عمر العوضي العروض الموازية… مساحة للعبور الحر خارج إطار المسابقات، واصلت البرامج الموازية تقديم مقترحات سردية ومشاهد تجريبية، عبر أفلام قصيرة تنوّعت في أساليبها واتجاهاتها، من بينها: "مرت ولا حتى" – رناد بهادر "جهير" – محمد الزهراني "ترفة" – عبدالله الزويد "الحافة" – أحمد القرني "الشباك الأسود" – أحمد ذو الغنى "الروشان" – محمد العمودي "شوقر" – خالد الدوسري "تشغيل" – فارس بيطار "ابنة القلب البعيد" – تالا الحربي "عفن" – نواف الزهراني المعمل، الورش، والخبرات: حين تتحوّل الفكرة إلى نافذة على العالم في امتدادٍ للبعد المهني الذي يوازي العروض الفنية، شهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية نشاطًا مكثفًا في البرامج الموجهة لتطوير صنّاع الأفلام، وفتح المسارات أمام النصوص، من الفكرة الأولى إلى شاشة العالم. فقد اختُتمت أعمال معمل تطوير السيناريو بجلسة جمعت المخرج والمنتج علي كريم، والمخرجة والمنتجة ومشرفة السيناريو ديمة عازر، إلى جانبا لمخرج حكيم بالعباس، حيث تمت مناقشة مجموعة من النصوص غير المنفذة، في سياق يهدف إلى صقلها إبداعيًا، وتفعيلها إنتاجيًا ضمن بيئةنقدية حوارية. كما واصل برنامج "لقاء مع الخبراء" جلساته الفردية، التي تتيح لصنّاعالأفلام تقديم مشاريعهم ومناقشتها مع متخصصين من خلفيات فنية وإنتاجية مختلفة، في مساحة تفاعلية تعزز من فرص التوجيه المهني والتطوير العملي. وفي مسرح السوق، أقيمت ورشة "ريادة الأعمال والابتكار في صناعةالأفلام"، التي استعرضت نماذج جديدة في الإنتاج والتوزيع، وقدّمت أدوات عملية لفهم الاقتصاد الإبداعي، وتطوير نموذج مستدام في صناعة السينماالمحلية. وشهدت القاعة الكبرى ندوة بعنوان "من الفكرة إلى العالمية"، تحدّث خلالها المدير التنفيذي لمهرجان "كان" السينمائي عن مسارات وصول الأفلام المستقلة إلى المهرجانات الكبرى وأسواقها، مستعرضًا تحديات التوزيع المستقل وفرص التوسّع في الجمهور. وأدارت الجلسة نورس الرويسي،بحضور لافت من المنتجين والمخرجين والمهتمين بالتسويق السينمائي. أما الختام، فكان مع ماستر كلاس بعنوان "توزيع وتسويق الأفلام الفنية"،قدّمه المنتج محمد حفظي، الذي شارك الحضور تجربته الممتدة في المشهدالسينمائي العربي والدولي، متناولًا عناصر النجاح في التسويق، وأهمية بناء هوية للفيلم المستقل. أدارت الجلسة ندى اللحيدان، في حوار اتسمبالانفتاح والمهنية. إصدارات جديدة من الموسوعة السعودية للسينما واختُتم اليوم بجلسة توقيع لكتابين جديدين من إصدارات الموسوعة السعوديةللسينما، التي أطلقتها جمعية السينما، وذلك في جلسة أدارها الإعلامي عبدالوهاب العريض، بحضور جمع من السينمائيين والمهتمين. حيث وقّع: طارق خواجي كتابه "عيون محدثة باتساع" بلال البدر كتابه "الطريق إلى الضوء.. مبادئ التصوير السينمائي".


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
كارمن بصيبص في "إن غاب القط"
انضمت الفنانة اللبنانية كارمن بصيبص إلى فريق عمل فيلم "إن غاب القط"، الذي يقوم ببطولته الفنان المصري آسر ياسين. وقد استؤنف تصوير الفيلم اليوم استعدادًا لعرضه في صيف 2025. يضم الفيلم مجموعة من النجوم البارزين، إلى جانب آسر ياسين، مثل أسماء جلال، محمد شاهين، علي صبحي، سماح أنور، وانتصار، بالإضافة إلى عدد من الفنانين الآخرين. بدأ تصوير الفيلم في أكتوبر 2024، لكنه توقف بسبب انشغال آسر ياسين بتصوير مسلسل "قلبي ومفتاحه"، وأسماء جلال بمسلسل "أشغال شقة جداً"، اللذين تم عرضهما في موسم رمضان الماضي.