
"معهد الإدارة… خيّب ظني!"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 6 دقائق
- الدولة الاخبارية
عمرو النعماني يكتب نحن مع فلسطين بالفعل لا بالشعارات
السبت، 26 يوليو 2025 12:19 صـ بتوقيت القاهرة في الوقت الذي يشهد فيه قطاع غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة، وبينما تتسابق الأطراف الدولية للحديث عن المساعدات والهدنات، تطل بعض الأصوات الدعائية المشبوهة لتتهم مصر زورا بالمشاركة في حصار القطاع متجاهلة حقائق راسخة ودورا لا يمكن لأحد أن ينكره أو يتجاوزه لقد استهجنت مصر رسميا وبشكل قاطع تلك الدعاية المغرضة التي تهدف إلى تشويه دورها التاريخي والمستمر في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدة أن الاتهامات التي توجه إليها بمنع دخول المساعدات أو التواطؤ في الحصار هي اتهامات جوفاء، لا تستند إلى منطق، ولا تصمد أمام أدنى درجات التمحيص. مصر التي احتضنت المقاومة الفلسطينية منذ اللحظة الأولى وفتحت أبوابها للجرحى، ووقفت في وجه محاولات تفريغ القطاع من سكانه، ليست بحاجة إلى شهادة من أحد ، فالدور المصري في السعي لوقف إطلاق النار وتنسيق إدخال المساعدات، وتحريك المجتمع الدولي نحو حل حقيقي وعادل، هو دور لا تُخطئه عين، ولا يمكن لأبواق التضليل أن تطمسه. ورغم ما يُروج له من أكاذيب أكدت مصر أنها لم تغلق معبر رفح من جانبها في أي وقت، بل إن المعبر من الناحية الفلسطينية يخضع لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي الذي يمنع النفاذ عبره ويعرقل حركة المساعدات، في مشهد يتكرر منذ سنوات، دون أن يلتفت أصحاب الدعاية الموجهة إلى أصل المشكلة. بيان مصر جاء واضحا في الإشارة إلى أن بعض التنظيمات والجهات الخبيثة تقف خلف تلك الحملات لتفتيت الصف العربي، وبث روح الفتنة، وإشغال الرأي العام عن الاحتلال الذي يواصل عدوانه على المدنيين دون هوادة. هذه الأطراف لا تعمل لصالح فلسطين، بل تستغل المأساة لتصفية حسابات سياسية . وبرغم سيل الاتهامات تواصل مصر دورها الأخلاقي والقومي في رفع المعاناة عن أهالي قطاع غزة، والسعي لبدء عملية إعادة الإعمار، وتنشيط مسارات الحل السياسي، في وقت يتراجع فيه كثيرون ويكتفون بالشعارات. من يهاجم مصر اليوم لا يخدم القضية بل يخدم الاحتلال إما عن قصد أو عن جهل القاهرة ستبقى رقما صعبا لا يمكن تجاوزه وستواصل أداء دورها الوطني والقومي والإنساني بعيدا عن الضجيج، متمسكة بموقفها الثابت الحرية لفلسطين .. حفظ الله مصر حفظ الله الجيش


صوت الأمة
منذ 6 دقائق
- صوت الأمة
ليالي مهرجان العلمين 2025.. الشامي في ختام حفله: أول مرة أغني في مصر ومش هتكون الأخيرة
في ختام حفله ضمن فعاليات مهرجان العلمين، عبّر المطرب الشامي عن سعادته الكبيرة بالغناء لأول مرة في مصر، قائلاً: "دي أول حفلة ليا في مصر، وإن شاء الله مش هتكون الأخيرة ناوي أقدم أغاني باللهجة المصرية الفترة الجاية". ويأتي تنظيم هذه النسخة الجديدة استكمالًا للنجاحات التي حققها المهرجان في دورتيه الأولى والثانية، أثبت خلالها مكانته كمنصة شاملة تضم كافة ألوان الفنون والترفيه، وجذب أنظار الملايين داخل مصر وخارجها، إذ شهدت الدورة السابقة مشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع، واستقبال زوار من أكثر من 104 جنسيات حول العالم، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من الشخصيات العامة والمسؤولين والدبلوماسيين من الدول العربية والأجنبية. وتشهد الدورة الجديدة لمهرجان العلمين، مشاركة نخبة من أبرز نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، وهم عمرو دياب، أصالة نصري، تامر حسني، تامر عاشور، مروان بابلو، ليجي -سي، ويجز، وفرقة كايروكي، مما يعزز من فعاليات المهرجان ويدفعه ليكون على رأس قائمة الفعاليات الصيفية المنتظرة، وذلك بعدما قدمت أنغام حفل الافتتاح.


المصري اليوم
منذ 6 دقائق
- المصري اليوم
4 تصريحات لـ سعاد صالح أثارت الجدل قبل «أزمة الحشيش»: منها رؤية المخطوبة والعلاقة مع ملك اليمين
أثارت التصريحات الأخيرة للدكتورة سعاد صالح، أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد حديثها عن عدم وجود نص شرعي صريح يُحرّم تناول الحشيش أثناء استضافتها فى برنامج «السر» الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبو طالب. وزعمت خلال البرنامج: «إن الحشيش لا يُعامل بنفس حكم الخمر إلا إذا ثبت أنه يُذهب العقل تمامًا، لأن معيار التحريم في الإسلام يرتبط بزوال الإدراك الكامل، وهو ما لا يحدث بالضرورة عند تعاطي الحشيش في بعض الحالات». أضافت: «لا يوجد نص شرعي يُحرّم الحشيش، ولكن إذا أذهب العقل كحال الخمر، فيأخذ حكمه، أما الحشيش وحده، فلا يوجد نص يحرمه». كما أشارت إلى أن النصوص الشرعية تحدثت بوضوح عن تحريم المسكرات مثل الخمر، لكنها لم تتناول الحشيش صراحة، مما يفتح باب الاجتهاد والقياس، بشرط وجود تأثير مماثل يؤدي إلى فقدان السيطرة العقلية. وجاء رد وزارة الأوقاف عبر «فيسبوك» سريعًا وحاسمًا خلال منشور جاء كالآتي: «هل يجب تغييب العقل تمامًا لنقول إن الشيء حرام؟ الحشيش ليس مادة خفيفة، بل يشوّه الإدراك، ويسبب هلاوس وخللًا في التوازن العصبي، ويؤدي إلى ضمور خلايا المخ وتليّف الرئة». وأكدت الأوقاف أن «الحشيش حرام شرعًا بجميع أشكاله، لأنه يُفسد العقل ويُهلك البدن، ويقع ضمن ما حرّمه الشرع حمايةً للإنسان والمجتمع، مستشهدةً بقول الله تعالى: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}، وبحديث النبي ﷺ: كل مسكر خمر، وكل خمر حرام». كما نوه المنشور لتقارير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، والتي تؤكد أن «الحشيش ليس مادة خفيفة كما يُروَّج له بل يُضاعف من خطر الحوادث، ويؤثر سلبًا على التركيز والإدراك، مضيفًا أن أكثر من 50% من طالبي العلاج عبر الخط الساخن (16023) يعانون من إدمانه». واختتمت الأوقاف بيانها: «الترويج لمثل هذه الأقوال يُشوّه ثوابت الدين، ويُضلّل الناس باسم الاجتهاد. لا تفتحوا أبواب الضياع بتصريحات غير مسؤولة؛ فالدين جاء لحماية العقل، لا لتبرير ما يُفسده». رؤية الخاطب للمخطوب الجدل حول آراء الدكتورة سعاد صالح ليس جديدًا، فقد سبق أن أثارت الرأي العام في 2024، أثناء استضافتها في برنامج «أسرار» على قناة «النهار»، بعد حديثها عنما يحق للخاطب أن يراه من مخطوبته، مشيرة إلى اختلاف الفقهاء في هذه المسألة. واستندت إلى حديث النبي ﷺ: «انظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما»، موضحة أن بعض الفقهاء أجازوا للخاطب النظر إلى الوجه والكفين فقط، قياسًا على ما يظهر منها أثناء الصلاة، بينما ذهب الحنابلة إلى جواز النظر إلى ما يظهر منها أثناء القيام بالأعمال المنزلية. أضافت: «هذا الرأي ورد بهذا النص في كتاب المغني لابن قدامة»، وتابعت: «من حقه يشوف شعرها لو هي محجبة، ولو منتقبة يشوف وجهها وشعرها، أقولها على الهواء وأنا مُصرة عليها»، وهو التصريح الذي أثار موجة من الانتقادات والردود الرافضة عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل. ترقيع غشاء البكارة وفى عام 2016، أثارت الجدل مره أخريَ عندما أجازت ترقيع غشاء البكارة للفتيات بنية طلب الستر. وخلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «هنا العاصمة» المذاع على فضائية CBC، قالت الدكتورة سعاد صالح إن ترقيع غشاء البكارة حلال إذا كان بنية الستر، مؤكدة أن رأيها في بداية الأمر كان التحريم، بسبب ما اعتبرته غشًا وتدليسًا، لكنها غيرت موقفها لاحقًا. وبرّرت هذا التحول قائلة: «مجموعة من زملائي الأساتذة أقنعوني بالأدلة أنه حلال للستر، مستشهدين بحديث عن الرسول ﷺ، حينما أراد التستر على رجل جاءه معترفًا بواقعة الزنا، لكنه أصر على فعلته، فأُقيم عليه الحد». ملك اليمين وفي نفس العام، ظهر مقطع للدكتورة «سعاد» خلال برنامج «فقه المرأة»، أثار موجة من الغضب، بعد حديثها عن جواز معاشرة أسيرات الحرب باعتبارهن ملك يمين، ما اعتبره كثيرون إساءة لصورة الإسلام ومخالفة للقيم الإنسانية. وقالت: «إن ملك اليمين كان منتشرًا قبل الإسلام فى كل الدول والأمم وكان يسمى ببيع الأحرار، وأنه من المباح اتخاذ أسيرات الحرب كـملك يمين». وأضافت: «أن الإسلام نظم بيع الأحرار عن طريق الحرب المشروعة بين المسلمين وأعدائهم، فلو إحنا حاربنا إسرائيل، وإسرائيل مغتصبة للأرض ومعتدية على البشر والعقيدة، طبعا إحنا بنتكلم فى المستحيل ومش هيحصل حرب معاهم فأسرى الحرب من النساء هم ملك اليمين، عشان أذلهم بيصبحوا ملكًا لقائد الجيش أو المسلم يستمتع بهن كما يستمتع بزوجته». المحادثات الجنسية عبر الهاتف أكدت «سعاد» أثناء استضافتها فى برنامج «أصعب سؤال» الذي يقدمه الاعلامي مصعب العباسى، بأن العلاقة الجنسية التي يمكن أن تحدث بين الرجل والمرأة عبر الهاتف لا تعد زنا، موضحة أن الزنا له وضع خاص، ويحتاج إلى أربعة شهود من الرجال لإثباته، مشيرة إلى أنه في حالة شهود شخصين فقط على واقعة الزنا، فيتم اعتبار حديثهم قذف وليس أدلة على الزنا. واعتبرت أن العلاقة الحميمية التي تحدث عبر الهاتف بين رجل ومرأة ما هو إلا خطأ بشري، وعلى من يقع في هذا الخطأ أن يتوب إلى الله ويطلب غفرانه.