
لولو هايبر ماركت تطلق «عالم الجمال» في الكويت: أسبوع من التألق والعروض الاستثنائية
في أجواء زاخرة بالأناقة والتألق، أطلقت شركة لولو هايبر ماركت حملتها الترويجية السنوية المنتظرة «لولو عالم الجمال»، والتي تمتد من 21 حتى 27 مايو في جميع فروعها بدولة الكويت، محولة متاجرها إلى منصات نابضة بأحدث صيحات الجمال والعناية الذاتية. وجرى الافتتاح الرسمي للحملة في فرع لولو هايبر ماركت بالفحيحيل، بحضور لافت من الجمهور، إلى جانب نخبة من أبرز مدوني الجمال ومؤثري الموضة، وكبار مسؤولي إدارة لولو هايبر ماركت الكويت، في احتفالية استثنائية أعلنت انطلاق أسبوع حافل بالتجارب الجمالية والعروض الحصرية.
وقد شهدت الفعالية إقبالا كبيرا من المتسوقين الذين استمتعوا بتخفيضات مميزة على مجموعة واسعة من مستحضرات التجميل والعطور ومنتجات العناية بالبشرة والجسم من أشهر العلامات التجارية العالمية. وتضمنت قائمة الرعاة الرئيسيين أسماء بارزة مثل: نيفيا، يونيليفر، بروكتر آند غامبل، ياردلي، كولجيت، جونسون، لوريال، جارنييه، دابور، هيمالايا، أنشانتور، ماما أرث، شيك، برسونا، بانانا بوت، دوف ولوكس، حيث عرضوا نخبة من منتجاتهم الأكثر تميزا وجودة.
واشتملت الفعالية على عروض تفاعلية وتجارب حية قدمتها العلامات المشاركة، تضمنت جلسات حصرية مع خبراء التجميل، واستعراضا لأحدث تقنيات العناية بالبشرة ونصائح المكياج، ما أضفى طابعا مميزا وجذابا على أجواء الحدث، وجذب عشاق الجمال من مختلف الأعمار والخبرات.
وبهذا الحدث، تواصل لولو هايبر ماركت ترسيخ مكانتها كأكثر من مجرد وجهة تسوق، بل كشريك حقيقي في أسلوب حياة عملائها ومحبي الجمال في الكويت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
لولو هايبر ماركت تطلق «عالم الجمال» في الكويت: أسبوع من التألق والعروض الاستثنائية
في أجواء زاخرة بالأناقة والتألق، أطلقت شركة لولو هايبر ماركت حملتها الترويجية السنوية المنتظرة «لولو عالم الجمال»، والتي تمتد من 21 حتى 27 مايو في جميع فروعها بدولة الكويت، محولة متاجرها إلى منصات نابضة بأحدث صيحات الجمال والعناية الذاتية. وجرى الافتتاح الرسمي للحملة في فرع لولو هايبر ماركت بالفحيحيل، بحضور لافت من الجمهور، إلى جانب نخبة من أبرز مدوني الجمال ومؤثري الموضة، وكبار مسؤولي إدارة لولو هايبر ماركت الكويت، في احتفالية استثنائية أعلنت انطلاق أسبوع حافل بالتجارب الجمالية والعروض الحصرية. وقد شهدت الفعالية إقبالا كبيرا من المتسوقين الذين استمتعوا بتخفيضات مميزة على مجموعة واسعة من مستحضرات التجميل والعطور ومنتجات العناية بالبشرة والجسم من أشهر العلامات التجارية العالمية. وتضمنت قائمة الرعاة الرئيسيين أسماء بارزة مثل: نيفيا، يونيليفر، بروكتر آند غامبل، ياردلي، كولجيت، جونسون، لوريال، جارنييه، دابور، هيمالايا، أنشانتور، ماما أرث، شيك، برسونا، بانانا بوت، دوف ولوكس، حيث عرضوا نخبة من منتجاتهم الأكثر تميزا وجودة. واشتملت الفعالية على عروض تفاعلية وتجارب حية قدمتها العلامات المشاركة، تضمنت جلسات حصرية مع خبراء التجميل، واستعراضا لأحدث تقنيات العناية بالبشرة ونصائح المكياج، ما أضفى طابعا مميزا وجذابا على أجواء الحدث، وجذب عشاق الجمال من مختلف الأعمار والخبرات. وبهذا الحدث، تواصل لولو هايبر ماركت ترسيخ مكانتها كأكثر من مجرد وجهة تسوق، بل كشريك حقيقي في أسلوب حياة عملائها ومحبي الجمال في الكويت.


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
«ذوو الهمم» جسّدوا «المطرب القديم» و«الشخصيات الكرتونية».. ببراعة في «إشراقة أمل»
بعد أن قامت بإنشاء أول فرقة مسرحية لذوي الاحتياجات الخاصة، وتحديدا لـ«أصحاب الإعاقات الذهنية مثل التخلف العقلي وصعوبات التعلم والتوحد»، تواصل المخرجة عبير يحيى إبراز مواهب أعضاء فرقتها من ذوي الهمم في العديد من المناسبات الاجتماعية والفنية، وكان آخرها مشاركتها مع فرقتها من ذوي الهمم بالنسخة العاشرة من مهرجان «إشراقة أمل»، وهو مهرجان يتضمن محاضرات صحية وتوعوية للاحتياجات الخاصة وكيفية التعامل معهم. ويستضيف المهرجان مدارس ومراكز المهتمين بذوي الهمم لتقديم مواهبهم وإمكاناتهم الفنية على خشبة المسرح لدمجهم في المجتمع ويحضره العديد من الشخصيات العامة وأولياء الأمور لدعم وتشجيع هذه الفئة العزيزة على قلوبنا. المخرجة عبير يحيى قدمت في هذا المهرجان عرضين مسرحيين ابطالهما من ذوي الهمم أصحاب الاعاقات الذهنية، العرض الاول كان عبارة عن تجسيد جزء للأوبريت الغنائي «المطرب القديم» الذي قدمته الفنانة سعاد عبدالله والفنان الراحل خالد النفيسي عام 1979 على شاشة التلفزيون، وقام بتجسيد شخصيات الاوبريت الطالبة آية الشراح والطالب ضاري الشمري، بينما كان العرض المسرحي الثاني عبارة عن تعبير حركي لشخصيات كرتونية من عبق الماضي ولاتزال عالقة في الأذهان مثل شخصية «الساحرة» و«زوروا» و«الملك» و«القرصان» و«سنوايت»، وكان من تمثيل الطلبة محمد الحناوي ومحمد التركيت وحيدر التركيت وآيات الطراروة وعزيز وزينب صفر، ونال العرضان اعجاب الحضور وأولياء امور الطلبة التي كانت فرحتهم لا توصف وهم يشاهدون أولادهم على خشبة المسرح يجسدون شخصيات العرضين ببراعة. تستحق المخرجة عبير يحيى الشكر والثناء على جهدها في تعليم «أصحاب الاعاقات الذهنية مثل التخلف العقلي وصعوبات التعلم والتوحد» أصول التمثيل المسرحي، وهو جهد كبير تبذله عبير في تعليم «ذوي الهمم» العناصر الأساسية في العرض المسرحي وهو أمر يستحق تسليط الضوء عليه في الإعلام لأنه جهد إنساني تريد من ورائه اخراج طاقات ذوي الهمم المدفونة حتى يشاركوا اصدقاءهم الأصحاء في تنمية مواهبهم وحتى لا تكون الإعاقة سببا في عدم تحقيق أحلامهم في الحياة.. شكرا عبير يحيى.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
بالفيديو.. تشانغ جيانوي: أغادر الكويت محملاً بذكريات عزيزة.. والمركز الثقافي الصيني منصة لتوطيد صداقة البلدين
أكد سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الكويت تشانغ جيانوي، أن الثقافة تمثل جسرا حيويا للتواصل الإنساني وتسهم في تعزيز التفاهم بين الشعوب، مشيدا بعمق العلاقات الثقافية المتنامية بين الصين والكويت في السنوات الأخيرة. جاء ذلك خلال كلمته في حفل افتتاح أمسية «تجربة التراث الصيني غير المادي»، والتي أقيمت تحت عنوان «الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي». وأشار إلى أن المركز الثقافي الصيني في الكويت بات منصة محورية لتعزيز الحوار الحضاري وتوطيد الصداقة بين البلدين، معربا عن امتنانه للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه المتواصل، والجهود المتميزة التي تبذلها الأمين العام المساعد لشؤون الآثار بالتكليف بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخة د.العنود الإبراهيم الصباح في ترسيخ العلاقات الثقافية بين الشعبين. وأوضح السفير أن التبادل الثقافي هو ما يمنح الحضارات غناها وفرادتها، مضيفا «التعلم المتبادل يثمر ازدهارا مشتركا، والثقافتان الصينية والكويتية تلتقيان في احترام التقاليد والسعي نحو حياة أكثر جمالا وعمقا». وسلط الضوء على فن الصبغ باللون النيلي كواحد من أعرق الفنون التقليدية الصينية التي تعكس ذوق الشعب الصيني ورؤيته للجمال، مؤكدا أن الشاي الصيني لا يعد مجرد مشروب، بل يحمل في طياته رمزية ثقافية تعبر عن قيم السلام والتسامح والتعايش بين الحضارات. وأشار السفير إلى تنامي التعاون الثقافي بين الصين والكويت في إطار مبادرة «الحضارة العالمية» التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ، مشيرا إلى أن السفارة الصينية نظمت سلسلة من الفعاليات التي عززت التقارب الثقافي والفهم المتبادل بين الشعبين. وأشار إلى أن المركز الثقافي الصيني، وهو أول مركز من نوعه في منطقة الخليج، أصبح نافذة فاعلة لتعليم اللغة الصينية واستكشاف التراث الثقافي الصيني التقليدي والحديث، لافتا إلى أن المركز منذ بدء تشغيله التجريبي شهد إقبالا واسعا على برامجه وأنشطته، ما يعكس الاهتمام المتزايد لدى الكويتيين بالثقافة الصينية. وفي ختام كلمته، أعلن السفير تشانغ عن قرب انتهاء مهامه الديبلوماسية في الكويت وعودته إلى بلاده، قائلا: «تشرفت بالإشراف على تأسيس المركز الثقافي الصيني والمشاركة في فعالياته، وأغادر الكويت محملا بذكريات عزيزة، وأتمنى للمركز دوام التقدم، وأعول على استمرار دعم المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب لمسيرته الثقافية».