مركزية المهندسين تقر التقرير السنوي للنقابة وتصادق على جدول أعمالها
*سمارة: أمن الاردن أولوية قصوى في ظل التهديدات والظروف المحيطة بالمملكة.
عمون - أقرت الهيئة المركزية لنقابة المهندسين التقرير السنوي للنقابة للعام 2024، وجدول اعمال الهيئة خلال اجتماعها السنوي العادي الذي عقد بمجمع النقابات المهنية برئاسة نقيب المهندسين م.احمد سمارة الزعبي وحضور نائب النقيب م.فوزي مسعد وأعضاء مجلس النقابة وامينها العام م.علي ناصر.
وناقشت الهيئة المركزية السياسة العامة للنقابة لسنة 2025، والتقرير السنوي المقدم من مجلس النقابة عن أعماله لعام 2024 مشتملا تقارير الشعب وهيئة المكاتب وفروع النقابة.
واطلعت الهيئة على تقرير مدققي الحسابات وصادقت على الحسابات الختامية والميزانية السنوية المنتهية في 31/12/2024، كما اطلعت على تقرير مدققي الحسابات، وصادقت على الحسابات الختامية للصندوق للسنة المالية 2024، واعتمدت مشروع موازنة النقابة لسنة 2025.
كما اطلعت على التقارير الإدارية والمالية السنوية لصندوق التأمين الاجتماعي لعام 2024، وعلى تقرير مدققي الحسابات، وصادقت على الحسابات الختامية للصندوق للسنة المالية المنتهية في 31/12/2024، واعتمدت مشروع موازنة النقابة لسنة 2025.
واطلعت على التقارير الإدارية والمالية، ولصندوق التأمين الصحي لعام 2024، واطلعت على تقرير مدققي الحسابات، وصادقت على الحسابات الختامية للصندوق للسنة المالية المنتهية في 31/12/2024 واعتمدت مشروع موازنة النقابة لسنة 2025. واطلعت الهيئة المركزية على التقارير الإدارية والمالية السنوية لصندوق المسؤولية الاجتماعية لعام 2024 والاطلاع على تقرير مدققي الحسابات، وصادقت على الحسابات الختامية للصندوق للسنة المالية المنتهية في 31/12/2024، واعتمدت مشروع موازنة النقابة لسنة 2025، ومشروع موازنة النقابة وصناديقها لسنة 2025، وعينت مدققي حسابات النقابة وصناديقها لسنة 2025.
واستعرض نقيب المهندسين انجازات مجلس النقابة، وشكر الهيئة العامة والمركزية والأمانة العامة وموظفي النقابة على دعمهم لمسيرة المجلس. وتطرق إلى العدوان المستمر على قطاع غزة والجهود التي بذلتها النقابة لدعم الاهل في القطاع والتخفيف من معاناتهم من خلال الحملات التي نفذتها لجمع التبرعات لصالح القطاع والتي تم من خلالها إنفاق نحو 21 مليون دولار على مشاريع في القطاع.
واكد على أهمية المحافظة على أمن الاردن خاصة في ظل التهديدات والظروف المحيطة بالمملكة، ومؤكد أن الأردن القوي المستقر والموحد هو السند الحقيقي للشعب الفلسطيني. وأشاد بالموقف الاردني الرسمي والشعبي بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وإغاثة الاهل في قطاع غزة، ووجه التحية للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية على جهودها في حفظ أمن الوطن. واكد على دعم المقاومة في مواجهة الجرائم المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
واكد سمارة على ضرورة تعديل قانون النقابة لإيجاد مصادر دخل جديدة لصناديق النقابة وخاصة صندوق التقاعد، وتطبيق التمثيل النسبي على انتخابات النقابة. مشيرا أن التعديلات التي طرأت على نظام صندوق التقاعد كانت مؤلمة لكنها حققت نتائج إيجابية وستظهر ارقام أفضل في السنوات القادمة.
ورد النقيب على مقترحات وتوصيات الهيئة العامة، واشار ان النقابة عملت على فتح أسواق عمل للمهندسين في الدول العربية والاجنبية، وان النقابة ساهمت بخفض عدد مقاعد طلبة الهندسة على مقاعد الدراسة للحد من مشكلة البطالة في صفوف المهندسين.
واوضح أن النقابة اقتربت من إقرار التأهيل والاعتماد المهني وأنه في مراحل إقراره الأخيرة من مجلس الوزراء، وان النقابة تبذل جهودا للحصول على الموافقات الرسمية على مركز التحكيم الهندسي. ووافقت الهيئة المركزية على دعم نادي المهندسين بمبلغ 20 ألف دينار.
وأوصت الهيئة المركزية بالبحث عن مصادر دخل جديدة لصناديق النقابة وخاصة صندوقي التقاعد والتأمين الصحي والاجتماع، لتعزيز وضعها المالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
هل سيهجرون 7 ملايين فلسطيني؟
هل سيهجرون 7 ملايين فلسطيني؟ – #ماهر_أبو طير كل يومين تتسرب معلومات جديدة حول #تهجير_الغزيين الى موقع جديد، وآخر المعلومات تتحدث عن #تهجير_مليون_فلسطيني إلى ليبيا، خلال الفترة المقبلة. سبق ذلك تسريبات عن تهجير الفلسطينيين إلى الأردن، ومصر وتركيا واندونيسيا والصومال ودول ثانية، فيما الرئيس الأميركي كان يتحدث مرارا عن إخلاء غزة، وعن التهجير الطوعي دون إجبار الغزيين، ومرات عن تطوير غزة عقاريا. في ذات التوقيت يخرج رئيس الحكومة الإسرائيلية ويقر علنا أن جيش الاحتلال يهدم البيوت لمنع الغزيين من العودة إلى بيوتهم، ولم يبق شيء في غزة إلا وتم هدمه، من المدارس والمستشفيات والجامعات والبنى التحتية والشوارع وكل مقومات الحياة، بحيث أصبحت غزة مكانا غير صالح للحياة البشرية، وبحاجة إلى مليارات الدولارات فقط من أجل رفع انقاض الأبنية المهدومة، مع استشهاد أكثر من 55 ألف فلسطيني، وتقديرات عن وجود أكثر من 15 ألف شهيد تحت الانقاض، والتوقعات بوفاة ربع مليون شخص بسبب تأخر ونقص الرعاية الطبية، وجرح ربع مليون شخص، إضافة إلى عشرات آلاف حالات بتر الأعضاء لأطفال وكبار السن. مقالات ذات صلة تأملات قرآنية مع كل ما سبق تجويع الغزيين، الذين لا يجدون اليوم شربة الماء، ولا حبة الدواء، ولا رغيف الخبر، ولا فرص العمل، أمام مستقبل مظلم، ستتبدى تفاصيله لاحقا. المؤسسات الدولية تعمل سرا في محال التهجير الناعم حيث غادر عشرات آلاف الغزيين أصلا، بهدوء ودون ضجيج، خلال الفترة الماضية، بترتيب مع بعثات دبلوماسية في القدس، وبتسهيلات يقدمها الإسرائيليون لخروج هؤلاء وأغلبهم كفاءات متفوقة غادروا إلى دول مختلفة، في محاول لإنقاذ ما تبقى من عائلاتهم، وقبل هذا غادر كثيرون ممن لديهم إمكانات مالية، وكان الفرد يضطر أن يدفع ثمانية آلاف دولار من أجل إنقاذ نفسه، وعن كل واحد من أفراد عائلته، وهؤلاء اما سافروا إلى ابنائهم في الخارج، أو حصلوا على تأشيرات ساعدهم فيها وضعهم المالي الجيد أساسا، وتوزعوا على دول ومهاجر نجاة من المذبحة. أزمة إسرائيل الأساسية تتعلق بالديموغرافيا الفلسطينية، حيث يعيش 7 ملايين فلسطيني في فلسطين التاريخية، والمخططات بترحيل الفلسطينيين في فلسطين 1948 ممن يحملون جوازات إسرائيلية إلى جنوب سورية، وجنوب لبنان، بعد نزع الجنسية عنهم بقانون من الكنيست وعددهم يقترب من مليون ونصف إنسان، وتهجير فلسطييني الضفة الغربية إلى الأردن وعددهم يتجاز الثلاثة ملايين إنسان، وتهجير فلسطينيي غزة البالغ عددهم اكثر من مليونين وربع إنسان إلى دول مختلفة، وهذه الازمة تواجه استحالات في التنفيذ لأن التهجير لن ينجح في الظروف العادية، لكن خطورته تكمن في تصنيع ظروف دموية تجبر الناس على الخروج حالهم حال كل الشعوب العربية والاجنبية التي غادرت بلادها في تواقيت الحروب. مثل هذه المخططات لا يمكن وقفها بمجرد الاعتراض لها، لان تنفيذها لن ينجح إذا وقف الكل ضدها، لكن اجتماع الظروف الدموية، مع فتح ممرات آمنة، أو استقبال دول للفلسطينيين سيؤدي إلى التهجير، حيث لا يمكن وضع أبناء غزة مثلا تحت اختبار لمنسوب وطنيتهم، فيما هم تحت الذبح اليومي، دون مساعدة لوقف المذبحة. لقد قيل مرارا ان ما بعد حرب غزة، اسوأ بكثير من حرب غزة، وفي الوقت ذاته لا يمكن اعتبار أن كل شيء يخطط له الاحتلال، سينجح… الغد

الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
انخفاض المنح الخارجية 93.2 % في الربع الأول
عمان - الدستوربلغت المنح الخارجية خلال الربع الأول من العام الحالي 3.4 ملايين دينار، مقابل 49.6 مليون دينار خلال ذات الفترة من العام الماضي.ووفق بيانات وزارة المالية، انخفضت المنح خلال الربع الأول من العام الحالي 46.2 مليون دينار مقارنة بذات الفترة من العام 2024، أي ما نسبته 93.2%.وتلقت وزارة التخطيط والتعاون الدولي تعهدات جديدة لتمويل مشاريع رئيسية من خلال منح وقروض بقيمة تجاوزت الملياري دولار خلال شهر نيسان الماضي.ووفق تقرير موجز لإنجازات الوزارات والمؤسسات الحكومية لشهر نيسان الماضي، فإن وزارة التخطيط وقعت اتفاقيات تمويلية وحصلت على تعهدات بقيمة 2.1 مليار دولار مع عدة جهات منها؛ البنك الدولي، وبنك الإعمار الألماني، والسفارة الهولندية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي.وفي السياق، ارتفعت الإيرادات المحلية خلال الربع الأول من العام الحالي 2025 نحو 150 مليون دينار، لتصل إلى 2,160 مليار دينار، مقارنة بـ2.01 مليار دينار للفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب البيانات، بلغت الإيرادات الضريبية خلال الربع الأول من العام الحالي 1.582 مليار دينار، توزعت على، الضريبة العامة على السلع والخدمات بقيمة 1.076 مليار دينار، والضرائب على الدخل والأرباح بـ419 مليونًا، وضريبة بيع العقار بـ24 مليونًا، والضرائب على التجارة والمعاملات الدولية بـ63 مليون دينار. في حين بلغت الإيرادات غير الضريبية للفترة نفسها 578 مليون دينار.وارتفع إجمالي الدين العام في الأردن، مع احتساب الدين الذي يحمله صندوق استثمار أموال الضمان، إلى 118.4% من الناتج المحلي الإجمالي، بنهاية الربع الأول من العام الحالي، وينخفض إلى 91.5% باستثناء الدين الذي يحمله صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي، كما ينخفض مرة أخرى إلى 90.9% من الناتج المحلي، بعد استثناء قيمة الوديعة لدى البنك المركزي، المخصصة لسداد سندات اليوروبوند المستحقة في حزيران المقبل.


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
التمويل الدولية: المحفظة الاستثمارية في الأردن تجاوزت 500 مليون دولار
وطنا اليوم:قالت نائب الرئيس الإقليمي لمؤسسة التمويل الدولية(IFC) ، هيلا الشيخ روحو، إن المحفظة الاستثمارية للمؤسسة في الأردن نمت لتتجاوز 500 مليون دولار أمريكي موزعة على 26 مشروعًا. وفي منشور على حسابها في منصة 'لينكد إن' أعادت وزارة التخطيط والتعاون الدولي نشره عبر صفحاتها، تحدثت هيلا عن اجتماع المؤسسة مع قادة الأعمال وشركاء حكوميين رئيسيين في الأردن الأسبوع الحالي لاستكشاف سبل دعم خلق فرص العمل، وتحفيز الاستثمار، ومواجهة التحديات الملحة مثل ندرة المياه. وبينت هيلا أنه وعند اللقاء مع وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، زينة طوقان، ووزير المياه والري، رائد أبو السعود، أكدت المؤسسة استمرار دعمها لقطاع المياه في الأردن، في ظل أزمة المياه الحرجة التي تواجهها البلاد، والتزامها الراسخ بدمج موارد وقدرات القطاعين العام والخاص لحلها، بما في ذلك من خلال الاستثمارات واسعة النطاق. وأعربت هيلا عن سعادة المؤسسة بأن تتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة في مبادرة توسيع نطاق الاستعانة بمصادر خارجية لتكنولوجيا المعلومات، ووضع الأردن في الاقتصاد الرقمي العالمي من خلال جذب الشركات والاستثمارات الدولية، وسد الفجوة بين المواهب والسوق، وتعزيز خلق فرص العمل الشاملة، وخاصة للشباب والنساء والمجتمعات الضعيفة. وذكرت هيلا أنه وفي إطار مبادرة المؤسسة 'CareArabia'، أتيح لها فرصة لقاء سيدات من مالكات دور الحضانة الخاصة، إلى جانب شركائها من البنك الأردني الكويتي، حيث تدرس المؤسسة عن كثب قطاع رعاية الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، وتفهم السوق، وتستكشف كيف يمكن أن يساعد الحصول على التمويل مقدمي الرعاية على النمو والازدهار. وقالت هيلا: 'لقد انتهيت للتو من زيارتي السادسة للأردن، وفي كل مرة، أتذكر ليس فقط إمكانات هذا البلد، ولكن أيضًا كرم الضيافة الرائع الذي يميزه'، معربة عن امتنانها للطاقة والأفكار والشراكات، والترحيب الأردني الحار دائمًا، واستخدمت عبارة 'من زار الدار صار من أهلها'.