
«محامو الطوارئ»: الجيش قصف المدنيين بالبراميل المتفجرة في كردفان
مجموعة محامو الطوارئ دعت إلى وقف فوري للعمليات العسكرية ضد المدنيين، مع ضرورة توفير الدعم الطبي والإنساني العاجل للضحايا.
الخرطوم: التغيير
اتهمت مجموعة محامو الطوارئ- حقوقية مستقلة- طيران الجيش السوداني بقصف مدنيين في منطقة أم بادر بولاية شمال كردفان، مما أدى لسقوط عشرات القتلى والمصابين.
ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م، ينفذ الجيش غارات جوية مستمرة على عدد من مناطق سيطرة الدعم السريع في ولايات دارفور وكردفان وغيرها من المناطق التي يشتبه في وجود عناصرها بها.
وقالت مجموعة محامو الطوارئ في بيان، إن طائرة 'يوشن' تابعة للجيش أسقطت براميل متفجرة أمس (25 فبراير 2025) على موقع طواحين التعدين الأهلي في منطقة أم بادر بولاية شمال كردفان، مما أدى إلى مقتل سبعة أشخاص وإصابة العشرات وفق الحصيلة الأولية.
وأشارت إلى أن منطقة حمرة الشيخ تعرضت لقصف مماثل، حيث سقطت البراميل المتفجرة بالقرب من مساكن المدنيين، دون وقوع إصابات.
وأكدت المجموعة أن استهداف المدنيين بالقصف الجوي العشوائي من قبل الطيران الحربي التابع للجيش يمثل جريمة حرب واضحة وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويتطلب محاسبة فورية للمسؤولين عن هذه الهجمات.
ودعت إلى وقف فوري لهذه العمليات العسكرية ضد المدنيين، مع ضرورة توفير الدعم الطبي والإنساني العاجل للضحايا.
كما حملت المجموعة، القيادة العسكرية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم، وحثت المجتمع الدولي على اتخاذ خطوات جادة لضمان حماية المدنيين ومنع استمرار مثل هذه الانتهاكات، بما في ذلك فرض عقوبات وملاحقة المتورطين قضائيًا.
يذكر أن الغارات الجوية التي ينفذها الجيش السوداني أدت إلى مقتل المئات من المدنيين طوال العامين الماضيين، فيما تدعو أصوات مدنية وسياسية إلى وقف القصف الجوي لتسببه في مقتل الأبرياء من المدنيين، بينما طالب البعض بفرض حظر طيران لحماية المدنيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سودارس
عادل الباز يكتب: المسيّرات… حرب السعودية ومصر!!
2 المسيّرات التي اعتدت على بورتسودان أمس حين ضربت قاعدة "فلامنغو" في بورتسودان ومستودعات الجيش، ثم عاودت صباح اليوم استهداف مستودعات البترول في بورتسودان ، تقول أحدث المعلومات إنها انطلقت من الشرق، أي من البحر، من قاعدة بوصاصو الإماراتية في دولة "صوماليلاند" (المنطقة المنشقة عن الصومال). وكانت تقارير دولية أكدت أن هذه القاعدة يتم فيها تشوين الأسلحة للمليشيات، عوضًا عن "أم جرس" في تشاد ، بعد أن انكشف أمرها وأصبحت تحت المراقبة الدولية. وبالأمس، انتشرت فيديوهات من قاعدة بوصاصو أوضحت وصول طائرة "يوشن" كينية تحمل مرتزقة كولومبيين إلى قاعدة "بونتلاند" العسكرية للالتحاق بقوات الدعم السريع! 3 كشف الفريق ركن بحري محجوب بشرى، قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية، خلال تنوير رسمي للبعثات الدبلوماسية بمدينة بورتسودان أمس، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالهجوم الإرهابي الذي استهدف المدينة بطائرات مسيّرة انتحارية، متهمًا دولة الإمارات بتنفيذه انطلاقًا من قواعد عسكرية خارج الحدود. وقال الفريق بشرى: "إن المعطيات الفنية والاستخباراتية التي تم تحليلها بعد إسقاط الطائرات تشير بوضوح إلى أن المسيّرات جاءت من الشرق، أي من اتجاه البحر الأحمر ، وليس من اليابسة غربًا"، موضحًا أن ذلك "يفتح الباب واسعًا لاحتمال انطلاق الهجوم من إحدى القواعد العسكرية الإماراتية في مناطق الانفصال بالصومال ، مثل بونتلاند أو أرض الصومال". 4 قبل هذه الاستنتاجات التي توصل إليها الجيش السوداني على لسان قائد منطقة البحر الفريق ركن بشرى، كانت هناك تكهنات تشير إلى أن تلك المسيّرات التي هاجمت بورتسودان أمس واليوم قدمت من منطقة "العطرون" قرب الحدود الليبية السودانية، وكان هجومها منسقًا بين طائرات انتحارية تُطلق من مناطق قريبة لا يتعدى بعدها من بورتسودان 300 كيلومتر، وطائرة مسيّرة استراتيجية مداها يصل إلى 2000 كيلومتر. وبالطبع، لن يبقى السودان مكتوف اليدين أو يصبر على اعتداء الإمارات طويلًا، ومتى ما أقدم السودان على الرد، فإن البحر الأحمر سيشتعل تمامًا. تصاعد استخدام الطائرات المُسيّرة (الدرونز) الاستراتيجية كعامل جديد في الحرب، ينذر بتوسّع رقعة النزاع، ويُحيل البحر الأحمر من ممر تجاري آمن إلى ساحة حرب تكنولوجية غير تقليدية، وهو تصعيد عسكري منخفض التكلفة. استخدام المسيّرات يسمح لأطراف مثل الحوثيين أو السودان بتنفيذ هجمات مؤثرة دون الحاجة إلى موارد ضخمة أو تدخل مباشر بقوات بشرية. سواء انطلقت تلك المسيّرات من قوارب في البحر الأحمر أو من قاعدة "بونتلاند"، فإن هذا يعني أن نقلة نوعية شديدة الخطورة قد حدثت في مسار الحرب السودانية الإماراتية ، وهذا تهديد خطير للملاحة الدولية في البحر الأحمر ، ذلك الممر الحيوي الذي تمر عبره 13% من التجارة العالمية، والمهدد الآن من الحوثيين ومن الإمارات. 5 السعودية الآن أصبحت معنية بالحرب مباشرة، من زاوية أمن البحر الأحمر. البحر الأحمر بالنسبة للسعودية موضوع ذو أهمية قصوى لا يمكن التساهل أو التفريط فيه، ف70% من تجارة السعودية تمر عبر البحر الأحمر ، إضافة إلى 13% من التجارة العالمية. ولذا، كان لافتًا في البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية السعودية عقب الهجمات التي طالت بورتسودان بالأمس، أن تضمن إشارة مهمة لأول مرة، حين نص البيان قائلًا: "إن مثل هذه الأعمال تمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن القومي العربي والإفريقي". وأمام السعودية خياران الآن للتعامل مع هذا التهديد الأمني والتجاري الخطير: الأول: أن توقف الإمارات ، بضغوط متنوعة تعرفها وتجيدها وتقدر عليها السعودية، عن أي ممارسات تهدد أمن البحر الأحمر ، بوقف المسيّرات التي تستهدف أي منطقة في سواحله، بما في ذلك كل كل المناطق على السواحل السودانية. السعودية مطالبة باتخاذ هذا الموقف لأن ما يجري يمثل تهديدًا مباشرًا لأمنها واقتصادها. الثاني: أن تساعد السودان في هزيمة التمرد والدفاع عن نفسه، بتمكينه من الوسائل الفعالة لحماية أمنه وحدوده وأجوائه. 6 السودان لن يكون أكبر الخاسرين حال اشتعال البحر الأحمر ، إذ إن تجارة السودان، صادراته ووارداته، لا تتعدى 6 مليار دولار عندما كان في قمة عافيته، والآن لا يتجاوز الرقم 2 مليار دولار. بينما صادرات السعودية النفطية وغير النفطية يُقدّر إجمالي إيراداتها بحوالي مليار دولار أمريكي يوميًا. ستكون مصر هي أيضًا من أكبر الخاسرين إذا اشتعل البحر الأحمر ، كما سنرى في الحلقة القادمة من هذا المقال.


يمني برس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- يمني برس
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 مايو
في مثل هذا اليوم 4 مايو استشهد وأصيب عدد من المواطنين بينهم أطفال جراء استهداف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ومرتزقته المطارات والمنشآت الخدمية والمنازل في عدة محافظات. ففي 4 مايو عام 2015، استشهد عشرة مواطنين وأصيب 17 آخرون بينهم ثلاثة أطفال، ودمرت ثلاثة منازل بشكل كلي، وتضرر عدد آخر جراء غارة لطيران العدوان على منطقة المسقاة بمديرية السدة في محافظة إب. وشن طيران العدوان أكثر من 30 غارة على مطار عدن الدولي، وسلسلة غارات على عدة مناطق في خور مكسر والشيخ عثمان وكريتر والعريش وجزيرة العمال وصوامع الغلال. وشن طيران العدوان غارات على عدد من المناطق الآهلة بالسكان في محافظة مأرب، واستهدف بعدد من الغارات مدارج مطار صنعاء الدولي ما أدى إلى احتراق طائرة مدنية من طراز 'يوشن' تابعة للخطوط الجوية اليمنية. وفي مثل 4 مايو عام 2016، شن طيران العدوان غارتين على مناطق المدارج والمجوح شرق نهم في محافظة صنعاء، فيما استهدف المرتزقة بقصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة في المديرية نفسها. واستهدف مرتزقة العدوان بالأسلحة المتوسطة والخفيفة مديرية الوازعية ومدينة ذوباب في محافظة تعز، كما استهدفوا مديرية عسيلان في محافظة شبوة، ومديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي 4 مايو عام 2017، أصيب ثلاثة مواطنين جراء خمس غارات لطيران العدوان إحداها من طائرة بدون طيار على منطقة آل صبحان بمديرية باقم في محافظة صعدة. وفي المحافظة نفسها شن الطيران المعادي أربع غارات على منطقة العطفين وغارتين على منطقة الرصيفات بمديرية كتاف، وخمس غارات على سوق الملاحيظ بمديرية الظاهر وغارة على مديرية باقم استهدفت ممتلكات المواطنين ومزارعهم في حين تعرضت منطقة آل الشيخ بمديرية منبه الحدودية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي استهدف منازل المواطنين والطرق العامة. وشن طيران العدوان خمس غارات على منطقة بير الهذيل بمديرية سنحان وبني بهلول في محافظة صنعاء مخلفة أضراراً بليغة في منازل وممتلكات المواطنين. كما شن طيران العدوان غارة على مفرق المخا، وأكثر من 17 غارة على معسكر خالد في محافظة تعز، وأربع غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وثلاث غارات على منطقة صبرين بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف. وفي 4 مايو عام 2018، استشهد مواطن بنيران حرس الحدود السعودي بمديرية شدا الحدودية في محافظة صعدة، فيما أصيبت امرأة بجروح خطيرة جراء قصف صاروخي ومدفعي سعودي على مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية. وأصيب طفلان ووالدهما بقصف صاروخي سعودي استهدفهم في منزلهم بمنطقة طلان في مديرية حيدان، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة من مديريتي منبه وشدا أسفر عن أضرار في ممتلكات المواطنين. وفي محافظة صعدة أيضاً شن طيران العدوان أربع غارات على حي عمار بضواحي مدينة ضحيان، وأربع غارات على الطريق العام في مديرية باقم. وشن الطيران المُعادي غارة على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي 4 مايو عام 2019، أصيب مواطنان بقذيفة هاون أطلقها مرتزقة العدوان على منطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما قصفوا المنطقة بـ11 قذيفة، واستهدفوا بـ11 قذيفة مدفعية جنوب مدينة التحيتا، و بـ22 صاروخ كاتيوشا و15 قذيفة مدفعية منطقة الفازة بالمديرية. وقصف المرتزقة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة باتجاه غرب قرية الشجن وشرق وجنوب شرق مدينة الدريهمي، وبأكثر من 28 قذيفة مدفعية مطار الحديدة الدولي واستهدفوا منطقة 7 يوليو بقذائف المدفعية، وأحياء في شارع صنعاء بمدينة الحديدة بست قذائف هاون. وشن طيران العدوان سلسلة غارات على مناطق متفرقة من مديرية الظاهر الحدودية، وثلاث غارات على منطقة بني معاذ بمديرية سحار في محافظة صعدة خلفت أضراراً بليغة في ممتلكات المواطنين، كما شن أربع غارات على مجازة في عسير. وقصفت بوارج العدوان بثمانية صواريخ منطقتي الحرجة وبحيص بمديرية ميدي في محافظة حجة، وشن الطيران أربع غارات على مديرية حرض في المحافظة ذاتها. وفي 4 مايو عام 2020، أصيب ثلاثة من سائقي الشاحنات واحترقت 11 شاحنة بالكامل كانت تحمل مواد غذائية جراء استهداف طيران العدوان جمرك عفار في محافظة البيضاء بعدد من الغارات، كما شن أربع غارات على منطقة قانية بالمحافظة. طيران العدوان شن ست غارات على مديرية خب والشعف في محافظة الجوف وغارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وتضررت ممتلكات المواطنين في قرية الدحفش بأطراف مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة نتيجة استهداف مرتزقة العدوان لها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، كما استهدفوا بثماني قذائف مدفعية منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي، مع تمشيط مكثف بمختلف أعيرة الرشاشات وقصفوا أماكن متفرقة من شارع الـ50 وما جاوره بمدينة الحديدة. وفي محافظة صعدة استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية. وفي 4 مايو عام 2021، شن طيران العدوان سبع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي محافظة الحديدة استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا وقصفوا بـ 245 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة، فيما شن الطيران التجسسي خمس غارات على مديرية حيس. وفي 4 مايو عام 2022، استهدف مرتزقة العدوان بقصف مدفعي منطقة الروضة في محافظة مأرب وحرض وبني حسن والمزرق في محافظة حجة، وحجر بتار في محافظة الضالع والأجاشر والمرازيق والعطفين والريان الربعة والخسف في محافظة الجوف. كما استهدفوا المدافن والملاحيظ في محافظة صعدة والطفيلي في محافظة تعز، وأطلقوا النيران على منازل المواطنين ومناطق متفرقة في محافظات مأرب، الجوف، حجة، الضالع، صعدة وتعز. وشن الطيران الاستطلاعي للعدوان غارة على مديرية حرض في محافظة حجة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، وقصفوا بالمدفعية ومختلف الأعيرة النارية مناطق متفرقة بالمحافظة.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الأنباء اليمنية
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 مايو
صنعاء - سبأ: في مثل هذا اليوم 4 مايو استشهد وأصيب عدد من المواطنين بينهم أطفال جراء استهداف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ومرتزقته المطارات والمنشآت الخدمية والمنازل في عدة محافظات. ففي 4 مايو عام 2015، استشهد عشرة مواطنين وأصيب 17 آخرون بينهم ثلاثة أطفال، ودمرت ثلاثة منازل بشكل كلي، وتضرر عدد آخر جراء غارة لطيران العدوان على منطقة المسقاة بمديرية السدة في محافظة إب. وشن طيران العدوان أكثر من 30 غارة على مطار عدن الدولي، وسلسلة غارات على عدة مناطق في خور مكسر والشيخ عثمان وكريتر والعريش وجزيرة العمال وصوامع الغلال. وشن طيران العدوان غارات على عدد من المناطق الآهلة بالسكان في محافظة مأرب، واستهدف بعدد من الغارات مدارج مطار صنعاء الدولي ما أدى إلى احتراق طائرة مدنية من طراز "يوشن" تابعة للخطوط الجوية اليمنية. وفي مثل 4 مايو عام 2016، شن طيران العدوان غارتين على مناطق المدارج والمجوح شرق نهم في محافظة صنعاء، فيما استهدف المرتزقة بقصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة في المديرية نفسها. واستهدف مرتزقة العدوان بالأسلحة المتوسطة والخفيفة مديرية الوازعية ومدينة ذوباب في محافظة تعز، كما استهدفوا مديرية عسيلان في محافظة شبوة، ومديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي 4 مايو عام 2017، أصيب ثلاثة مواطنين جراء خمس غارات لطيران العدوان إحداها من طائرة بدون طيار على منطقة آل صبحان بمديرية باقم في محافظة صعدة. وفي المحافظة نفسها شن الطيران المعادي أربع غارات على منطقة العطفين وغارتين على منطقة الرصيفات بمديرية كتاف، وخمس غارات على سوق الملاحيظ بمديرية الظاهر وغارة على مديرية باقم استهدفت ممتلكات المواطنين ومزارعهم في حين تعرضت منطقة آل الشيخ بمديرية منبه الحدودية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي استهدف منازل المواطنين والطرق العامة. وشن طيران العدوان خمس غارات على منطقة بير الهذيل بمديرية سنحان وبني بهلول في محافظة صنعاء مخلفة أضراراً بليغة في منازل وممتلكات المواطنين. كما شن طيران العدوان غارة على مفرق المخا، وأكثر من 17 غارة على معسكر خالد في محافظة تعز، وأربع غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وثلاث غارات على منطقة صبرين بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف. وفي 4 مايو عام 2018، استشهد مواطن بنيران حرس الحدود السعودي بمديرية شدا الحدودية في محافظة صعدة، فيما أصيبت امرأة بجروح خطيرة جراء قصف صاروخي ومدفعي سعودي على مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية. وأصيب طفلان ووالدهما بقصف صاروخي سعودي استهدفهم في منزلهم بمنطقة طلان في مديرية حيدان، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة من مديريتي منبه وشدا أسفر عن أضرار في ممتلكات المواطنين. وفي محافظة صعدة أيضاً شن طيران العدوان أربع غارات على حي عمار بضواحي مدينة ضحيان، وأربع غارات على الطريق العام في مديرية باقم. وشن الطيران المُعادي غارة على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي 4 مايو عام 2019، أصيب مواطنان بقذيفة هاون أطلقها مرتزقة العدوان على منطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما قصفوا المنطقة بـ11 قذيفة، واستهدفوا بـ11 قذيفة مدفعية جنوب مدينة التحيتا، و بـ22 صاروخ كاتيوشا و15 قذيفة مدفعية منطقة الفازة بالمديرية. وقصف المرتزقة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة باتجاه غرب قرية الشجن وشرق وجنوب شرق مدينة الدريهمي، وبأكثر من 28 قذيفة مدفعية مطار الحديدة الدولي واستهدفوا منطقة 7 يوليو بقذائف المدفعية، وأحياء في شارع صنعاء بمدينة الحديدة بست قذائف هاون. وشن طيران العدوان سلسلة غارات على مناطق متفرقة من مديرية الظاهر الحدودية، وثلاث غارات على منطقة بني معاذ بمديرية سحار في محافظة صعدة خلفت أضراراً بليغة في ممتلكات المواطنين، كما شن أربع غارات على مجازة في عسير. وقصفت بوارج العدوان بثمانية صواريخ منطقتي الحرجة وبحيص بمديرية ميدي في محافظة حجة، وشن الطيران أربع غارات على مديرية حرض في المحافظة ذاتها. وفي 4 مايو عام 2020، أصيب ثلاثة من سائقي الشاحنات واحترقت 11 شاحنة بالكامل كانت تحمل مواد غذائية جراء استهداف طيران العدوان جمرك عفار في محافظة البيضاء بعدد من الغارات، كما شن أربع غارات على منطقة قانية بالمحافظة. طيران العدوان شن ست غارات على مديرية خب والشعف في محافظة الجوف وغارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وتضررت ممتلكات المواطنين في قرية الدحفش بأطراف مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة نتيجة استهداف مرتزقة العدوان لها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، كما استهدفوا بثماني قذائف مدفعية منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي، مع تمشيط مكثف بمختلف أعيرة الرشاشات وقصفوا أماكن متفرقة من شارع الـ50 وما جاوره بمدينة الحديدة. وفي محافظة صعدة استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية. وفي 4 مايو عام 2021، شن طيران العدوان سبع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب. وفي محافظة الحديدة استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا وقصفوا بـ 245 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة، فيما شن الطيران التجسسي خمس غارات على مديرية حيس. وفي 4 مايو عام 2022، استهدف مرتزقة العدوان بقصف مدفعي منطقة الروضة في محافظة مأرب وحرض وبني حسن والمزرق في محافظة حجة، وحجر بتار في محافظة الضالع والأجاشر والمرازيق والعطفين والريان الربعة والخسف في محافظة الجوف. كما استهدفوا المدافن والملاحيظ في محافظة صعدة والطفيلي في محافظة تعز، وأطلقوا النيران على منازل المواطنين ومناطق متفرقة في محافظات مأرب، الجوف، حجة، الضالع، صعدة وتعز. وشن الطيران الاستطلاعي للعدوان غارة على مديرية حرض في محافظة حجة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، وقصفوا بالمدفعية ومختلف الأعيرة النارية مناطق متفرقة بالمحافظة.