
في عز الظهر يُعيد إيمان العاصي إلى السينما وهكذا تظهر
تسجل الفنانة إيمان العاصي عودتها إلى السينما من خلال فيلم " في عز الظهر" الذي تقدم فيه دور البطولة أمام الفنان الفنان العالمي المصري مينا مسعود والمقرر طرحه في دور العرض المصرية والعربية خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وذلك بعدما غابت عن السينما 3 سنوات وتحديداً منذ مشاركتها في فيلم " فارس" مع أحمد زاهر عام 2022.
إيمان العاصي تعمل مع المافيا
وتجسد إيمان العاصي خلال أحداث فيلم " في عز الظهر" دور جديد ومختلف عليها تماماً، وذلك من خلال شخصية "ساندرا" التي تعمل مع المافيا وتتنكر في أكثر من شكل لتتناسب مع طبيعة العمليات التي تقوم بها، وتظهر بثلاث جنسيات ولهجات مختلفة ما بين اللبنانية والسورية والمصرية حتى تستطيع التعامل مع الجهات المختلفة.
View this post on Instagram
A post shared by Morcous Adel (@morcous_adel)
يمكنكِ قراءة.. أبرز 10 أفلام منتظرة في دور السينما خلال عام 2025
فيلم " فى عز الظهر" تجربة سينمائية تمزج بين الأكشن والتشويق مع عمق درامي يسلط الضوء على الهوية والانتماء. ويأتي من بطولة مينا مسعود، إيمان العاصي، شيرين رضا، جميلة عوض، محمد علي رزق، محمود حجازي، محمد عز، بيومي فؤاد، إيهاب فهمي وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف كريم سرور وإخراج مرقس عادل.
فيلم " في عز الظهر" يتناول الفيلم أزمة الهوية من خلال قصة شاب مصري يجسد دوره مينا مسعود ، يتم تجنيده من قبل عصابة دولية لتنفيذ عمليات غير قانونية. ومع تصاعد الأحداث خلال إحدى العمليات التي تجري على الأراضي المصرية يجد نفسه ممزقًا بين ولائه لجذوره ومحاولته النجاة في عالم يفرض عليه خيارات قاسية لم يكن يتوقعها.
فيلم "فارس" آخر تواجد سينمائي
وكان آخر تواجد سينمائي للفنانة إيمان العاصي خلال فيلم " فارس" الذي تم عرضه في عام 2022، وشارك إيمان في بطولته إلى جانب أحمد زاهر، حسين فهمى، أحمد صفوت، نهال عنبر، ملك أحمد زاهر، وعابد عنانى، واللبنانية باميلا الكيك، رنا رئيس، وضيف الشرف صلاح عبد الله، تأليف حسام موسى، وإنتاج أيمن يوسف، وإخراج رؤوف عبد العزيز.
View this post on Instagram
A post shared by emanelassiofficial (@emanelassiofficial)
إقرئي أيضاً.. حصاد 2024.. نجوم سجلوا أسماءهم في قائمة البطولة المطلقة
يذكر أن إيمان العاصي غابت عن المشاركة في موسم دراما رمضان 2025 ، للعام الثاني على التوالي بعدما كان آخر ظهور لها خلال مسلسل "جعفر العمدة" الذي تم عرضه في رمضان 2023، فيما خاضت أولى بطولاتها المطلقة في الدراما التليفزيونية عبر مسلسل "برغم القانون" الذي عُرض في سبتمبر الماضي وحقق نجاحاً كبيراً.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
ثقافة ما تحت الدولة
لماذا تهفو قلوب مَن يدعون إلى بناء دولة حديثة إلى سماع صهيل خيول الماضي وقوى ما تحت الدولة القادمة من بعيد؟ أو هل هناك تناقض بين الشوق المجتمعي لعنف البطل الشعبي خارج إطار القانون وبين الرغبة النخبوية في بناء دولة عربية حديثة؟ أو بصورة أوسع: هل يعمل الناس في بلادنا نهاراً في إدارة الدولة الحديثة وينامون ليلاً في أحضان عالم أساسه استخدام القوة خارج إطار شرعية الدولة؟ يظهر التناقض واضحاً عندما تكون المؤسسات نفسها الباحثة عن الحداثة هي نفسها المموّل والمنتج لأفلام ومسلسلات تؤصّل ثقافة القبول بالعنف خارج إطار القانون. فكيف تدّعي الدولة أنها القوة الوحيدة التي تحتكر الاستخدام المشروع لأدوات العنف، كما يقول ماكس فيبر، وذلك في الصباح، ثم تغرق عقول مواطنيها في المساء بمسلسلات لدراما شعبية تجعل من الخروج على القانون بطولة، ومن أدوات الدولة وسيادة القانون مشهداً جانبياً تابعاً في الحبكة الأوسع لقصة المسلسل. والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ليس نظرياً، بل يخص الأسس الثقافية لبناء الدولة الحديثة: هل يمكن بناء دولة حديثة مع تمركز قُوى ما تحت الدولة من الطائفة و«الشلة» وغيرها في منتصف دائرة الضوء؟ هنا أضرب مثلين لتوضيح فكرة ما تحت الدولة، من مسلسلات مصرية عُرضت منذ أعوام. فمثلاً مسلسل «اللي ملوش كبير» أصبح فيما بعد فيلم «الخديوي»، الذي عُرض منذ أعوام في مصر، ومن بعده «جعفر العمدة» و«ملوك الجدعنة»، إلى مسلسل «العتاولة»، كلها أعمال فنية رمضانية تحظى بمشاهدات الذروة، تحتاج إلى تفكيك وقراءة هادئة للإجابة على الأسئلة السابقة الخاصة بالاحتفاء بفكرة العنف خارج القانون في الثقافة الشعبية، وتبِعاته على فكرة بناء الدولة الحديثة، أو بمعنى أدق: هل يمكن لشتلة شجرة الدولة الحديثة القادمة من أوروبا أن تمد جذوراً في ودياننا أو صحارينا؟ سأركز بشكل تلغرافي على «الخديوي» في المسلسل والفيلم، فهو شخصية تقدم نفسها على أنها «تأخذ حق الناس المظلومة» من خلال شركة أمن أو ميليشيا صغيرة تخطف سيدة من زوجها تاجر السلاح لتُحرّرها من ظلمه وعنفه (ولا توجد مؤسسات لحماية المرأة من العنف الأُسري سوى اللجوء إلى بلطجي ليخلّصها من محنتها). الخديوي رجل لا يثق بالقانون، فيأخذ بيده ما عجزت عنه أدوات الدولة، لا يعمل بمفرده، بل له بلطجي آخر منافس (رفعت الدهبي). أما الدولة والقانون فتتمثل في الضابط محمود الرحاوي الذي يظهر على استحياء، لا ليفرض سلطة القانون، بل ليذكّر المشاهدين بأن هناك دولة على الورق، لا أكثر، تتدخل هذه الدولة في نهاية المسلسل للقضاء على البلطجي بعد خراب مالطة. هذه النوعية من الدراما تعزز نوعاً من «التعاطف مع مشاعر الناس»، وكأن وظيفة التلفزيون هي التنفيس عن الإحباط الشعبي، لا تعميق الإيمان بالقانون وبالدولة الحديثة. الصورة نفسها تتكرر في «جعفر العمدة»، حيث تُختزل الدولة في أقسام شرطة لا تملك من أمرها شيئاً، ويُبنى النظام بالكامل على العُرف، على الرجولة، على قوة الصوت. جعفر، مثل كثيرين في وعينا الثقافي، ليس مجرد رجل، بل نظام بديل. العدالة تأتي من فمه لا من المحاكم، والنظام يُرسم في بيته لا في الدستور. هنا، يدخل العنف في وعينا الجمعي عبر باب الثقافة، لا عبر فوهة البندقية. يصبح العنف مشروعاً حين يلبس عباءة النبل الشعبي، ويتحول الخارج على القانون إلى رمز للعدالة، لا تهديدٍ لها. هكذا يُصنع الغطاء الثقافي للعنف: لا بالدعاية المباشرة، بل بالألفة الدرامية. هذه الأفلام والمواد الترفيهية تنتج بعضها شركات محسوبة على الدولة. أي أن الدولة تُدين الميليشيا وتُنتج هذه الشركات خطاباً يبرّر وجودها. الدولة تتحدث عن «فرض القانون»، فتخرج أعمال تُظهر القانون كحائط مهترئ. وكأن الدولة ترعى وادي السيادة صباحاً، وتهمس هذه الأعمال في حضن الميليشيات في المساء. ترى في ظل هذا التناقض البنيوي في الثقافة، كيف لنا أن نبني مؤسسات الدولة الحديثة والتي تحتكر أدوات العنف، حسب تعريف ماكس فيبر للدولة وشرعية العنف. ما يحدث في اليمن ولبنان والعراق ليس بعيداً عن هذا الإطار، لكنه نسخة مسلّحة من الثقافة نفسها. الحوثي ليس ظاهرة عسكرية فحسب، بل ثقافية. وكذلك «حزب الله»، بل كل من رفع شعار «نحن نحمي ونرعى»؛ لأن الدولة لم تفعل. الثقافة هي البحر الذي تسلح فيه مؤسسات الدولة الحديثة، وإذا انتقل هذا الدور لتمجيد بطولات فردية و«جدعنة»، خارج إطار الدستور والقانون، يصبح العنف الاجتماعي والمؤسسات الرديفة هما الملاذ، وفي ذلك تقويض لفكرة الدولة نفسها. الأمر يحتاج إلى ورشات عمل من أساتذة السياسة والاجتماع والأنثربولوجيا للإجابة عن سؤال مفاده: كيف نبني الدول في الصباح، وننتج ثقافة تُقوضها في المساء؟


العربية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
الفنانة الشابة قالت إنها تحاسب على شيء ليس بيدها لمجرد أنها أحد أبناء الفنانين
من عائلة فنية فوالدتها الفنانة أمل رزق ومع ذلك تأخذ خطواتها الفنية بهدوء وثقة، لفتت انتباه الجمهور بأدائها المختلف ومع عودتها للدراما بعد غياب عامين من مشاركتها في مسلسل "جعفر العمدة"، خطفت أنظار الجمهور في الموسم الثاني من مسلسل العتاولة ، وفي حوارها مع "العربية.نت" و"الحدث.نت" كشفت الفنانة لمى كتكت عن سر انجذابها لدورها في مسلسل العتاولة وتفاصيل الشخصية التي تؤديها. كما تحدثت عن مشاهدتها للموسم الأول وانطباعاتها عنه وكونها أحد جمهوره، كما تحدثت عن المختلف في هذا الدور نظرا لأنه ليس أول دور شعبي تقدمه، وكشفت لمى عن كواليس التصوير في المسلسل وخاصة مع الفنانة فيفي عبده والفنانة ثراء جبيل. وكشفت لمى عن رأيها في النقد الذي يتم توجيهه للمسلسل وكيف استقبلت ردود الأفعال التي وصلتها من الجمهور وتحدثت لمى عن علاقتها بوالدتها الفنانة أمل رزق والنقد الذي يوجه لأبناء الفنانين كما تحدثت عن دورها في فيلم "سيكو سيكو" والذي يُعرض حاليا في دور العرض السينمائية وأيضا تحدثت عن جديدها في الفترة المقبلة. *في البداية حدثينا عن سر انجذابك للمشاركة في الموسم الثاني من مسلسل العتاولة؟ أولا كنت متحمسة للغاية للمشاركة في المسلسل ولم أتردد لحظة في قبول العمل حين تم عرضه علي فالمسلسل كله شيق جدا ومليء بالدراما والإثارة، وبه كوميديا وأكشن، ودوري أيضا مختلف وبه تفاصيل كثيرة أحببتها، كما أنني أردت العمل مع المخرج المتميز أحمد خالد موسى وكل هؤلاء الكوكبة من النجوم. *وهل تابعت الجزء الأول قبل المشاركة في الجزء الثاني؟ نعم، لقد كنت من جمهور الجزء الأول وأحببته للغاية، وأعتقد أن أكثر ما جذبني فيه هو الروح السكندرية المنسابة داخل العمل مع ترابط الشخصيات رغم اختلافاتهم الظاهرة، الأجواء في مدينة الإسكندرية والتصوير، لذلك شعرت براحة كبيرة وألفة أثناء مشاركتي في المسلسل فكان هناك مساحة جيدة للتمثيل وإخراج كل ما لدي، لم أشعر بغربة مطلقا أثناء التصوير. *ولكنك قدمت أدوارا شعبية من قبل فما الجديد في هذا الدور؟ التحدي، الدور في مسلسل العتاولة به تحد كبير لي، لأن الشخصية ليست فقط شعبية ولكنها ممتلئة بالتفاصيل المتناقضة، شخصية مركبة لديها طموح ووجع وغيرة والكثير من المشاعر المختلفة، لذلك هذا هو المختلف في الدور عما قدمته من قبل فهو دور مليء بالتحديات بالنسبة لي. *حدثينا عن كواليس التصوير؟ الكواليس في المسلسل من أجمل ما يكون حرفيا، طاقة جميلة وتعاون وضحك، فالفنانة فيفي عبده شخصية رائعة ولديها طاقة إيجابية كبيرة، وثراء جبيل العمل معها ممتع للغاية فنحن أصدقاء في الواقع ولكن العمل معا أظهر كيمياء جميلة ساعدتنا في إظهار مشاعر الأخوة بسلاسة وبشكل صادق، أحببت العمل في المسلسل والكواليس التي امتلأت بالشقاوة والكوميديا، فلن تجد هذه الروح الجميلة والطاقة الإيجابية في كواليس مسلسل آخر، وهناك تعاون ودعم كبير من كل نجوم العمل، فهم يهتمون بكل الشباب وبكل التفاصيل حتى يخرج العمل بأفضل صورة ممكنة، استمتعت حقيقي أثناء مشاركتي في المسلسل، لوكيشن التصوير كان مساحة راحة. View this post on Instagram A post shared by لمى إسماعيل كتكت (@lamakutkut) *وكيف استقبلت النقد الذي تم توجيهه للعمل؟ لا أركز كثيرا في هذا الأمر، فالنقد سيظل موجودا طوال الوقت ولكن يجب أن نتذكر أن الفن أذواق فما نشاهده ويعجبنا ليس بالضرورة يجب أن ينال إعجاب غيرنا، والعكس صحيح، ولكن الاختلاف موجود وطبيعي وهذا معناه أن الجمهور يشاهد ويتابع الأعمال ويحكم ولكل شخص رأيه المستقل وهذا شيء صحي. *وكيف استقبلتي ردود الأفعال التي جاءتك حول المسلسل؟ شعرت بسعادة كبيرة في الحقيقة، فالجمهور تفاعل وتعلق بكل تفاصيل العمل، وجاءتني ردود أفعال جميلة للغاية وهذا أكثر ما أسعدني، فالفنان يحب أن يصل مجهوده للناس ويشعرون به، هذا الإحساس لا أستطيع تفسيره فهو أجمل إحساس أن تشعر بأن الجمهور يراك صادقا وتصله أحاسيس الشخصية التي تؤديها. *وماذا عن دورك في فيلم "سيكو سيكو" ؟ أحببت هذا الدور جدا فقد كان مختلفا واستمتعت بالمشاركة في العمل وأجواء التصوير كانت مريحة ولذيذة للغاية ولم أواجه أي صعوبات أثناء التصوير، الفيلم أيضا مختلف وأجواءه مميزة للغاية. *هل ساعدك وجود والدتك الفنانة أمل رزق أم تتعرضين للانتقاد بسبب فكرة أبناء الفنانين؟ لا تضايقني الفكرة في حد ذاتها، والانتقاد لا يضايقني طالما في حدود النقد الفني ولكن أشعر في بعض الأحيان أننا نُحاسب على شيء ليس لنا يد فيه، أنا فخورة بأهلي وبوالدتي جدا وأعمل مجهود كبير كي أخرج بهذا الشكل، ووالدتي تدعمني وتنصحني دائما بأن أظل على طبيعتي لأن الجمهور يحب الشخص الصادق والحقيقي وأنا لست متعجلة في شيء لذلك أنا أبذل مجهود وأفعل كل ما في طاقتي. هناك مشروع درامي جديد أشارك فيه ولكن لا أستطيع التحدث عنه في الوقت الحالي.

مجلة سيدتي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
سنة أولى بطولة لـ مينا مسعود وكزبرة وويجز في السينما المصرية
يُقدّم عددٌ من الفنانين الشباب، تجاربَ فنية جديدة في السينما المصرية ، خلال الفترة القليلة المُقبلة، يخوضون من خلالها تجرِبة البطولة المطلقة لأول مرة، وذلك بعدما نجحت الأفلام الشبابية في الآونة الأخيرة، وصارت تحظى بثقة ومتابعة الجمهور، وتُنافس بقوة على صدارة شباك التذاكر. لعل أبرزها فيلم "سيكو سيكو" للثنائي عصام عمر وطه دسوقي ، الذي حقق نحو 140 مليون جنيه في 3 أسابيع فقط. أول فيلم مصري لـ مينا مسعود ورغم تجارِبه العالمية، إلا أنّ الفنان الشاب مينا مسعود ، لازال يخطو خطواته الأولى في السينما المصرية، من خلال فيلم "في عز الضهر" الذي يُعَد أول تجارِبه في القاهرة. ومن المُقرر طرحه في دُور العرض اعتباراً من شهر مايو المقبل، بعدما تأجل لأكثر من 4 أعوام؛ حيث تنوي الشركة المنتجة عمل ترجمة لأكثر من لغة، وعرضه في دول عديدة حول العالم، لاسيّما وأنّ بطل الفيلم فنان عالمي؛ فضلاً عن طرحه عبْر إحدى المنصات الرقمية العالمية. فيلم "فى عز الظهر" يجمع مينا مسعود و إيمان العاصي ، وتدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي، ويجسّد مينا مسعود دَور زعيم عصابة دولية، فيما تجسّد إيمان العاصي شخصية "سانرا"، والتي تعمل مع المافيا. ويشارك في بطولة العمل: شيرين رضا، محمد علي رزق، جميلة عوض، محمود حجازي، إيهاب فهمي، محمد عز. ومن تأليف كريم سرور. وإخراج مرقس عادل. أول بطولة سينمائية لـ كزبرة بعد نجاح "الحريفة" وبعد نجاحه في فيلم "الحريفة" بجزئيه الأول والثاني، يخوض أحمد بحر، المعروف بـ" كزبرة" تجرِبة البطولة المطلقة في عالم السينما لأول مرة. يحمل اسم "بيج سايز"، وهو مشروع قائم مع نفس صُنّاع الحريفة. المؤلف إياد صالح. والمخرج كريم سعد. والمنتج طارق الجنايني. ومن المُقرر بدء التصوير خلال الفترة القليلة المُقبلة. وفي ديسمبر الماضي، شارك "كزبرة" محبيه ومتابعيه عبْر صفحته على "إنستغرام" صوراً ظهر من خلالها برفقة مخرج ومؤلف ومنتج فيلمه الجديد، وهو يقوم بالتوقيع على العقود الخاصة بالعمل؛ معلقاً: "توكلنا على الله، استنونا في الصيف الجاي " فيلم أوفر سايز" ، شخصية عماد البطيء، خطوة مهمة جداً مكنتش هقدر آخدها من غير دعم إخوتي وإيمانكم بيا، ويا رب يعجبكم. إنتاج طارق الجنايني. وإخراج كريم سعد. وتأليف إياد صالح. ويأتي ذلك، بخلاف خوضه البطولة المطلقة لأول مرة في الدراما التليفزيونية خلال الفترة المقبلة، من خلال مسلسل جديد يحمل اسم: "على ضهر راجل". وهو تأليف مصطفى حمدي. وإخراج عبدالرحمن أبوغزالة. وإنتاج مها سليم. والعمل مكوّن من 15 حلقة، ومن المُقرر انطلاق التصوير قريباً، فور الانتهاء من مرحلة التحضيرات كافة. View this post on Instagram A post shared by أحمد بحر - Ahmed Bahr (@kozbaara) ويجز وأسماء جلال في فيلم جديد وبعدما خاض تجرِبة التمثيل قبل نحو 4 أعوام، منذ مسلسل "بيمبو" بمشاركة أحمد مالك. وإخراج عمرو سلامة. يخوض مغني الراب ويجز التجرِبة مُجدداً، ويُقدّم نفسه كبطل سينمائي، من خلال فيلم يحمل اسماً مبدئياً: "وتر حساس". وتُشاركه البطولة أسماء جلال، وتدور أحداثه في إطار رومانسي. وهو تأليف وإخراج علي العربي. ومن المُقرر انطلاق التصوير خلال الفترة المقبلة. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».