بعد مسلسل "معاوية" هل تجسيد الصحابة أمر مباح؟ طارق الشناوي يُجيب(فيديو)

علق الناقد الفني طارق الشناوي على الجدل الذي أثير مؤخرًا حول مسلسل جديد يتناول السيرة الذاتية لمعاوية بن أبي سفيان، مشيرًا إلى أن الاعتراض لم يكن فقط على تجسيد شخصية معاوية، بل على قرار صناع المسلسل بتقديم سير ذاتية لبعض الصحابة.
وأوضح "الشناوي" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم الجمعة، أن هذا النوع من الاعتراضات على تجسيد الصحابة في المسلسلات ليس بالأمر الجديد، إذ يتكرر الجدل في كل مرة يتم فيها تقديم أعمال تتناول شخصيات دينية وتاريخية إسلامية.
تجسيد سير الصحابة
وأشار إلى أن الشيعة ليس لديهم مانع من تجسيد سير الصحابة، بينما يرفض أهل السنة هذا الأمر بشكل عام. وأكد أن الأزهر الشريف لا يرفض فكرة تجسيد الصحابة وتقديم سيرتهم الذاتية.
وأشار الشناوي إلى فيلم "الرسالة" الذي تم إنتاجه في السبعينيات وعُرض في 2007، مؤكدًا أنه يميل إلى فكرة تقديم سير الصحابة باعتبار أن الزمن قد تغير والوقت اختلف، وأن الأصل هو إباحة هذا الأمر بدلًا من منعه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجمهورية

منذ ساعة واحدة

• الجمهورية

طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر

كتب طارق الشناوي عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك قائلاً: رحل يوم عرسه .. ودعنا اليوم محمد الأخضر حامينا، المخرج الجزائري الكبير، بينما كانت إدارة مهرجان (كان) تحتفل باليوبيل الذهبي 50 عامًا على حصوله على السعفة الذهبية عن فيلمه (وقائع سنوات الجمر) .. حامينا هو المخرج العربي الوحيد الذي حصل على السعفة .. وكأننا نشاهد مشهدًا دراميًا .. فنان استثنائي يغادر الحياة يوم عرس تكريمه.

تحيا مصر

منذ 6 ساعات

• تحيا مصر

طارق الشناوي ينتقد فنانا شهيرًا: من صورة الجدع لشخصية شمشون الجبار

سلط الناقد الفني تصريحات طارق الشناوي وكتب وأضاف طارق الشناوي: يبدو أنه استشعر الخوف على مكانته الأدبية بعد انتشار عدد من الأخبار تنال من صورته أمام جمهوره كابن بلد جدع وشهم، لتصبح الصورة المتداولة في "الميديا" أنه لا ينفق حتى على أقرب الناس إليه، فقرر أن ينتقم من الجميع متقمصًا شخصية شمشون الجبار قائلًا "علي وعلى أعدائي"، ويهد المعبد عليه وعلى أسرته وأكاد أستمع إلى ضحكته الهستيرية، بينما الأحجار تتساقط فوق رأسه. منشور طارق الشناوي تعليق طارق الشناوي على أزمة بوسي شلبي ومحمود عبد العزيز وفي سياق آخر، سبق وعلق الناقد الفني طارق الشناوي على أزمة بوسي شلبي ومحمود عبد العزيز، وكتب خلال الفترة الماضية منشور عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: " شهادة حق امام ربنا في كل لقاء تنا محمود عبد العزيز وانا كانت دائما الاعلامية بوسي شلبي ثالثتنا باعتبارها زوجته داخل وخارج مصر في كان وباريس ودبي وابوظبي ووهران والدوحة والمنامة ودمشق والكويت وقرطاج ومسقط وغيرها من المهرجانات والتظاهرات الفنية دائما هي بالنسبة لي زوجته. وتابع طارق الشناوي: وفي ايامه الاخيرة وهو يصارع الموت كانت مقيمة معه في المستشفي في باريس والقاهرة وقدمت لها العزاء في مسجد الشرطة باعتبارها ارملته واقيمت ندوة لتأبين محمود عبد العزيز في مهرجان الاقصر السينمائي ادرتها وشارك فيها محمد محمود عبد العزيز ومحمود حميدة. وطلبت بوسي ان تتابع الندوة من مقاعد الجمهور لانها لم تحتمل تلك اللحظة وفي نهاية الندوة قبل محمد محمود عبد العزيز ارملة ابيه بوسي شلبي علي جبينها تلك الشهادة شعرت انني يجب ان اعلنها الآن، مع كامل احترامي لاحكام القضاء المصري الشامخ.

مصرس

منذ 7 ساعات

• مصرس

طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر حامينا: يغادر الحياة يوم عرسه

نعى الناقد السينمائي طارق الشناوي، المخرج الجزائري الراحل محمد الأخضر حامينا، الذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز 91 عاما. وكتب الشناوي منشورا عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك: "يرحل يوم عرسه.. ودعنا اليوم محمد الأخضر حامينا المخرج الجزائري الكبير، بينما كانت إدارة مهرجان كان تحتفل باليوبيل الذهبي 50 عاما لحصوله على السعفة الذهبية عن فيلمه وقائع سنوات الجمر".وتابع الشناوي: "حامينا هو المخرج العربي الوحيد الذي حصل على السعفة، وكأننا نتابع مشهدا دراميا.. فنان استثنائي يغادر الحياة يوم عرس تكريمه".يذكر أن حامينا واحد من أهم مخرجي السينما في الجزائر، فقد أخرج أول أفلامه عام 1966 بعنوان "ريح الأوراس"، وبعد عامين أخرج فيلمه الثاني "حسان الإرهابي"، وعام 1973 قدم فيلمه "ديسمبر"، وفي عام 1975 قدم فيلمه الأهم "وقائع سنوات الجمر"، والذي قام بكتابته وإخراجه وتمثيله ونال عنه جائزة "السعفة الذهبية" من مهرجان كان السينمائي.بعدها قدم حامينا فيلمي "رياح رملية" عام 1982، و"الصور الأخيرة" عام 1986.