
مقاطع مثيرة وسوابق.. القصة الكاملة للراقصة "دوسة" والاتهامات التي تواجهها
في واقعة أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، قررت جهات التحقيق بمحافظة كفر الشيخ إخلاء سبيل الراقصة المعروفة باسم "دوسة"، بكفالة مالية قدرها 20 ألف جنيه، بعد اتهامها ببث محتوى وصف بـ"المخل" و"المحرض على الفسق والفجور"، فضلًا عن استغلالها حساباتها الإلكترونية لتحقيق أرباح من مقاطع خادشة للحياء.
- القبض بعد بلاغات
بدأت القصة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغات ضد "دوسة"، تفيد بإدارتها حسابات على "تيك توك" و"فيسبوك" و"إنستجرام" لبث مقاطع غير لائقة مقابل تحقيق مكاسب مالية من المشاهدات والتفاعل.
وكشفت التحريات أن المتهمة، واسمها الحقيقي "سوما. ر. م. ا"، تقيم بين الحامول والقاهرة، ولها سوابق جنائية، وعادت مؤخرًا من إحدى الدول العربية قبل أن يتم ضبطها بعد تقنين الإجراءات القانونية.
- سوابق قضائية
ليست هذه المرة الأولى التي تواجه فيها "دوسة" أزمات مع القانون؛ فقد أُحيلت في وقت سابق إلى محكمة الجنايات بتهم تتعلق بالتحريض على الفسق والفجور وتعاطي المخدرات، بعد ضبط أقراص "ترامادول" وقطع حشيش بحوزتها. غير أن المحكمة برأتها حينها من التهم الموجهة إليها.
- اتهامات النيابة
أوضحت التحقيقات الأخيرة أن المتهمة لم تكتفِ ببث مقاطع مرئية فحسب، بل أنشأت حسابات خصيصًا لاستقطاب راغبي المتعة المحرمة عبر محادثات خاصة مقابل مبالغ مالية. كما تعمدت – وفقًا للمحضر – استعراض جسدها وإطلاق إيحاءات جنسية صريحة لجذب المتابعين، وهو ما دفع النيابة إلى توجيه تهم لها استنادًا لقانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961.
- العقوبة القانونية
القانون المصري ينص على عقوبات صارمة بحق من يثبت تورطه في التحريض على الفجور أو الدعارة، حيث تتراوح العقوبة بين الحبس سنة إلى ثلاث سنوات، بالإضافة إلى الغرامة، مع إمكانية وضع المحكوم عليهم تحت مراقبة الشرطة لمدة مساوية لفترة العقوبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
«احتجاز وزواج عرفي وفيديوهات مسربة».. أزمات هدير عبد الرازق ومحمد أوتاكا
أثار فيديو جديد يُنسب للبلوجر هدير عبدالرازق وطليقها محمد أوتاكا جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعد أن أعاد العلاقة السابقة بين الطرفين إلى الواجهة. ويأتي انتشار الفيديو في وقت يواجه فيه أوتاكا اتهامات جنائية تتعلق بنشر محتوى فاضح وحيازة مواد مخدرة. البداية: علاقة زواج أثارت الجدل بدأت قصة هدير عبدالرازق وأوتاكا بعلاقة زواج جذبت الأنظار على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وثّق الطرفان بعض لحظاتهما المشتركة عبر الفيديوهات والصور، ما أكسبهما شهرة كبيرة بين متابعي البلوجرز في مصر، ومع مرور الوقت، وقع الانفصال بين الطرفين، لتبدأ مرحلة من الجدل حول طبيعة علاقتهما السابقة. القبض على أوتاكا قبل الفيديو قبل انتشار الفيديو الجديد، ألقت أجهزة الأمن في القاهرة القبض على محمد أوتاكا بعد متابعة دقيقة لنشاطه الرقمي. وكشفت التحريات أن أوتاكا اعتاد نشر مقاطع تحتوي على ألفاظ خادشة للحياء العام وسلوكيات تتنافى مع الآداب العامة، بهدف زيادة نسب المشاهدات على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي. وخلال عملية ضبطه في نطاق قسم شرطة الشروق، تم العثور بحوزته على كميات من الحشيش والكوكايين، واعترف بحيازتها بقصد الاتجار، مما أضاف اتهامات جنائية جديدة تتجاوز قضية الفيديوهات المخلة. تداول الفيديو الجديد وإثارة الجدل مع انتشار الفيديو الجديد المنسوب لهدير وأوتاكا، تصاعدت حالة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض أن الفيديو دليل على استمرار علاقة خفية بين الطرفين رغم الانفصال، بينما رأى آخرون أنه محاولة لتشويه سمعة البلوجر الشهيرة. وردًا على الفيديو، أكدت هدير عبدالرازق أن الفيديو مفبرك تمامًا ولا يمت لها بصلة، مشددة على أن الهدف منه هو الإساءة لها بعد انفصالها عن أوتاكا، وأنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية ضد من يقف وراء نشره أو تداوله. اتهامات هدير عبدالرازق وموقف النيابة تواجه هدير عبدالرازق عدة اتهامات من النيابة العامة، تشمل نشر صور ومقاطع خادشة للحياء على منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك، إنستجرام، يوتيوب وتيك توك، والتحريض على الفسق والفجور، والاعتداء على القيم الأسرية، بالإضافة إلى استخدام الحسابات الإلكترونية لتسهيل ارتكاب الجرائم. وقضت محكمة مستأنف الاقتصادية بالقاهرة بمعاقبتها بالحبس سنة وكفالة 5 آلاف جنيه وغرامة 100 ألف جنيه، مع تحديد جلسة 4 فبراير للنطق بالحكم النهائي. وتواصل النيابة فحص محتوى الفيديوهات المسربة، التي تتضمن مشاهد تظهر مفاتن جسدها وملابس داخلية نسائية، في إطار جهودها لردع نشر المحتوى المخالف للآداب العامة. مَن هو محمد أوتاكا؟ محمد أوتاكا هو منشئ محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، يتمتع بشعبية كبيرة على ولديه أكثر من 113 ألف متابع على فيسبوك و2.1 مليون متابع على تيك توك. أوتاكا انقطع «أوتاكا» عن مواقع التواصل الاجتماعي 4 سنوات ثم عاد عبر مقطع فيديو نشره يوم 30 أبريل 2024. تفاصيل ارتباطه بهدير عبدالرازق ارتبط بالبلوجر هدير عبدالرازق، وأعلنا ذلك خلال فيديو لهما على إنستجرام وتيك توك، حيث كانا داخل سيارة يستمعان لأغنية رومانسية، وعلقت عليه «هدير» بـ«عوض ربنا». أوتاكا من هي هدير عبد الرازق؟ هدير عبدالرازق هي بلوجر على منصات التواصل الاجتماعي، اشتهرت عبر "تيك توك" منذ عام 2018 بمحتواها المتنوع الذي يركز على عالم الموضة والجمال. هدير عبدالرازق يتابعها أكثر من 1.7 مليون شخص على "تيك توك"، بالإضافة إلى 125 ألف متابع على "فيسبوك" و349 ألف متابع على "إنستجرام". هدير عبدالرازق الأزمات التي تعرضت لها واجهت هدير عبدالرازق أزمة كبيرة بعد تسريب مقاطع فيديو أثارت جدلًا واسعًا، زُعم أنها تتعلق بعلاقتها بأحد الأشخاص الذي ادعت أنه زوجها، وتم تداول صورة قسيمة زواج تثبت ذلك، ما أثار اهتمام الجمهور. هدير عبدالرازق شهرتها ومحتواها اشتهرت بتقديم نصائح للنساء في مجال الجمال، بجانب فيديوهات عن الموضة والمكياج، كما أنها اشتهرت بفيديوهات الطبخ التي حصدت ملايين المشاهدات، حيث تعرض فيها طرق إعداد أطباق من مطابخ عالمية. هدير عبدالرازق حياتها الشخصية تبلغ هدير من العمر 30 عامًا، وكانت متزوجة سابقًا من رجل في الخمسينيات من عمره، صاحب ملهى ليلي، واستمر زواجهما ثلاث سنوات قبل أن ينفصلا عام 2022 دون إنجاب أطفال.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : انطلاق أعمال تصوير فيلم "سفاح التجمع" رغم اعتراض طليقته
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شارك الفنّان المصري أحمد الفيشاوي، عبر حسابه الرسمي في إنستغرام، الإثنين، صورة من كواليس تصوير فيلم "سفّاح التجمع" الذي انطلقت عمليات تصويره فعليًا منتصف أغسطس/ آب الجاري، تحت إدارة كاتب ومخرج الفيلم محمد صلاح العزب. استوحى الفيلم أحداثه من قضية جنائية هزت الرأي العام المصري، وعُرفت إعلاميًا بقضية "سفّاح التجمع"، وصدر الحكم فيها من "محكمة مستأنف جنايات القاهرة" بـ"الإعدام شنقًا" بحق المتهم، بتهمة قتل 3 سيدات، أواخر العام 2024. قد يهمك أيضاً ويضم الفيلم على قائمة أبطاله إلى جانب الفنّانات: رنا رئيس، وانتصار، وآية سليم، ومريم الجندي، وغفران محمد، حسبما أعلن المخرج محمد صلاح العزب، في صفحته الرسمية عبر فيسبوك. وبدأ تصوير الفيلم رغم اعتراض لبنى ياقوت طليقة المتهم في القضية، والتي ظهرت في مقاطع فيديو عبر حسابها الرسمي على منصة تيك توك، قالت فيها إنّ "سفاح التجمع لا يستحق تقديم فيلم عنه"، وتوقعّت أن يكون "سعيدًا" بذلك في سجنه، وزعمت أنّه كان "يتمنّى" ذلك. وتساءلت ياقوت عن "مستقبل ضحاياه" الذين لا يزالون على قيد الحياة، وشعورهم إزاء الفيلم، قائلة بما معناه: "لماذا يتعين علينا أن نعيش حياة نتذكر فيها ما فعله بنا"؟. ورأت أن ذلك قد يوحي لآخرين بأن يسلكوا طريق الإجرام ذاته، ليصبحوا تحت الضوء، ويتم الحديث عنهم في أفلام. وركزّت طليقة "سفّاح التجمع" على ما يمكن أن يعانيه ابنهما بسبب الفيلم، حيث يمكن أن يتعرض للعزلة، والانسحاب من المجتمع، وطلبت المساعدة، في إيقاف الفيلم. وقالت هدى ياقوت في مقطع فيديو آخر إنها لو حاولت إيقاف الفيلم من خلال رفع دعوى قضائية، فإن ذلك قد يأخذ وقتًا ربما يتجاوز العام، يكون خلاله فيلم "سفّاح التجمع" قد أُنجز، وأكدّت أن أحدًا من صنّاع الفيلم لم يطلب إذناً منها أو من ابنها حول ظهورهما في القصة.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
التحقيقات يكشف مفاجآت مثيرة في قضية الراقصة لورا ومقاطعها على السوشيال ميديا
كشفت التحقيقات في قضية الراقصة لورا عن مفاجآت مثيرة بعد القبض عليها بتهمة نشر مقاطع مصورة خادشة للحياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف تحقيق نسب مشاهدة عالية مقابل الحصول على مبالغ مالية. وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمة داخل شقتها بمنطقة مصر الجديدة فجر يوم 13 أغسطس الجاري، عقب ورود تحريات دقيقة أفادت بإنشائها حسابات على منصات تيك توك، فيسبوك، إنستجرام ويوتيوب، وبثها مقاطع مثيرة تضمنت إيحاءات جنسية وحركات اعتبرت تحريضًا على الفسق والفجور. وخلال عملية التفتيش، عثرت قوات الأمن بحوزة لورا على 4 هواتف محمولة بينها 3 أجهزة آيفون وهاتف سامسونج، إضافة إلى مبلغ مالي قدره 23 ألفًا و500 جنيه، و3 بواريك شعر نسائي، وزجاجة خمر مفتوحة، ليتم تحريز المضبوطات ونقلها إلى النيابة. وأقرت المتهمة بملكية الهواتف والمبلغ المالي، لكنها نفت علاقتها بزجاجة الخمر، كما زعمت أن الهاتف الذي يحوي المقاطع تمّت سرقته، نافية إدارتها لأي حسابات على مواقع التواصل باستثناء رقم واتساب شخصي. وأشارت التحقيقات إلى أن محرر المحضر أثبت اعتراف المتهمة أمامه باستخدام الحسابات المضبوطة في نشر مقاطع خادشة واستقطاب راغبي المتعة من داخل وخارج البلاد، وهو ما أنكرته لاحقًا أمام النيابة. وقررت جهات التحقيق حبس الراقصة لورا 4 أيام على ذمة القضية، وإرسال الهواتف للفحص الفني داخل الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات، مع فحص إمكانية استرجاع أي مقاطع محذوفة. كما تقرر إيداع المبلغ المالي خزينة المحكمة على ذمة القضية، والتحفظ على الأحراز الأخرى، وطلب صحيفة الحالة الجنائية الخاصة بالمتهمة لبيان ما إذا كانت لها سوابق.