
جعجع: ندعو لكثافة التصويت في بيروت وزحلة تنتظر معركة التغيير الكبرى
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، في بيان له: "تُجرى اليوم، المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية، وعلى رغم ان الاستحقاق البلدي له الأهمية ذاتها طبعا، في المناطق كلها ويعنينا جميعا، إلا ان الانتخابات البلدية في بيروت ترتدي أهمية خاصة جدا نظرا الى انعكاسها على العيش المشترك في لبنان، ولكونها العاصمة التي تمثِّل واجهة البلد الأساسية".
أضاف "ومن هنا، أدعو جميع المحازبين والمناصرين والأصدقاء والحلفاء ومن جمعتنا بهم لائحة "بيروت بتجمعنا"، إلى النزول بكثافة إلى صناديق الاقتراع اليوم (الأحد) للقيام بالواجب الانتخابي من جهة، وبهدف التأكيد مرة من جديد على العيش المشترك في لبنان من جهة أخرى. وإن ننسَ لن ننسى زحلة الأبية ومعركة التغيير الكبرى التي تنتظرها غدا الأحد، وكلي ثقة ان زحلة التي كانت دائما في الطليعة، ستكون في الطليعة هذه المرة أيضا، ودائما إلى الأمام".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
حيدر تابع أوضاع الضمان الاجتماعي ومطالب النقابات المستقلة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اجتمع وزير العمل محمد حيدر أمس مع "اللجنة الفنية" للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، واطلع على عملها الرامي الى تعزيز وضع الصندوق وتسهيل معاملات المضمونين. واستقبل حيدر سفير باكستان سلمان أطهر في زيارة بروتوكولية تم فيها البحث في السبل الآيلة الى تعزيز العلاقات بين البلدين. واطلع أيضاً من اتحاد النقابات المستقلة في لبنان على أوضاعها وما تطالب به لتحسين ظروف العاملين في القطاعات المنضوية في الاتحاد.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الصين قلقة من مشروع "القبة الذهبية"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذرت الصين من أن مشروع "القبة الذهبية" الصاروخي الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، "يقوض الاستقرار العالمي"، ودعت الولايات المتحدة إلى التراجع عنه. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ في مؤتمر صحفي، إن هذا المشروع يحمل "تداعيات هجومية قوية" ويزيد من مخاطر عسكرة الفضاء الخارجي وسباق التسلح. وأضاف: "إن الولايات المتحدة، في سعيها وراء سياسة "الولايات المتحدة أولا" مهووسة بالسعي إلى تحقيق أمنها المطلق، وهذا ينتهك مبدأ عدم المساس بأمن جميع الدول، ويقوض التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي". وتابعت: "الصين قلقة جدًا حيال هذا الأمر ونحض الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن". وكان ترامب أعلن أمس الثلاثاء أن الولايات المتحدة اتخذت القرار بشأن تصميم منظومة الدفاع الجوي الصاروخية "القبة الذهبية"، والتي ستتضمن أيضا صواريخ اعتراضية تطلق من الفضاء. وأعرب ترامب عن اعتقاده بأن هذا النظام الذي يهدف إلى "منع التهديدات من الصين وروسيا"، سيكون جاهزا للتطبيق خلال عامين ونصف العام إلى ثلاثة أعوام.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات في "كوت ديفوار "
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تستعد أبيدجان العاصمة الاقتصادية لكوت ديفوار لاحتضان منشأة أميركية متطورة لتشغيل الطائرات المسيّرة، في خطوة تعكس تعاظم التعاون العسكري مع الولايات المتحدة، خاصة في مجال مكافحة ما يسمى الإرهاب بمنطقة غرب أفريقيا. وأُعلن عن هذا المشروع خلال لقاء جمع وزير الدفاع الإيفواري تيني إبراهيما واتارا بالسفيرة الأميركية جيسيكا ديفيس با وقائد القيادة الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) الجنرال مايكل لانغلي في العاصمة أبيدجان. تحوّل في المقاربة الأميركية وخلال اللقاء أكد الجانبان أن المشروع لا يتضمن إقامة قاعدة عسكرية أميركية تقليدية، بل يقتصر على إنشاء منشأة لتشغيل طائرات مسيرة مزودة بأحدث التقنيات، لدعم جهود المراقبة الجوية والتصدي للتهديدات الأمنية. وكان الجنرال لانغلي قد اقترح في البداية بناء هذه المنشأة في مدينة كورهوجو شمال البلاد، لكن السلطات الإيفوارية رفضت المقترح، معتبرة أن قرب الموقع من مطار تجاري يجعل المشروع غير عملي. وبدلا من ذلك قررت الحكومة تخصيص جزء من القاعدة الجوية العسكرية في مدينة بواكيه (وسط البلاد) لتنفيذ المشروع. شرْكة قائمة على "الاحترام المتبادل" وعبّرت الولايات المتحدة عن ارتياحها لجودة الشركة العسكرية مع كوت ديفوار، بخاصة في ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف في المنطقة. وأشادت السفيرة الأميركية بما وصفته بـ"التعاون الفعّال والاحترام المتبادل" بين الجيشين الأميركي والإيفواري، ولا سيما في مجالات تطوير القدرات التقنية والعملياتية وتبادل المعلومات الاستخباراتية. من جانبها، جددت السلطات الإيفوارية التزامها بتعزيز هذه الشراكة وتهيئة الظروف اللازمة لإنجاح التعاون الأمني والعسكري مع واشنطن، في ظل تنامي التهديدات الإرهابية في بعض دول الجوار، ولا سيما في منطقة الساحل. خلفية أمنية متوترة ويأتي هذا المشروع في ظل تصاعد التوترات الأمنية في غرب أفريقيا، حيث تواجه عدة دول تحديات متزايدة بسبب انتشار الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية. وقد دفع وجود هذه التنظيمات قوى دولية مثل الولايات المتحدة إلى تعزيز حضورها الأمني والعسكري من خلال "شراكات" ثنائية، دون الحاجة إلى إقامة قواعد دائمة قد تثير الجدل. وتسعى واشنطن من خلال هذه المنشآت إلى دعم قدرات الدول الشريكة في رصد التهديدات والتعامل معها بشكل استباقي مع احترام السيادة الوطنية لتلك الدول.