logo
ليس والده.. سليم أمير كرارة يكشف عن مثله الأعلى في «الموهبة» (خاص)

ليس والده.. سليم أمير كرارة يكشف عن مثله الأعلى في «الموهبة» (خاص)

تم تحديثه الخميس 2025/7/17 01:50 م بتوقيت أبوظبي
أكّد سليم كرارة، نجل الفنان أمير كرارة، دعمه لوالده قائلًا: "أنا جاي ابقى في ظهره وأشجعه، وبروح معاهه التصوير كل يوم تقريبًا"، مضيفًا: "إن شاء الله الفيلم يعجب الناس كلها".
وعن مستقبله الفني، قال: "لسه ما بصيتش ناحية التمثيل، بلعب كرة، وعندي طموح أبقى في مستوى أوروبي زي محمد صلاح". وأضاف أنه يلعب كمهاجم، ويأمل في الانضمام إلى منتخب وطني قريبًا.
وأشار إلى أن علاقته بفريق فيلم "الشاطر" وثيقة منذ فترة طويلة: : "ألف مبروك، حاطين مجهود جامد جدًا في الفيلم، في كل حاجة، تمثيل وغيره".
قصة فيلم "الشاطر"
تدور أحداث فيلم "الشاطر" في إطار كوميدي أكشن تشويقي، حيث يجسد أمير كرارة دور دوبلير لعدد من المشاهير، ويخوض العديد من الصراعات والمواقف المختلفة.
أبطال فيلم "الشاطر"
ويشارك في بطولة الفيلم كل من أمير كرارة، هنا الزاهد، عادل كرم، مصطفى غريب، أحمد عصام السيد، بالإضافة إلى عدد من الفنانين، فيما يحل خالد الصاوي ضيف شرف. الفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
aXA6IDUwLjExNC43LjYwIA==
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاشقة كرة القدم.. بسنت شوقي تكشف سر تلقيبها بـ«زامبروتا»
عاشقة كرة القدم.. بسنت شوقي تكشف سر تلقيبها بـ«زامبروتا»

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

عاشقة كرة القدم.. بسنت شوقي تكشف سر تلقيبها بـ«زامبروتا»

كشفت بسنت شوقي شغفها بكرة القدم منذ الطفولة، وروت كيف كانت حارسة مرمى ماهرة، وسر تلقيبها بـ"زامبروتا" في المدرسة. كشفت الفنانة بسنت شوقي، زوجة الفنان محمد فراج، عن جانب شخصي من حياتها يتمثل في عشقها لكرة القدم الذي بدأ في طفولتها. وأكدت أنها كانت تشارك في مباريات كرة القدم المدرسية وتلعب "حارسة مرمى"، حيث أطلق عليها زملاؤها لقب "زامبروتا" نسبةً إلى نجم المنتخب الإيطالي السابق. وشاركت بسنت صورًا عبر حسابها على "إنستغرام"، وعلقت عليها بأنها تحب كرة القدم بشدة، وأن حبها لهذه الرياضة نشأ من طفولتها حين كانت تتابع المباريات مع والدها الذي كان لا يفوّت أي مباراة. وأشارت إلى أنها الوحيدة من بين إخوتها التي انجذبت للعبة، وكان أول إعجاب لها بنجم كرة وليس ممثلا أو فنانا، تحديدًا اللاعب العالمي روبرتو باجيو. وروت بسنت كيف كانت تلعب مع الأولاد في المدرسة، كما كانت ترتدي قميص منتخب إيطاليا دائماً، وكانت من عشاق اللاعبين المصريين مثل وليد صلاح الدين. aXA6IDEwMy4yMDUuMTgxLjEwOSA= جزيرة ام اند امز TR

عزيز أنصاري وبيت ديفيدسون ينضمان إلى مهرجان الرياض للكوميديا
عزيز أنصاري وبيت ديفيدسون ينضمان إلى مهرجان الرياض للكوميديا

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • العين الإخبارية

عزيز أنصاري وبيت ديفيدسون ينضمان إلى مهرجان الرياض للكوميديا

أعلن مهرجان الرياض للكوميديا عن أسماء جديدة بارزة ستشارك في دورة هذا العام التي تقام بين 26 سبتمبر/أيلول و9 أكتوبر/تشرين الأول 2025 في البوليفارد سيتي. وأبرز المنضمين الجدد هما الممثل الأمريكي الشهير بيت ديفيدسون، المعروف بخفة ظلّه وشعبيته في العروض الكوميدية والبرامج التلفزيونية، والنجم عزيز أنصاري متعدد المواهب في مجال الكوميديا والدراما معًا. وكان المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، كشف عبر حساباته على مواقع التواصل عن أسماء النجوم المشاركين عبر بوسترات ترويجية وحديث مشوّق للجمهور السعودي والعربي، واعدًا بموسم كوميدي هو الأضخم من نوعه في تاريخ المملكة والمنطقة. وينضم إلى بيت ديفيدسون وعزيز أنصاري عدد كبير من نجوم الكوميديا حول العالم، منهم كيفن هارت وراسل بيترز وتوم سيغورا ونيمش باتل وأوميد جليلي وسام موريل، إلى جانب ثنائي "باد فرندز" (أندرو سانتينو وبوبي لي). كما يحضر أكثر من 50 نجمًا في أربعين ليلة كوميدية متنوعة على المسرح، من بينهم زارنا قارج، ويتني كامينغز، سيباستيان مانيسكالكو، ماز جبراني، جو كوي، جيم جيفريز، جيمي كار، جيسيكا كيرسون، غابرييل إغليسياس، بيل بر، وأندرو شولتز. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4zNiA= جزيرة ام اند امز NO

عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه'
عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه'

صدى مصر

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى مصر

عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه'

عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه' كتب: الكاتب الصحفي والناقد الفني عمر ماهر في عالم يضجّ بالأحداث اليومية والصور المتلاحقة، قلّما نجد لحظة تستوقفنا لتذكّرنا بما كان، بما مضى، وبما لا يزال حيًا في قلوبنا مهما غيّبته الأيام. لحظة صدق من فنانة تؤمن أن الفن ذاكرة، وأن الذكريات تُحكى لا لتُبكي، بل لتُبقي. وفي منشورٍ نبيلٍ على منصات التواصل، اختارت النجمة المصرية سيمون أن تُعيد تسليط الضوء على محطة فنية وإنسانية نادرة من مشوارها، جمعتها بالنجم الراحل فاروق الفيشاوي، في فيلم اعتبرته 'متميزًا ومختلفًا'، ألا وهو 'حالة اشتباه'. لم يكن منشورها مجرد كلمات، بل أشبه برسالة شكر مؤجّلة، أو ربما عناق إلكتروني عابر للزمن، احتفى بفن لا يموت ورفقة لا تُنسى. قالتها ببساطة ناضجة: 'اتقابلنا في فيلم متميز ومختلف (حالة اشتباه).. الله يرحم النجم فاروق الفيشاوي، ذكرى وفاته.' تلك الكلمات القليلة كانت كافية لتفتح أبواب الذكرى على مصراعيها، وتُعيد للأذهان تفاصيل تلك التجربة الفريدة التي جمعت بين نجمين من طراز مختلف، لكلٍّ منهما لغته الخاصة في التعبير، وحضوره المتفرّد على الشاشة. 'حالة اشتباه' لم يكن فيلمًا عابرًا في مسيرة سيمون، بل تجربة من نوع خاص. في زمن كانت السينما تبحث فيه عن دهشة النص وقوة الأداء، جاء هذا الفيلم ليطرح تساؤلات عن الهوية، الشك، الصدق، ومفهوم الحقيقة. ومع نجم مثل فاروق الفيشاوي، الذي كان يحوّل كل مشهد إلى حالة وجدانية خاصة، تحوّل العمل إلى مساحة إبداعية عالية الطاقة، لا تشبه سواها. كانت سيمون آنذاك في مرحلة فنية مهمة، تمزج بين غنائية الروح ودرامية الحضور، ما جعل الكيمياء بينها وبين الفيشاوي مادة لدرس فني في الانسجام رغم التباين، والتكامل رغم الاختلاف. في كلماتها، لم تكتفِ سيمون بمجرد رثاء، بل أعادتنا إلى ملامح ذاك الرجل الذي رحل جسده وبقيت بصمته ترفرف فوق مشاهد السينما ووجدان الجمهور. فاروق الفيشاوي، صاحب الابتسامة المتمرّدة والعينين اللتين تختصران ألف حكاية، كان أكثر من ممثل، كان رجلًا يحب الحياة حدّ التصادم، ويعشق الفن حدّ التفاني. عاش كما أراد، ومات كما يليق بكبار الفنانين، في صمت مُبجّل، لكنه لم يغب عن قلوب محبيه، وها هي سيمون تبرهن على ذلك بلفتة صادقة لا تصدر إلا عن إنسانة تعرف قيمة الزمالة، وتحفظ طقوس الوفاء. فمنشورها لم يكن احتفاء بفيلم فقط، بل إعادة تذكير بجوهر الإنسان خلف النجم، وبجمال اللقاءات التي تركت أثرًا في أرواح الفنانين قبل عدسات الجمهور. كان 'حالة اشتباه' حالة سينمائية مغايرة، كُتبت تفاصيلها بعناية، ولُعبت أدوارها بمسؤولية فنية، وكان الحضور الطاغي لنجميه أحد أهم عوامل نجاحه. وفي زمنٍ تتكاثر فيه الأعمال وتقلّ فيه القيم الفنية الأصيلة، تأتي مثل هذه التدوينات لتُعيد الروح لذاكرة الشاشة، ولتُكرّس أهمية التوثيق العاطفي للتجارب الفنية التي لا تتكرر. ولعلّ أجمل ما في تدوينة سيمون أنها لم تتحدّث عن نفسها، ولا عمّا قدّمته، بل تركت المساحة لذكراه، لتاريخه، لروحه. ذاك الصدق هو ما يجعل من الفنان إنسانًا أولًا، ورفيقًا حقيقيًا في درب الفن لا منافسًا. لقد قالت ما يكفي ليُفهم المعنى دون إسراف، وجاءت عباراتها كأنها سطور من مشهد لم يُعرض بعد، مشهد يحتفي بصداقة، بشراكة، وبفن لم يُنسَ. إنها سيمون، الصوت الذي تعلّمنا منه كيف يكون الإحساس مُغنّى، والحضور ممثَّلًا، والوفاء منهجًا. ومع كل ظهور لها، سواء في كلمات مكتوبة أو على شاشة، تؤكد أنها ما زالت تحمل بين ضلوعها ذلك النقاء الفني والإنساني الذي بات نادرًا في أيامنا. رحم الله فاروق الفيشاوي، وتحيّة لنجمة تعرف كيف تجعل من منشور صغير جدارية حب، ومن فيلم قديم رسالة حياة، ومن لحظة ذكرى وقفة تأمل في جمال الفن وشرف الرحلة. هل ترغب أن أضيف فقرة عن قصة تصوير الفيلم أو مواقف من كواليسه؟ بالطبع، إليك مقالة طويلة جدًا، احترافية، ومقسّمة إلى فقرات، مكتوبة بالفصحى السليمة، وتتناول منشور النجمة سيمون حول فيلم 'حالة اشتباه' وذكراها للنجم الراحل فاروق الفيشاوي في ذكرى وفاته: عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه' في عالم يضجّ بالأحداث اليومية والصور المتلاحقة، قلّما نجد لحظة تستوقفنا لتذكّرنا بما كان، بما مضى، وبما لا يزال حيًا في قلوبنا مهما غيّبته الأيام. لحظة صدق من فنانة تؤمن أن الفن ذاكرة، وأن الذكريات تُحكى لا لتُبكي، بل لتُبقي. وفي منشورٍ نبيلٍ على منصات التواصل، اختارت النجمة المصرية سيمون أن تُعيد تسليط الضوء على محطة فنية وإنسانية نادرة من مشوارها، جمعتها بالنجم الراحل فاروق الفيشاوي، في فيلم اعتبرته 'متميزًا ومختلفًا'، ألا وهو 'حالة اشتباه'. لم يكن منشورها مجرد كلمات، بل أشبه برسالة شكر مؤجّلة، أو ربما عناق إلكتروني عابر للزمن، احتفى بفن لا يموت ورفقة لا تُنسى. قالتها ببساطة ناضجة: 'اتقابلنا في فيلم متميز ومختلف (حالة اشتباه).. الله يرحم النجم فاروق الفيشاوي، ذكرى وفاته.' تلك الكلمات القليلة كانت كافية لتفتح أبواب الذكرى على مصراعيها، وتُعيد للأذهان تفاصيل تلك التجربة الفريدة التي جمعت بين نجمين من طراز مختلف، لكلٍّ منهما لغته الخاصة في التعبير، وحضوره المتفرّد على الشاشة. 'حالة اشتباه' لم يكن فيلمًا عابرًا في مسيرة سيمون، بل تجربة من نوع خاص. في زمن كانت السينما تبحث فيه عن دهشة النص وقوة الأداء، جاء هذا الفيلم ليطرح تساؤلات عن الهوية، الشك، الصدق، ومفهوم الحقيقة. ومع نجم مثل فاروق الفيشاوي، الذي كان يحوّل كل مشهد إلى حالة وجدانية خاصة، تحوّل العمل إلى مساحة إبداعية عالية الطاقة، لا تشبه سواها. كانت سيمون آنذاك في مرحلة فنية مهمة، تمزج بين غنائية الروح ودرامية الحضور، ما جعل الكيمياء بينها وبين الفيشاوي مادة لدرس فني في الانسجام رغم التباين، والتكامل رغم الاختلاف. في كلماتها، لم تكتفِ سيمون بمجرد رثاء، بل أعادتنا إلى ملامح ذاك الرجل الذي رحل جسده وبقيت بصمته ترفرف فوق مشاهد السينما ووجدان الجمهور. فاروق الفيشاوي، صاحب الابتسامة المتمرّدة والعينين اللتين تختصران ألف حكاية، كان أكثر من ممثل، كان رجلًا يحب الحياة حدّ التصادم، ويعشق الفن حدّ التفاني. عاش كما أراد، ومات كما يليق بكبار الفنانين، في صمت مُبجّل، لكنه لم يغب عن قلوب محبيه، وها هي سيمون تبرهن على ذلك بلفتة صادقة لا تصدر إلا عن إنسانة تعرف قيمة الزمالة، وتحفظ طقوس الوفاء. فمنشورها لم يكن احتفاء بفيلم فقط، بل إعادة تذكير بجوهر الإنسان خلف النجم، وبجمال اللقاءات التي تركت أثرًا في أرواح الفنانين قبل عدسات الجمهور. كان 'حالة اشتباه' حالة سينمائية مغايرة، كُتبت تفاصيلها بعناية، ولُعبت أدوارها بمسؤولية فنية، وكان الحضور الطاغي لنجميه أحد أهم عوامل نجاحه. وفي زمنٍ تتكاثر فيه الأعمال وتقلّ فيه القيم الفنية الأصيلة، تأتي مثل هذه التدوينات لتُعيد الروح لذاكرة الشاشة، ولتُكرّس أهمية التوثيق العاطفي للتجارب الفنية التي لا تتكرر. ولعلّ أجمل ما في تدوينة سيمون أنها لم تتحدّث عن نفسها، ولا عمّا قدّمته، بل تركت المساحة لذكراه، لتاريخه، لروحه. ذاك الصدق هو ما يجعل من الفنان إنسانًا أولًا، ورفيقًا حقيقيًا في درب الفن لا منافسًا. لقد قالت ما يكفي ليُفهم المعنى دون إسراف، وجاءت عباراتها كأنها سطور من مشهد لم يُعرض بعد، مشهد يحتفي بصداقة، بشراكة، وبفن لم يُنسَ. إنها سيمون، الصوت الذي تعلّمنا منه كيف يكون الإحساس مُغنّى، والحضور ممثَّلًا، والوفاء منهجًا. ومع كل ظهور لها، سواء في كلمات مكتوبة أو على شاشة، تؤكد أنها ما زالت تحمل بين ضلوعها ذلك النقاء الفني والإنساني الذي بات نادرًا في أيامنا. رحم الله فاروق الفيشاوي، وتحيّة لنجمة تعرف كيف تجعل من منشور صغير جدارية حب، ومن فيلم قديم رسالة حياة، ومن لحظة ذكرى وقفة تأمل في جمال الفن وشرف الرحلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store