logo
فشل ذريع وشروط بيتكوفيتش ينهيان أحلام سليماني مع الجزائر

فشل ذريع وشروط بيتكوفيتش ينهيان أحلام سليماني مع الجزائر

WinWin٢٤-٠٤-٢٠٢٥

يواصل الجزائري إسلام سليماني مهاجم نادي ويسترلو البلجيكي تقديم مستويات مُخيبة للآمال، ما يجعله بعيداً كل البعد عن تحقيق رغبته المتمثلة في مواصلة المشوار الدولي مع "الخضر"، وذلك بعد تصريحات سابقة أكد فيها أنه لا ينوي الاعتزال الدولي ولا يزال قادراً على تقديم الإضافة للمنتخب رغم المنافسة القوية في مركزه كرأس حربة.
واكتفى سليماني بتسجيل هدف واحد في بلجيكا منذ مغادرته لنادي شباب بلوزداد الجزائري في نافذة الانتقالات الشتوية الماضية على سبيل الإعارة، بل إنه لعب مباراة واحدة أساسياً من أصل 14 مواجهة كاملة، وهي الحصيلة التي تجعل حُلمه بالعودة إلى تشكيلة "محاربي الصحراء" بعيد المنال.
وسُئل الهداف التاريخي لمنتخب الجزائر برصيد 46 هدفاً في حوار سابق مع موقع DHnet البلجيكي حول مستقبله الدولي وما إن كان يُفكر في الاعتزال، فأجاب: "لا، إطلاقًا، لماذا أعتزل؟ لا بد من وجود أهداف في الحياة، سأؤمن بالعودة حتى أصبح غير قادر على اللعب".
أرقام سيئة من سليماني
وبعد تسجيل هدف وحيد في 9 مباريات ضمن المرحلة العادية من الدوري البلجيكي، لم ينجح سليماني في تسجيل أي هدف خلال 5 مباريات في "البلاي أوف"، وآخرها أمام نادي ميشيلين رغم حصوله على 30 دقيقة كاملة، أنهاها مكتفياً بـ 11 تمريرة صحيحة، ومن دون أي تسديدة أو محاولة للتسجيل، وهي الأرقام التي تؤكد فشله في القيام بدوره اللازم كمهاجم.
وأمام هذا الواقع، لن يكون سليماني حتماً بأي فرصة للعودة إلى المنتخب الوطني الجزائري، خاصة في ظل توفر العديد من الخيارات الهجومية لدى المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش، وأبرزها أمين غويري نجم أولمبيك مرسيليا الفرنسي، محمد الأمين عمورة مهاجم نادي فولفسبورغ الألماني، بغداد بونجاح مهاجم نادي الشمال القطري، وأمين شياخة اللاعب الشاب لنادي كوبنهاغن الدنماركي.
لن أعتزل.. إسلام سليماني يريد العودة إلى منتخب الجزائر

ولم يوجه بيتكوفيتش الدعوة لسليماني منذ قدومه على رأس "الخضر" شهر آذار/مارس 2024، حيث قاد الجزائر في 12 مباراة جرب فيها العديد من الخيارات، وفرض خلالها شروطاً صارمة على اللاعبين الراغبين في الحصول على استدعاء دولي، وأهمها تقديم مستويات ممتازة في نواديهم، وهو الشرط الذي لا يتوفر في لاعب سبورتينغ لشبونة الأسبق ولا يجعله قادراً حتى الآن على تقمص ألوان الجزائر مرة أخرى.
11 نادياً أجنبياً في مسيرته.. هل هو مطلوب أم خيار سهل في صفقات حُرّة؟
وبتوقيعه لنادي ويسترلو البلجيكي، وصل سليماني إلى النادي رقم 13 في مسيرته الكروية، منها 11 نادياً أجنبياً، ليحصل على لقب "اللاعب الرحّالة" بامتياز، لكن مع تساؤلات كثيرة حول أسباب هذا الترحال، وما إن كان السعي للحصول على خدماته كونه مهاجما بارعا، أم لأنه خيار سهل في صفقات حُرة لأندية ليس لديها ما تخسر من انتدابه؟
وكانت أحسن تجربة احترافية لسليماني مع نادي سبورتينغ لشبونة، سيما في موسم 2015-2016 الاستثنائي الذي كان وراء انتقاله إلى نادي ليستر سيتي الإنجليزي، وهو الفريق الذي ضمن له تجربة احترافية أوروبية طويلة، كونه وقّع على عقد لمدة 5 سنوات كاملة.
وعكس تألقه في البرتغال، اضطر ليستر إلى إعارته 3 مرات إلى أندية نيوكاسل الإنجليزي وفنربخشة التركي وموناكو الفرنسي، ليتم فسخ عقده مع ليستر سيتي قبل نهايته بـ 6 أشهر، وينتقل في صفقة انتقال حر إلى ليون لمدة 18 شهرا، وبعد عام واحد تم فسخ العقد وعاد إلى سبورتينغ لتبدأ رحلته مع عقود قصيرة الأمد.
وبعد نصف موسم مع سبورتينغ البرتغالي، التحق بنادي بريست الفرنسي ولعب معه نصف موسم أيضاً، ليتقمص ألوان أندرلخت البلجيكي ويلعب معه نصف موسم، قبل أن يرحل إلى كوريتيبا البرازيلي الذي حمل ألوانه لنصف موسم أيضاً، وهو نفس ما تكرر في نادي ميشيلين البلجيكي وشباب بلوزداد الجزائري والآن مع ويسترلو البلجيكي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للحد من الإنفاق.. عقد جديد للاعبين في الدوري الجزائري
للحد من الإنفاق.. عقد جديد للاعبين في الدوري الجزائري

WinWin

timeمنذ 4 أيام

  • WinWin

للحد من الإنفاق.. عقد جديد للاعبين في الدوري الجزائري

تتجه الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة لاعتماد عقد نموذجي جديد للاعبين في الدوري الجزائري للمحترفين يختلف عن سابقه، في خطوة للحد من الإنفاق المبالغ فيه وتقليص كتلة الرواتب الفلكية التي أثقلت الكثير من الأندية الجزائرية هذا الموسم، خاصة بعد الفشل الكبير للكثير من الصفقات خلال موسم 2024-25. ويُصر الاتحاد الجزائري لكرة القدم بقيادة رئيسه وليد صادي، على ضرورة ترشيد النفقات بداية من الموسم المقبل، وفق برنامج يتضمن تقليص المصاريف والرواتب الضخمة بعد أن اتضح بأن خطة وضع سقف لرواتب اللاعبين ستصطدم بالعديد من المعوقات والإجراءات التنظيمية والإدارية. وعبّرت الجماهير الجزائرية عن استيائها من الرواتب الفلكية التي يتحصل عليها اللاعبون في الدوري الجزائري دون أن تكون عاكسة بشكل فعلي للمستوى الحقيقي لهؤلاء اللاعبين، ما شكل جدلاً واسعاً بداية الموسم الجاري واستمر لفترة طويلة، خاصة في ظل عدم بروز الأسماء صاحبة الرواتب الخيالية. وعرفت بداية الموسم الجاري قيام العديد من الأندية بضم نجوم سابقين لمنتخب الجزائر، وأسماء كثير من اللاعبين الأجانب، على غرار إسلام سليماني وآندي ديلور ورياض بودبوز ويانيس حماش، لكن كل تلك الصفقات فشلت، ما طرح أكثر من علامة استفهام حول جدوى تقديم رواتب ضخمة للاعبين إذا كان أداؤهم لا يرقى إلى مستوى ما يتحصلون عليه من أموال. شروط جديدة في عقود لاعبي الدوري الجزائري صدّق الاتحاد الجزائري لكرة القدم على نسخة جديدة من عقد نموذجي للاعبين في الدوري الجزائري للمحترفين، يختلف في الجوهر عن سابقه، بهدف ترشيد النفقات والحد من الإنفاق الباهظ على رواتب اللاعبين. ووفق ما تم تسريبه عن العقد الجديد المقترح، فإن الأخير يعتمد على نظام الحوافز والمكافآت بدلاً من الراتب الشهري الثابت، حيث سيقدم النادي مبلغًا إجماليًا لكل عام من العقد، وسيحصل اللاعب على دفعة مقدمة بنسبة 20 بالمئة مباشرة عند التوقيع، في وقت سيحصل فيه اللاعب على باقي أمواله على دفعتين، واحدة مع نهاية مرحلة الذهاب والثانية عند نهاية الموسم. شبيبة القبائل يشعل الصراع على لقب الدوري الجزائري اقرأ المزيد ويضمن العقد الجديد -وفق النموذج المقترح- حصول اللاعبين على راتب شهري رمزي لا يتجاوز حدود 300000 ألف دينار جزائري، أي ما يعادل حوالي 2000 يورو، ويكون قابلاً للخضوع للضريبة الثابتة وشروط الاشتراك في خدمات الضمان الاجتماعي. لكن شروط العقد الجديد لا تتوقف عند تقسيم الحصول على قيمة العقد السنوية على ثلاث دفعات فقط، بل لا يحق للاعب أيضاً الحصول على المبلغ كاملاً إلا إذا لعب 800 دقيقة على الأقل في الموسم، أي ما يعادل تسع مباريات كاملة، في وقت سيحصل فيه على نصف قيمة عقده السنوية إذا لعب ما بين 400 إلى 800 دقيقة فقط، و25 بالمئة منه فقط إذا لعب أقل من 400 دقيقة. وبالإضافة إلى قيمة العقد السنوية، التي تحل محل الراتب التقليدي، هناك بالطبع مكافآت المباريات، لكن العقد يتضمن أيضًا خصم المكافآت في حالة الهزيمة أو التعادل داخل الديار، في إجراءات جديدة يتوقع منها أن تحمي الأندية وتنصفها بعد أن كانت الخاسر الدائم في الشروط التعاقدية مع اللاعبين.

شارة القيادة الملونة تثير أزمة للجزائري زرقان في بلجيكا
شارة القيادة الملونة تثير أزمة للجزائري زرقان في بلجيكا

WinWin

timeمنذ 6 أيام

  • WinWin

شارة القيادة الملونة تثير أزمة للجزائري زرقان في بلجيكا

تورط اللاعب الدولي الجزائري آدم زرقان نجم نادي شارلوروا البلجيكي في أزمة جديدة مرتبطة بقضية دائمًا ما لاحقت اللاعبين المسلمين في العديد من الدوريات الأوروبية، والمتعلقة أساسًا بما يصطلح عليه افتراضًا بدعم مجتمع الألوان أو (المثلية)، التي باتت في الفترة الأخيرة مشكلة متكررة للاعبين المسلمين. االلاعب الجزائري البالغ من العمر 25 عامًا يعد النجم الأول لنادي شارلوروا البلجيكي وقائده بامتياز، حيث قدم هذا الموسم مستويات استثنائية أسهم بفضلها في قيادة فريقه نحو التأهل للمشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي الموسم المقبل، حيث شارك لحد الآن في 39 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها هدفًا واحدًا وقدم 5 تمريرات حاسمة. ويلعب نجم خط الوسط المدافع مع شارلوروا منذ صيف عام 2021، ومنذ ذلك التاريخ شارك معه في 138 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 10 أهداف وقدم 24 تمريرة حاسمة، ما جعله واحدًا من أبرز نجوم الدوري البلجيكي منذ سنوات. زرقان يشعر بخيبة أمل قوية لعدم نجاحه في مغادرة الفريق والانتقال إلى مستوى أعلى رغم موهبته الكبيرة وربطه في كل مرة بالعديد من الأندية الأوروبية، قبل أن يقرر بالاتفاق مع إدارة نادي شارلوروا على الرحيل رسميا نهاية الموسم الجاري. هجوم بلجيكي على زرقان لرفضه حمل شارة القيادية الملونة شنّت وسائل إعلام بلجيكية هجومًا كاسحًا على الدولي الجزائري آدم زرقان، بسبب رفضه حمل شارة القيادة الملونة خلال المباراة السابقة لفريقه أمام ويسترلو (4-3) في الدور الملحق المؤهل لدوري المؤتمر الأوروبي، رغم أنه لم يكن الوحيد، حيث رفض ستة لاعبين (قائدون) حمل هذه الشارة من أصل 16 ناديًا في الدوري البلجيكي الممتاز. وكانت الرابطة البلجيكية لكرة القدم خصصت الجولة الماضية من الدوري البلجيكي لدعم مجتمع الألوان ومحاربة ما يصطلح عليه برهاب المثلية، وكان من المفروض على قائد كل ناد حمل شارة القيادة الملونة، لكن الدولي الجزائري رفض هذا الأمر وتمسك بمبادئه وحمل شارة قيادة عالية، في وقت احترم فيه ناديه موقفه. ويشبه موقف اللاعب الجزائري موقف العديد من اللاعبين المسلمين الرافضين لهذا الاعتقاد غير الأخلاقي، كما حدث مع نجم نادي باريس سان جيرمان السابق، السنغالي إدريسا غاي، واللاعب المصري سام مرسي الذي رفض القيام بنفس الخطوة الموسم الجاري في الدوري الإنجليزي الممتاز بوصفه قائدًا لنادي أيبسويتش تاون. وكان موقع "لافونير" البلجيكي أعد تقريرًا بخصوص هذا الموضع أكد فيه بأن اللاعب الجزائري هو من رفض حمل شارة القيادة الملونة، وكتبت: "كان الاختيار شخصيًا استنادًا إلى معتقداته الدينية"، وتابعت: "زرقان رفض هذا الأمر الموسم الماضي ورفضه الجديد شجع نادي ويسترلو على عدم الضغط على هاسبولات (لاعب من تركيا)، الذي رفض بدوره حمل الشارة". ورغم الانتقادات القوية التي تعرض لها النجم الجزائري في منصات التواصل الاجتماعي فإن ذات المصدر أكد بأن رابطة الدوري البلجيكي لن تسلط أي عقوبة على اللاعب عكس ما يحدث في الدوري الفرنسي، ونقلت موقف ناديه: "هذا ليس خيار نادي سبورتينغ شارلوروا، بل خيار قائدنا آدم زرقان. لا نخشى أن يُشوّه هذا صورتنا". وأضاف تقرير الموقع البلجيكي: "حرية التعبير حق مكفول للجميع في بلجيكا..!"، وأردف: "في الدوري الفرنسي للدرجة الأولى، قد يكلفهم ذلك غاليا، لكن الدوري البلجيكي للمحترفين لا يسير على هذا الخط القمعي ولن تتم معاقبة أي لاعب".

رقم صادم.. سيطرة تدريبية أجنبية على لقب الدوري الجزائري
رقم صادم.. سيطرة تدريبية أجنبية على لقب الدوري الجزائري

WinWin

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • WinWin

رقم صادم.. سيطرة تدريبية أجنبية على لقب الدوري الجزائري

يتجه لقب الدوري الجزائري للمحترفين خلال موسم 2024-2025، ليكون من صناعة مدير فني أجنبي مرة أخرى للمرة السابعة على التوالي في رقم تاريخي صادم يؤكد تراجع أسهم المدرب المحلي أمام المدرسة التدريبية الأجنبية التي غزت الأندية الجزائرية خلال السنوات القليلة الماضية. ويتنافس على لقب الدوري الجزائري للموسم الجاري ثلاثة أندية، ويتعلق الأمر بكل من مولودية الجزائر وشباب بلوزداد وشبيبة القبائل، حيث تشترك الأندية المعنية في اعتمادها على مدرب أجنبي على رأس أجهزتها الفنية. يقود مولودية الجزائر، المدرب التونسي خالد بن يحيى، في وقت يتكفل فيه المدرب الألماني سعد راموفيتش بقيادة الجهاز الفني لنادي شباب بلوزداد، أما مواطنه جوزيف زينباور فيقود نادي شبيبة القبائل، وسيقتصر التنافس بين هذا الثلاثي على لقب البطولة الجزائرية ليكون التتويج أجنبيًا مرة أخرى. وكان المدرب الجزائري عبد القادر عمراني آخر مدرب محلي توج بلقب الدوري الجزائري للمحترفين، وكان ذلك عام 2018 مع النادي القسنطيني، ومنذ ذلك التاريخ خلت قائمة التتويج من أسماء المدربين الجزائريين، وسط سيطرة أجنبية على المتوجين من الإدارة الفنية. المدربون الأجانب يسيطرون على لقب الدوري الجزائري بدأت سيطرة المدربين الأجانب على لقب الدوري في الجزائر منذ عام 2019، بتتويج نادي اتحاد الجزائر بلقب المسابقة آنذاك بقيادة المدرب الفرنسي تيري فروجي، ورغم أن المدرب الفرنسي أقيل من تدريب الفريق قبل ست مباريات من اختتام الموسم الكروي يعود الفضل إليه بنسبة كبيرة للغاية. وترك فروجي نادي اتحاد الجزائر متصدرًا لجدول ترتيب الدوري بفارق نقطتين، واضطرت آنذاك إدارة نادي سوسطارة إلى تعيين مدرب مؤقت يتمثل في المدرب الجزائري لمين كبير، الذي أشرف على المباريات القليلة المتبقية من المسابقة المحلية. وبعد ذلك سيطر شباب بلوزداد على لقب دوري المحترفين الجزائري لأربعة مواسم على التوالي، وفي كل مرة كان يتوج فيها باللقب، كان المدرب المعني أجنبياً، فخلال اللقب الأول عام 2020 كان المدرب الفرنسي فرانك دوما مدرباً لنادي العقيبة. ثورة وليد صادي الفنية تبدأ من منتخب الجزائر تحت 20 عامًا اقرأ المزيد أمّا بالنسبة للقب عام 2021 فكان المدرب الصربي زوران مانولفويتش هو مهندس التتويج الثاني على التوالي لنادي شباب بلوزداد بلقب الدوري الجزائري، وفي عام 2022 تكفل المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا بقيادة شباب بلوزداد إلى لقب جديد، قبل أن يختتم المدرب التونسي نبيل الكوكي قائمة مدربي الشباب الأجانب بالتتويج بنسخة الدوري لعام 2023. وأثبت المدرب الفرنسي باتريس بوميل مرة أخرى سيطرة المدربين الأجانب على لقب الدوري الجزائري، عندما قاد مولودية الجزائر إلى لقب تاريخي الموسم الماضي (عام 2024) بعد أكثر من 14 عاماً من غياب هذا اللقب الغالي عن خزائن النادي الجزائري صاحب الشعبية الجارفة. ومن المنتظر ألا يخرج لقب الدوري الجزائري للموسم الجاري عن دائرة المدربين الأجانب مرة أخرى، خاصة في ظل تنافس مدربين ألمانيين ومدرب تونسي على لقب النسخة الحالية وسط غياب المدربين الجزائريين الذين افتقدوا لثقة ودعم رؤساء الأندية الجزائرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store