logo
"رمضان التسعينيات".. ليلى عز العرب تستعرض دراما رمضان 1998 (فيديو)

"رمضان التسعينيات".. ليلى عز العرب تستعرض دراما رمضان 1998 (فيديو)

الدستور٢٢-٠٣-٢٠٢٥

قالت الفنانة ليلى عز العرب، إن الاختيارات في دراما رمضان 1998 كانت محدودة للغاية، لكنها كانت حريصة في نفس الوقت على أن يجد المشاهد في ما يرغب في متابعته.
وأضافت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا" على قناة الحياة، أنه خلال شهر رمضان 1998، تم عرض 10 مسلسلات في التليفزيون المصري، وكان جميعهم يحافظون على التنوع الدرامي، حيث كان هناك أحد الأعمال الدرامية التي تتحدث عن القضايا الاجتماعية التي كانت تمس الناس في وقتها، وهو مسلسل "امرأة من زمن الحب"، من بطولة الفنانة الكبيرة سميرة أحمد.
وأشارت إلى الجزء الثاني من مسلسل "هوانم جاردن سيتي"، الذي شهدته دراما رمضان 1998، من بطولة الفنان الكبير حسين فهمي والفنانة القديرة صفية العمري، مؤكدة أنه لاقى نجاحًا كبيرًا بعد النجاح المبهر الذي حققه الجزء الأول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى رحيل نادية عزت.. وجه آخر للأمومة القاسية في فيلم إنذار بالطاعة
في ذكرى رحيل نادية عزت.. وجه آخر للأمومة القاسية في فيلم إنذار بالطاعة

تحيا مصر

timeمنذ يوم واحد

  • تحيا مصر

في ذكرى رحيل نادية عزت.. وجه آخر للأمومة القاسية في فيلم إنذار بالطاعة

في ذكرى رحيل الفنانة القديرة الأم القاسية في "إنذار بالطاعة" قدمت لم يكن الدور سهلًا، إذ تطلب قدرة على التعبير القاسي دون الوقوع في المبالغة، وهو ما نجحت فيه بامتياز، أعادت نادية عزت تعريف صورة "الأم الشريرة" التي لا يحركها الحقد بل الخوف، والتي تتحول من رمز للحماية إلى أداة للسيطرة. نادية عزت أدوار درامية صنعت نجوميتها على الشاشة الصغيرة رغم أنها قدمت للسينما أدوارًا بارزة، إلا أن نادية عزت تركت بصمة أكبر في الدراما التلفزيونية، تألقت في عدد من أشهر المسلسلات التي ارتبط بها الجمهور المصري والعربي لعقود، من أبرز هذه الأعمال، مسلسل "هوانم جاردن سيتي" حيث ظهرت في شخصية اجتماعية بملامح قوية وقدرة على التأثير، كما عرفها الجيل الجديد من خلال مشاركتها في "يوميات ونيس" بدور الجارة، حيث ظهرت بإطلالة بسيطة ولكنها مؤثرة، تعكس شخصية مصرية أصيلة. هذه الأدوار كرستها كممثلة بارعة في تجسيد النماذج النسائية المختلفة التي تنبض بالواقعية، وتلامس حياة الناس اليومية. وداع فني في هدوء وإرث لا ينسى رحلت نادية عزت عن عالمنا في 21 مايو 2011، بهدوء يشبه كثيرًا أدوارها الرصينة، ورغم أنها لم تكن من نجمات الصف الأول في الدعاية، فإنها كانت نجمًا حقيقيًا على الشاشة، تترك دائمًا أثرًا قويًا حتى لو لم تتصدر المشهد، أعمالها لا تزال تعرض حتى اليوم، ويتفاعل معها الجمهور بكل تقدير، لأن أداءها كان دائمًا صادقًا، بعيدًا عن الاستعراض أو المبالغة.

كريم شحاتة: الأهلي مستر إكس الكرة المصرية.. وعماد النحاس سوبر مان
كريم شحاتة: الأهلي مستر إكس الكرة المصرية.. وعماد النحاس سوبر مان

أهل مصر

timeمنذ 3 أيام

  • أهل مصر

كريم شحاتة: الأهلي مستر إكس الكرة المصرية.. وعماد النحاس سوبر مان

تحدث كريم حسن شحاتة مقدم برنامج "كورة كل يوم" على قناة الحياة، عن فوز الأهلي القاتل ضد البنك الأهلي اليوم السبت في مسابقة الدوري المصري. وقال كريم حسن شحاتة عبر برنامجه على قناة الحياة: "حتى الثواني الأخيرة ظن الجميع أن المباراة انتهت بالتعادل ولكن الأهلي قلب النتيجة بشكل مفاجئ". وتابع: "الأهلي الآن أصبح بمثابة مستر إكس الكرة المصرية، وعماد النحاس مثل سوير مان". وأتم: "منافسة الدوري اشتعلت بشكل أكبر وأصبح قريبا مرة أخرى من الأهلي وستظل المنافسة حتى النهاية بينه وبين بيراميدز".

جمالك أن تكون أنت
جمالك أن تكون أنت

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • اليوم السابع

جمالك أن تكون أنت

في زحام هذا العالم، أصبح الناس يعيشون وكأنهم في سباق تتابع، كلٌّ يلتقط حياة غيره ويركض بها، ثم يُسلمها لآخر فتضيع البداية، وتُنسى النهاية. الحياة، يا عزيزي، لا تُقاس بما تملك، ولا بما يراه الآخرون فيك، بل تُقاس بما تشعره حين تضع رأسك على الوسادة آخر اليوم، هل عشت يومك كما تريد؟ أم كنت نسخة ممسوخة من أحدهم؟ عندما تختار أن تعيش حياتك أنت، بحُلوك ومُرك، بضعفك وقوتك، بقناعاتك لا قوالب الآخرين، تصبح الحياة لوحة رسم حر، لا نسخة مطبوعة من كتالوجٍ عام لا يحمل من الألوان إلا الرمادي. العيش في جلباب غيرك خيانة مزدوجة: خيانة لنفسك التي خُلقت فريدة، وخيانة لمن تقلده، لأنك لا تملك روحه، ولا عثراته، ولا قدره. المظاهر تخدع، والنجاحات المُعلّبة لا تُشبع جوع الروح، فكم من شخص عاش حياة غيره، فخسر حياته وحياة الآخر معًا! كلٌّ منّا يُولد بنسخته الأصلية، فلماذا يُصرّ البعض على الموت كنسخة مُقلّدة؟ الطريق إلى الذات ليس سهلاً، لكنه الطريق الوحيد الذي لا يُوصلك إلى الندم، قد تتأخر، تتعثر، تُخطيء العنوان أحياناً، لكنك على الأقل تسير إلى حيث قلبك يدلك، لا إلى حيث تشير أصابع الناس. في زمن "المقارنات السريعة"، صار الناس يعيشون على شاشات لا على أرض الواقع، يقيسون أعمارهم بعدد المتابعين، وأفراحهم بعدد الإعجابات، ويظنون أن السعادة في تقليد "الترند"، لا في البحث عمّا يُحرّك القلب بصدق. لكن الحقيقة عارية كالشمس: لا أحد يعيش مرتاحًا وهو يرتدي وجهًا ليس له، الحياة جميلة، نعم، لكنها لا تمنحك جمالها إلا حين تمنحها حقيقتك. أن تحب ما تفعل، أن تصادق من يشبهك، أن تسير بخطى غير مرتجفة لأنك لا تسير على حبال غيرك، هذا هو الجمال الحقيقي. قد لا تكون الأغنى، ولا الأنجح وفق معايير الكل، لكنك ستكون الأكثر صدقًا مع نفسك، والأقرب إلى السلام الداخلي، وهذا وحده كفيل بأن يجعل الحياة تزهر في عينيك كل صباح. فلا تجعل حياتك عرضًا مسرحيًا يحكمه تصفيق الغرباء، عشها كما لو كنت المؤلف والمخرج والبطل الوحيد، وعندها، فقط عندها، ستدرك أن الحياة لم تكن يوماً معقدة، بل نحن من عشنا تعقيد الآخرين على حساب بساطتنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store