logo
النفط الكويتي ينخفض 1.05 دولار ليبلغ 68.29 دولاراً

النفط الكويتي ينخفض 1.05 دولار ليبلغ 68.29 دولاراً

انخفض سعر برميل النفط الكويتي 1.05 دولار ليبلغ 68.29 دولاراً للبرميل في تداولات أمس الأربعاء مقابل 69.34 دولاراً للبرميل في تداولات الأول من أمس وفقاً للسعر المعلن من مؤسسةالبترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 54 سنتاً لتبلغ 67.68 دولاراً للبرميل في وقت ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 55 سنتاً لتبلغ 64.92 دولاراً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة
ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة

الجريدة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجريدة

ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة

طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيادة أجور القوات والمزيد من الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مع خفض الوظائف في البحرية وشراء عدد أقل من السفن والطائرات المقاتلة لتوفير المال. وأظهرت بنود ميزانية الدفاع والأمن القومي للعام المقبل أن ترامب طلب 892.6 مليار دولار دون تغيير عن العام الحالي. وتضع الميزانية، التي تشمل أيضاً الأنشطة المتعلقة بالأسلحة النووية التي تقوم بها وزارة الطاقة وتزيد من تمويل الأمن الداخلي، بصمة ترامب على الجيش من خلال سحب الأموال من الأسلحة والخدمات لتمويل أولوياته. وقال البيت الأبيض إن التمويل سيستخدم لردع التصرفات العدائية من الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية. وتم إدراج معظم التمويل المطلوب للدرع الصاروخي المسمى «القبة الذهبية» الذي يتبناه ترامب في طلب ميزانية منفصل وليس جزءاً من الاقتراح الأحدث الذي أرسل إلى الكونغرس. وفي ميزانية 2026، طلب ترامب عدداً أقل من طائرات إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وثلاث سفن حربية فقط. وقالت البحرية إن من المتوقع إدراج شراء سفن أخرى في مشروع قانون منفصل. وتطلب الميزانية زيادة رواتب القوات بواقع 3.8 بالمئة وتقلل التكاليف عن طريق سحب الأسلحة القديمة الأعلى تكلفة في التشغيل، بما في ذلك السفن والطائرات. وبموجب الخطة، ستخفض البحرية موظفيها المدنيين بإجمالي 7286 شخصاً. وخلال ميزانية العام الأخير من عمر إدارة الرئيس السابق جو بايدن جرى طلب 68 طائرة من طراز إف-35 للسنة المالية 2025، وفي المقابل طلب ترامب 47 طائرة مقاتلة فقط للسنة المالية 2026. وتعزز الميزانية التي طلبها ترامب أيضاً الإنفاق على الطائرات المسيرة الصغيرة ويرجع ذلك لأسباب منها الدروس المستفادة في أوكرانيا، حيث أثبتت تلك الطائرات أنها جزء لا يتجزأ من القتال الحربي منخفض التكلفة مرتفع الفعالية. ويمثل الإنفاق الدفاعي عادة نصف الميزانية التقديرية للولايات المتحدة ويذهب الباقي إلى النقل والتعليم والدبلوماسية وغيرها من الوزارات. من جهة ثانية، حث ترامب أمس الكونغرس على «قتل» إذاعة صوت أميركا، التي تأسست في 1942 لمواجهة الدعاية النازية. وبعد أن هاجم ترامب مراسلة «CNN» ناتاشا برتراند، التي نشرت أول تقرير حول التقييم الاستخباراتي المتعلق بتأثير الضربة الأميركية على منشآت إيران النووية، ومطالبته بطردها، شن هجوماً واسعاً على الديموقراطيين بعد فوز مرشحهم زهران ممداني صاحب الأصول الهندية في الانتخابات التمهيدية على منصب عمدة مدينة نيويورك. ولم يكتفِ ترامب بالوصف السياسي الحاد، بل تعداه إلى النقد الشخصي، وزعم أن ممداني «يبدو فظيعاً»، وأن صوته «خشن»، وأنه «ليس ذكياً جداً». كما أشار إلى دعم مجموعات مثل «الفرقة بقيادة كورتيز وجميع الحمقى» لممداني، مضيفاً أن السيناتور تشاك شومر «يتملق له». في المقابل، أبدى ترامب استياءه من محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، داعياً إلى إسقاط تهم الفساد التي تلاحقه منذ بدأت في مايو 2020 أو «منح العفو لبطل عظيم، فعل الكثير من أجل دولته». وقال ترامب إن «الولايات المتحدة أنقذت إسرائيل، والآن ستكون هي من ينقذ بيبي نتنياهو»، مضيفاً: «صدمت لسماع أن دولة إسرائيل، التي شهدت للتو واحدة من أعظم لحظاتها في التاريخ، التي يقودها بقوة نتنياهو، تواصل حملتها السخيفة ضد رئيس وزرائها في زمن الحرب العظمى». وتابع: «مررت أنا وبيبي بجحيم معاً. نقاتل عدواً قديماً عنيداً وذكياً وكنا نقاتل، حرفياً، من أجل بقاء إسرائيل، ولم يكن بيبي أفضل أو أكثر حدة أو أقوى في حبه للأرض المقدسة الرائعة. أي شخص آخر كان سيعاني الخسائر والإحراج والفوضى». ووصف ترامب نتنياهو بأنه «كان محارباً، ربما لا يشبه أي محارب آخر في تاريخ إسرائيل، وكانت النتيجة شيئاً لم يتخيله أحد، وهو القضاء التام على أحد أكبر وأقوى الأسلحة النووية في العالم». بدوره، نشر نتنياهو اليوم رسالة أرفقها بصورة له مع ترامب يمسكان بأيديهما، وقال إنه سيواصل العمل معه «لهزيمة أعدائنا المشتركين، وتحرير رهائننا، وتوسيع دائرة السلام بسرعة».

بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية
بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية

الوطن الخليجية

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن الخليجية

بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية

تشهد الإمارات العربية المتحدة اختباراً حقيقياً لنهجها القائم على الحياد والانفتاح الاقتصادي في واحدة من أكثر اللحظات الجيوسياسية حساسية في الشرق الأوسط. فمع اشتداد التوتر بين إيران وإسرائيل، وامتداد المواجهة لتشمل الولايات المتحدة، وُضعت سياسة أبوظبي الخارجية ومكانتها كمركز مالي عالمي تحت المجهر. وأبرزت وكالة بلومبيرغ أنه على مدار العقد الماضي، عرفت الإمارات كيف تحوّل الأزمات الإقليمية والدولية إلى فرص اقتصادية: من جذب الاستثمارات الهاربة من دول الربيع العربي، إلى احتضان رؤوس الأموال الروسية بعد غزو أوكرانيا، وتقديم نفسها كوجهة استقرار خلال الجائحة. لكن تصاعد حدة الصراع بين طهران وتل أبيب — وهجوم إيران على قاعدة أمريكية في قطر المجاورة — مثّل تحدياً مباشراً لهذا النموذج. بين الأمان الظاهري والقلق الكامن في صباح الثلاثاء، وبعد ساعات من إغلاق مؤقت للمجال الجوي الإماراتي، بدت الحياة وكأنها عادت إلى طبيعتها في دبي وأبوظبي. استمرت الاجتماعات في مراكز المال، وتحركت الاستثمارات كما هو مخطط، بحسب تصريحات مسؤولين في صناديق ثروة سيادية. إلا أن هذا الهدوء السطحي يخفي قلقاً واضحاً لدى بعض الفاعلين في السوق من احتمالات تصعيد يصعب التنبؤ بعواقبه. الرئيس التنفيذي لشركة 'كراونوكس' الأمنية في دبي، حسين ناصر الدين، لفت إلى أن الهجوم الإيراني كشف حدود 'الخطوط الحمراء' في المنطقة، مضيفاً أن شركته شهدت ارتفاعاً في طلبات الاستشارات وخطط الطوارئ من الشركات العاملة في الخليج، والتي بدأت تبحث عن سبل لتأمين عملياتها عبر الحدود. الملاذ الآمن لا يزال قائماً… حتى إشعار آخر رغم كل شيء، لم تسجل الإمارات أي موجات لهروب رؤوس الأموال أو توقف عن إبرام الصفقات. وأكد أكثر من 12 مصرفياً ومسؤولاً في صناديق استثمار لـ'بلومبيرغ' أن الأنشطة تسير بشكل طبيعي، في حين واصل سوق الأسهم الإماراتي أداءه الإيجابي. وارتفع المؤشر العام في دبي بنسبة تقارب 3%، في حين أضاف مؤشر أبوظبي أكثر من 1%، متجاوزين تأثيرات الصراع بل ومتفوقين على الأداء العالمي لمؤشر MSCI. وفسرت مونيكا مالك، كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري، هذا التماسك بالقول: 'مكانة الإمارات كملاذ آمن ستستمر، خاصة مع بقاء الإصلاحات الاقتصادية مقنعة، وغياب مؤشرات على اضطرابات حقيقية'. هشاشة النموذج في ظل صراع شامل لكن على الرغم من التفاؤل المرحلي، فإن هشاشة النموذج الإماراتي تبرز كلما اقترب الصراع من حدودها. فعلى سبيل المثال، أي انسحاب للوافدين — الذين يشكلون الغالبية في دبي — من شأنه أن يزعزع سوق العقارات، أحد أعمدة الاقتصاد المحلي، والذي يشكل أكثر من ثلث الناتج المحلي للإمارة. وقال مايلز بوش، رئيس شركة 'فينكس هومز'، إن دبي شهدت خلال 48 ساعة من التوتر تراجعاً في إتمام الصفقات العقارية، لكنه أشار إلى عودة الثقة سريعاً. مع ذلك، تبقى هذه المؤشرات مؤشراً على هشاشة قائمة في حال تطورت المواجهة. ورغم استئناف الرحلات الجوية وعودة العمل في مطارات الإمارات، فإن عدداً من شركات الطيران الكبرى ما زال يتجنب دبي، من باب الاحتياط لضمان سلامة الطواقم والمسافرين. وهو ما يهدد قطاع الطيران الذي ساهم في 2023 بنسبة 27% من الناتج المحلي لدبي، بإضافة نحو 40 مليار دولار للاقتصاد المحلي، بحسب شركة 'طيران الإمارات'. سياسات مرنة في وجه اضطرابات صلبة نجحت الإمارات في تعزيز صورتها كوجهة عالمية للمستثمرين والشركات، بفضل التسهيلات الضريبية، وسياسات التأشيرات الليبرالية، والبنية التحتية المتقدمة. لكن هذه السمعة قد تنهار فجأة في حال وصول الصراع إلى مرحلة تتجاوز قواعد الاشتباك التقليدي. وكما أشار أحد مستشاري الإدارة، فإن الضربة 'الأكثر تدميراً' — كاستهداف مركز سكاني — قد تكون كفيلة بتدمير صورة الإمارات كملاذ آمن. في المقابل، يرى بعض الفاعلين في السوق فرصاً محتملة في قلب الأزمة. كين مويلس، المصرفي المعروف في وول ستريت، وصف التوترات بأنها قد تفتح المجال أمام أحد أكبر التحولات الإيجابية في المنطقة، مثل رفع العقوبات عن إيران، والإفراج عن احتياطات نفطية ضخمة، وفتح أسواق جديدة. وقال مويلس: 'الجميع يتحدث عن فشل السلام، لكن ماذا لو دخل 90 مليون إيراني مثقفين ومتحفزين إلى السوق؟' وأكدت بلومبيرغ أن المواجهة بين إيران وإسرائيل لن تكون آخر الأزمات التي تختبر نهج الإمارات في الحياد والانفتاح، لكنها ربما تكون الأصعب حتى الآن، نظراً لطبيعة الأطراف المتورطة، وقرب الحدث جغرافياً، وتشابكه مع مصالح أمريكية مباشرة. وفيما تسعى القيادة الإماراتية إلى إظهار ثبات اقتصادي وأمني، فإن كلفة الانزلاق إلى صراع شامل لن تُقاس بتقلبات سوق الأسهم فقط، بل بإمكانية تفكك النموذج الإماراتي ذاته، القائم على الانفتاح، والمرونة، والحياد المحسوب في بيئة إقليمية مشتعلة. وختمت الوكالة بأنه في الوقت الحالي، تتماسك الإمارات، لكنها تفعل ذلك على حافة بركان.

«إنفيديا» تضيف 1.4 تريليون دولار لقيمتها السوقية في شهرين
«إنفيديا» تضيف 1.4 تريليون دولار لقيمتها السوقية في شهرين

الجريدة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة

«إنفيديا» تضيف 1.4 تريليون دولار لقيمتها السوقية في شهرين

حقق سهم «إنفيديا» أداء إيجابيا على مدار الشهرين الماضيين، مما رفع القيمة السوقية للشركة بشكل حاد، لتصبح الأعلى على مستوى العالم مرة أخرى. وسجل السهم مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي في نهاية تعاملات أمس الأول، إذ ارتفع بنسبة 4.33 بالمئة إلى 154.31 دولارا، ليحقق إغلاقاً قياسياً جديداً، فيما بلغت القيمة السوقية للشركة 3.765 تريليونات دولار. ومنذ سجل السهم أدنى إغلاق له من بداية العام في أبريل الماضي، قفزت القيمة السوقية لـ «إنفيديا» بنحو 1.42 تريليون دولار، وبهذا استعادت «إنفيديا» لقب أكبر شركة على مستوى العالم من حيث القيمة السوقية، لتتفوق على «مايكروسوفت» التي بلغت قيمتها في ختام الجلسة 3.64 تريليونات دولار، و«أبل» التي جاءت في المركز الثالث بـ 2.99 تريليون. ويرجع هذا الأداء الاستثنائي لسهم الشركة إلى تفاؤل المستثمرين والمحللين بمستقبل أعمالها، في ظل ثورة الذكاء الاصطناعي، وعدم تأثرها كثيراً بالقيود الأميركية على تصدير التكنولوجيا والرقائق الإلكترونية المتقدمة للصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store