أمراء المناطق يدشّنون حملة «جود المناطق 2»
كما أسهمت الحملات والمبادرات في وصول عدد الأسر المستحقة التي خدمتها مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية «سكن» إلى تسكين آلاف الأسر، مما يعكس الأثر الإيجابي لهذه الجهود في تحقيق الاستقرار السكني وتعزيز جودة حياة المستفيدين في مختلف مناطق المملكة.
يشار إلى أن حملة «جود المناطق2»، ستتضمن عدداً من الفعاليات المصاحبة المحفزة لأفراد المجتمع في كافة مناطق المملكة الهادفة إلى تحفيز المجتمع للإسهام في التبرع للحالات بمنصة «جود الإسكان».
أخبار ذات صلة
مبادرة ل «مكافحة التستر» لتمكين الامتياز في نشاط صيانة السيارات
تأهيل 500 قاضٍ على قدرات الأمن السيبراني
وكان وزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، وبحضور وزير الموارد البشرية المهندس أحمد الراجحي، وعدد من المسؤولين دشّنوا مقر حملة «جود المناطق» في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية «مسك»، وذلك ضمن الجهود الوطنية لدعم الأسر المستحقة في مختلف مناطق المملكة.
وشهد الحفل تدشين أمراء المناطق للحملة، وأعرب ماجد الحقيل عن شكره وتقديره للقيادة على دعمها السخي للحملة بمبلغ 150 مليون ريال.
يشار إلى أن حملة «جود المناطق» تتيح لجميع المواطنين والمقيمين المشاركة في دعم الأسر الأشد احتياجاً في مختلف مناطق المملكة، من خلال منصة وتطبيق جود الإسكان، وذلك في إطار الجهود الوطنية لتعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة في القطاع الإسكاني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد السعودية
منذ 2 أيام
- البلاد السعودية
'الموارد': 250 ألف ريال غرامة ممارسة الاستقدام دون ترخيص
البلاد ــ الرياض كشفت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن قرار للوزير أحمد الراجحي، بتحديث جدول المخالفات والعقوبات، وذلك بناءً على التعديلات الجديدة في نظام العمل ولائحته التنفيذية، ويهدف هذا التحديث إلى تحديد المخالفات بشكل واضح ودقيق لكل من المنشآت والمراقبين؛ ما يقلل من التقديرات والاجتهادات الشخصية في تطبيق الأنظمة بين فئات المنشآت المختلفة. وتسهم هذه التحديثات في التعامل مع التغيرات المستمرة في بيئة العمل؛ مثل العمل المرن والعمل عن بعد، ويوفر توضيح العقوبات الشفافية؛ ما يحفز المنشآت على الالتزام بالأنظمة، ويضمن حقوق العامل، وصاحب العمل على حد سواء. ويتضمن الجدول الذي طرحته الوزارة في منصة 'استطلاع'، مجموعة واسعة من المخالفات، تتراوح بين مخالفات جسيمة وغير جسيمة، وتختلف الغرامات المالية المفروضة عليها بناءً على تصنيف المنشأة (فئة ج: 20 عاملاً فأقل، فئة ب: من 21 إلى 49 عاملاً، فئة أ: 50 عاملاً فأكثر). وتُعد ممارسة نشاط الاستقدام، أو الإسناد أو تقديم الخدمات العمالية دون ترخيص مخالفة جسيمة، تتراوح غرامتها بين 200 ألف و250 ألف ريال، كذلك تعتبر ممارسة نشاط توظيف السعوديين دون الحصول على ترخيص مخالفة جسيمة بغرامة قدرها 200 ألف ريال. ومن المخالفات الجسيمة أيضاً، قيام صاحب العمل بتشغيل عامل غير سعودي دون رخصة عمل، وتصل غرامتها إلى 10 آلاف ريال، وتتعدد بتعدد العمال، كما يُعد ترك صاحب العمل عامله يعمل لدى الغير، أو لحسابه الخاص مخالفة جسيمة تتراوح غرامتها بين 10 آلاف، و 20 ألف ريال، وقيام العامل بالعمل لدى صاحب عمل آخر يُعتبر مخالفة جسيمة بغرامة 5 آلاف ريال، كما تتضمن المخالفات الجسيمة عدم التزام صاحب العمل بقواعد الحماية والسلامة والصحة المهنية، بغرامة تتراوح بين 1.5 ألف، و5 آلاف ريال. ويعتبر تشغيل العامل تحت أشعة الشمس المكشوفة أو في ظروف مناخية سيئة دون احتياطات، مخالفة جسيمة بغرامة ألف ريال، ومن المخالفات الجسيمة أيضاً، عدم التزام صاحب العمل بتحمل الرسوم والتكاليف الملزم بها، أو تحميلها على العاملين، بغرامة تتراوح بين ألف و3 آلاف ريال، وتتعدد بتعدد العمال. وأكدت التحديثات على أن عدم دفع أجور العاملين ومستحقاتهم في المواعيد المحددة، أو احتجاز الأجر تُعد مخالفة جسيمة بغرامة 300 ريال، وتتعدد بتعدد العمال، أما عدم منح العامل الراحة الأسبوعية المعتمدة، أو زيادة ساعات العمل عن الحد النظامي دون احتساب إضافي، أو عدم الالتزام بفترات الراحة اليومية؛ فهي مخالفة غير جسيمة تتراوح غرامتها بين ألف و3 آلاف ريال. إنفوجرافيك

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
جمعية «صواب» بجازان تستعرض انجازاتها في معرض «LENA_EXPO»
أبرزت جمعية «صواب» لتأهيل وتوعية ورعاية المتعافين من المخدرات بمنطقة جازان يوم أمس، مشاريعها وبرامجها وأنشطتها ومبادراتها وشراكاتها واتفاقياتها وانجازاتها لخدمة مستفيديها المتعافين من الإدمان، خلال حضورها في فعاليات المعرض الدولي للقطاع الغير ربحي «LENA_EXPO» والذي أقيم في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية «مسك» ودشنه وزير الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية المهندس أحمد الراجحي. وأكد المدير التنفيذي ب«صواب» بالمنطقة محمد بن يحيى مسملي، أن حضور صواب في فعاليات المعرض الدولي للقطاع الغير ربحي «LENA_EXPO» جاءت في إطار حرصها للتعريف بها وبمشاريعها وبرامجها، وأنشطتها، ومبادراتها، وشراكاتها، واتفاقياتها وانجازاتها النوعية، والإستفادة القصوى وتبادل الخبرات والتجارب، وتعزيز دورها الريادي من خلال مزيد من الشراكات بين القطاعات والجهات ذات العلاقة، إلى جانب المانحين لضمان الاستدامة المالية، بما يخدم مستفيديها المتعافين من الإدمان. ولفت مسملي، تعزيزاً لمسؤوليتها المجتمعية وفقاً لرؤية 2030، وتطوير سبل التعاون لدعم وتمكين ومساندة المستفيدين والمستفيدات بين صواب والقطاعات والجهات المشاركة في المعرض، فقد أبدو العديد من المشاركين في المعرض استعدادهم لإبرام إتفاقيات وشراكات لتسهم في تحقيق مستهدفات صواب وتطلعاتها الرامية الى دعم مستفيديها المتعافين من الإدمان والتي سترى النور قريباً.


المدينة
منذ 4 أيام
- المدينة
الحقيل: 133 ألف منشأة تشييد للتنمية وبناء مدن ذكية
أكَّد وزير البلديَّات والإسكان ماجد الحقيل، أنَّ قطاع التشييد في المملكة يضم أكثر من 133 ألف منشأة، و1.6 مليون فرد، يساهمون في بناء مدن ذكيَّة وتنمية متكاملة.وأشار خلال أعمال «منتدى إدارة المشروعات العالمي GPMF 2025»، الذي تستضيفه العاصمة الرياض، بحضور أمين المنطقة الشرقيَّة م. فهد الجبير، إلى أنَّ إدارة المشروعات تعزِّز قدرة المؤسَّسات على التنبؤ والاستجابة والتنفيذ؛ ممَّا يسهم في تحسين الأداء، ورفع جودة الإنجاز.وأكد «الحقيل» أنَّ رُؤية المملكة 2030 ترسم مستقبلًا طموحًا يعيد تشكيل الواقع الاقتصاديِّ والاجتماعيِّ والتنمويِّ، مشيرًا إلى أنَّ إدارة المشروعات لم تعد خيارًا تنفيذيًّا، بل أصبحت منهجًا إستراتيجيًّا وأداة رئيسة لتحقيق الأثر المستدام.وأوضح أنَّ مجلس المشروعات الوطنيَّة يسهم في توحيد الجهود، ورفع كفاءة الأداء، كما تعزِّز مكاتب إدارة المشروعات الحكوميَّة ممارسات التخطيط والمتابعة والحوكمة؛ لضمان جودة التنفيذ واتِّساقه مع الأهداف الوطنيَّة.وشدَّد الحقيل على دور إدارة المشروعات في بناء المستقبل وتعزيز الاستدامة، من خلال تخطيط مدروس يعيد تصميم الأحياء، ويرتقي بجودة الحياة، واضعًا الإنسان في صميم الاهتمام، وأكَّد أنَّ نجاح هذا النهج يعتمد على وضوح الأهداف، ومرونة الأنظمة، وابتكار الحلول، وتكامل الأدوار بين الجهات المختلفة.ويُعدُّ «منتدى إدارة المشروعات العالمي GPMF 2025» منصَّة دوليَّة بارزة تجمع أكثر من 13 ألف مختص من 100 دولة، بمشاركة 120 متحدِّثًا عالميًّا، ويتضمَّن 60 جلسة حواريَّة، و16 ورشة تدريبيَّة، ما يؤكِّد دور المملكة الرياديِّ في قيادة التحوُّلات التنمويَّة والمؤسسيَّة عالميًّا.