logo
سعود أبو سلطان يطلق أغنيته الجديدة "قليل الشوق"

سعود أبو سلطان يطلق أغنيته الجديدة "قليل الشوق"

الديار١٦-٠٧-٢٠٢٥
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اطلق الفنان سعود أبو سلطان اغنية جديدة تحمل عنوان " قليل الشوق " وهي باللهجة الخليجية ، وتتميز الاغنية بطابعها الرومانسي المليء بالحب والمشاعر التي تعبر عن الألم والحنين ، من كلمات احمد اشرف المطري ، الحان وتوزيع حاتم منصور ، جيتارات جوزيف دمرجيان ، مكس وماستر حسني أبو زهرة ، وقام بأداء الكورال كورال الوطن .
جدير بالذكر ان الفنان سعود أبو سلطان يمتلك ارشيفا ثريا بالاغنيات التي تعامل فيها مع مجموعة كبيرة من الملحنين والشعراء ، ويتميز بدقة اختياراتة ونوعيتها .
وجاء في مطلعها : ‬
قليل الشوق كثير البعد والإهمال .. مفرّح فيني العذال .. ولا في قلبه ذرة ذوق
قليل الشوق حبيبي القاسي بزيادة .. وصارت قسوته عادة .. مزاجي ومستحيل يروق
شوية حُب .. طلبت وحبتين إحساس .. شوي شعور ياابن الناس .. وفرصة في سبيل القُرب
قليل الشوق تم اطلاقها على القناة الرسمية " يوتيوب " للفنان سعود أبو سلطان ، وعلى كافة المتاجر الموسيقية ، والاذاعات الخليجية والعربية .
للاستماع للعمل من خلال الرابط المرفق :
https://youtu.be/4JVWJVN_rwA?si=wh3jtZc0_1d6WJK8
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زياد الرحباني ودّع مُحّبيه... وفيروز "أبكت ناظريها" سلام سلّم العائلة باسم عون وسام الأرز من رتبة كومندور: سيبقى صوت الحق والحقيقة
زياد الرحباني ودّع مُحّبيه... وفيروز "أبكت ناظريها" سلام سلّم العائلة باسم عون وسام الأرز من رتبة كومندور: سيبقى صوت الحق والحقيقة

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

زياد الرحباني ودّع مُحّبيه... وفيروز "أبكت ناظريها" سلام سلّم العائلة باسم عون وسام الأرز من رتبة كومندور: سيبقى صوت الحق والحقيقة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خيم الحزن أمس على جميع اللبنانيين، في وداع الموسيقار زياد الرحباني، فقد تجمع محبو زياد صباحا بالمئات أمام مدخل مستشفى فؤاد خوري في الحمرا، في انتظار خروج النعش. كان الوداع مهيبا على باب المستشفى، وكانت الدموع حاضرة في مقل الحشود، في أجواء من الحزن الشديد، مترافقة مع ترداد أغان وأعمال فنية، لحنها الراحل. وعند خروج الجثمان، الذي وضع في سيارة رباعية الدفع من بوابة الطوارىء، علا التصفيق الحاد والزغاريد والهتافات باسم زياد، وسط قرع أجراس الكنائس، بمشاركة خالة الراحل هدى حداد، وأبناء أعمامه، بالإضافة الى الأمين العام للحزب الشيوعي حنا غريب، فيما أدى عدد من كهنة المحيدثة الصلاة على جثمانه في داخل المستشفى. بعدها، شق موكب التشييع طريقه بصعوبة في شارع الحمرا الرئيسي، وسط رفع أعلام الحزب الشيوعي اللبناني والأعلام الفلسطينية، بمشاركة النائبين ابراهيم الموسوي وعلي فياض، بالاضافة الى عدد كبير من الفنانين ورفاق درب الراحل، فيما احتشد المواطنون على جانبي الطريق، ونثروا الورود على الموكب، لإلقاء النظرة الأخيرة على زياد، مع بث أغاني فيروز التي لحنها الراحل. وسار الموكب وسط الحشود، تقدمه دراجو قوى الأمن الداخلي على طول خط الحمرا، ليتجه بعدها الى منطقة الصنائع، ومن ثم شارع سبيرز - برج المر، من ثم الأشرفية، لينطلق بعدها باتجاه بلدة المحيدثة في بكفيا، حيث سيوارى الراحل في الثرى. ثم وصل جثمان الموسيقار الراحل إلى كنيسة رقاد السيدة- المحيدثة بكفيا لصلاة الجنازة عليه، وظهرت والدته السيدة فيروز لتدفن فلذة كبدها، فبكت وأبكت ناظريها برفقة ابنتها ريما، بينما توافدت الشخصيات السياسية والفنية ومحبي زياد لتقديم التعازي. وقد حضر القداس رئيس الحكومة نواف سلام ممثلاً رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب ممثلاً رئيس المجلس نبيه بري، الرئيس وزيرا الثقافة غسان سلامة ووزير الإعلام بول مرقص. كما حضرت شخصيات رسمية وسياسية وحشد كبير من أهل الفن والفكر والثقافة ، بالإضافة إلى محبي زياد الرحباني وجمهوره ، وفي حضور إعلامي كبير. ترأس صلاة الجنازة راعي ابرشية جبل لبنان للروم الاورثوذكس المطران سلوان موسي، الذي القى كلمة تحدث فيها عن "زياد المبدع الذي ضحى من أجل الانسان في لبنان"، مشيرا الى أن "زياد رأى آلام الناس وأوجعته، وحمل هذا الوجع صليبا في حياته، وعبر عنه بطريقته لمقاومة هذا الوجع والاتجاه نحو النور. هذا الانسان خدم في حقل الله فانتفض على كل شيء، وحمل وزر كلمته لانه تألم من أجل الحقيقة التي يراها". أضاف: "زياد كان يحمل جرحا بنفسه وهذا الجرح جعله مبتكرا وأخرج من الوجع نورا لحياة الإنسان، هكذا فعل بمشوار حياته معنا وللاجيال المقبلة، فحقق فرقا وتغييرا في حياتنا وفي كل مجتمع، وفي العمق زياد غير في واقعنا ولم يجعلنا ننكسر حتى النهاية، فعاش معنا قيامة النفوس، ففجر ذلك بكلمات وألحان.". وتوجه المطران موسىي الى السيدة فيروز، قائلا: "اليوم غادرك زياد، ولكن أولادك كثر فاولاد هذه العائلة في كل مكان، ينامون ويستيقظون على هذا الصوت وهذه الكلمة والمعنى، الذي يقدح حجر الصوان ويخلق بالنفوس وفي كل مكان أملا ورجاء جديدين. التعزية للسيدة فيروز ولكل العائلة، انكم اسستم عائلة لكل الوطن على مر العقود التي مرت والآتية، أصبحنا عائلة لوطن اسمه لبنان وكلنا لهذا الوطن ليكون هذا الوطن دائما لنا ونصونه ونذود عنه ونضحك من أجله". وختم: "زياد ضحى بنفسه من أجل لبنان ومن أجل الوعي في هذا الشرق المجروح والمظلوم، كيلا يبقى في السجن وليخرج من المعاناة ، سلاحه الإيمان بالإنسان وصدقه، زياد كان بشيرا لعالم أفضل، حمل صليبه حتى النهاية، فكان مغواراً ذهب إلى الخطوط الامامية في هذا الوجود، من دون أن يخاف على نفسه من أجل حماية الآخرين". بعد ذلك، منح سلام باسم رئيس الجمهورية الراحل زياد "وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور"، وقال: "اتكلم حيث تختنق الكلمات. أقف بخشوع امام الأم الحزينة والعائلة والأصدقاء ولبنان كله شريك في هذا الحفل الكبير. زياد المبدع العبقري، كنت ايضا صرخة جيلنا الصادقة الملتزم قضايا الإنسان والوطن، وقد قلت ما لم يجرؤ الكثيرون منا على قوله. أما "بالنسبة لبكرا شو"، فللأجيال القادمة، ستبقى يا زياد صوت الجمال والتمرد، صوت الحق والحقيقة، حين يصير السكوت خيانة". اضاف: "قرر رئيس الجمهورية منح الفقيد وسام الارز الوطني من رتبة كومندور، وقد كلفني فتشرفت أن اسلمه الى العائلة متقدما منها باسم رئيس الجمهورية وباسمي الشخصي بأحر التعازي، سائلا القدير أن يتغمده بغالي رحمته ويسكنه فسيح عليائه، وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والعزاء". وبعد الصلاة، تقبلت فيروز محاطة بالعائلة التعازي في صالون الكنيسة. ثم نقل جثمان الراحل إلى مدافن فيروز في شويا ليوارى في الثرى بجانب شقيقته ليال. وكان صالون الكنيسة غص منذ وصول نعش الراحل قبل الظهر، بالمعزين.

"تكرار مشهد الخيانة الزوجية"... ميسي يقع في فخ حفل كولدبلاي
"تكرار مشهد الخيانة الزوجية"... ميسي يقع في فخ حفل كولدبلاي

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

"تكرار مشهد الخيانة الزوجية"... ميسي يقع في فخ حفل كولدبلاي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ظهر الأرجنتيني ليونيل ميسي أسطورة كرة القدم العالمية وهداف برشلونة التاريخي في حفلة "فرقة كولدبلاي" الأميركية في بوسطن. وكانت واقعة مثيرة للجدل قد شهدها حفل لفرقة "كولدبلاي" حين التقطت الكاميرات فيديو لآندي بايرون الرئيس التنفيذي لشركة "أسترونومر" وهو يحتضن كريستين كابوت، مديرة الموارد البشرية بالشركة. وتسببت هذه القبلة العلنية في علاقة غير شرعية بينهما في أزمات عديدة للطرفين أدت إلى استقالة بايرون من منصبه وأثر ذلك على الحياة الشخصية للاثنين. وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية في تقرير لها أن هذه الصور والفيديو تم التقاطه من خلال ما يسمى بـ"كاميرا القبلات" التي تسرق لحظة حميمية ما من الجماهير الحاضرة في الحفل وتفضحهم. ولكن هذه المرة من تواجد في الحفل كان ليونيل ميسي وزوجته أنتونيلا روكوزو والدة أبناءه الثلاثة حيث تواجدا في حفل الفرقة الذي أقيم في ميامي. وحين ركزت كاميرات الحفل على ميسي وأنتونيلا دوى التصفيق الصارخ في جنبات الحفل. ومن جانبه علق كريس مارتن مطرب الفرقة الشهيرة على حضور البرغوث قائلا:ً "رحبوا بأعظم رياضي على مر العصور". وبعد أن ظهرت الصورة، ارتسمت على وجهي ميسي وأنتونيلا ابتساماتٌ عريضةٌ وهما يُحييان الجمهور، الذي صفق تصفيقًا حارًا مع تعالي الهتافات "ميسي، ميسي" في ملعب هارد روك حيث أقيم الحفل.

زياد الرحباني... ممنوع أن تموت
زياد الرحباني... ممنوع أن تموت

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

زياد الرحباني... ممنوع أن تموت

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يمكن لزياد الرحباني ان يرحل؟ مستحيل. مكانه بيننا، بين الناس. هو «منا وفينا». زياد الرحباني دخل قلوبنا بعفويته وببساطته وجنونه اللطيف. مسرحياته وموسيقاه، وكل اعماله الابداعية والعبقرية حفرت مكانا عميقا في ذاكرتنا وقلوبنا، حتى بتنا نكرر جملا من مسرحياته في مجالسنا، لوصف الواقع بسخرية مميزة لم يعرف سواه ان يتقنها. زياد الرحباني ، الفنان العبقري، السياسي بامتياز، الوطني المتمرد، هو صوت الناس والفقراء والمهمشين. يقول ما نفكر فيه، ولكن بطريقته الخاصة البسيطة والعفوية والصادقة. انسانيته وتواضعه هما الميزتان الاحب على قلب الناس، واللتان جعلتاه قريبا منهم. لم ولن نشبع من الاستماع الى موسيقى زياد الرحباني التي تشبهنا، متعبة، عميقة ومجنونة. موسيقاه تخفف من مللنا، ومن خيبات املنا، ومن مآسي شعبنا، اذ تجعل ايامنا اجمل، فنستهزىء بالالم كما استهزأ زياد الرحباني به. مسرحياته التي تكلمت على واقع مجتمعنا، وعلى الحرب الاهلية التي سرقت سنينًا كثيرة من عمر زياد الرحباني، ومن اعمار اناس كثر، اضحت ذاكرة وطن ورؤية عميقة لشعب لا بد ان يتعلم من اخطائه، ويستفيق من ثباته العميق. زياد الرحباني ممنوع ان تموت. حواراتك في المقاهي، تنقلك في شوارع الحمرا، احاديثك مع الفقراء والعشاق، ومع كل من تعبوا من البلد، لم تنته ولم تكملها بعد. نحن بحاجة اليك، بحاجة الى جنونك بوجه الجنون المريض الذي يعصف ببلدنا. ممنوع ان تموت يا زياد، لأننا لم نجد بعد من يضحكنا بمرارة كما كنت تفعل. من يقول الحقيقة برشفة «ويسكي» ونَفَس سجائر متعب، من يصرخ بما لا نستطيع قوله، من يغنّي للبسطاء لا للسلطة، للشارع لا للمنصات. ممنوع ان تموت يا زياد. وكيف يموت زياد الرحباني، المفعم بالحياة، النابض بالذكاء، الساخر المضحك؟ نحتاج دوما الى نقدك الساخر الذكي. أنت يا زياد ضروري للبنان، كما الأرز والمناقيش صباح الأحد، كما فيروز في السادسة صباحا. لا نريد أن نحيا في وطن بلا زياد، لان موتك إعلان نهائي بانتهاء مرحلة، كنا لا نزال نكابر ونقول إنها لا تزال حية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store