logo
باكالوريا: نجاح 130 تلميذًا من مراكز الطفولة التونسية...قصص نجاح مبهرة

باكالوريا: نجاح 130 تلميذًا من مراكز الطفولة التونسية...قصص نجاح مبهرة

تورس١٢-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، اليوم السبت 12 جويلية 2025، عن نجاح 56 تلميذا من أبناء مراكز الطفولة في دورة المراقبة من بين 121 مترشحًا، بعد أن سبق ونجح 74 منهم في الدورة الرئيسية، ليصل بذلك العدد الجملي للناجحين إلى 130 من مجموع 298 مترشحًا، أي بنسبة نجاح بلغت 43.62%.
كما أفادت الوزارة بنجاح 21 تلميذًا من أبناء قرى الأطفال"SOS"، مؤكّدة أنها ستواصل مرافقة الناجحين في مرحلة التوجيه الجامعي بالتعاون مع الجمعية التونسية لجودة التعليم، نظرًا لأهمية هذه المرحلة في تحديد المسار الجامعي والمهني في المستقبل.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مرشح خارج النظام.. من هو 'تييموكو أسالي الحالم' برئاسة ساحل العاج؟
مرشح خارج النظام.. من هو 'تييموكو أسالي الحالم' برئاسة ساحل العاج؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا نيوز

مرشح خارج النظام.. من هو 'تييموكو أسالي الحالم' برئاسة ساحل العاج؟

يبرز المرشح لرئاسة ساحل العاج تييموكو أنطوان أسالي كوجه مختلف تماماً عن الطبقة السياسية التقليدية، إذ يأتي من خارج عباءة الأحزاب التقليدية، ويتشح بتجربة طويلة في الصحافة الاستقصائية، وسجل حافل بالدفاع عن السجناء والمهمّشين، بحسب تقرير لمجلة 'جون أفريك'. وتقول المجلة إن تييموكو أنطوان أسالي وجه سياسي غير تقليدي، لا ينتمي لأي من النخب الحزبية المعروفة، بل ينطلق من هوامش المجتمع مسلحًا بتاريخ نضالي في الصحافة الاستقصائية والدفاع عن المهمشين والسجناء. وتضيف: 'هو رجل خرج من السجن لا ليطلب العفو، بل ليطالب بالتغيير، ويقود اليوم حملة شعبية واسعة لجمع التزكيات، ساعيًا إلى كسر المعادلات القائمة وطرح بديل ميداني حقيقي'. ووصفت المجلة أسالي بـ 'المرشح خارج النظام'، في إشارة إلى قطيعته الواضحة مع منظومة الحكم التقليدية، وتأكيدًا على مسيرته المليئة بالصدامات مع السلطة، حيث اختلطت تجربته في الصحافة والنشاط المدني بمعاناة السجون ومرافعاته عمن لا صوت لهم. نشأته وولد أسالي عام 1975 في مدينة تياسالي، الواقعة بين أبيدجان وياموسوكرو، في منطقة البحيرات. ونشأ في كنف الريف، بعيدًا عن صخب العاصمة، وهي خلفية اجتماعية ساهمت في تشكيل خطابه السياسي القريب من نبض الناس، وفق المجلة. وقال التقرير: 'بعد تخرجه من جامعة كوكودي بشهادة في القانون والإدارة العامة، كان يحلم أن يصبح قاضيًا، غير أن حلمه اصطدم بواقع فاسد حين طُلبت منه رشوة لدخول المدرسة الوطنية للإدارة. تلك الحادثة شكّلت منعطفًا مفصليًا، اختار بعده أن يحارب الظلم بدلًا من أن يكون جزءًا من بنيته'. صراعه مع السلطة في عام 2007، كتب مقالًا بعنوان 'العدالة، المجرمون والفساد'، كشف فيه ممارسات الفساد في الجهاز القضائي، مما أدى إلى سجنه لمدة سنة بتهمة 'إهانة القضاء' و'التشهير بالنيابة'. وأشارت المجلة إلى الصحفي المرشح: 'لم يصمت خلف القضبان، بل حوّل سجنه في ماكا إلى ساحة نضال قانوني، دافع فيها عن العشرات من السجناء المظلومين، وأسهم في إطلاق سراح أكثر من 60 منهم'، مبينة أنه 'داخل الزنزانة، أسّس مكتبًا صغيرًا للاستشارات القانونية، واكتسب احترامًا واسعًا في أوساط السجناء'. وتابعت: 'بعد خروجه من السجن في 2008، أوفى بوعده لرفاقه وأسس منظمة 'SOS العدالة في ساحل العاج'، التي نظرت في قضايا المحتجزين، قبل أن يوسّع نشاطه عبر جمعية 'حياتي في وعيي'، المخصصة لمكافحة البطالة وتعزيز الوعي المدني'. وفي 2011، دخل عالم الصحافة من بوابة 'الفيل الغاضب' (L'Éléphant Déchaîné)، صحيفة استقصائية مستوحاة من 'لو كنار أونشينيه' الفرنسية، حوّلها إلى منصة لفضح الفساد السياسي والإداري، وواحدة من أكثر وسائل الإعلام نفوذًا وجدلًا في البلاد. ويرى التقرير أن تحول أسالي من الصحافة إلى السياسة جاء بعد أن أدرك 'لا شيء يتغير حقًا رغم قوة ما كشفته مقالاته'، ليخوض أول تجربة في الانتخابات النيابية عام 2016، قبل أن يفوز برئاسة بلدية تياسالي في 2018، ثم نال مقعدًا نيابيًا في 2021. كما أُعيد انتخابه رئيسًا للبلدية عام 2023 رغم منافسة شرسة مع الحزب الحاكم. ويتحدث التقرير عن أسالي الذي يضع نصب عينيه اليوم رئاسة الجمهورية، بعد أن أطلق في 5 يوليو / تموز الجاري حملته لجمع التزكيات الدستورية، متنقّلًا بين 17 منطقة إدارية، يلتقي الناس وجهاً لوجه، ويتحدث إليهم بلغة بسيطة تلامس احتياجاتهم. ويستند في هذا التوجه إلى حركة سياسية أسسها باسم 'كوت ديفوار اليوم وغدًا' (ADCI)، تعد بإعادة بناء العلاقة بين المواطن والدولة على أسس الحكم الرشيد، الشفافية، واستقلال القضاء. ويتعاون المرشح مع شخصيات مستقلة بارزة مثل المحافظ السابق لأبيدجان فنسنت توه بي، في محاولة لتشكيل قطب سياسي يتجاوز الانقسامات التقليدية ويعيد رسم ملامح الحياة السياسية في كوت ديفوار. ولفتت المجلة إلى أن الأنظار في الدولة الأفريقية تتجه اليوم 'نحو الفيل الغاضب، ذلك الصوت القادم من الهامش، الذي قد يربك حسابات الكبار، ويعيد الاعتبار لمن تم إسكاتهم طويلًا'.

ملتقى تشاوري في "قرى الأطفال" يبحث تعويض الفاقد التعليمي
ملتقى تشاوري في "قرى الأطفال" يبحث تعويض الفاقد التعليمي

الوكيل

timeمنذ 3 أيام

  • الوكيل

ملتقى تشاوري في "قرى الأطفال" يبحث تعويض الفاقد التعليمي

الوكيل الإخباري- نظمت جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية، الملتقى الأول التشاوري لشخصيات تربوية ووطنية، لبحث تطوير سبل دعم الأطفال والشباب وتنمية مواهبهم ومواجهة التحديات التي تعترض طريقهم. اضافة اعلان وأوضحت الجمعية في بيان، اليوم الخميس، أن الملتقى ركز على أهمية اكتشاف المواهب، وتعويض الفاقد التعليمي، والعمل مع الأطفال الذين يواجهون صعوبات ناجمة عن ظروف حياتية أو نفسية. وأكد عضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور محمود المساد، أن جوهر رسالة قرى الأطفال هو بناء بيئة تعليمية وإنسانية دافئة، تمكن الأطفال من الشعور بالانتماء، وتحفز قدراتهم، وتمنحهم الثقة بالنفس في مسيرتهم نحو الاستقلالية، وتؤسس لمسار تعليمي ونفسي متوازن يمكنهم من النمو والنجاح. من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية، المهندس مصطفى الوشاح، أن الشراكة مع التربويين والخبراء الوطنيين أمر حيوي لنجاح مهمة الجمعية، لا سيما في المجال التعليمي، مشيرا إلى التزام الجمعية بأن تظل حاضنة تعليمية وإنسانية تضمن لكل طفل تعليما نوعيا يعزز فرص نجاحه. من ناحيتها، عرضت المديرة الوطنية لقرى الأطفال الأردنية ورئيسة الهيئة العامة لقرى الأطفال الدولية، رنا الزعبي، النموذج المتكامل لقرى الأطفال في الأردن، موضحة أن الجمعية رغم انتمائها إلى شبكة دولية في 137 دولة، إلا أنها جمعية أردنية بالكامل، وتعمل تحت مظلة وزارة التنمية الاجتماعية. وبينت أن برامج الجمعية تشمل 3 قرى في عمان وإربد والعقبة، وتخدم فئات متعددة، من خلال تدخلات تبنى على معايير علمية وحقوقية. وأضافت الزعبي أن برامج الجمعية لا تقتصر على رعاية الأطفال، بل تشمل أيضا حماية وتمكين النساء والشباب والأسر، والدمج المجتمعي، والتعليم، والصحة النفسية، والمناصرة، إضافة إلى برامج التمكين الاقتصادي. وتناولت مديرة قرية أطفال عمان، هديل الفقيه، أبرز تحديات التعليم داخل القرى، مشيرة إلى أن الجمعية تعتمد آليات وتقييمات معرفية مبكرة، ليتم تصميم خطط تعليمية فردية لكل طفل بناء على مستواه الأكاديمي، مع متابعة الأداء الأكاديمي والنفسي بشكل دوري. كما سلطت الضوء على أساليب دعم المناعة النفسية للأطفال المتأثرين بصدمات نفسية، وتقديم أنشطة مثل العلاج بالفن، إضافة إلى التعليم الموازي لرعاية المواهب المكتشفة وتطويرها.

ملتقى تشاوري في قرى الأطفا يبحث تعويض الفاقد التعليمي
ملتقى تشاوري في قرى الأطفا يبحث تعويض الفاقد التعليمي

السوسنة

timeمنذ 3 أيام

  • السوسنة

ملتقى تشاوري في قرى الأطفا يبحث تعويض الفاقد التعليمي

عمان - السوسنة نظمت جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية، الملتقى الأول التشاوري لشخصيات تربوية ووطنية، لبحث تطوير سبل دعم الأطفال والشباب وتنمية مواهبهم ومواجهة التحديات التي تعترض طريقهم. وأوضحت الجمعية في بيان، اليوم الخميس، أن الملتقى ركز على أهمية اكتشاف المواهب، وتعويض الفاقد التعليمي، والعمل مع الأطفال الذين يواجهون صعوبات ناجمة عن ظروف حياتية أو نفسية. وأكد عضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور محمود المساد، أن جوهر رسالة قرى الأطفال هو بناء بيئة تعليمية وإنسانية دافئة، تمكن الأطفال من الشعور بالانتماء، وتحفز قدراتهم، وتمنحهم الثقة بالنفس في مسيرتهم نحو الاستقلالية، وتؤسس لمسار تعليمي ونفسي متوازن يمكنهم من النمو والنجاح. من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية، المهندس مصطفى الوشاح، أن الشراكة مع التربويين والخبراء الوطنيين أمر حيوي لنجاح مهمة الجمعية، لا سيما في المجال التعليمي، مشيرا إلى التزام الجمعية بأن تظل حاضنة تعليمية وإنسانية تضمن لكل طفل تعليما نوعيا يعزز فرص نجاحه. من ناحيتها، عرضت المديرة الوطنية لقرى الأطفال الأردنية ورئيسة الهيئة العامة لقرى الأطفال الدولية، رنا الزعبي، النموذج المتكامل لقرى الأطفال في الأردن، موضحة أن الجمعية رغم انتمائها إلى شبكة دولية في 137 دولة، إلا أنها جمعية أردنية بالكامل، وتعمل تحت مظلة وزارة التنمية الاجتماعية. وبينت أن برامج الجمعية تشمل 3 قرى في عمان وإربد والعقبة، وتخدم فئات متعددة، من خلال تدخلات تبنى على معايير علمية وحقوقية. وأضافت الزعبي أن برامج الجمعية لا تقتصر على رعاية الأطفال، بل تشمل أيضا حماية وتمكين النساء والشباب والأسر، والدمج المجتمعي، والتعليم، والصحة النفسية، والمناصرة، إضافة إلى برامج التمكين الاقتصادي. وتناولت مديرة قرية أطفال عمان، هديل الفقيه، أبرز تحديات التعليم داخل القرى، مشيرة إلى أن الجمعية تعتمد آليات وتقييمات معرفية مبكرة، ليتم تصميم خطط تعليمية فردية لكل طفل بناء على مستواه الأكاديمي، مع متابعة الأداء الأكاديمي والنفسي بشكل دوري. كما سلطت الضوء على أساليب دعم المناعة النفسية للأطفال المتأثرين بصدمات نفسية، وتقديم أنشطة مثل العلاج بالفن، إضافة إلى التعليم الموازي لرعاية المواهب المكتشفة وتطويرها. وطالب المشاركون في جلسة حوارية، بضرورة إطلاق برامج لرعاية الأطفال الموهوبين والمتفوقين داخل القرى، وتقديم تدريبات مركزة بحسب الحاجات التعليمية المحددة، مؤكدين أهمية تعزيز العلاقة مع المدارس المستضيفة والخاصة، وتقديم منح دراسية، وبناء شبكة دعم من خبراء تربويين يقدمون استجابات عملية وسريعة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store