
لازم تتعلم تمثيل.. طارق الشناوي يوجه انتقادا لاذعا لـ ياسمين صبري
وجه الناقد الفني طارق الشناوي انتقادا لاذعا للفنانة
وذلك بسبب دورها في فيلم المشروع إكس والذي يعرض في السينمات المصرية والعربية خلال الفترة الحالية ويشهد تفاعل كبير من قبل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
طارق الشناوي ينتقد ياسمين صبري
وقال طارق الشناوي خلال لقاءه مع برنامج et بالعربي في تصريحات رصدها موقع
، متحدثا عن الفنانة ياسمين صبري: "ممكن تكون اتعلمت فسبة، لكن الأهم من الفسبة تتعلم التمثيل".
طارق الشناوي
ولم تكن ياسمين صبري هي الوحيدة التي لم يعجب طارق الشناوي بأداءها في فيلم المشروع إكس بل أيضا كريم عبد العزيز حيث قال: "كريم عبد العزيز ليس في أفضل حالاته".
وعن منافسة فيلمين فقط بالسينما وهم المشروع إكس وريستارت، قال طارق الشناوي: قرروا يقسموا التورتة فيما بينهم ولم يعترض أحد وانت أما تنزل فيلمين فقط بتضمن إيرادات اكتر، وتضمن دعايا أقل.
تفاصيل فيلم المشروع إكس
فيلم المشروع x بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، وهنا الزاهد، ومصطفى غريب، من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وتدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي حول مهندس يعمل في تصليح الهواتف، يحلم بالزواج من مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، ويواجهان معًا العديد من التحديات.
فيلم المشروع إكس
وتصدر فيلم المشروع إكس قائمة الأعمال الاكثر إيرادا في السينما المصرية حتى الآن، ويليه فيلم ريستارت وهما الفيلمان الوحيدان الذان ينافسان في عيد الاضحى على شباك التذاكر.
ياسمين صبري تتحدث عن دورها في فيلم المشروع إكس
يذكر، أنه سبق وتحدثت ياسمين صبري عن دورها في فيلم المشروع إكس، حيث قالت في تصريحات تليفزيونية سابقة : دوري كان مختلف تماما وأول مرة أظهر فيه كدة لأن المخرج بيتر ميمي دايمًا بيوجهني أني مطلعش برا الشخصية، لأن نبرة صوتي ساعات بترفع فكان بيخليني أتكلم بشكل أعمق ودي مش طبيعتي، والشخصية كلامها ما قل ودل وبتعبر دايمًا بالأكشن، ده دور عمري ما عملته وأنا حبيت الأكشن أوي وحسيت أني اتحطيت في المكان الصح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 35 دقائق
- النبأ
لغز اقتصار موسم عيد الأضحى على فيلمين لـ تامر حسنى وكريم عبد العزيز
«موسم باهت».. هذا ما ينطبق تماما مع ما يشهده موسم أفلام عيد الأضحى من قلة أعداد الأعمال المعروضة في سابقة جديدة لم تحدث من قبل. واكتفى موسم أفلام عيد الأضحى على غير العادة بمناسبة ضئيلة بين فيلمين في مشهد يبدو أنه متفق عليه امتدادا لوسم عيد الفطر الماضي الذي لم يشهد سوى عرض 4 أعمال فقط غاب عنها نجوم الصف الأول. وطرح المشهد بقوة عدة تساؤلات لدى النقاد الفنيين والجمهور، هل أصبح تقليص عدد الأفلام في موسم كبير مثل عيد الأضحى قرارا ناتجا عن ذكاء توزيع بهدف منح بعض الأعمال فرصة مشاهدة أوسع؟ أم أنه توجيه مقصود لإجبار الجمهور على مشاهدة فيلم أو اثنين بعينهم، دون إتاحة مساحة للاختيار أو التنافس الحقيقي؟ جاء الفيلم الأول لموسم عيد الأضحى «مشروع X» من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وبطولة كريم عبد العزيز، إياد نصار، ياسمين صبري، أحمد غزي، عصام السقا. تدور أحداث الفيلم حول عالم آثار يكتشف سرا قد يغير مستقبل الطاقة ليجد نفسه مطاردا من منظمة سرية تسعى لإسكاته فيدخل في مواجهة شرسة لحماية ابنته وكشف الحقيقة. أما الفيلم الثاني فهو «ريستارت»، بطولة تامر حسني وهنا الزاهد، ومن تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق، ويشارك فيه عدد من الفنانين من بينهم باسم سمرة، محمد ثروت، عصام السقا، السيد أسامة. تدور القصة حول فني هواتف بسيط يقع في حب مؤثرة على السوشيال ميديا، ويبدأ رحلة مع عائلتهما بحثًا عن الشهرة عبر الإنترنت، ما يقود لسلسلة من المواقف الكوميدية الساخرة. وأثيرت تساؤلات كثيرة حول غياب أفلام أخرى كانت مرشحة للعرض في الموسم مثل «الجواهرجي» لمحمد هنيدي ومنى زكي، و«أحمد وأحمد» لأحمد السقا وأحمد فهمي وغيرهم من الافلام، ما دفع البعض للربط بين هذا الغياب وبين رغبة بعض شركات التوزيع في منح أحد الافلام مساحةعرض أوسع دون منافسة حقيقية. حرق الأفلام في هذا الصدد، يرى المخرج أمير رمسيس أن تقليص عدد الأفلام في موسم العيد ليس مشكلة بل يعد خطوة مدروسة. وأضاف «رمسيس» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «الفيلمان المعروضان حاليا ضخمان وقادران على أن يحتلا قاعات العرض لكن لدينا أفلام كثيرة سواء في العلب أو في المراحل النهائية وكان ممكن تنزل». وتابع: «لكن أعتقد أن التوزيع الجيد لفيلم متكلف زي مشروع X لازم يتفرد له مساحة علشان الناس تشوفه بما يتماشى مع الإيرادات المنتظرة، وأيضًا فيلم ريستارت لتامر حسني فيلم ضخم مش فيلم صغير وده نوع من الذكاء التوزيعي إنك ما ترميش الأفلام جنب بعضها، علشان كده كنا بنشتكي زمان من ظاهرة حرق الأفلام في العيد». واستكمل: «لو نتذكر موسم العيد الماضي كان يوجد زخم وشهرين كاملين لم يكن فيهم غير فيلم واحد فقط في السينمات وهو إكس مراتي، وكنا بنشكو من خلو القاعات، في حين إن في أفلام نزلت قبل كده اتظلمت لأنها اتزنقت في العيد، فممكن يكون التخطيط هذا الأفضل لصيف ها العام وان هذه خطوة إيجابية». واختتم: «نزول الفيلمين دول فقط أفضل لكي لا تظلم أفلام أخرى تنزل جنبهم لأن الماضي اتظلمت أفلام نزلت جنب أفلام إنتاجا أكبر، وطالما أن الصيف فاضي وعندنا شهرين فيهم إيرادات، وفيه جمهور بيدخل السينما فأعتقد إن ده الذكاء اللي حصل السنة دي». فرصة للمشاهدة وفي سياق متصل، علّق الناقد الفني الدكتور ياسر محب على اقتصار موسم عيد الأضحى السينمائي هذا العام على فيلمين فقط، قائلا إن خريطة العروض السينمائية في مصر لم تعد واضحة أو مستقرة منذ سنوات حيث تمر أوقات يزدحم فيها شباك التذاكر بعدد كبير من الأفلام وهو ما كان يثير شكاوى من المنتجين والموزعين. وأضاف «محب» -في تصريحات خاصة لـ«النبا»- أن وجود فيلمين فقط من بطولة نجوم كبار هذا العام قد يكون في صالح السوق إذ يمنح فرصة أكبر للجمهور لمشاهدتهما دون تكدس في دور العرض، مؤكدا أن الجمهور قد يطالب بمزيد من الأفلام لكن هذا الأمر لم يعد شرطا حتى في السينما العالمية إذ لم تعد كل الأعمال تُطرح في المواسم التقليدية فقط بل باتت توزع على مدار العام. وأوضح أن النجوم أصبحوا يوازنون بين مشاركاتهم في السينما وظهورهم في دراما رمضان وأعمال المنصات الرقمية ما يفرض نمطًا مختلفا في توزيع الأعمال. وتابع: «لا أعتقد أن قلة عدد الأفلام ستؤثر سلبا على السينما المصرية بل العكس فيلمان لنجوم كبار كفيلان بجذب الجمهورلا سيما مع قرب انطلاق موسم الصيف الذي سيشهد عروضا مميزة». واختتم قائلا: «لم تعد فكرة أن من لا يشارك في موسم العيد يكون خاسرا قائمة كما كانت من قبل العام السينمائي حافل والنجوم أصبحوا أكثر وعيا بالتوازن بين ظهورهم في مختلف المنصات بما يحقق لهم الاستمرارية دون استهلاك زائد». أزمة صناعة على الجانب الآخر، قال الناقد الفني الدكتور طارق سعد، إن قلة أفلام العيد تُعد استمرارا لمشكلة ارتفاع تكاليف الصناعة، مشيرا إلى أن العيد قديمًا كان مناسبة مهمة للخروج والفسحة وكانت الشوارع تغلق بسبب وجود افلام تصل أحيانًا لـ5 أو 6 أفلام تعرض في وقت واحد. وأضاف «سعد» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «أما اليوم فقد أصبح الإنتاج مركزا في عدد قليل من الأعمال بسبب التكلفة المرتفعة، كما تقلص عدد الشركات المنتجة وأصبحت كل شركة تكتفي غالبا بفيلم واحد تضع فيه كامل تركيزها ليكون نجاحا جماهيريا ويغطي التكلفة ويحقق أرباحا». وتابع: «في السابق كان الناس يخرجون يوميا لمشاهدة أفلام مختلفة أما الآن ومع الأوضاع الاقتصادية الحالية وارتفاع أسعار التذاكر والتكاليف أصبح الجمهور يبحث عن وجبة سينمائية صغيرة ومعقولة وهذا أيضا من الأسباب». وأضاف أن التكاليف أثرت بشكل كبير على غزارة الإنتاج، مشيرا إلى أن المنتجين يشكرون على صمودهم في ظل هيمنة المنصات. واستكمل: «المنصات الآن تقدم محتوى على مدار الساعة،والمشاهد فقد شغفه بالذهاب إلى السينما بل إن بعض المنصات تعرض الأفلام بشكل حصري ويجد الجمهور في ذلك خيارا أوفر». وأكد أنه من الضروري حدوث تعاون بين المنصات والمخرجين لإنتاج أفلام مشتركة كما حدث في بداية ظهور قناة روتانا التي دعمت المنتجين ماديا مقابل الحصول على حقوق العرض وهو نموذج خدم الصناعة بشكل مباشر. وأشار إلى أن توزيع الأفلام لم يعد كما كان فأصبح توزيع المنصات أكثر أهمية واحترافية، محذرا من الاعتماد على بيع بعض الأفلام غير الناجحة للمنصات فقط من أجل تعبئة المحتوىرغم أنها لم تحقق نجاحا جماهيريا. وأوضح أن صناعة السينما يجب أن تعامل كاستثمار وصناعة هامة خاصة أن المنصات يجب أن تنفق على الأفلام كما تفعل مع المسلسلات لتخرج الأفلام بجودة مناسبة وتفعل ذلك إحدى المنصات العربية حاليا. وتابع: «أما عن ما يتردد بشأن إفساح المجال لأعمال معينة وتأجيل أعمال أخرى لصالحها فرأى أن هذا أمر وارد في إطار التنسيق ولا مشكلة فيه ما دام يتم بالتراضي وللمصلحة العامة لأن الإيرادات تعد تورتة يتم تقاسمها وكل طرف يسعى لتفادي الخسارة». وأضاف: «العناد ليس في صالح أحد وهناك متخصصون يشوفون على توزيع توقيتات العروض لضمان تحقيق إيرادات مثلًا فيلم تامر حسني كان من المفترض أن يعرض في عيد الفطر وتأجل وتم عرضه حاليا، وفيلم أحمد السقا كان يفترض طرحه في العيد حاليا ولم يصدر عنه إعلان حتى الآن وربما يطرح في أغسطس». وأكد أن هذه الترتيبات تكون حسب رؤية المسؤولين عن التوزيع لتحقيق أكبر استفادة وإذا لم يحقق المنتج الأرباح فلن يستطيع الاستمرار في الإنتاج ولهذا يحرص الصناع على اختيار توقيتات مناسبة.


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
طارق الشناوي ينشر صورة نادرة مع عاطف سالم ويصفه بـ«أقل المخرجين حظًا في السينما المصرية»
شارك الناقد الفني طارق الشناوي عبر «فيسبوك» صورة نادرة تجمعه بالمخرج الراحل الكبير عاطف سالم، صاحب مجموعة من أشهر أفلام السينما المصرية مثل «جعلوني مجرمًا»، «أم العروسة»، «النمر الأسود»، «الحفيد». وكتب «الشناوي»: «المخرج الكبير عاطف سالم صاحب أم العروسة، ويوم من عمري، وجعلوني مجرمًا، والنمر الأسود، والحفيد، وإحنا التلامذة وغيرها، قبل عشرين عامًا أصدرت عنه كتاب اطلقت عليه عنوان جعلوني مخرجًا، انه واحد من اكثر قليلي الحظ والضوء في السينما المصرية». ويُعد عاطف سالم من أبرز مخرجي العصر الذهبي، حيث قدّم أعمالًا خالدة في ذاكرة الجمهور، من بينها «أم العروسة»، «يوم من عمري»، «جعلوني مجرمًا»، «النمر الأسود»، «الحفيد»، و«إحنا التلامذة»، لكن ورغم هذا الإرث الفني الكبير، لم ينل نصيبه من الاحتفاء الإعلامي أو التكريم الكافي.


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
طارق الشناوي ينتقد أبطال المشروع X ويشير إلى ضرورة تعلم ياسمين صبري التمثيل
تلقى فيلم المشروع X انتقادات، حيث أشار النقاد إلى أنه لم يرتقِ إلى مستوى التوقعات والتكلفة الباهظة، كما تم انتقاد أداء النجوم كريم عبد العزيز وياسمين صبري وإياد نصار. طارق الشناوي ينتقد أبطال المشروع X ويشير إلى ضرورة تعلم ياسمين صبري التمثيل شوف كمان: أخبار الفن: كريم وعز بأسلوب جيمس بوند ومها الصغير مع منى الشاذلي وفي حديثه مع ET بالعربي، قال الناقد الفني طارق الشناوي: 'الفيلم على الشاشة لم يكن قويًا كما كان متوقعًا، رغم التكلفة العالية والإبهار الكبير، الفيلم يقدم للمشاهد نقلة نوعية على مستوى الصورة، لكن السؤال هنا إلى أي مدى يمكن أن تقنع هذه النقلة المشاهد في ظل ضعف السيناريو، حيث أن معظم المشاهد تبدو غير أصيلة، بل تأثرت بمراجع أخرى، وهذا كان أكبر عائق بالنسبة لي مع الفيلم'. من نفس التصنيف: تركي آل الشيخ يشارك فيديو من كواليس فيلم «7 Dogs» مع زيزو طارق الشناوي ينتقد أداء كريم عبد العزيز وإياد نصار في المشروع X كما أبدى طارق الشناوي رأيه حول أبطال الفيلم، مشيرًا إلى أن كريم عبد العزيز لم يكن في أفضل حالاته، ولم يعكس الوهج الذي اعتاد عليه الجمهور، وهو ما لاحظه أيضًا في أداء إياد نصار. طارق الشناوي ينتقد ياسمين صبري وعن ياسمين صبري، قال: 'كما ذكرت سابقًا، ياسمين لا تزال وجهًا جميلًا يبحث عن مخرج يساهم في إعادة صياغة إحساسها ومشاعرها، ولكن يجب أن نضع في اعتبارنا أننا نتحدث عن فتاة جميلة، فهي في الفيلم ربما تعلمت قيادة الفيسبا، لكن الأهم هو أن تتعلم فن التمثيل'. وفي نفس الوقت، أثنى طارق الشناوي على النجوم الشباب مثل أحمد غزي، حيث قال: 'أحمد غزي من قهوة المحطة، الجمهور ينتظر أعماله، وأصبح يشكل نجمًا قادمًا بقوة، واستخدامه للحالة المرحة كان ذكيًا جدًا، ورزقه الله بطلة مميزة'. يحقق فيلم المشروع X إيرادات مرتفعة في السينمات، متفوقًا على الأفلام المنافسة ومتصدراً القائمة، ويضم الفيلم إلى جانب الفنان كريم عبد العزيز مجموعة من الفنانين مثل ياسمين صبري، هنا الزاهد، إياد نصار، عصام السقا، مريم محمود الجندي، أحمد غزي، وعدد آخر من الفنانين، بالإضافة إلى مشاركة الفنان ماجد الكدواني كضيف شرف، الفيلم من إخراج بيتر ميمي، وكان يحمل في البداية اسم الأرض السوداء قبل الاستقرار على اسمه النهائي، ويعتبر من أضخم الأفلام السينمائية حيث تم تصويره في عدة دول عربية وأجنبية مثل تركيا، إيطاليا، إسبانيا، بالإضافة إلى مدينة الجونة.