
: زلزال يضرب بابوا الإندونيسية دون خطر تسونامي
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 6 ساعات
- تحيا مصر
«بقوة 6 درجات».. زلزال عنيف يضرب إندونيسيا وإصابة العشرات من الأشخاص
أفادت صحيفة "اندبندنت" البريطانية، اليوم الأحد، إن زلزال بقوة 6 درجات وقع في وسط سولاويزي في ، مما أدى إلى وقوع العديد من الاصابات جراء تضرر بعض المباني نتيجة الهزة الأرضية العنيفة التي ضربت البلاد، اليوم الأحد. محاصرة أشخاص تحت الأنقاض وقالت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث إن الزلزال وقع على عمق كيلومتر واحد وضرب منطقة بوسو وشعر به السكان في المناطق القريبة. وأصيب شخصان بجروح خطيرة وكانا يتلقيان العلاج في المستشفى. وذكرت التقارير أن إحدى الكنائس تعرضت لأضرار، كما انهارت أجزاء من كنيسة أخرى كانت قيد التجديد أثناء الزلزال، مما أدى إلى محاصرة عدة أشخاص تحت الأنقاض. وانتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لحظة وقوع زلزال أثناء تأدية مصلين تجمعوا في كنيسة ومع اشتداد الهزة، توقف المصلون فجأة، وبدأ الناس يصرخون ويهرعون نحو المخارج في حالة من الذعر. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع وفيات، وفقا لوكالة أنباء "بي إن بي بي". وتأتي هذه الهزة الأرضية العنيفة، بعد شهر من زلزال هائل بقوة 8.8 درجة قبالة الساحل الشرقي لروسيا، تسبب في موجات تسونامي اتجهت نحو اليابان وهاواي والساحل الغربي للولايات المتحدة. كان هذا أحد أقوى الزلازل المسجلة على الإطلاق، وأثار تحذيرات في الصين والفلبين وإندونيسيا ونيوزيلندا، وحتى في بيرو وتشيلي والمكسيك. ولم تصدر تحذيرات من احتمال وقوع تسونامي في أعقاب زلزال يوم الأحد. نشاط زلزالي وتشهد إندونيسيا زلازل متكررة بسبب موقعها على ما يسمى بحلقة النار في المحيط الهادئ، وهي منطقة تشهد نشاط زلزالي المكثف يمتد من اليابان عبر جنوب شرق آسيا وعبر المحيط الهادئ. وفي يناير 2021، أدى زلزال بقوة 6.2 درجة ضرب سولاويزي إلى مقتل أكثر من 100 شخص وتشريد الآلاف. وفي عام 2018، أدى زلزال بقوة 7.5 درجة وأمواج تسونامي تلته في بالو في سولاويزي إلى مقتل أكثر من 2200 شخص. في عام 2004، ضرب زلزال بقوة 9.1 درجة إقليم آتشيه، مما تسبب في حدوث تسونامي ومقتل أكثر من 170 ألف شخص في إندونيسيا.


فيتو
منذ 6 ساعات
- فيتو
زلزال جديد بقوة 6 درجات يضرب جزيرة سولاويسي الإندونيسية
ذكرت الإدارة الوطنية لإدارة الكوارث في إندونيسيا، أن 29 شخصا أصيبوا بعد زلزال بقوة 6 درجات هز وسط سولاويسي، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد. ووقع الزلزال على عمق 10 كيلومترات، وهز منطقة بوسو وشعر به سكان المناطق المجاورة. وأوضحت الإدارة، في بيان لها، أن من بين المصابين شخصان في حالة حرجة. وقبل وقت سابق ضرب زلزال بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا. وأعلن المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل، أن الزلزال وقع عند الساعة 01:38 بتوقيت موسكو (05:38 بالتوقيت المحلي)، وكان مركزه على بعد 104 كيلومترات شرق مدينة بالو الواقعة على ساحل جزيرة سولاويسي، وهي مدينة ساحلية يقطنها نحو 282 ألف نسمة. وأكدت البيانات أن بؤرة الزلزال كانت على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم تُسجّل حتى الآن أي تقارير عن وقوع ضحايا أو أضرار مادية، كما لم تُصدر السلطات الإندونيسية أي تحذيرات من احتمال حدوث موجات تسونامي. وفي وقت سابق أمس السبت، ضرب زلزال بقوة 6.5 درجة مقاطعة "بابوا" شرق إندونيسيا، بحسب "هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية". ورصد حدوث الزلزال في حوالي الساعة 17:24 (8:24 ت غ)، في منطقة على بعد 193 كيلومترًا شمال غرب بلدة "أبيبورا" في مقاطعة "بابوا". وتزامنًا مع تلك الزلازل، أكدت مصادر عدم وجود أي خطر أو تهديد محتمل بوقوع مد بحري "تسونامي". وتقع إندونيسيا على حلقة النار في المحيط الهادئ، وهي المنطقة الأكثر نشاطا زلزاليا وبركانيا في العالم، حيث تُسجَّل آلاف الهزات الأرضية سنويا بدرجات متفاوتة. وقد شهدت البلاد في السنوات الماضية زلازل مدمرة، كان أبرزها زلزال بالو عام 2018 الذي أعقبه تسونامي وأودى بحياة أكثر من 4 آلاف شخص، مخلفا دمارا واسعا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : دراسة: ارتفاع درجات الحرارة المناخية المتطرفة يسبب انخفاضا فى أعداد الطيور الاستوائية
الأحد 17 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - انخفضت أعداد الطيور الاستوائية بشكل حاد، ليس فقط بسبب إزالة الغابات، بل أيضًا بسبب الحرارة الشديدة الناجمة عن تغير المناخ، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة "نيتشر إيكولوجي آند إيفولوشن"، وأفاد علماء من أوروبا وأستراليا أن ارتفاع درجات الحرارة تسبب في انخفاض أعداد الطيور الاستوائية بنسبة 25-38% بين عامي 1950 و2020، مقارنةً بسيناريو بدون الاحتباس الحراري الناجم عن أنشطة الإنسان. وصرح ماكسيميليان كوتز، الباحث الرئيسي في المركز الوطني للحوسبة الفائقة في برشلونة ومعهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ (PIK)، لوكالة فرانس برس: "النتائج صادمة للغاية"، وأشار إلى أن أعداد الطيور في المناطق الاستوائية تواجه الآن 30 يومًا من درجات الحرارة المتطرفة سنويًا، مقارنةً بثلاثة أيام سنويًا في منتصف القرن العشرين. وأضاف كوتز عبر البريد الإلكتروني: "لهذا عواقب وخيمة على نظرتنا إلى الحفاظ على التنوع البيولوجي"، حماية الموائل البكر أمر بالغ الأهمية، ولكن دون معالجة تغير المناخ، لن يكون ذلك كافياً للطيور، ويوجد ما يقرب من نصف أنواع الطيور في المناطق الاستوائية الغنية بالتنوع البيولوجي. وتؤدي هذه الحيوانات، الملونة في كثير من الأحيان، خدمات أساسية للأنظمة البيئية، مثل نشر بذور النباتات. الأنواع الغازية تهديد آخر لكن الطيور التي تعيش في هذه المناطق قد تكون بالفعل "قريبة من حدود" قدرتها على تحمل درجات الحرارة المرتفعة، مما قد يسبب ضربة شمس (فرط الحرارة) أو الجفاف، ولا تقدم الدراسة الشاملة أرقامًا لكل نوع على حدة، ولكن الدراسات السابقة غنية بأمثلة على التأثير المدمر لارتفاع درجات الحرارة. وثّقت إحدى الدراسات انخفاض أعداد الطيور المرتبط بالحرارة في بنما، بما في ذلك طائر الكيتزال الملكي، والكيتزال أحمر العرف، وطائر الرفراف ثنائي اللون، وطائر التروغون الشفقي، وأظهرت دراسة أخرى نُشرت عام 2017 كيف أن بعض الطيور الطنانة الاستوائية تُجبر الآن على البحث عن الظل لتنظيم درجة حرارتها في الحر الشديد، مما يُقلل من الوقت الذي يُمكنها قضاؤه في البحث عن الرحيق اللازم لبقائها على قيد الحياة. وتُمثل موجات الحر الشديد، التي تزداد تواترًا، تهديدًا أكبر بكثير من الزيادات في متوسط درجات الحرارة أو هطول الأمطار، وهي نتيجة أخرى لتغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان، وحتى الآن، كان يُفترض أن انخفاض أعداد الطيور في جميع أنحاء العالم يُعزى بشكل رئيسي إلى عوامل أخرى مُحددة جيدًا، وخاصة فقدان الموائل، واستخدام المبيدات الحشرية، والصيد، والأنواع الغازية، وخاصة الثعابين التي تتغذى على بيض الطيور والبعوض الحامل لملاريا الطيور. لكن النتائج الجديدة "تُعارض الرأي القائل بأن الضغوط البشرية المباشرة كانت حتى الآن المحرك الرئيسي للتأثيرات على أعداد الطيور مقارنةً بتغير المناخ في المناطق الاستوائية"، وفقًا للباحثين، وللوصول إلى هذا الاستنتاج، حلل الباحثون بيانات رصدية لأكثر من 3000 مجموعة طيور حول العالم، واستخدموا النمذجة الإحصائية لعزل آثار الطقس المتطرف عن العوامل الأخرى. وأشارت إيمي فان تاتنهوف، باحثة ما بعد الدكتوراه في مركز دراسات أعداد الطيور بجامعة كورنيل، والتي لم تشارك في الدراسة، إلى أن هذه النتائج تُسهم في استكمال صورة تراجع أعداد الطيور الاستوائية، وقالت لوكالة فرانس برس: "لإزالة الغابات تأثير واضح، إذ تُقطع الأشجار وتُدمر الموائل". وأضافت: "نحتاج إلى مجموعات بيانات طويلة الأمد، كتلك التي استخدمها الباحثون، لفهم كيفية تأثير درجات الحرارة القصوى على أعداد الطيور". وأضافت: "هذه الدراسة تُذكرنا بأهمية مواصلة دراسة الأسباب المختلفة لتراجع أعداد الطيور، وتطبيق هذه النتائج على مبادرات الحفاظ عليها".