
صحة الفيوم تعلن عن رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الاضحي المبارك
أعلان الدكتور سامح العشماوي وكيل وزارة الصحة بمحافظة الفيوم، أن المديرية وضعت خطة للطوارئ خلال أيام عيد الأضحى، لافتًا إلى أنه تم رفع درجة الاستعداد بجميع المستشفيات وزيادة عدد الأطباء بأقسام الاستقبال والطوارئ وخدمات نقل الدم،
لأعمال الأتوبيس الترددي.. غلق كلي لطريق الواحات عند تقاطعه مع طريق زويل في الاتجاه القادم من الفيوم تجاه أكتوبر
وكيل وزارة الصحة بالفيوم يؤكد على ضرورة تواجد مديري المستشفيات خلال إجازات عيد الأضحي المبارك
وقد عقد اجتماعا مع السادة مديري المستشفيات والإدارات الصحية
بالفيوم
لمتابعة تنفيذ توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار -وزير الصحة والسكان بضرورة تواجد مديري المستشفيات او نوابهم يوميا ووضع جداول النوباتجيات ومنع الاجازات وتوفير الادوية والمستلزمات الطبية والامصال والطعوم والتأكد من أرصدة بنوك الدم من الدم ومشتقاته لمواجهة حالات الطوارئ خلال الاحتفالات بالعيد.
تكثيف المرور على جميع المنشآت الصحية
كما وجه وكيل الوزارة بزيادة اعداد الأطباء والتمريض بالمستشفيات، مشددًا على تكثيف المرور على جميع المنشآت الصحية للتأكد من انتظام العمل والتأكد من المولدات الكهربائية.
وفي السياق ذاته قام الدكتور شريف صبحى مدير إدارة الطب العلاجي، ومعه فريق من إدارة المستشفيات والرقابة الداخلية والتفتيش المالي والإداري والتمريض بالمرور صباحا على مستشفى التامين الصحي ومستشفى الصدر.
كما أكد محمد عبد التواب مدير الوقائي، بان فرق مراقبة الأغذية بالمديرية وجميع الإدارات قامت بتكثيف المرور على الأسواق ومحال بيع الأسماك كما قاموا بالمرور على الفنادق السياحية بالخط السياحي لبحيرة قارون كما قام مراقبو صحة البيئة باخد عينات من حمامات السباحة من القرى والفنادق السياحية بطول بحيرة قارون وتستمر الحملات طوال ايام العيد كذلك يستمر مرور فرق الطب العلاجى والرعاية الاساسية طوال ايام عيد الاضحي المبارك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 6 ساعات
- الطريق
وزير الصحة يشهد احتفال إعلان مصر أول دولة في إقليم شرق المتوسط تحقق هدف السيطرة على التهاب الكبد B
الإثنين، 2 يونيو 2025 06:22 مـ بتوقيت القاهرة تسلّم الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، شهادة دولية من منظمة الصحة العالمية، توثق نجاح الدولة المصرية في تحقيق الهدف الإقليمي للسيطرة على مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي من النوع "B"، لتصبح بذلك أول دولة في إقليم شرق المتوسط تبلغ هذا المستوى من السيطرة، في خطوة وُصفت بالبارزة على المستويين الإقليمي والدولي. جاء ذلك خلال فعاليات الاحتفال بإعلان مصر أول دولة تبلغ المستوى الإقليمي للسيطرة على مرض الإلتهاب الكبدي الفيروسي B ، حيث أكد الوزير في مستهل كلمته أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تضع الملف الصحي في صدارة أولوياتها، انطلاقاً من رؤية وطنية طموحة تستند إلى ترسيخ مفاهيم الأمن الصحي، وتوطين صناعة الأدوية واللقاحات. حضر الاحتفالية الدكتور عمرو قنديل والدكتورة عبلة الألفي نائبا وزير الصحة، والدكتور أحمد طه رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، إلى جانب ممثلين عن الشركاء الدوليين والمؤسسات الصحية الوطنية. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، إن هذا الإنجاز يشكل محطة تحول فارقة في مسيرة النظام الصحي المصري، ويعكس التزام الدولة الراسخ بكافة مؤسساتها لحماية صحة المواطن وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة، مضيفًأ أن الالتهاب الكبدي الفيروسي B لا يزال يمثل أحد أبرز التحديات الصحية عالمياً، بالنظر إلى تداعياته الخطيرة إذا لم يُكافَح، لافتاً إلى أن منظمة الصحة العالمية قد وضعت هدفاً للقضاء عليه بحلول عام 2030. واستعرض الوزير جهود وزارة الصحة ممثلةً في قطاع الطب الوقائي منذ عام 2008 وحتى 2024، مشيراً إلى أن معدل انتشار الفيروس في الفئات العمرية تحت سن 60 عاماً انخفض بنسبة 15% مقارنة بعام 2015، بينما تراجعت نسب الإصابة بين الأطفال دون العاشرة بمقدار 50%، لتبلغ النسبة بين من هم دون سن الخامسة أقل من 1%، حسب نتائج المسوح القومية. وأشار إلى ما حققته مصر في مجال مكافحة الأمراض المستهدفة بالتطعيم، إذ حصلت البلاد على الإشهاد الدولي بخلوها من شلل الأطفال، بالإضافة إلى النجاح في القضاء على الحصبة والحصبة الألمانية ومتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية والتيتانوس الوليدي والدفتيريا، ولفت إلى أن هذه الإنجازات تتكامل مع ما يبذله القطاع الوقائي من جهود في مكافحة الفيروسات الكبدية، عبر أنشطة الترصد والرصد المعملي ومكافحة العدوى. وأوضح عبدالغفار أن البرنامج الموسع للتطعيمات يُعد من الركائز الأساسية في تحقيق هذا الإنجاز، بفضل تغطيته المرتفعة وتخطيطه المنهجي وتكامله بين الفرق المركزية والميدانية، حيث فاقت نسبة التغطية التطعيمية 95%، كما جرى تحديث البنية التحتية للتطعيمات من خلال التحول الرقمي وميكنة الإجراءات، ما أتاح اتخاذ قرارات مستندة إلى بيانات لحظية دقيقة، وساهم في رفع معدلات الوصول للخدمة وتقليل الفاقد وتحقيق العدالة الصحية، إلى جانب تطوير سلسلة التبريد ورفع كفاءة العاملين. وأشار إلى أن جهود الدولة تركزت على إتاحة التطعيم ضد فيروس B مجاناً لكل المواليد في مصر، من المصريين وغير المصريين، مع توفير جرعة الميلاد خلال الساعات الأولى من عمر الطفل، وتقديم الأمينوجلوبيولين المناعي للمواليد من أمهات يحملن الفيروس، لحمايتهم من العدوى. ولم تقتصر جهود الوزارة على الأطفال، بل امتدت لتشمل الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل الفرق الطبية، والمخالطين للحالات المصابة، ومرضى الغسيل الكلوي، والمصابين بفيروس نقص المناعة، وأكد الوزير أن اعتماد هذا النهج الوقائي المتكامل مثل حجر الزاوية في تحقيق هذا الإنجاز، مضيفاً أن الوزارة حرصت على التعاون مع الشركاء لتأسيس التحالف المصري لمصنعي اللقاحات (EVMA)، كخطوة استراتيجية لضمان الاكتفاء الذاتي واستدامة التوريد وتعزيز التصنيع الحيوي الوطني. وأشار الوزير إلى أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الجهود الجماعية والتنسيق المحكم بين الشركاء، من فرق العمل داخل الوزارة إلى منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الدولية الداعمة، معتبراً أن التجربة المصرية تمثل نموذجاً ناجحاً في تكامل الإرادة السياسية مع الدعم الفني والمؤسسي، وأن العمل الجماعي والتخطيط الاستراتيجي والالتزام الوطني قادرون على تحويل التحديات إلى إنجازات واقعية. واختتم عبدالغفار كلمته بتوجيه الشكر والتقدير إلى العاملين في قطاع الطب الوقائي بكافة محافظات الجمهورية، وإلى جميع الشركاء المحليين والدوليين الذين ساهموا في هذا الإنجاز، واصفاً إياه بأنه مصدر فخر لكل مواطن مصري. من جهتها، هنّأت الدكتورة حنان بلخي، الممثل الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، الدولة المصرية على هذا الإنجاز، وتحقيق الهدف الإقليمي للسيطرة على الإلتهاب الكبدي الفيروسي بي، مؤكدةً أن مصر تمتلك كفاءات بشرية مؤهلة للمنافسة عالمياً، موضحة أن لجنة التحقق الإقليمية خلصت إلى أن مصر حققت المؤشرات الرئيسية المستهدفة، وعلى رأسها، خفض معدل انتشار الفيروس لدى الأطفال ممن تبلغ أعمارهم خمس سنوات فما فوق إلى أقل من 1%، وتحقيق تغطية تتجاوز 90% بالجرعة الثالثة من اللقاح لأكثر من عشر سنوات، و90% للجرعة الوليدة على مدى خمس سنوات. من جانبه، أشاد الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي، بهذا الإنجاز، مؤكداً أنه لم يكن ليتحقق لولا دعم القيادة السياسية وتكامل مؤسسات الدولة، وعلى رأسها وزارة الصحة، التي وضعت ملف مكافحة الفيروسات الكبدية في صدارة أولوياتها الاستراتيجية، محققًة نجاحات متعاقبة، مشيرًا إلى أن الهيئة ساهمت بدور فعال عبر تأمين اللقاحات والمستلزمات الطبية وفق أعلى معايير الشفافية والكفاءة. وأضاف ستيت أن التجربة المصرية تثبت أن التكامل المؤسسي هو السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف الصحية القومية، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز لا يمثل تقدماً طبياً فحسب، بل التزاماً أخلاقياً وإنسانياً تجاه صحة المواطن. أما الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، فأوضح أن التقدم الذي أحرزته البلاد في هذا الملف يأتي ثمرة للالتزام الكامل بتبني الاستراتيجيات العالمية للصحة العامة، وفي مقدمتها الوقاية بالتطعيم، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وأكد أن الهيئة ساهمت بدور كبير في تحقيق هذا الإنجاز من خلال ضبط وحوكمة العمليات التنظيمية الخاصة بتوفير اللقاحات، وتوطين إنتاجها بالشراكة مع كيانات محلية ودولية، تعزيزاً للأمن الدوائي والاكتفاء الذاتي. بدوره، أشاد الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، بجهود الدولة المصرية في الارتقاء بالصحة العامة والاستثمار في رأس المال البشري، مؤكداً أن مصر تستحق هذا التقدير كونها أول دولة في الإقليم تحقق هذا الهدف، بفضل ما تمتلكه من إمكانيات ومهارات قوية في المجال الصحي.


خبر صح
منذ 6 ساعات
- خبر صح
وزير الصحة يلتقي الرئيس التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة لتعزيز التعاون
استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، الدكتور بهاء محمد الغنام، الرئيس التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، والوفد المرافق له، وذلك لبحث الفرص الاستثمارية وتطويرها بما يتماشى مع التطورات العالمية، حيث تم الاتفاق على تنفيذ آليات متطورة تهدف إلى تقديم خدمات عالية الجودة تلبي كافة الاحتياجات، وخاصة الصحية منها. وزير الصحة يلتقي الرئيس التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة لتعزيز التعاون مقال مقترح: رئيس الوزراء يراقب تقدم المشروعات في منطقة 'الحزام الأخضر' بـ 6 أكتوبر منافذ جديدة للاستثمار الصحي قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير استمع إلى الأفكار والرؤى المتعلقة بفتح منافذ جديدة للاستثمار الصحي، حيث تم الاتفاق بين الطرفين على التوسع في تنفيذ مشروعات صحية تتوافق مع المعايير العالمية، مما سينعكس إيجابًا على توفير الرفاه الصحي للمواطن، كما تم التباحث حول التعاون في تبني آليات تهدف إلى تطوير المنشآت الصحية الحالية. اقرأ كمان: تحقيق الصحة في ولادة مريضة إيدز بمستشفى قنا العام الاستثمار مع القطاعات الخاصة واستكمل الدكتور حسام عبدالغفار، خلال الاجتماع، استعراض حجم النجاح والإنجازات في ملف التعاون والاستثمار مع القطاعات الخاصة، حيث أكد على الأهمية المستقبلية لهذا التعاون على المستويين المحلي والدولي، بالإضافة إلى بحث سبل التعاون في ملف السياحة العلاجية وتطوير أدواتها، مع إمكانية الاستفادة من تجارب الدول الناجحة في هذا المجال. تطوير القطاع الصحي أضاف أن اللقاء تناول مناقشة التوسع في التعاون مع الهيئات والجهات الدولية لتبادل الدعم بهدف تطوير القطاع الصحي، وكذلك بحث التعاون في إدارة وتشغيل بعض المنشآت الصحية، من أجل تعزيز حوكمة العمل الصحي داخل المستشفيات على مستوى الجمهورية. حضر الاجتماع الدكتور محمد الطيب، نائب وزير الصحة، والدكتورة شيماء إمام، مدير الإدارة العامة لاقتصاديات الصحة ودعم الاستثمار. وفي صباح اليوم، تسلّم الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، شهادة دولية من منظمة الصحة العالمية، تُوثق نجاح الدولة المصرية في تحقيق الهدف الإقليمي للسيطرة على مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي من النوع 'B'، لتصبح بذلك أول دولة في إقليم شرق المتوسط تصل إلى هذا المستوى من السيطرة، في خطوة وُصفت بالبارزة على المستويين الإقليمي والدولي. واستعرض الوزير جهود وزارة الصحة، ممثلةً في قطاع الطب الوقائي، منذ عام 2008 وحتى 2024، مشيرًا إلى أن معدل انتشار الفيروس في الفئات العمرية تحت سن 60 عامًا انخفض بنسبة 15% مقارنة بعام 2015.


بوابة ماسبيرو
منذ 7 ساعات
- بوابة ماسبيرو
وزير الصحة يبحث مع التحالف الصحي الألماني تعزيز الاستثمار في القطاع الطبي
بحث نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبدالغفار مع وفد من التحالف الصحي الألماني GHA يضم ممثلي كبرى الشركات الألمانية الخاصة العاملة في المجال الصحي سبل تعزيز التعاون الثنائي والتوسع في الفرص الاستثمارية المتاحة بالقطاع الصحي المصري وذلك اليوم الإثنين. وأكد الوزير أن القيادة السياسية في مصر تضع القطاع الصحي على رأس أولوياتها وتسعى بقوة إلى خلق بيئة استثمارية جاذبة بما يواكب أهداف الدولة في تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار أن اللقاء شهد عرضا تقديميا حول أنشطة التحالف الصحي الألماني في إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط وتضمن مناقشات موسعة بشأن التعاون في مجالات الصحة العامة ومكافحة الأمراض والوقاية منها ونظم التأهب والاستجابة للطوارئ والجوائح إلى جانب برامج التدريب الطبي والتقني. كما تطرق الاجتماع إلى آفاق التعاون في مجالات البحث العلمي والتطوير والأشعة التشخيصية والسياسات الدوائية واقتصاديات الصحة وإدارة سلاسل التوريد وضمان الجودة وإدارة المستشفيات فضلا عن تطوير نظم الرعاية الصحية الأولية التي تمثل محورا استراتيجيا في تعزيز الصحة العامة وركيزة رئيسة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحسين كفاءة النظام الصحي. وقال متحدث الصحة إن اللقاء استعرض أيضا جهود الدولة المصرية في تطوير البنية التحتية الصحية بما في ذلك بناء المستشفيات والوحدات الصحية الجديدة وتوسيع نطاق رقمنة وميكنة الخدمات الصحية إلى جانب دعم الشراكة مع القطاع الخاص في إدارة وتشغيل المنشآت الصحية بما يسهم في رفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. وأضاف أن الجانبين بحثا سبل التعاون في عدد من التخصصات الطبية واستكشاف الفرص الجديدة ذات الاهتمام المشترك تمهيدا لإطلاق شراكات طويلة الأمد في المجالات ذات الأولوية. من جانبهم أعرب أعضاء وفد التحالف الصحي الألماني عن ثقتهم في البيئة الاستثمارية بمصر مشيدين بالخطوات التي تتخذها الحكومة المصرية في تطوير القطاع الصحي مؤكدين تطلعهم إلى تعميق الشراكة في تقديم خدمات طبية آمنة وشاملة تواكب تطلعات وزارة الصحة كما أبدوا استعدادهم لتعزيز التعاون في مجال الرعاية الصحية بكل مكوناتها.