"ليست لدعم الكلاب".. أول رد من محمد رمضان يكشف حقيقة لقائه ب لارا ترامب
وتداول رواد مواقع التواصل صورًا لمحمد رمضان مع لارا ترامب، وزعموا أن "رمضان" شارك في حفل الخيري، أقامته مؤسسة تحمل اسم "make music right"، وتراوحت أسعار دعوات حضور الحفل بين 1000، و 2500 دولار، في حين أن تكلفة صورة رمضان مع لارا ترامب وصلت 3500 دولار.ومن جانبه كتب محمد رمضان عبر حسابه الرسمي بموقع "انستجرام": "أنا سافرت من مصر إلى نيويورك بدعوة من لارا ترامب شخصياً لتحضيرنا مفاجأة هتعرفوها قريبًا ودعتني لحضور إيڤنت لدعم الموسيقى في العالم، مش لدعم كلاب الشوارع مع كامل عطفي لكلاب الشوارع، ثقة في الله نجاح". View this post on Instagram A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1)كما أعلن رمضان موعد طرح أغنيته الجديدة "مفيش طبطبة" يوم الأربعاء المقبل الساعة 4 مساءًا.وكان "رمضان" ، قد حرص على تلبية دعوة لارا ترامب وعائلة الرئيس الأمريكي له لاستقباله بمنزلهم في نيويورك، إذ نشر "رمضان" الصور التي جمعت بينهما، عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: "سعيدٌ بدعوتي من السيدة لارا ترامب وتقديرها لقارتي الأفريقية، وهذا تقديرٌ أيضاً للموسيقى العربية الأفريقية.. شيءٌ عظيمٌ قادمٌ إن شاء الله".يذكر أن، محمد رمضان يستعد لطرح أحدث أغانيه الجديدة يوم الأربعاء المقبل وتحمل اسم "مفيش طبطبة" والتي صورها بطريقة الفيديو كليب في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.اقرأ أيضا..في ذكري وفاته.. صلاح عبدالله يرثي نور الشريف بقصيدة مؤثرة- فيديولارا ترامب تنشر صورتها مع محمد رمضان على إنستجرام.. وتعلق :"انتظروا"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 35 دقائق
- يمني برس
المولد النبوي.. الحديدة تعانق الفرح وتستعد لملحمة الوفاء المحمدي
يمني برس | جميل القشم مع اقتراب الثاني عشر من ربيع الأول، تتلألأ محافظة الحديدة بأجواء إيمانية مبهجة، حيث تتزين الشوارع والأحياء والمرافق العامة بألوان الخضرة وأضواء المحبة، في لوحة روحانية تعبر عن عمق الانتماء لرسول الإنسانية وتجسد الهوية الإيمانية الأصيلة لأبناء تهامة. منذ مطلع شهر صفر، انطلقت في عموم المديريات حملات تزيين واسعة، تشمل إضاءة مداخل المدن، وتجميل الحدائق والجزر الوسطية، وتعليق اللافتات القماشية والضوئية التي تمجد مولد خاتم الأنبياء وتبث رسائل الحب والوفاء لسيرته العطرة، وسط تفاعل شعبي ورسمي لافت. في الشوارع الرئيسة، ترفرف الأعلام الخضراء، وتنتشر العبارات التي تحيي القيم المحمدية، بينما تصدح المساجد والمجالس العامة بالتهليل والمدائح، في مشهد يعلن اقتراب اليوم العظيم الذي تحتشد فيه الحديدة بفعالية مركزية كبرى. وفي قلب المدينة وضواحيها، تواصل اللجان الميدانية عملها في تنظيم الفعاليات التحضيرية، من ندوات ثقافية ولقاءات توعوية وأمسيات إنشادية، تهدف إلى تعزيز الحشد الجماهيري وغرس معاني الاقتداء بالرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في نفوس المجتمع. الأحياء السكنية بدأت تتحول إلى ساحات احتفال يومية، حيث يجتمع الأهالي في حلقات الذكر والمجالس العامة، ويتناوب المنشدون والشعراء على تقديم المدائح النبوية والقصائد التي تستحضر مواقف النبل والعطاء المحمدي في الذاكرة الشعبية. القطاع التربوي يضفي بُعدا تعليميا على المناسبة، إذ تنظم المدارس إذاعات صباحية وفقرات ثقافية تحفز الطلاب على حفظ الأحاديث النبوية واستيعاب السيرة العطرة، بما يسهم في تحصينهم من الثقافات الدخيلة. وفي الجامعات والمعاهد، تتواصل الفعاليات الأكاديمية التي تتناول السيرة النبوية بالبحث والتحليل، وتشدد على أهمية استلهام القيم المحمدية في مواجهة تحديات العصر، وربط الجانب المعرفي بالبعد الإيماني في حياة الأجيال. القطاع النسائي يشارك بزخم لافت، حيث تقام مجالس ذكر خاصة بالنساء، تُعطرها الأهازيج والمدائح النبوية، وتتخللها محاضرات تسلط الضوء على دور المرأة في نصرة الرسالة المحمدية وبناء المجتمع المتماسك. المبادرات المجتمعية تعمل بالتوازي على تنظيم حملات نظافة وتحسين للأحياء والميادين، وتوزيع الهدايا على المشاركين في الفعاليات الرسمية، بما يعكس روح التضامن والتعاون، ويجعل الاحتفال بالمولد مناسبة للعمل الخدمي والإنساني أيضاً. في مختلف مناطق الحديدة، تسود أجواء احتفالية مميزة، حيث تكتسي الشوارع والمرافق العامة بحلة خضراء، وتزداد وتيرة التحضيرات مع اقتراب الموعد، في مشهد يعكس حالة التفاعل الشعبي والحرص على إظهار الفرح بالمولد النبوي الشريف. زينة هذا العام تبدو أكثر كثافة وإبهاراً من الأعوام السابقة، إذ تتنافس المؤسسات والمتاجر والمنازل على إبراز مظاهر الفرح، لتؤكد أن استقبال مولد الرسول الأعظم يمثل أولوية وجدانية وروحية لأبناء المحافظة. الاحتفالات لا تقتصر على بُعدها الجمالي، بل تحمل رسالة سياسية وروحية متجددة، إذ تتزامن مع مواقف النصرة التي يقفها اليمن دعماً للشعب الفلسطيني، لتبعث من الحديدة رسائل العزة والوفاء إلى ساحات المقاومة في كل مكان. الفعاليات المركزية والمحلية تشهد زخما كبيرا بما تتضمنه من كلمات ووصايا تحث على التمسك بالنهج القرآني والسيرة المحمدية، باعتبارهما الضمانة لمواجهة مشاريع الهيمنة والفساد، ولحماية هوية الأمة من التشويه والطمس. وفي قاعات وساحات الاحتفال، تتعانق الأناشيد والموشحات الشعبية مع فعاليات الأمسيات الثقافية والإنشادية، لتصنع مشهداً يربط التراث الحي بروح الاحتفال المعاصر، ويستحضر أصالة الأنصار الذين نصروا الرسول واحتضنوا دعوته منذ فجر الإسلام. الجميع في محافظة حارس البحر الأحمر يعتبرون المولد النبوي محطة سنوية لتجديد العهد بالسير على خطى النبي الكريم، وترسيخ القيم المحمدية في تفاصيل حياتهم اليومية، وجعلها نبراساً يهتدون به في تعاملهم ومعاملاتهم. المشاركون في الفعاليات يرون أن حضورهم الكثيف امتداد لموقف اليمن التاريخي من قضايا الأمة، وخاصة القضية الفلسطينية، وتجسيد عملي لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: 'المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً'. سنوات العدوان والحصار لم تضعف حماسة اليمنيين لإحياء هذه المناسبة، بل زادتها اشتعالاً، لتتحول الاحتفالات إلى رسالة صمود وإصرار على التمسك بالهوية الإيمانية مهما كانت التحديات. من شاطئ البحر الأحمر إلى عمق الريف التهامي، تمتد مظاهر الاحتفال في لوحة واحدة متكاملة، تؤكد أن المولد النبوي مصدر إلهام واستمداد للعزم والقوة في مواجهة أعباء الحاضر وصناعة مستقبل كريم. هكذا تتألق الحديدة، من موانئها إلى قراها، بأنوار المحبة المحمدية، وتستعد لاستقبال يوم المولد في أبهى حلة، مجسدة قول الرسول: 'الإيمان يمان والحكمة يمانية'، ومؤكدة أن اليمن سيبقى حصناً للهوية الإيمانية ورايةً لنصرة قضايا الأمة.


فيتو
منذ 37 دقائق
- فيتو
علاء زينهم: تعرضت للتنمر وكل اللي كسر بخاطري سامحته
قال الفنان علاء زينهم، إنَّه راضٍ بما كتبه الله عز وجل له، موضحًا: "أتوكل على الله منذ صغري، ومعنديش أمل ولا حلم في أي حاجة، وربنا مديني بأكثر مما كنت أتمنى". علاء زينهم: أعيش في سلام نفسي منذ صغري وأضاف زينهم، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمي برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "أعيش في سلام نفسي منذ صغري، فلا مشكلات لي مع أحد، ومن يكسر بخاطري، أتقبل الأمر بصدر رحب وأسامح، وأضحك، ولا أتذكر أبدًا أنني غضبت من أحد، وهذا ما زرعته في أبنائي". وتابع: "قلت لأولادي، ارمي أي قسوة وراء ظهرك، لأن ما كتبه الله عليكم سيحدث ولن يمنعه شيء أو أحد". علاء زينهم: تعرضت للتنمر وتقلبت الأمر بصدر رحب وأكد أنه تعرضت للتنمر لكنني تقبلت الأمر بصدر رحب، ولديَّ روح تحدي للتعامل مع أي نظرة سلبية، فقد كنت سمينًا، وكان البعض يقول إن الشخص الثمين لا يمكنه الحركة كثيرًا، وفي بعض الأشغال، كنت أمشي 8 كم ذهابًا، ومثلها إيابًا، وكان ذلك في شركة مقاولات، وكنت أركب الجرار الكبير وعربات النقل، وأي حاجة فيها مجهود كنت أعملها بقلب جامد واشتغلها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
علاء زينهم: تعرضت للتنمر لكنني تقبلت الأمر بصدر رحب
علاء زينهم أحمد خالد أكد الفنان علاء زينهم، أنّه راضٍ بما كتبه الله عز وجل له، قائلًا: «أتوكل على الله منذ صغري، ومعنديش أمل ولا حلم في أي حاجة، وربنا مديني بأكثر مما كنت أتمنى». علاء زينهم: أعيش في سلام نفسي منذ صغري وأضاف زينهم، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمي برنامج «ستوديو إكسترا»: «أعيش في سلام نفسي منذ صغري، فلا مشكلات لي مع أحد، ومن يكسر بخاطري، أتقبل الأمر بصدر رحب، وأضحك، ولا أتذكر أبدا أنني غضبت من أحد، وهذا ما زرعته في أبنائي». وتابع علاء زينهم: «قلت لأولادي، ارمي أي قسوة وراء ظهرك، لأن ما كتبه الله عليكم سيحدث ولن يمنعه شيء أو أحد». علاء زينهم: تعرضت للتنمر لكنني تقبلت الأمر بصدر رحب وأوضح: «تعرضت للتنمر لكنني تقبلت الأمر بصدر رحب، ولديّ روح تحدي للتعامل مع أي نظرة سلبية، فقد كنت سمينا، وكان البعض يقول إن الشخص الثمين لا يمكنه الحركة كثيرا، وفي بعض الأشغال، كنت أمشي 8 كم ذهابا، ومثلها إيابا، وكان ذلك في شركة مقاولات، وكنت أركب الجرار الكبير وعربات النقل، وأي حاجة فيها مجهود كنت أعملها بقلب جامد وأشتغلها». آخر أعمال علاء زينهم يشار إلى أن آخر أعمال علاء زينهم كانت مشاركته في مسلسل «المعلم» عام 2024، بطولة مصطفى شعبان، أحمد بدير، انتصار، منذر ريحانة، فتوح أحمد، عزت زين، محمد أبو داود، عبد العزيز مخيون، حجاج عبد العظيم، مصطفى حشيش».