
لقطات من صلاة عيد الفطر (صور)
جفرا نيوز - تصوير - جمال فخيدة
رصدت عدسة "جفرا نيوز"، لقطات من صلاة عيد الفطر السعيد في العاصمة عمّان.
وكانت وزارة الأوقاف أعلنت أن صلاة عيد الفطر، تقام الاثنين، عند الساعة السابعة صباحا في المصليات العامة بالإضافة إلى المساجد التي تقام فيها صلاة الجمعة.
وذكرت الوزارة، في بيان سابق أن مصلى العيد الرئيس في الأردن سيكون في المدينة الرياضية في العاصمة عمّان، بوابة رقم (3).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- جفرا نيوز
انخفاض الاقبال على الأضاحي
جفرا نيوز - توقع قصابون ان ينخفض الاقبال على الاضاحي لهذا العام مقارنة بعام 2024 بسبب ارتفاع اسعارها. وكان قصابون قد توقعوا ان يتراوح سعر الاضحية الرومانية بين 230 الى 250 دينارا والبلدية بين 270 الى 300 دينار حسب الوزن. وقال مساعد الأمين العام لشؤون الثروة الحيوانية لوزارة الزراعة مصباح الطراونة، إن هناك 570 ألف رأس من الخراف معدة لعيد الأضحى، مبينا أن معدل الاستهلاك خلال العيد ما بين 300 -350 ألف رأس. وأوضح الطراونة، أن 180 ألف رأس من الخراف المستوردة وصلت للسوق المحلية استعدادا لعيد الأضحى. وبين أن هناك رصيدا كافيا من الخراف البلدية يصل إلى 400 ألف رأس للعيد. وعن أسعار الأضاحي، توقع الطراونة، أن يتراوح سعر الخروف المستورد بين 200 إلى 240 دينارا حسب الوزن والحجم، أما الخروف البلدي فقد يصل سعره ما بين 260 و280 دينارا. وتحدث عن استمرار تصدير الخراف البلدية، بسبب وجود مخزون كاف منها، مشيرا إلى تصدير 300 ألف رأس منذ مطلع العام الحالي. واكد القصاب عايد الساريسي ان سعر الخروف البلدي وصل أمس نحو 6.5 دينارا للكيلو قائم مبينا ان سعر الاضحية البلدية سيتراوح بين 300 الى 320 دينارا تقريبا. وتوقع الساريسي ان يكون الاقبال على الاضاحي لهذا العام أقل من العام الماضي بسبب ارتفاع اسعار الاضاحي. واكد القصاب محمود ابو قورة ان سعر الاضاحي ارتفع مقارنة بالعام الماضي موضحا ان سعر الاضحية البلدية سيصل الى 320 دينارا و الرومانية سيصل الى نحو 280 دينارا تقريبا حسب الوزن. وتوقع ابو قورة ان ينخفض الاقبال على الاضاحي مقارنة بالسنوات السابقة بسبب ارتفاع أسعارها.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
والدة الدبلوماسي رعد الفواعير في ذمة الله
جفرا نيوز - انتقلت إلى رحمة الله تعالى الفاضلة رويدا عبد الحميد ابراهيم حبراق زوجة السيد فواز الفاعوري ووالدة كل من زيد و الدبلوماسي رعد وسيشيع جثمانها الطاهر اليوم الثلاثاء 20/5/2025 بعد صلاة العصر من مسجد عبدالله بن سلام - من دوار الصناعة باتجاه أبو السوس إلى مقبرة وادي الشتاء. تقبل التعازي في ديوان آل هلسة لمدة ثلاث ايام من يوم الدفن والعزاء للرجال من الساعة الرابعة عصرًا الى الساعة العاشرة مساءا وتقبل التعازي للنساء ابتداء من يوم غد الاربعاء من الساعة العاشرة صباحا الى الساعة الرابعة عصرا.


جفرا نيوز
منذ 2 أيام
- جفرا نيوز
توضيح حول صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد
جفرا نيوز - قالت دائرة الإفتاء العام، إن صلاة الجمعة فرض عين على كل مسلم انطبقت عليه شروط وجوب الجمعة، ولذا إذا وافق أول أيام عيد الفطر أو عيد الأضحى يوم الجمعة، فيجب إقامة صلاة الجمعة ولا تسقط بصلاة العيد؛ لأن صلاة الجمعة فرض، وصلاة العيد سنة مؤكدة، والسنة لا تُسقط الفريضة ولا تجزئ عنها، وذلك لقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}. وأضافت الدائرة لـ"المملكة" الثلاثاء، أنه حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث، وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة. وبينت الدائرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في ترك الجمعة ذلك اليوم لأهل العوالي الذين بعدت منازلهم عن المسجد النبوي، ويشقّ عليهم الذهاب والإياب مرتين للصلاتين، فرخص لهم أن يصلوا الظهر في أحيائهم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: (قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ) رواه أبو داود، حيث حمل جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية هذا الحديث على أنه واردٌ في حقّ من أتى لصلاة العيد من خارج المدينة المنورة؛ ممن لا تجب عليهم الجمعة ابتداءً؛ كونهم قاطنين خارج المدن والعمران، فهؤلاء إن انتظروا حتى يصلوا الجمعة كان في ذلك مشقة عليهم، وكذلك لو رجعوا إلى أهلهم ثم جاؤوا لصلاة الجمعة؛ فرخص لهم حينئذ في ترك الجمعة. كما أشارت الدائرة إلى بعض فقهاء الحنابلة ذهب إلى أنَّ مَن صلى العيد لا يطالب بصلاة الجمعة مطلقًا، وإنما يصلي الظهر، ويجب على الإمام إقامة صلاة الجمعة، حيث جاء في كتاب "المبدع" من كتب الحنابلة: "وإذا وقع العيد يوم الجمعة فاجتزى بالعيد، وصلى ظهراً، جاز؛ لأنه عليه السلام صلى العيد، وقال: (من شاء أن يجمع فليجمع) رواه أحمد من حديث زيد بن أرقم، وحينئذ تسقط الجمعة إسقاط حضور لا وجوب، فيكون حكمه كمريض، لا كمسافر ونحوه، عمن حضر العيد مع الإمام عند الاجتماع، ويصلي الظهر كصلاة أهل الأعذار، وعنه: لا تسقط الجمعة للعموم، كالإمام". وبينت الدائرة في الفتوى الشرعية أن المسلم يحرص على الأخذ بالأحوط ولأبرأ للذمة في مسائل العبادات، وأما القول بسقوط صلاة الظهر عمن صلى العيد إذا وافق يوم جمعة، فلا يلتفت إليه لمخالفته لمذاهب أهل السنة المعتبرة، وهو مخالف للنصوص الموجبة للصلوات الخمس في اليوم والليلة، فلا يجوز العمل به، ولا تقليده، ولا الإفتاء به، ولا عبرة بما ورد في بعض الروايات من أحاديث تنسب إلى بعض الصحابة، ظاهرها إسقاط الظهر إذا اجتمع العيدان؛ فهذه الآثار لا تثبت سندًا، وليس في متونها دلالة على هذا القول الغريب، ولو ثبتت فهي معارضة بالأدلة القطعية المصحوبة بإجماع المسلمين على وجوب الخمس صلوات في اليوم والليلة فتقدم عليه في نظر أهل العلم. وختمت دائرة الإفتاء الفتوى بالقول"فلا فسحة للجدل والخلاف الذي يُفرِّق صفوف المسلمين، بل الواجب العمل بالمحكمات، وترك المتشابهات، والتسليم بما استقرت عليه مذاهب المسلمين المتبوعة. والله تعالى أعلم".