logo
نويل خرمان تشعل أجواء المسرح الشمالي في مهرجان جرش

نويل خرمان تشعل أجواء المسرح الشمالي في مهرجان جرش

الرأيمنذ يوم واحد
أحيت الفنانة الفلسطينية نويل خرمان ليلة فنية مميزة على المسرح الشمالي ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025، حيث قدّمت عرضاً موسيقياً جمع بين الحداثة والأصالة، وسط تفاعل واسع من الجمهور.
واستهلّت خرمان الحفل بأغنية "هذا انا " التي لاقت ترحيباً كبيراً من الحضور، قبل أن تنتقل إلى مجموعة من الأعمال الغنائية مثل نويل خرمان تعتلي المسرح الشمالي وتستهل الحفل بأغنية "هذا انا " التي لاقت ترحيباً كبيراً من الحضور.
التي تمزج بين الطابعين الغربي والشرقي، مثل :
-الفُرقه
-ممنونلك
-آن الأوان
-حيفا
-هذه مده طويله
-وياك ،والتي اشتهرت بها عبر منصات التواصل الاجتماعي والمهرجانات العربية.
وفي كلمة لها على المسرح، عبّرت خرمان عن فخرها بالمشاركة في مهرجان جرش، معتبرةً الوقوف على المسرح الشمالي "تجربة استثنائية" و"حلمًا تحقق". كما أثنت على الجمهور الأردني الذي وصفته بـ"الذوّاق والمحب للفن الحقيقي".
وتُعدّ مشاركة نويل خرمان واحدة من أبرز الفعاليات الشبابية في دورة هذا العام، حيث يحرص المهرجان على استضافة أسماء فنية صاعدة إلى جانب نجوم الطرب العربي، ضمن جدول متنوع يعكس ثراء المشهد الثقافي العربي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسرحية "إلى أين" الليبية تحصد ثلاث جوائز في ختام مهرجان...
مسرحية "إلى أين" الليبية تحصد ثلاث جوائز في ختام مهرجان...

الوكيل

timeمنذ 36 دقائق

  • الوكيل

مسرحية "إلى أين" الليبية تحصد ثلاث جوائز في ختام مهرجان...

الوكيل الإخباري- أعلنت لجنة تحكيم مهرجان المونودراما العربي، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ39، نتائج تقييم العروض المسرحية المشاركة، حيث فازت مسرحية "إلى أين" من ليبيا بجائزة أفضل عرض متكامل. اضافة اعلان ‏ ‏كما فاز عن المسرحية ذاتها "إلى أين"، عواض الفيتوري بجائزة أفضل إخراج مسرحي، في حين حصد جائزة أفضل ممثل، حسين العبيدي عن دوره في العمل نفسه، وبهذا تكون دولة ليبيا الشقيقة، حصدت ثلاث جوائز في اختتام فعاليات مهرجان المونودراما بدورته الثالثة. ‏ ‏وفي ذات السياق، فازت الفنانة كاترين هاشم بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في مسرحية "قمر أحمر" من العراق، فيما ذهبت جائزة أفضل نص مسرحي لتغريد الداوود عن مسرحية "كن تمثالاً" من البحرين، وفازت مسرحية "هبوط مؤقت" من فلسطين بجائزة أفضل موسيقى، بينما نالت مسرحية "رحيل" من الأردن جائزة أفضل سينوغرافيا. ‏ ‏جاء ذلك خلال الحفل الختامي للمهرجان الذي أقيم، اليوم الجمعة، في مركز الحسين الثقافي، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين محمد يوسف العبادي، ومدير المركز أيمن خليفات، والفنانة عبير عيسى مديرة مهرجان مسرح المونودراما، وجلال العالم مندوباً عن الملحق الثقافي الليبي، إلى جانب جمهور فني وثقافي. ‏ ‏وثمن رئيس لجنة التحكيم المخرج زيد خليل، خلال الحفل، جهود وزارة الثقافة ونقابة الفنانين ومهرجان جرش، مؤكداً أن "إصرار هذه الجهات على استمرار العمل الثقافي يجعل من الأردن مركز إشعاع فني في المنطقة"، مشيداً بالدور الريادي للفنانة عبير عيسى التي وصفها بـ"الفنانة التي تؤمن بالحلم وتسعى لتحقيقه". ‏ ‏وأضاف، أن اللجنة التي ضمّت كلاً من الفنانة عايدة فهمي (مصر)، والدكتورة ديما سويدان (الأردن)، والدكتور علي السوداني (العراق)، وإبراهيم الحارثي (السعودية) كمقرر، عملت منذ اللحظة الأولى على تهيئة بيئة حوارية خصبة تمكّنها من تقييم العروض المسرحية وفق منهجية علمية وفنية دقيقة. ‏ ‏واستعرض الحارثي مقرر لجنة التحكيم، العروض المسرحية الخمسة المشاركة، وهي: "هبوط مؤقت" من فلسطين، "كن تمثالاً" من البحرين، "قمر أحمر" من العراق، "إلى أين" من ليبيا، و"رحيل" من الأردن، مشيراً إلى أن اللجنة اعتمدت في تقييمها معايير دقيقة شملت: أصالة النص، البناء الدرامي، الأداء التمثيلي، اللغة والحوار، الموسيقى، إدارة الفضاء المسرحي، الدراماتورجيا، والرؤية الإخراجية. ‏ وأشار إلى أن العروض عكست التزاماً مهنياً عالياً، رغم تواضع الإمكانيات الإنتاجية، وأن معظم الأعمال انحازت إلى البساطة وصدقية الأداء، لافتاً إلى تفاوت في توظيف الموسيقى وضبط الإيقاع الزمني ومعالجة اللغة الفصحى في بعض العروض. ‏‏وأوصت اللجنة في بيانها الختامي، بضرورة مواصلة دعم مسرح المونودراما، وتطوير برامج تأهيلية للمواهب الشابة، واعتماد محور فكري في كل دورة يعزز البعد المعرفي والفكري للعروض، إلى جانب إصدار أدبيات نقدية وتحليلية متخصصة وتحديث معايير التحكيم بما يواكب التطورات الفنية.

الساحة الرئيسية: تواصل حكايات الفرح بعروض فنية مميزة في أمسية جرشية
الساحة الرئيسية: تواصل حكايات الفرح بعروض فنية مميزة في أمسية جرشية

الدستور

timeمنذ 44 دقائق

  • الدستور

الساحة الرئيسية: تواصل حكايات الفرح بعروض فنية مميزة في أمسية جرشية

جرش وتستمر ليال الفرح في تزيين أمسيات جرش الفنية لتأخذ جمهور جرش في رحلة عبر حضارات العالم التاريخية بروح فنية مليئة بعبق الماضي وجمال تراثه الأصيل.أمسية بدأت بأصالة الفن الموسيقي السعودي وانتقلت منها لألحان الهند وألوانها الزاهية وأصالة الفن بتنوعه واختتمت بأصوات أردنية أصيلة حملت حب الوطن في كلمات والحان أغانيها.فرقة الفن الموسيقي السعودية تطرب جمهور جرش بأغانيها التراثية الأصيلةكانت بداية الأمسية الفنية بعرض موسيقي لفرقة الفن الموسيقي السعودية بمشاركة من وزارة الثقافة السعودية التي أبدعت في عزف أجمل الألحان الشرقية التي تحمل بين طياتها حكاية وطن أحب الغناء والفرح والبهجة.وأستقبل جمهور جرش الفرقة السعودية بحب كبير ورغبة أكبر للاستمتاع بفنها الرائع الذي زاد من حماسهم مع أول معزوفاتهم التراثية.وبدأت الفرقة السعودية وصلتها الفنية بحضور المكتب الاعلامي السعودي في الأردن بالنيابة عن السفير السعودي والجالية السعودية في الأردن التي أتت لتستمع بألحان كبرت على سماعها.وأطربت فرقة الفن الموسيقي جمهور جرش بنخبة من أجمل الألحان التراثية الأصيلة التي حملت روح عصرية في أدائها وسط حضور جماهيري كبير عاش الكثير من الحكايات مع ألحانها الشعبية.وكرم مدير مسرح الساحة الرئيسية نايف الزايد فرقة الفن الموسيقي وشكرهم على أدائهم الفني المميز. وتعرف فرقة الفن الموسيقي السعودية رسميًا باسم «الأوركسترا والكورال الوطني السعودي»، وهي الفرقة الفنية الرسمية التابعة لوزارة الثقافة وهيئة الموسيقى في المملكة العربية السعودية.وتهدف الفرقة لتعزيز الحراك الثقافي السعودي داخليًا وخارجيًا و تأصيل وتمثيل التراث الموسيقي السعودي في المحافل الدولية الى جانب دعم المواهب السعودية وتمكين الفنون الموسيقية محليًا . فرقة « Amaiza» الهندية وأستكملت الليلة تألقها بعرض فني مميز مليء بالابداع والألوان الزاهية من الفرقة الهندية « Amaiza» التي سردت حكاية تاريخ عريق بالفن والموسيقى.وقدمت الفرقة عرضا فنياً رائعا بحضور السفيرة الهندية مانش تشاوهان والجالية الهندية في الأردن الذين أتوا ليعيشوا ليلة جرشية بنكهة تراثية هندية تعيدهم إلى ربوع بلادهم.وقدمت الفرقة مزيجا منّ الرقصات الشعبية التقليدية التي تشتهر بها الهند وسط حضور جماهيري كبير،كما زين اللباس الهندي التقليدي مسرح الساحة الرئيسية بألوانه الزاهية المليئة بالحياة.اداء مميز وأسلوب لافت للانظار خطف قلوب جمهور جرش وأخذهم في رحلة فنية مختلفة برقصات شعبية أشعرتهم أنهم يتجولون في شوارع الهند الجميلة المليئة بالفرح.وكرمت السفيرة الهندية ومدير مسرح الساحة الرئيسية نايف الزايد الفرقة الهندية وشكرتهم على عرضهم المميز الذي حمل عنوان الفرح في فقراته.كما وتقدم فرقة «Amaiza» عروضًا مميزة من الباليه الكلاسيكي الهندي، تشمل ثلاث أنماط رئيسية كاثا وأوديسي وبهاراتاناتيام، اذ يجمع العرض بين حركات كاثاك السريعة والدورانية، تقاسيم أوديسي الناعمة، ورشاقة بهاراتاناتيام التقليدية، و يتجلّى العرض في الأزياء الملونة والتعبير الدرامي والمؤثرات الصوتية بالموسيقى الهندية التقليدية. محمد اربيحات يشعل الحماس في مسرح الساحة الرئيسية بصوته الأردني الأصيلوبصوت الفنان الأردني محمد اربيحات أكتملت الأمسية في تألقها وعلى أنغام أغنية «ترويدة أبو حسين» أطل اربيحات وأشعل الأجواء الحماسية.ورحب اربيحات بجمهور جرش ووعدهم بوصلة غنائية مليئة بالحب للوطن، واستكمل الحفل بباقة من أجمل الأغاني الأردنية الشعبية ومنها «ردي شعراتك» و»مرعية» و «نزلن على البستان» التي رافقه الجمهور في غنائها.واتبعها بأغنية «هدا الزرزور على الشجر» التي تفاعل معها الجمهور بحب وعلى انغام أغنية « واساري سرى الليل «اشتعلت الأجواء الحماسية وودع اربيحات جمهور جرش بأغنية «يمه مال الهوا « وشكرهم على حبهم الكبير وتفاعلهم المميز.وكرم مدير مسرح الساحة الرئيسية نايف الزايد الفنان الأردني محمد اربيحات وشكره على أدائه الوطني المميز.يحيى صويص يأسر الاجواء بصوته الدافئ وأغانيه القريبة من القلبثم أطل الفنان الأردني صاحب الصوت الدافئ والحنون الذي يحمل في أوتاره صورة الوطن الجميل يحيى صويص على جمهور جرش ليعيش معهم أمسية جرشية مليئة بالحب والفرح.و أطل صويص على أنغام أغنية « صندوق العروس» التي تفاعل معها الجمهور بحب وشاركه في غنائها، ورحب صويص بجمهور جرش وشكرهم على تواجدهم معه الليلة.واستكمل صويص وصلتة الغنائية بباقة من أجمل الأغاني الوطنية ومنها « الأردن عالي» و»علا علم بلادنا» و «يا بيرقنا العالي» التي اشعلت الأجواء.وتعالت أصوات جمهور جرش على أنغام باقة من أجمل الأغاني الشعبية ومنها» نزلن على البستان» و»مرعية» و»على العين موليتين» و»بالعين صابوني» و»دق الماني».كما أبدعت الفرقة الموسيقية في عزف أجمل الألحان وزادت من حماس جمهور جرش بأدائها المميز. واختتم صويص وصلته الفنية على أنغام «الدحية» و»لازغرد صوت البارود» التي ودع بها جمهور جرش وشكرهم على استقبالهم له دائما بحب كبير. وكرم مدير مسرح الساحة الرئيسية نايف الزايد الفنان الأردني يحيى صويص وشكره على أدائه المميز.

فعاليات منوعة على مسارح المدينة الأثرية في «جرش»
فعاليات منوعة على مسارح المدينة الأثرية في «جرش»

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

فعاليات منوعة على مسارح المدينة الأثرية في «جرش»

من قلب مدينة جرش الأثرية، حيث الأعمدة الرومانية تحرس ذاكرة الزمن، يواصل مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين نسج حكاياته، في عرس سنوي يحوّل الحجر إلى مسرح، والصمت إلى موسيقى. هنا، يلتقي الفن بالتراث، وتتلاقى الثقافات في أجواء يحتضنها المجد والتاريخ، لتكون جرش أكثر من مهرجان.. بل نافذة تطل على حضارة نابضة بالحياة. المسرح الشمالي شهد المسرح الشمالي ليلة فلسطينية، أحيتها الفنانة الفلسطينية نويل خرمان والنجم الأخرس، وسط حضور جماهيري كبير تفاعل مع اللوحات الفنية التي تنقلت بين التراث والأغنية المعاصرة. واستهلت خرمان الحفل بباقة غنائية بدأت بـ «بين التراب»، تلتها بأغنية «حيفا»، ثم قدمت بأسلوبها الغنائي المميز أغنية «أنا قلبي دليلي» و'ممنونلك»، قبل أن تشعل المسرح بوصلة من أغاني التراث الفلسطيني التي غناها الجمهور معها بحماسة، مثل: «يا زريف الطول»، «يا طير الطاير يا رايح على الديرة»، «علّي الكوفية ولولح فيها»، «عَ العين موليتين»، و'وين عَ رام الله». وأثّرت نويل بالحضور عندما غنت «كتير بكيت»، لتختم وصلتها بالأغنية المعبرة «آن الأوان». ثم اعتلى الفنان الأردني الشاب «الأخرس» المسرح ليواصل الأجواء الاحتفالية بروح شبابية معاصرة، فبدأ بأغنية «من اليوم»، ثم قدم «آخر كأس»، و'سكابا»، وأغنية «لا تسن السيف»، تلتها «بعد شو»، و'كيفك على فراقي»، و'لساتني جنبك»، قبل أن يختتم وصلته بأغنية «آخر خريف»، وسط تفاعل جماهيري كبير. مسرح المصلبة شهد مسرح المصلبة عروضا تراثية مميزة، حيث قدّمت فرقة جمعية منتدى مأدبا لإحياء التراث -التي تأسست عام 2010 بقيادة عيسى الأزياده– لوحات فلكلورية من الدبكات والهجيني والدحية، وسط تفاعل كبير من الجمهور. الفرقة، التي اعتادت المشاركة في جميع الاحتفالات الوطنية، نجحت في إبراز جمال الموروث الشعبي الأردني. وكما جرت العادة، حرصت إدارة المهرجان على إفساح المجال أمام المواهب المحلية المبدعة، فكان للجمهور موعد مع فقرات غنائية قدّمها الفنانون الأردنيون يزن الشرع ومحمد قوقزه ونضال الحامد وإبراهيم الرشدان. وتألقت الأصوات في الأغاني الوطنية وسط تفاعل حار من الحضور، مسرح أرتميس احتضن مسرح أرتميس حفلتين قدّمتهما فرقة كورال جامعة الزيتونة وفرقة كورال جامعة عمان الأهلية، وسط تفاعل واسع من الحضور. واستهلت فرقة كورال جامعة الزيتونة الأمسية بباقة من الأغنيات الوطنية والطربية التي لاقت استحسان الجمهور، حيث برز الأداء الجماعي المتناغم والمستوى الاحترافي في التقديم. كما تألقت فرقة كورال جامعة عمان الأهلية في الفقرة الثانية من الأمسية، من خلال عروض غنائية متنوعة أبرزت قدرات الشباب الجامعي ومهاراتهم في الأداء الصوتي والتعبير الفني. وتأتي هذه المشاركة ضمن رؤية المهرجان في تمكين الشباب وإبراز الطاقات الطلابية الإبداعية، عبر إشراك الجامعات الأردنية في الفعاليات الفنية والثقافية، بما يسهم في صقل المواهب وتعزيز الحضور الثقافي للطلبة على الساحة الوطنية. مسرح الصوت والضوء شهد مسرح الصوت والضوء الحلقة الثامنة من برنامج «بانوراما رجالات جرش» الذي ينظمه منتدى جبل العتمات الثقافي بالتعاون مع المهرجان، وسلّطت الحلقة الضوء على سيرة وأعمال الفنان والمخرج الراحل محمد البرماوي. تحدث في الندوة كل من: د. نواف الخوالدة، الصحفي جميل الغدايرة، والفنان عبد الحافظ الخوالدة، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين محمد يوسف العبادي وعدد من الشخصيات الثقافية، وأخرج الفعالية المخرج فراس الريموني، كما استضاف المسرح عرضين مسرحيين موجهين للأطفال، في إطار حرص إدارة المهرجان على تخصيص برامج فنية وثقافية تسهم في تعزيز الوعي والذائقة الفنية لديهم بأساليب إبداعية. العرض الأول كان بعنوان «والله لنكيّف»، وهي مسرحية كوميدية اجتماعية تعالج قضية الهجرة وتعزز قيم الانتماء للوطن وتشجع السياحة الداخلية من خلال تسليط الضوء على المدن الأردنية السياحية. مثّل في المسرحية: مي الدايم ونادر أبو حجر، وأخرجها د.باسم البرماوي. أما العرض الثاني فكان بعنوان «مكارم الأخلاق»، وهو عمل يهدف إلى غرس القيم النبيلة التي أوصى بها النبي محمد، من خلال قصة تدور حول مشاكسات الأطفال وعواقبها. ومثّل في المسرحية: مي الدايم وتيسير البريجي، وأخرجها حيدر الكفوف. شارع الأعمدة احتضن شارع الأعمدة عروضا مبهرة من ألعاب الخفة والعزف على آلة الربابة، في أجواء أعادت للذاكرة روح الماضي، وأضفت بهجة على الحاضرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store