
110 آلاف درهم جوائز «أدب الصغار» في «الشارقة القرائي للطفل»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
110 آلاف درهم جوائز «أدب الصغار» في «الشارقة القرائي للطفل» - خبر صح, اليوم الجمعة 14 مارس 2025 02:17 مساءً
يستمر «مهرجان الشارقة القرائي للطفل»، الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب» في الفترة من 23 إبريل حتى 4 مايو المقبل في «مركز إكسبو الشارقة»، في استقبال طلبات الترشح لـ «جائزة الشارقة لكتاب الطفل» و«جائزة الشارقة للكتاب الصوتي» و«جائزة الشارقة لكتاب الطفل لذوي الاحتياجات البصرية»، حتى 31 مارس الجاري.
وتكرم الجوائز الثلاث، التي يبلغ مجموعها 110 آلاف درهم، وتحتفي بأدب الأطفال وكتبهم، كتّاب الأطفال وتشجعهم على إنتاج أعمال أدبية ذات جودة عالية تثري مكتبة أدب الطفل في الوطن العربي والعالم، وتسهم في تعزيز وعي الطفل، وإثراء ذائقته الأدبية وتنمية مواهبه وقدراته الفكرية.
وتفتح الجوائز الثلاث باب التسجيل على الموقع الرسمي لـ«مهرجان الشارقة القرائي للطفل» على الرابط التالي: https://www.scrf.ae/ar/awards مع تقديم ثلاث نسخ غير مستردة من الكتاب المشارك، ونبذة عن دار النشر، والسيرة الذاتية وصورة جواز سفر ساري المفعول لكل من المؤلف والرسام على الرابط: https://www.scrf.ae/ar/awardnominationform.
لغتان وثلاث فئات عمرية
تقدم «جائزة الشارقة لكتاب الطفل» جوائز 60 ألف درهم، وتتوزع بالتساوي على الفائزين في كل فئة من فئاتها الثلاث؛ «كتاب الطفل باللغة العربية» للفئة العمرية 4-12 عاماً، و«كتاب اليافعين باللغة العربية» للفئة العمرية 13-17 عاماً، و«كتاب الطفل باللغة الإنجليزية» للفئة العمرية 7-13 عاماً.
وتستهدف الجائزة دور النشر ومؤلفي النص التحريري وفناني النص البصري، وتشمل الشروط العامة للجائزة أن تكون الأعمال المشاركة متفردة وجديدة في موضوعاتها، وألاّ يكون قد مر عامان على إصدار الطبعة الأولى من الكتاب المشارك من تاريخ الدورة الحالية، كما تقبل الطبعة الأولى فقط من الكتاب، ولا يسمح بمشاركة المؤلف الفائز بالجائزة في نفس المجال قبل مرور سنتين على فوزه.
ولا تلتزم إدارة الجائزة بإعادة الكتب المقدمة، ولا تقبل الأعمال المترجمة أو المقتبسة، وتشترط تحديد المرحلة العمرية التي يستهدفها الكتاب، ويحق للإدارة استخدام غلاف الكتاب الفائز أو جزء من محتوياته في الدعاية بجميع أنواعها من دون الرجوع إلى المؤلف أو الناشر، ويتم الإعلان عن أسماء الفائزين وتوزيع الجوائز في حفل خاص خلال فعاليات «مهرجان الشارقة القرائي للطفل».
أهداف نبيلة
تخصص «جائزة الشارقة لكتاب الطفل لذوي الاحتياجات البصرية» جائزة 20 ألف درهم للفائز، وإصدار الكتاب الفائز وتسويقه على المستوى العالمي، ترجمة لسعيها إلى تحقيق هدف نبيل وهو مساعدة الأطفال المكفوفين وضعاف البصر على قراءة الكتب التي يقرؤها نظراؤهم المبصرون.
وتتضمن معايير المشاركة استخدام الرسوم اللمسية البارزة التي تعتمد طرقاً عديدة ومختلفة لنتوء الأشكال وتجسيدها، وتلصيق تلك الرسوم وتثبيتها بطريقة سليمة، وكتابة النص بحروف كبيرة وواضحة ومتباينة وبطريقة برايل، مع مراعاة سهولة فتح الكتاب وتصفحه بسلاسة وسهولة القراءة اللمسية من دون عوائق في مسار اللمس، والحرص على تباين الألوان ووضوحها بما يسمح بتحفيز رؤية ضعاف البصر، إضافة إلى تلبية الشروط والمعايير العامة للمشاركة في «جائزة الشارقة لكتاب الطفل».
مواكبة التقدم التكنولوجي
تقدم «جائزة الشارقة للكتاب الصوتي» جوائز 30 ألف درهم، تُقسم بالتساوي على الفائز في كل فئة من فئتي الجائزة؛ «أفضل كتاب صوتي باللغة العربية» و«أفضل كتاب صوتي باللغة الإنجليزية»، وتواكب الجائزة التقدم التكنولوجي المعاصر في قطاع كتاب الطفل غير التقليدي، وتكرم الأعمال المتميزة بشرط تلبية المعايير العامة للمشاركة في «جائزة الشارقة لكتاب الطفل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : «دبي للثقافة» تستكشف جماليات العمارة في «إكسبو 2025 أوساكا»
الخميس 22 مايو 2025 04:01 صباحاً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» اختتمت هيئة الثقافة والفنون في دبي فعاليات منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير» الذي نظمته في معرض «إكسبو 2025 أوساكا – كانساي» في اليابان، بالشراكة مع «جناح دولة الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا»، وبدعم من برنامج «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي. وتأتي مشاركة الهيئة في الحدث العالمي في إطار مسؤولياتها الثقافية وجهودها الهادفة إلى دعم قوة القطاع الثقافي والإبداعي المحلي، وتعزيز حضوره على الساحة الدولية، تماشياً مع شعار الجناح الوطني لدولة الإمارات «من الأرض إلى الأثير»، ويستعرض رؤيتها في صياغة مستقبل الإنسان. واستكشف المنتدى الذي يعد الأول من نوعه، مشهد العمارة في دولة الإمارات، مع التركيز على الممارسات التصميمية المحلية، والابتكار في المواد، والتبادل الإقليمي بين دولة الإمارات واليابان ودول أخرى، إلى جانب مفهوم العمارة بوصفها عنصراً ثقافياً وبيئياً حيوياً، وأهمية المعرفة التقليدية المتجسدة في عناصر مختلفة، مثل: العريش والمشهد العمراني المحلي والتصميم المنسجم مع المناخ وطبيعة الموقع. منصة مهمة وفي كلمتها أمام المنتدى، أكدت هالة بدري، مدير عام الهيئة، أن الجناح الوطني لدولة الإمارات يُعد منصة مهمة تعبر عن طموحات الدولة ورؤيتها المستقبلية والتزامها بالاحتفاء بالتراث كمصدر للإلهام والابتكار، وهو ما يتجلّى في تصميم الجناح الذي جمع بين الإبداع الهندسي المعاصر ومواد البناء التقليدية، ما يمثل تكريماً للإرث الإماراتي. تمكين المواهب من جانبها، استعرضت خلود خوري، مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في «دبي للثقافة»، أهداف برنامج «منحة دبي الثقافية» ودورها في تطوير قطاع الثقافة والفنون في دبي، عبر توفير مجموعة من المنح التي تصل قيمتها إلى 180 مليون درهم ستوزع على مدار 10 سنوات، وسيتم تسخيرها لدعم وتمكين أصحاب المواهب المحلية في مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية، التي تشمل الفنون البصرية والتشكيلية والرقمية، والتصميم، والآداب، والتراث والمتاحف، والفن في الأماكن العامة، والفنون الأدائية، والألعاب، والتطوير المهني، وفنون الطهي. جلسات نقاشية وتضمن منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير» الذي أشرف عليه سالم السويدي، مؤسس «سوالف كولكتيف»، والشريك المؤسس في «ممر لاب»، بالتعاون مع راشد الملا، مؤسس «مبناي» والشريك المؤسس في «ممر لاب»، تنظيم 10 جلسات نقاشية وحوارية، وكجزء من مشاركة وفد «دبي للثقافة» في معرض «إكسبو 2025 أوساكا»، زارت هالة بدري، ترافقها شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، وخلود خوري، وسارة الباجة جي، مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بالإبانة في «دبي للثقافة»، ومريم مظفر أهلي، مدير قسم المقتنيات في «دبي للثقافة»، مجموعة من الأجنحة الدولية، من بينها جناح المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، ودولة قطر، وفرنسا.


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- 24 القاهرة
محمد بن راشد: نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم
قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، إن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم الأقرب إلى القلب والأقرب إلى الرب. محمد بن راشد: نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم وكتب الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم الأقرب إلى القلب، والأقرب إلى الرب، كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر وأقرب طرق البشر لأبواب السماء. واختتم كلامه قائلًا: 28 عامًا نكرم فيها حفظة الكتاب المجيد.. ليحفظنا الله.. ويرحمنا الله.. ويرفعنا الله.. واليوم نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم. إهداء من الإمارات.. عرض 3 كتب للشيخ محمد بن راشد في المركز الوطني لروسيا محمد بن راشد: 5.23 تريليون درهم حجم التجارة الخارجية للإمارات في 2024 جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم هي جائزة دولية انطلقت في دبي تسعى لأن تكون الرائدة والمتميزة على مستوى العالم الإسلامي في مجال خدمة القرآن الكريم وعلومه وتكريم حفظته، وانطلقت عام 1418 هـ الموافق 1997م بأمر من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- اليوم السابع
"مبشرة" تحصد السيف الذهبى و5 ملايين درهم فى سباق الهجن بأبوظبى.. صور
أحرزت المطية «مبشرة» العائدة لمانع علي حماد الشامسي السيف الذهبي في شوط الحول المفتوح، لتتوج بأغلى رموز منافسات أشواط أبناء القبائل في المحطة قبل الأخيرة لفعاليات مهرجان الوثبة السنوي لسباقات الهجن العربية الأصيلة في نسخته السادسة والأربعين، والذي احتضنه ميدان الوثبة في العاصمة الإمارتية أبوظبي. وشهد ختام المنافسات الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، رئيس اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، بحضور الشيخ راشد بن حمدان بن محمد آل نهيان رئيس هيئة طيران الرئاسة، حيث أقيمت ثمانية أشواط رئيسية على رموز الحول والزمول لمسافة 8 كيلومترات في الميدان الغربي. وبرز شعار مانع الشامسي في أقوى الأشواط، حيث قادت المطية «مبشرة» السباق من بدايته حتى نهايته بزمن قدره 12:05:43 دقيقة، لتحصد السيف الذهبي والجائزة المالية الكبرى البالغة 5 ملايين درهم إماراتي. وفي شوط الزمول المفتوح، تألق «مضبوط» لمالكه سعيد جابر عبدالله الحربي، وانتزع البندقية بعد أن أنهى السباق في 12:28:90 دقيقة، حاصدًا مليوني درهم، فيما جاء «مفوض» لعلي جميل الوهيبي ثانيًا، و«مباشر» لمانع الشامسي ثالثًا. كما توج الشامسي بخنجر الحول المحليات عبر «مصيحه» التي قطعت المسافة في 12:13:64 دقيقة، متقدمة على «اليافل» من نفس الشعار، و«ساسكو» لناصر المسند، بطلة النسخة السابقة، التي حلت ثالثة. وفي شوط الزمول المحليات، تمكن «ضاري» لمحمد سلطان مرخان الكتبي من خطف الرمز في الأمتار الأخيرة، بزمن 12:30:71 دقيقة، ونال الجائزة البالغة مليونًا ونصف مليون درهم. وفي الفترة الصباحية، تألقت شعارات الإنتاج، حيث حصدت «هملولة» لمسيعيد بن قران المنصوري السيف الفضي للحول المحليات، و«المحيط» لعلي اليبهوني بندقية الزمول، بينما فازت «آبيه» بخنجر الحول المهجنات، وتوجت «ريماس» بشداد الزمول المهجنات. ويُختتم مهرجان الوثبة مساء اليوم الثلاثاء بمنافسات الحول والزمول لهجن الشيوخ، والتي ستشهد التنافس على آخر رمزين ذهبيين في نسخة شهدت 12 يومًا من التحدي والإثارة والمشاركة الواسعة من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي في سباق الهجن الأقوي من نوعه. المطية _مبشره_ الفائزة بالسيف الذهبي و5 ملايين درهم