
«الخارجية» تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة سريلانكا لدى الدولة
أبوظبي (وام)
تسلّم عمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، نسخة من أوراق اعتماد أروشا فينوديني كوراي، السفيرة الجديدة لجمهورية سريلانكا الديموقراطية الاشتراكية لدى الدولة.
وتمنّى للسفيرة التوفيق والنجاح في أداء مهام عملها، مؤكّداً حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكتها مع جمهورية سريلانكا في شتّى المجالات.
ومن جانبها، أشادت السفيرة الجديدة بالمكانة الرائدة التي تحظى بها دولة الإمارات على الصعيدين الإقليمي والدولي في ظلّ السياسة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البوابة
منذ 25 دقائق
- البوابة
الاتحاد اللوثري العالمي: لا للصمت أمام الكارثة.. نعم للسلام والكرامة الإنسانية
أعربت الاتحاد اللوثري العالمي عن قلقها العميق إزاء الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، ووصفتها بأنها "خطر فوري وجسيم" يهدد منطقة الشرق الأوسط الهشّة أصلاً، ويقوّض السلام العالمي. وجاء في البيان:"بصفتنا مؤمنين، لا يمكننا أن نقف صامتين أمام الكارثة المتصاعدة في الشرق الأوسط. إن اللامبالاة ليست خيارًا". وأكد الاتحاد أن الشَرَكة الكنسية التي تتأسس على إنجيل المسيح، وتلتزم بمبادئ السلام والعدالة والمصالحة، تنظر بقلق إلى تصاعد العنف، وسقوط الضحايا، وتآكل المسارات الدبلوماسية، وتزايد خطر استخدام الأسلحة النووية. السلام ممكن... وهو الطريق الوحيد وشدد البيان على قناعة الاتحاد الراسخة بأن السلام المستدام لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الحوار، واحترام القانون الدولي، وصون كرامة كل إنسان. ودعا الاتحاد قادة العالم إلى التحلي بـ"ضبط النفس، والحكمة، والشجاعة الأخلاقية"، مطالبًا الجميع بعدم الصمت في وجه الظلم. وأردف البيان: "قال المسيح: طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعون. فلنُصلِ من أجل السلام، نعم، لكن دعونا أيضًا نعمل من أجله، ونطالب به، ونجسّده في أفعالنا". دعوة للكنائس والزعماء الدينيين: الإيمان لا يجب أن يصمت ووجّه الاتحاد دعوة صريحة إلى الكنائس وقادة الأديان حول العالم للانضمام إلى هذا الموقف القائم على الرجاء والعدالة والسلام، مؤكدًا أن "الإيمان لا يجب أن يصمت في هذه الأوقات". "نحن نتكلم، نقف، ونتحرك، لأن الصمت لم يعد مقبولًا". نداء عاجل للمجتمع الدولي وفي ختام البيان، وجّه الاتحاد اللوثري العالمي ثلاث دعوات محددة: إلى حكومتي إيران وإسرائيل: وقف جميع أشكال التصعيد فورًا، والانخراط في مسارات سلمية تحفظ حياة شعبيهما وسلام المنطقة. إلى الأمم المتحدة: تكثيف الجهود الدبلوماسية للوساطة والمراقبة والتهدئة، مع التأكيد على محاسبة جميع الأطراف وفق القانون الدولي وحماية المدنيين. إلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والقوى العالمية الأخرى: التدخل السريع والمسؤول باستخدام كل القنوات السياسية والدبلوماسية المتاحة لمنع تفاقم النزاع العسكري. واختتم الاتحاد بيانه بالتأكيد على التزامه، كاتحاد كنسي شهد مآسي الحروب في مناطق عدة، بمرافقة المتألمين ورفع أصوات صنّاع السلام في كل مكان.


البوابة
منذ 25 دقائق
- البوابة
محافظ بورسعيد يفتتح مسجد الرحمن في بورسعيد
افتتح اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد، مسجد الرحمن نطاق حي الشرق، والمقام بالجهود الذاتية لأحد رجال الأعمال، بحضور الدكتور مهندس عمرو عثمان، نائب المحافظ، ومحمد سعده، السكرتير العام للاتحاد العام للغرف التجارية المصرية ورئيس غرفة بورسعيد، والنائب عادل اللمعي، رئيس الكتلة البرلمانية لنواب بورسعيد، والنائب حسن عمار، عضو مجلس النواب، والدكتور مختار عيسى، مدير مديرية أوقاف بورسعيد، ولفيف من القيادات التنفيذية والسياسية والشخصيات العامة وأبناء بورسعيد. محافظ بورسعيد يفتتح مسجد الرحمن في بورسعيد وأوضح محافظ بورسعيد الستار عن اللوحة التذكارية للمسجد، معربًا عن سعادته بافتتاح صرح ديني جديد يعد بيتًا من بيوت الله، يذكر فيه اسمه، ويتعلم فيه المسلمون مبادئ الدين الحنيف. والتقى محافظ بورسعيد بعدد من المصلين، مؤكدًا خلال حديثه على أهمية دور العبادة في تعزيز القيم الروحية والأخلاقية بالمجتمع، مشيرًا إلى أن افتتاح المسجد يأتي في إطار خطة المحافظة لتطوير البنية التحتية لدور العبادة، بما يواكب التطور العمراني والخدمي بالمحافظة. ووجه المحافظ الشكر والتقدير لكل من ساهم في بناء المسجد، مثمنًا جهود وزارة الأوقاف في دعم وإنشاء وتطوير المساجد على مستوى الجمهورية، ومؤكدًا استمرار دعم المحافظة لخطة مديرية أوقاف بورسعيد في رفع كفاءة المساجد بنطاق المحافظة.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
برعاية منصور بن زايد.. تخريج طلبة مدارس الإمارات الوطنية في مجمع الشارقة
برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، شهدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، يوم أمس، حفل تخريج 149 طالباً وطالبة من دفعة عام المجتمع 2025 من «مدارس الإمارات الوطنية» بمجمع الشارقة. وأكّد معالي أحمد بن محمد الحميري، الأمين العام لديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة مدارس الإمارات الوطنية، أن دعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان جعل من «مدارس الإمارات الوطنية» نموذجاً تعليمياً رائداً يُسهم في بناء جيل فخور بهويته ومؤهّل لمواكبة التطورات العلمية. وأشار معاليه إلى التطور النوعي للمدارس، مؤكدًا أن «مدارس الإمارات الوطنية» تُسجّل كل يوم نقلات نوعية في مسيرتها الأكاديمية والمجتمعية، ونجحت في توفير بيئة تعلُّم مُتميّزة من خلال ما توفِّره من كوادر أكاديمية وإدارية من مختلف دول العالم، إضافةً إلى اهتمامها بالمرافق التعليمية والبنية التحتية المتطورة، وتعزيزها الشراكة مع أولياء الأمور والمؤسسات المجتمعية، ما يجعل تجربة التعليم في أروقة المدارس ثرية وجديرة بالدراسة والاقتداء. وأشاد معاليه بخريجي الدفعة السادسة لمجمع الشارقة، معبرًا عن اعتزازه بجهودهم المتميّزة خلال سنوات الدراسة، وداعيًا الجميع إلى مواصلة التقدّم لتحقيق أعلى مراتب النجاح والتطور، بما يُلبّي متطلّبات التنمية الشاملة. من جانبها تقدّمت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، بالتهاني والتبريكات إلى الخريجين، مؤكدةً أن كل خريج يمثّل استثمارًا قيمًا في مسيرة استشراف مستقبل دولة الإمارات. وقالت معاليها: «لقد سُررت بتكريم الخريجين خلال هذا الحفل الذي يُقام برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وهو ما يُجسّد إيمان القيادة الرشيدة الراسخ بأهمية تمكين الكوادر الوطنية الشابة، وتزويدهم بالمعرفة والابتكار من أجل تأهيلهم وتعزيز مساهمتهم في تحقيق أهداف الإمارات التنموية». وتوجّهت معاليها للخريجين قائلة: «مع أولى خطواتكم نحو مستقبلكم الواعد، اعلموا أنكم أبطال الفصل القادم في مسيرة أمتنا. كلّي ثقة بأنكم ستحملون رؤية وطنكم نحو الأمام، وستُسهمون بفاعلية في بناء مستقبل مستدام يرتبط فيه التقدّم بالمسؤولية البيئية، وفي ظل التحديات العالمية، وفي مقدمتها التغير المناخي، أنتم المحرك الرئيس الذي لا غنى عنه لتحقيق طموحاتنا التي لا سقف لها، وإن جهودكم ونجاحاتكم سترسم الطريق للأجيال المُقبلة لاستكمال مسيرة التقدّم والازدهار. أدعوكم لتكونوا سفراء الابتكار والاستدامة لدولة الإمارات، وأن تكونوا القادة أصحاب الرؤية الذين يفخر بهم الوطن، وتُترجم من خلالكم طموحات وتطلّعات قيادة وشعب الإمارات». من جانبه، رحّب لاتشلان ماكينون، المدير العام لمدارس الإمارات الوطنية، بالضيوف في حفل التخرّج، وأوضح أن دفعة 2025 هي الأكبر في تاريخ المدارس، حيث تضمّ 930 خريجًا وخريجة من مختلف المجمعات في أبوظبي والشارقة ورأس الخيمة. وأضاف أن «مدارس الإمارات الوطنية»، التي تأسست برؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيّب الله ثراه»، تطورت لتُصبح منارةً للتميّز التعليمي، وقد رفدت المجتمع وسوق العمل بأكثر من 5 آلاف خريج وخريجة يواصلون خدمة الوطن. وأعرب الطالب حمد محمد بن حريمل، في كلمة ألقاها نيابةً عن الخريجين، عن أهمية هذه المرحلة التي يختتمون فيها مسيرة دراسية مليئة بالإنجازات، مؤكدًا تطلّعهم إلى مرحلة جديدة من العطاء لخدمة الوطن والقيادة، متسلّحين بالعلم والمعرفة لمواكبة المستقبل. في الختام، قامت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، بتكريم الخريجين، كما قُدّمت هدية تذكارية لمعاليها من «مدارس الإمارات الوطنية»، وتمّ التقاط صورة جماعية للخريجين بحضور أعضاء من مجلس إدارة المدارس. يُذكر أنه تم افتتاح مجمع الشارقة في سبتمبر 2015، وتُعدّ برامجه الأكاديمية مرخصة بالكامل لجميع المراحل كمدرسة بكالوريا دولية (IB)، حيث يبلغ عدد طلبة المجمع حاليًا 2300 طالب وطالبة من مرحلة ما قبل الروضة حتى الصف الثاني عشر، وقد بلغ عدد الخريجين فيه 611 خريجًا وخريجة، وهي الدفعة السادسة منذ تأسيسه، ويفخر المجمع بمشاركاته المتعدّدة في الفعاليات والأنشطة التربوية والفنية، وحصوله على عدد من الجوائز في المجالات الأكاديمية والرياضية.