logo
العيناوي في التشكيل المثالي لليغ1

العيناوي في التشكيل المثالي لليغ1

المنتخب٠٧-٠٤-٢٠٢٥

إختار موقع "صوفا سكور"، لاعب الوسط المغربي نائل العيناوي، في التشكيل المثالي للدورة 28 من بطولة الليغ1 الفرنسية، عقب تألقه الملفت، في مباراة فريقه لانس والفريق الضيف سانت اتيان، بمغاربته بوشواري، يونس عبد الحميد وأيمن موفق.
وتحصل العيناوي، نجل أسطورة رياضة التنس، يونس العيناوي، على أعلى نقطة في المباراة المذكورة 8.2، والتي فاز فيها لانس بهدف دون رد.
وهذه أول مرة تختار فيه "صوفا سكور"، نائل العيناوي في تشكيلها المثالي لدورات الليغ1.
كما يملك ذات اللاعب في رصيده التهديفي 4 أهداف بالبطولة الفرنسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف إلى قصة أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال
تعرف إلى قصة أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال

WinWin

timeمنذ 7 ساعات

  • WinWin

تعرف إلى قصة أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال

أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال.. اللاعب الذي فتح الطريق لزيدان ومن بعده مع اقتراب نافذة التوقف الدولي، يعود الحديث من جديد حول إمكانية استدعاء لاعبين من أصول جزائرية إلى صفوف منتخب فرنسا الأول، وذلك ما يتكرر منذ سنوات طويلة، حيث عاشت سابقاً الجماهير الكروية في الجزائر سيناريوهات متشابهة ولكن مع أسماء مختلفة. منذ أيام كمال مريم، ثم كريم بنزيما وسمير نصري، ووصولاً إلى نبيل فقير وبعده حسام عوار، أمين غويري وغيرهم، إلى غاية يومنا الحاضر، والذي نسمع فيه كل مرة معلومات من هنا وهناك حول ريان شرقي ومغناس أكليوش، فتارة يرتبطان بالجزائر وتارة أخرى يقتربان من فرنسا. وبين المد والجزر، سنروي قصة أول لاعب جزائري حمل قميص المنتخب الفرنسي الأول بعد الاستقلال والذي فتح بعد ذلك الطريق للكثير من الأسماء وعلى رأسهم زين الدين زيدان. اللعب لمنتخب فرنسا كان مُحرماً قبل عام 1976 بعد استقلال الجزائر سنة 1962، كان مُحرماً على اللاعبين الجزائريين الموجودين في فرنسا، مجرد التفكير في اللعب لمنتخب "الديكة"، ذلك ما أكده لاعب جزائري سابق عاصر تلك الحقبة، وهو فتحي شبال الذي لعب لأندية فرنسية مختلفة مثل نانسي، قبل أن يتغير كل شيء انطلاقاً من عام 1976. ففي السنة المذكورة، أصبح فارس بوسديرة أول لاعب جزائري يحمل قميص المنتخب الفرنسي الأول بعد الاستقلال، وكان لذلك القرار توابعه مع مرور السنوات، خاصة أن الأمر يتعلق بلاعب من مواليد الجزائر وبالضبط مدينة الطاهير في جيجل، كما كان ابنا لموظف في منصب حكومي داخل الوطن، قبل أن يُهاجر رفقة عائلته نحو شمال فرنسا سنة 1965. رفض استدعاء الجزائر وحجته الخدمة الوطنية كان بوسديرة لاعباً متألقاً في صفوف نادي لانس الذي بدأ في حمل ألوانه منذ سنة 1971، ما جعل المسؤولين عن المنتخب الفرنسي يلتفتون إليه، ورغم إدراكهم بأن الأمر يتعلق بلاعب جزائري، وجه المدرب الفرنسي الشهير ميشيل هيدالغو إليه الدعوة سنة 1976 وشارك في مباراة بولندا الودية بتاريخ 24 أبريل/ نيسان، حيث كانت تلك أول وآخر مباراة له بقميص "الديكة". وقبل أن يلعب بوسديرة للمنتخب الفرنسي، اتصل به سعيد عمارة الذي كان وقتها مدرباً "للخضر"، وحدث ذلك مطلع السبعينيات، إلا أن لاعب لانس رفض الفكرة وبرّر قراره بعدم استعداده لتأدية الخدمة الوطنية من جديد في الجزائر، بعدما قام بها في فرنسا. موقف شرقي ينكشف وأكليوش يتلقى نصيحة لاختيار الجزائر فورًا اقرأ المزيد ولا زالت لليوم بعض المصادر تربط استدعاء اللاعب بخلفيات سياسية، في ظل علاقته بالرجل السياسي الجزائري الشهير فرحات عباس، حيث كانت عمّة بوسديرة زوجة شقيق أول رئيس للحكومة المؤقتة الجزائرية. ولو أن بوسديرة لديه أسبابه التي يستند إليها وبينها تخوفه آنذاك من تحول صفته من لاعب فرنسي إلى أجنبي في حال المشاركة مع المنتخب الجزائري، وهو ما جعله يتخوف كثيراً من فقدان مكانته مع لانس الذي كان يضم العدد المطلوب من الأجانب ضمن تعداده. الندم جاء بعد فوات الأوان ندم النجم السابق لنادي لانس كثيراً على الخطوة التي قام بها آنذاك، وهو الذي لم يتوقع قط بأن المستقبل كان سيكون مختلفاً عمّا رسمه في مخيلته، فبوسديرة اكتفى بظهور دولي وحيد، رغم إمكانياته الكبيرة التي جعلت منه وقتها واحداً من أبرز صانعي اللعب في الدوري الفرنسي. كما ضيّع ابن مدينة الطاهير فرصة من ذهب للمشاركة في نهائيات كأس العالم التي تُعتبر حلم كل لاعب كرة، حيث حاول الاتحاد الجزائري لكرة القدم بالفعل استدعاء بوسديرة للمشاركة في مونديال 1982، غير أن تلك المحاولات باءت بالفشل، لأن الاتحاد الدولي للعبة رفض بشكل قاطع منح رخصة استثنائية لأي لاعب مثّل منتخباً آخر من قبل، عكس ما تسير عليه الأمور في الوقت الحالي. ويُكتب اليوم لبوسديرة أنه كان اللاعب الذي كسر "طابو" اللعب لمنتخب فرنسا بعد الاستقلال، فقراره سهّل الأمور على الذين من بعده وفتح الأبواب للاعبين آخرين بعده، على رأسهم زين الدين زيدان، كمال مريم، كريم بنزيما، سمير نصري وربما سيأتي بعدهم ريان شرقي أو مغناس أكليوش وآخرون.

اجتماع عاجل بين لقجع والركراكي قبل مباريات المنتخب المغربي المقبلة
اجتماع عاجل بين لقجع والركراكي قبل مباريات المنتخب المغربي المقبلة

عبّر

timeمنذ 7 ساعات

  • عبّر

اجتماع عاجل بين لقجع والركراكي قبل مباريات المنتخب المغربي المقبلة

دعا فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي إلى عقد اجتماع عاجل، قبل المواجهة المرتقبة لأسود الأطلس ضد منتخب تونس، في إطار التحضيرات لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 التي ستحتضنها المملكة نهاية العام الجاري. الركراكي مطالب من قبل لقجع بتقرير شامل حول جولته الأوروبية أكد مصدر مقرب من مدرب المنتخب المغربي أن الاجتماع مع لقجع يهدف إلى الوقوف على نتائج الجولة الأوروبية الأخيرة التي قادت الركراكي إلى عدد من الأندية في فرنسا وبلجيكا وألمانيا، وذلك لمتابعة اللاعبين المغاربة المحترفين عن قرب. ويُنتظر أن يقدم الركراكي تقريرًا مفصلًا حول أداء ومستوى اللاعبين الذين تمت معاينتهم، إضافة إلى النقاش بشأن الأسماء التي ستُوجه لها الدعوة ضمن القائمة الموسعة التي ستواجه كل من تونس وبنين في يونيو المقبل. ملف مزدوج الجنسية.. نائل العيناوي وأيوب بوعدي على الطاولة أوضح ذات المصدر، أن الاجتماع سيتطرق أيضًا إلى ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، وعلى رأسهم نائل العيناوي لاعب لانس الفرنسي وأيوب بوعدي نجم ليل الفرنسي، حيث يسعى الاتحاد المغربي إلى ضمان تمثيلهما للمنتخب المغربي بدل فرنسا، في إطار تعزيز صفوف المنتخب بعناصر شابة موهوبة. الملعب المحتضن لودية تونس لا يزال محل نقاش من بين النقاط المطروحة أيضًا، الحسم في الملعب الذي سيستضيف ودية المغرب وتونس، في ظل الحديث عن ثلاث خيارات: ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط (مستبعد حاليًا) وتُرجح مصادر من داخل كواليس الاتحاد المغربي أن ملعب محمد الخامس سيكون الأقرب لاستضافة المباراة، خاصة في حال تعذُّر جاهزية ملعب الأمير مولاي عبد الله في الوقت المناسب. استعدادات مكثفة وطموح لتحقيق اللقب على أرض المغرب تأتي هذه التحركات في سياق الاستعداد المكثف لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب، حيث يراهن فوزي لقجع ووليد الركراكي على بناء توليفة قوية من اللاعبين المحترفين والمحليين، من أجل المنافسة على اللقب القاري، خاصة وأن المغرب سيخوض البطولة على أرضه وبين جماهيره.

هدفان للعيناوي وزروري ختم الليغ1 بهدف
هدفان للعيناوي وزروري ختم الليغ1 بهدف

المنتخب

timeمنذ 3 أيام

  • المنتخب

هدفان للعيناوي وزروري ختم الليغ1 بهدف

ساهم الدوليان المغربيان نائل العيناوي وأنس زروري، في فوز فريقهما لانس على الضيف موناكو بمهاجمه المغربي الشاب إلياس بن صغير، برباعية دون مقابل، في آخر دورات بطولة الليغ1 الفرنسية. وسجل العيناوي هدفين في الدقيقتين 21 و56، فيما سجل زروري الذي لعب المباراة كاملة، في الدقيقة 78. وغادر العيناوي المواجهة في الدقيقة 88 متحصل على أعلى تنقيط 8.8 نقطة. وحصل مواطنه زروري على تنقيط جيد 7.4 نقطة. فيما ظهر إلياس بن صغير بمستوى لا بأس به، متحصلا على 6.8 نقطة، وغادر المباراة في الدقيقة 83. ورفع العيناوي رصيد أهدافه بالبطولة إلى 8 أهداف، وزروري أنهى موسمه بهدفين. وسيشارك موناكو الذي احتل الرتبة الثالثة ب61 نقطة، الموسم القادم في منافسات عصبة أبطال أوروبا. بينما احتل لانس الرتبة الثامنة ب52 نقطة، دون مشاركة في اي منافسة أوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store