logo
جماهير ريال مدريد تُكرّم مودريش وأنشيلوتي

جماهير ريال مدريد تُكرّم مودريش وأنشيلوتي

الرياضمنذ 5 ساعات

كرّم مشجعو ريال مدريد الإسباني صانع ألعاب الفريق الفذ الكرواتي لوكا مودريتش والمدرب الأسطوري الإيطالي كارلو أنشيلوتي، اللذين سيغادران النادي بعد ان فازا معه بجميع الألقاب الممكنة، وذلك على ملعب سانتياغو برنابيو السبت خلال المباراة ضد ريال سوسييداد وهي الأخيرة في الدوري الإسباني هذا الموسم.
ورفع أنصار ريال مدريد يافطة على احد جانبي الملعب كُتب عليها "شكرا لك أيها الأسطورة" في تحية الى مودريتش واخرى كُتب عليها "شكرا لك كارليتو" على الجانب الآخر.ومن المقرر إقامة تكريم أخير بعد صافرة النهاية لهذه المباراة في المرحلة الثامنة والثلاثين من الدوري الإسباني.
ويمثل رحيل الساحر الكرواتي البالغ من العمر 39 عاما، اللاعب الأكثر تتويجا في تاريخ العملاق الإسباني برصيد 28 لقبا في 13 موسما، بما في ذلك ستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، والمدرب الإيطالي الذي سيترك ريال مدريد أيضا باعتباره المدرب الأكثر تتويجا في البيت الأبيض (15 لقبا)، نهاية حقبة في العاصمة الإسبانية.
في سن الخامسة والستين، سيخوض "ال ميستر"، الذي بنى أسطورته على مقاعد أكبر الأندية الأوروبية، التحدي الأخير على رأس المنتخب البرازيلي، الذي يمر في أزمة كروية خطيرة قبل عام من انطلاق نهائيات كأس العالم 2026.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يختتم مشواره في الدوري الإسباني بثنائية مبابي... ورحيل مودريتش
ريال مدريد يختتم مشواره في الدوري الإسباني بثنائية مبابي... ورحيل مودريتش

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ريال مدريد يختتم مشواره في الدوري الإسباني بثنائية مبابي... ورحيل مودريتش

اختتم فريق ريال مدريد مشواره في الدوري الإسباني بالفوز 2 - صفر على ضيفه ريال سوسييداد ضمن منافسات الجولة الـ38 والأخيرة من المسابقة، السبت. وسجَّل كيليان مبابي هدفَي الفريق المدريدي في الدقيقتين 38 و83 من المباراة، التي أُقيمت على ملعب «سانتياغو برنابيو»، معقل الفريق الملكي. ورفع النجم الفرنسي رصيده إلى 31 هدفاً ليبتعد بصدارة هدافَي الدوري الإسباني بفارق 6 أهداف عن روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة، ويعزز أيضاً من حظوظه في الفوز بالحذاء الذهبي الأوروبي بصفته أفضل هداف للدوريات الكبرى هذا الموسم. وقفز كيليان مبابي بهذه الثنائية لصدارة سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، متفوقاً على كل من فيكتور جيوكيريس مهاجم سبورتنغ لشبونة البرتغالي، ومحمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي. وبخلاف ثنائية كيليان مبابي، ودَّع ريال مدريد، كارلو أنشيلوتي المدير الفني للفريق، والنجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش، بعد آخر ظهور لهما في ملعب «سانتياغو برنابيو» بعد رحيلهما عن صفوف الفريق المدريدي بعد مسيرة امتدت لسنوات طويلة. ورفع ريال مدريد رصيده إلى 84 نقطة في الوصافة، متخلفاً بنقطة واحدة عن غريمه برشلونة بطل المسابقة هذا الموسم. أما ريال سوسييداد، فتلقى خسارته الثالثة أمام ريال مدريد هذا الموسم بعد الخسارة بهدفين دون رد في مباراة الدور الأول، والخسارة بهدف في ذهاب قبل نهائي كأس ملك إسبانيا، بينما تعادل الفريقان إياباً بنتيجة 4 - 4 بعد التمديد في الوقت الإضافي بمباراة الإياب. وتجمَّد رصيد سوسييداد عند 46 نقطة، في المركز الحادي عشر.

وداعاً لوكا… الأسطورة التي لن تتكرر!
وداعاً لوكا… الأسطورة التي لن تتكرر!

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

وداعاً لوكا… الأسطورة التي لن تتكرر!

عندما يغادر لوكا مودريتش ملعب «سانتياغو برنابيو» للمرة الأخيرة، يوم السبت، سيفعل ذلك وسط تصفيق جماهيري يودِّع أسطورة خالدة في تاريخ ريال مدريد. أعلن النجم الكرواتي البالغ من العمر 39 عاماً، يوم الخميس، أن مباراة ريال سوسييداد ستكون الأخيرة له على أرضية معقل «الملكي»، قبل أن يرحل هذا الصيف. ورغم ذلك، لمَّح إلى مشاركته في كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة، ليمنح نفسه فرصة أخيرة لوداع المجد بقميص «لوس بلانكوس». مسيرة مودريتش خلال 13 موسماً في مدريد تحكي نفسها: 590 مباراة، و4 ألقاب دوري، و6 ألقاب دوري أبطال أوروبا، ولقبان في كأس الملك، ليصبح أكبر لاعب في تاريخ النادي من حيث عدد المشارَكات. في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، نشرت شبكة «The Athletic» تقريراً خاصاً بمناسبة مباراته رقم 500، ضم شهادات من مدربين ولاعبين رافقوه طوال مسيرته. واليوم، بعد إعلانه الوداع، تعود هذه الأصوات من جديد، ومعها أصوات جديدة من داخل غرفة ملابس مدريد. زميله السابق في المنتخب الكرواتي، وأحد خصومه في «الكلاسيكو» بقميص برشلونة، إيفان راكيتيتش قال: «تعرَّفت عليه لأول مرة في مباراة ودية بين كرواتيا والأرجنتين في بازل عندما كنت مراهقاً. وعندما جاء إلى إسبانيا ووقَّع لريال مدريد بينما كنت ألعب مع إشبيلية، بدأت علاقتنا تزداد قوةً، ثم ازدادت أكثر في مباريات الكلاسيكو. أعتقد أنني أملك أكثر عدد من القمصان التي تبادلتها مع لاعب، ومعظمها قمصان لوكا». وأضاف: «إنه أمر مدهش أن الفتى الذي عرفته قبل أكثر من 15 سنة لعب 500 مباراة لريال مدريد، وحصل على الكرة الذهبية، وبلغ نهائي كأس العالم. إنه مثال حي أن العمر ليس سوى رقم». وقال مدربه السابق في توتنهام، هاري ريدناب، الذي أعاد تموضعه في مركز لاعب الوسط: «عندما توليت تدريب توتنهام، كان يلعب على الجناح. لم يظنوا أنه قوي كفاية للعب في العمق. لكنني غيّرت مركزه، ومنذ ذلك الحين لم يغادره أبداً». وأردف ريدناب: «مرّ بتجارب قاسية، فقد نشأ خلال الحرب في يوغوسلافيا. حكى لي أنه كان يختبئ في القبو مع والدته. لذا كان شخصيةً قويةً بحق». وتابع: «كنت أراه يتدرب كل يوم، ولم أره يوماً يخسر الكرة. في إحدى المباريات المهمة ضد آرسنال، لعب في العمق وأبهر الجميع. بعدها بثلاثة أيام هزمنا تشيلسي أيضاً. إنه لاعب مذهل وإنسان رائع». أما سلافين بيليتش، مدربه السابق في المنتخب الكرواتي، والذي رافقه منذ فئة تحت 21 عاماً، فقال: «عندما توليت تدريب منتخب الشباب، لاحظنا فوراً أنه هادئ خارج الملعب، لكنه قائد حقيقي داخله. كان يقفز في المواجهات الهوائية ضد لاعبين أطول منه بثلاثين سنتيمتراً دون تردد». وتابع: «تمريراته الخارجية بالقدم تذكرني بضربة يد خلفية لفيدرر، كان يستخدمها منذ أن كان عمره 18 عاماً، واليوم أصبحت توقيعه الخاص. لقد جعل من كرواتيا بلداً أكبر على خريطة الكرة. الوصول إلى العالمية من كرواتيا أصعب بكثير من إنجلترا، لكنه فعلها. لوكا مثال يُحتذى». أما سيرخيو أريباس خريج أكاديمية مدريد، الذي لعب بجواره في الفريق الأول، فقال: «أول مرة رأيته يسجِّل كانت أمام مانشستر يونايتد في دوري الأبطال عالم 2013. وعندما تدربت مع الفريق الأول، كان أول مَن طلبت قميصه. في التدريبات لم يكن يخسر الكرة أبداً. نصيحته لي كانت بسيطة لكن عميقة: كن نفسك، واصل العمل، وكن جاهزاً». وقال عنه بريدراغ ميياتوفيتش، أسطورة ريال مدريد ومديره الرياضي في فترة سابقة: «لوكا لا يعيش على الأمجاد. دائماً يبحث عن اللقب المقبل. يسأل نفسه: (لمَ لا أفوز ببطولة أخرى؟)». وأردف: «من المنطقي حسب قواعد اللعبة أن يكون قد اعتزل منذ عامين، لكنك تراه يلعب وكأنه في الـ28، لا الـ38. لا يزال لديه كثيرٌ ليقدمه». أما زميله في غرفة ملابس مدريد الحالية، جود بيلينغهام، فقال: «الحزن الوحيد الذي أشعر به هو بسبب الامتنان الذي أكنه لك يا لوكا. شكراً على كل تمريرة (بالوجه الخارجي أو الداخلي)، كل نصيحة، كل عشاء، وكل لحظة». وقال فينيسيوس جونيور: «كيف يمكنني توديع أسطورة؟ 13 موسماً، و28 لقباً، وسجلٌّ كُتبَ بأناقة وتواضع. تعلمت منك أكثر من أي كتاب. سأفتقدك، يا أستاذي». أما كيليان مبابي فقال: «رأيت عن قرب ما تعنيه العظمة. فزت بكل شيء، لكنك نلت الأهم: احترام العالم بأسره». ووصفه فيديريكو فالفيردي بهذه الكلمات: «تعلمت منك الصبر، والتواضع، وأن الكلمات يمكن أن تُقال بصمت... على أرض الملعب».

ثنائية مبابي تقربه من الحذاء الذهبي في مواجهة «صلاح»
ثنائية مبابي تقربه من الحذاء الذهبي في مواجهة «صلاح»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ثنائية مبابي تقربه من الحذاء الذهبي في مواجهة «صلاح»

قاد المهاجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد إلى الفوز على ضيفه ريال سوسييداد 2-0 بتسجيله الهدفين، السبت، ليقترب من التتويج بالحذاء الذهبي الذي يُمنح لأفضل هداف في البطولات الأوروبية، وذلك في يوم وداع أسطورتي نادي العاصمة؛ صانع ألعابه الكرواتي لوكا مودريتش ومدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، في المرحلة الثامنة والثلاثين من الدوري الإسباني. وجاء هدفا مبابي من ركلة جزاء تصدى لها حارس الفريق الباسكي لكن الفرنسي أكملها إلى الشباك (39) ومن تسديدة بيسراه قبل نهاية المباراة بست دقائق ليعزز صدارته لترتيب الهدافين برصيد 31 هدفاً متقدماً بفارق 7 أهداف عن هداف برشلونة البولندي روبرت ليفاندوفسكي. وبات مبابي في وضع أكثر من جيد لإحراز جائزة الحذاء الذهبي، وهو الذي سجل 43 هدفاً في مختلف المسابقات ليحصد 62 نقطة، متقدماً على المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريش من سبورتينغ البرتغالي (58.5 نقطة). أما المنافس الآخر لمبابي فهو المصري محمد صلاح لكن يتعين على الأخير تسجيل 5 أهداف لفريقه ليفربول في مرمى كريستال بالاس، الأحد، في ختام الدوري الإنجليزي لينتزع منه اللقب. ولم يحرز أي لاعب فرنسي هذه الجائزة منذ أن توج بها تييري هنري في صفوف آرسنال الإنجليزي عامي 2004 و2005. وقبل انطلاق المباراة، كرّم مشجعو ريال مدريد مودريتش وأنشيلوتي، اللذين سيغادران النادي بعد أن فازا معه بجميع الألقاب الممكنة. ورفع أنصار ريال مدريد لافتةً على أحد جانبي الملعب كُتب عليها: «شكراً لك أيها الأسطورة»، في تحية إلى مودريتش وأخرى كُتب عليها: «شكراً لك كارليتو» على الجانب الآخر. واستمرت الاحتفالات بمودريتش وأنشيلوتي بعد المباراة، وقام اللاعبون برفعهما في الهواء. وقال أنشيلوتي، وقد اغرورقت عيناه بالدموع: «إنه فخر ومتعة الإشراف على هذا الفريق، كانت مغامرة رائعة، أشكركم على جميع هذه اللحظات، كان أمراً رائعاً تقاسُمُها معكم. لا يمكن نسيان أي يوم أمضيته هنا». إما مودريتش الذي وقف له الجمهور تحية له لدى استبداله قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق، فتوجه إلى أنصار ريال مدريد محاطاً بزوجته وأولاده الثلاثة بقوله: «اللحظة التي لم أكن أود أن أعيشها قد وصلت. كانت رحلة طويلة وممتعة. أحرزنا العديد من الألقاب، عشنا أوقاتاً رائعة لكن انتصاري الأكبر يبقى الحب الكبير الذي أظهرتموه تجاهي على مدى هذه السنوات». ويمثل رحيل الساحر الكرواتي البالغ من العمر 39 عاماً، اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ العملاق الإسباني برصيد 28 لقباً في 13 موسماً، بما في ذلك ستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، والمدرب الإيطالي الذي سيترك ريال مدريد أيضاً باعتباره المدرب الأكثر تتويجاً في «البيت الأبيض» (15 لقباً)، نهاية حقبة في العاصمة الإسبانية. في سن الخامسة والستين، سيخوض «ال ميستر»، الذي بنى أسطورته على مقاعد أكبر الأندية الأوروبية، التحدي الأخير على رأس المنتخب البرازيلي، الذي يمر في أزمة كروية خطيرة قبل عام من انطلاق نهائيات كأس العالم 2026. يذكر أن مودريتش خاض آخر مباراة له على ملعب «سانتياغو برنابيو» لكنه سيشارك في كأس العالم للأندية في صفوف ريال مدريد خلافاً لأنشيلوتي الذي سيستلم تدريب المنتخب البرازيلي رسمياً الأسبوع المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store