
نجم برشلونة يتحول إلى (بائع أحذية)
#سواليف
قرر #جيريمي_ماثيو #لاعب_برشلونة وفالنسيا وسبورتنغ لشبونة السابق الانتقال إلى #محل_أحذية والعمل بائعا هناك منذ نهاية مسيرته الرياضية قبل 5 أعوام.
وامتدت مسيرة ماثيو، 41 عاما، من 2002 حتى 2020 حقق خلالها 12 بطولة منها دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية مع برشلونة الإسباني.
وشوهد قلب الدفاع السابق جيريمي ماثيو في قسم الأحذية من قبل اثنين من المشجعين الشباب في متجر إنترسبورت في بوش دو رون.
وأفادت التقارير أن اللاعب الدولي الفرنسي السابق يعمل هناك كموظف منذ نهاية مسيرته الرياضية في يونيو 2020.
ويلعب ماثيو مع نادي لوينس الرياضي في الوقت الراهن بالقرب من مدينة أي أون بروفانس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
مودريتش يودع ريال مدريد بعد مسيرة حافلة مع الملكي
"سأرحل بعد كأس العالم للأندية ولكنني سأبقى مدريديًا إلى الأبد" أعلن النجم الكرواتي لوكا مودريتش رسميًا أنه سيغادر ريال مدريد بعد نهاية بطولة كأس العالم للأندية 2025، ليُسدل الستار على واحدة من أنجح المسيرات في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش في بيان عاطفي نشره الخميس: "رغم أنني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، سأظل دائمًا مدريديا. هذا النادي غيّر حياتي، ومنحني كل شيء، وأنا ممتن لكل لحظة عشتها هنا." وسيخوض مودريتش، البالغ من العمر 39 عامًا، آخر مباراة له على ملعب سانتياغو برنابيو يوم السبت المقبل، وسط ترقّب لمشهد وداعي مؤثر لنجم كان أحد أعمدة الجيل الذهبي للفريق. وكان مودريتش قد انضم إلى ريال مدريد في صيف 2012 قادمًا من توتنهام، وساهم في تتويج الفريق بـ5 ألقاب دوري أبطال أوروبا، و3 ألقاب للدوري الإسباني، بالإضافة إلى تتويجه بالكرة الذهبية عام 2018.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
لوكا مودريتش يعلن مغادرة ريال مدريد بعد مونديال الأندية
عمون - أعلن صانع الألعاب الكرواتي المخضرم، لوكا مودريتش، الخميس، أنه سيغادر ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم للأندية لكرة القدم المقررة في يونيو ويوليو المقبلين. وقال مودريتش في منشور على إنستغرام: "سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو" حين يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد في 38 الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الإنجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة. وأحرز مودريتش رفقة ريال مدريد الدوري المحلي 4 مرات، ومسابقة دوري أبطال أوروبا 6 مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال، وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو، وأسطورة النادي الملكي في الخمسينيات والستينيات باكو خينتو. وتابع مودريتش في منشوره الوداعي: "أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد". وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون يورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. ونال مودريتش جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش إن "طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تُنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا. كنت سعيد جدا جدا". سكاي نيوز


ملاعب
منذ 4 ساعات
- ملاعب
17 خسارة.. كيف ينهار الحلم الإيطالي في نهائي "الأبطال"؟
يُعتبر دوري أبطال أوروبا ذروة المنافسة في كرة القدم على مستوى الأندية، فهو اللقب الأرفع شأنًا الذي تتسابق عليه نخبة فرق القارة. اضافة اعلان وبالنسبة للكرة الإيطالية، شكلت هذه البطولة ميدانًا لإبراز القوة والتفوق؛ إذ حققت أندية إيطاليا نجاحات كبيرة بحصد 12 لقبًا عبر التاريخ. ومع ذلك، فإن الوجه الآخر لهذه المشاركات الواسعة هو سلسلة من الخيبات في المباراة النهائية تجرعت مرارتها عدة فرق إيطالية عبر العقود. 17 خسارة سجلت الأندية الإيطالية رقمًا قياسيًا سلبيًا بخسارة 17 نهائيًا في دوري أبطال أوروبا على مر التاريخ. وهذه الحصيلة هي الأكبر بين دول القارة، وتعكس كثافة حضور ممثلي إيطاليا في المشهد الختامي. وبذلك تكون الفرق الإيطالية قد خاضت ما مجموعه 29 مباراة نهائية (حققت خلالها 12 لقبًا واكتفت بالوصافة 17 مرة). ويتصدر يوفنتوس القائمة بسبع هزائم في النهائي (أعوام 1973، 1983، 1997، 1998، 2003، 2015، 2017). أما ميلان، صاحب الألقاب السبعة، فقد أخفق في النهائي أربع مرات (1958، 1993، 1995، 2005). وانضمت فرق إيطالية أخرى إلى قائمة الوصافة: فقد خسر نادي فيورنتينا أول نهائي إيطالي العام 1957 أمام العملاق ريال مدريد، وتلاه إنتر ميلان، كما سقط روما في نهائي 1984 أمام ليفربول بركلات الترجيح، وفقد سمبدوريا اللقب في نهائي 1992 لصالح برشلونة بهدف في الوقت الإضافي. إنتر.. 3 محاولات ضائعة يعد إنتر ميلان مثالًا بارزًا على تلك النهائيات الضائعة، إذ خسر المباراة النهائية في ثلاث مناسبات. جاءت الأولى في نهائي 1967 حين تفوق سلتيك الإسكتلندي على إنتر بنتيجة 2-1 في لشبونة، منهياً حقبة الكاتيناتشو الإيطالية أمام الكرة الهجومية السريعة. وفي نهائي 1972 سقط إنتر مجددًا أمام أياكس الهولندي بنتيجة 0-2، وفي عام 2023، سقط بصعوبة 0-1 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي في إسطنبول. وهكذا بقيت تلك الهزائم الثلاث نقاطًا سوداء في سجل إنتر الأوروبي، رغم فوز النادي باللقب ثلاث مرات في تاريخه، وكله أمل في أن يتمكن من إضافة لقب رابع، عندما يقابل باريس سان جيرمان في النهائي المقبل. مقارنة أوروبية على صعيد المقارنة مع الدول الكبرى، خسرت الأندية الإسبانية 11 نهائيًا عبر التاريخ، وتقاربها الأندية الإنجليزية والألمانية برصيد مماثل. هناك جملة عوامل أسهمت في تكرار سيناريوهات خسارة الفرق الإيطالية في المشهد الختامي لدوري الأبطال. كثيرًا ما اصطدمت تلك الفرق بخصوم في أوج طاقتهم وتألقهم، كما أن النهج التكتيكي الإيطالي الدفاعي تقليديًا لم يصمد أحيانًا أمام فرق أوروبية اعتمدت أساليب هجومية أكثر فاعلية في المباريات الحاسمة. وفوق ذلك، أدى تراكم الإخفاقات السابقة إلى ضغط نفسي متزايد على الأندية الإيطالية عند بلوغ النهائي. ولا يمكن إغفال دور الحظ أيضًا؛ إذ إن بعض النهائيات حُسمت بركلات الترجيح (مثل نهائي العام 2005) أو بتفاصيل صغيرة ابتسمت للمنافس.