
ليس عفوياً.. سبب خفي وراء «سيلفي» محمد صلاح
خطف الدولي المصري محمد صلاح، نجم ليفربول، الأنظار بعد احتفاله بهدفه في مباراة التتويج بالدوري الإنجليزي.
وحسم ليفربول التتويج بالدوري الإنجليزي للمرة الـ20 في تاريخه بفوز كاسح على توتنهام 5-1 على ملعب "أنفيلد"، مساء الأحد، في لقاء سجل خلاله صلاح هدفاً مميزاً في الدقيقة 63 من عمر اللقاء.
واحتفل صلاح بهذا الهدف بطريقة لافتة، حيث انتزع هاتفاً من يد ما بدا أنه مشجع في المدرجات، وقام بالتقاط صورة "سيلفي" مع الجماهير.
حقيقة "سيلفي" محمد صلاح مع جماهير ليفربول
وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن ذلك الاحتفال أثار الكثير من الجدل بين جماهير كرة القدم، بعدما ظهرت نظرية جديدة تشكك في عفوية اللحظة.
وأضافت الصحيفة أن احتفال صلاح بدا عفوياً، إلا عند التدقيق أكثر تم الكشف عن تفاصيل أخرى، حيث اتضح أن النجم المصري لم يأخذ الهاتف من مشجع عادي، بل من سيدة ترتدي زي النادي وتحمل بطاقة اعتماد رسمية حول عنقها.
وتبين أن الهاتف المستخدم في "السيلفي" كان من نوع "Google Pixel 9"، وهو الجهاز الرئيسي لأحد الرعاة الرئيسيين لنادي ليفربول.
ودفع ذلك الأمر العديد من المشجعين للتشكيك عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وزعموا أنها كانت حيلة تسويقية من النادي مخطط لها.
يذكر أن صلاح يواصل تألقه في بريميرليغ بكونه الهداف وصاحب أكبر عدد من التمريرات الحاسمة هذا الموسم.، ليلعب دوراً كبيراً في تتويج ليفربول باللقب.
aXA6IDQ1LjQzLjg1LjEzMCA=
جزيرة ام اند امز
GB
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مبابي "عقد" الأمور.. هذا ما يحتاجه صلاح لتحقيق الحذاء الذهبي
ووصل مبابي للهدف رقم 31 في الدوري الإسباني، مساء السبت، في ختام منافسات الدوري، عندما سجل هدفين "للملكي" أمام ريال سوسيداد. وبهذا تصدر مبابي قائمة هدافي أوروبا، بينما يمتلك صلاح مباراة أخيرة في الدوري، أمام كرستال بالاس، مساء الأحد. ويمتلك صلاح 28 هدفا، ويحتاج لثلاثية "هاتريك" في اليوم الختامي، كي يعادل مبابي، ويتقاسم "الحذاء الذهبي الأوروبي". ولم يسبق لصلاح الحصول على الحذاء الذهبي الأوروبي، بالرغم من اقترابه مرات عدة.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
تاريخ جديد مع سان جيرمان.. أشرف حكيمي يسجل في نهائي كأس فرنسا (فيديو)
تم تحديثه الأحد 2025/5/25 12:22 ص بتوقيت أبوظبي واصل المغربي أشرف حكيمي، ظهير أيمن باريس سان جيرمان، تألقه في الموسم الحالي بتسجيل هدف جديد. وواجه باريس سان جيرمان نظيره ريمس في استاد "دي فرانس" بالمباراة النهائية لبطولة كأس فرنسا، مساء السبت. وسجل برادلي باركولا الهدفين الأول والثاني، قبل أن يسجل أشرف حكيمي الهدف الثالث لسان جيرمان في الدقيقة الـ43، لينتهي الشوط الأول 3-0. ويأتي ذلك في الوقت الذي يعيش فيه أشرف حكيمي أفضل مواسمه من ناحية المساهمات التهديفية، حيث صنع وسجل العديد من الأهداف رغم كونه ظهير أيمن. أشرف حكيمي يصنع التاريخ مع باريس سان جيرمان وصنع أشرف حكيمي التاريخ مع باريس سان جيرمان بعد وصوله إلى 52 مساهمة تهديفية بين التسجيل والصناعة في موسمه الرابع مع الفريق. وأصبح "الأسد المغربي" المدافع الأكثر مشاركةً في الأهداف في تاريخ باريس سان جيرمان، متفوقاً على المدافع البرازيلي ماركينيوس. وخلال الموسم الحالي، رفع حكيمي رصيده إلى 8 أهداف هذا الموسم في جميع المسابقات، فضلاً عن تقديم 14 تمريرة حاسمة لزملائه. وبذلك، يكون حكيمي قد أسهم في 22 هدفاً خلال 47 مباراة، ليواصل تعزيز أفضل أرقامه في أفضل مواسمه، حيث كان أفضل موسم له في الفترة الماضية مع بروسيا دورتموند (2019-2020)، حين سجل 9 أهداف مقابل 10 تمريرات حاسمة، في 45 مباراة. ووصل صاحب الـ26 عاماً وصل مع فريقه الباريسي إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، ليضرب موعداً ضد إنتر ميلان يوم 1 يونيو/حزيران المقبل. يذكر أن حكيمي فاز مؤخراً بجائزة أفضل لاعب أفريقي في الدوري الفرنسي هذا الموسم، بعد مساهمته في تتويج ناديه باللقب للمرة 13 في تاريخه. شاهد هدف أشرف حكيمي في نهائي كأس فرنسا aXA6IDgyLjI0LjIyNy4xNDcg جزيرة ام اند امز GB


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
موسم الطيور الإنجليزية.. حينما ترفرف الأجنحة نحو البطولات.. «النسر» يعود من بعيد و«الدجاج» يخرج بالبطولة الأوروبية.. و«غراب الماء» يستعيد أمجاد مواسمه الذهبية
شهد موسم 2024-2025 في الكرة الإنجليزية واحدة من أغرب وأجمل الحكايات الكروية في تاريخها الحديث، حيث تحولت أسماء الحيوانات والطيور المرتبطة تقليديًا بالأندية إلى أبطال لقصة استثنائية، حصدت فيها فرق «الطيور» الإنجليزية ألقاب جميع البطولات الكبرى داخل إنجلترا وعلى الصعيد القاري. من الدجاج والنسور إلى الغربان، حلقت الفرق وأبهرت الجماهير، وأثبتت أن كرة القدم لا تزال قادرة على كتابة قصص لا تُنسى. الغاق يعود للتتويج بالدوري الإنجليزي بدأت الحكاية من ملعب أنفيلد، حيث عاد ليفربول، المعروف بلقب «الغاق» أو غراب الماء، إلى منصات التتويج المحلية بعد موسم مذهل بقيادة مدربه آرني سلوت، قدم فيه الفريق مستوى فنيًا عاليًا، وجمع بين القوة الهجومية والانضباط التكتيكي، ليحسم لقب الدوري الإنجليزي الممتاز قبل جولة واحدة من النهاية، متفوقًا على منافسيه التقليديين مانشستر سيتي وآرسنال. واستعاد «الغاق» أمجاد مواسمه الذهبية، وسط تألق نجوم، مثل محمد صلاح وداروين نونيز، كما شكّل خط الوسط الجديد إضافة كبيرة ساعدت الفريق على الحفاظ على ثبات مستواه طوال الموسم، في موسم وُصف بأنه من الأقوى والأكثر تنافسًا في العقد الأخير. النسر يحلق عاليًا بكأس الاتحاد الإنجليزي لم يكن ليفربول وحده من خطف الأضواء، بل فجر كريستال بالاس، الملقب بـ«النسور»، مفاجأة مدوية بفوزه بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، للمرة الأولى في تاريخه، بعدما نجح الفريق اللندني في تخطي عمالقة اللعبة خلال مشواره في البطولة، متجاوزًا مانشستر سيتي في النهائي، بعدما أضاع المصري عمر مرموش فرصة السيتي للعودة باللقاء. «النسور» قدمت موسمًا جيدًا، واعتمدت فيه على الروح القتالية والتنظيم الدفاعي الصلب، بجانب المهارات الفردية لنجوم شباب أثبتوا قدرتهم على صناعة الفارق، في ملحمة كروية كتبت اسم كريستال بالاس بحروف من ذهب في سجلات البطولة الأعرق في إنجلترا. الغربان تظفر بكأس الرابطة الإنجليزية أما «الغراب» نيوكاسل يونايتد، فقد تمكن أخيرًا من كسر عقدة البطولات، وحقق لقب كأس الرابطة الإنجليزية للمرة الأولى فى تاريخه بعد انتظار طويل دام عقودًا على حساب بطل الدوري ليفربول ونجمه المصرى محمد صلاح بقيادة مدربه الشاب وبدعم جماهيري هائل، واجتاز الفريق مشوارًا صعبًا أزاح فيه آرسنال في نصف النهائي، ثم توج باللقب على ليفربول في المباراة النهائية. ويعد هذا التتويج خطوة مهمة في مشروع النادي الطموح الذي انطلق قبل سنوات، ليضع أول أقدامه بقوة على طريق المنافسة المستمرة مع الكبار. الدجاج يتوج بالدوري الأوروبي وأخيرًا، كان للدجاجة الشهيرة على شعار توتنهام هوتسبير كلمة قوية على الساحة الأوروبية، إذ نجح الفريق في التتويج بلقب الدوري الأوروبي بعد فوزه في المباراة النهائية على مانشستر يونايتد بهدف نظيف، أحرزه النجم برينان جونسون، ليتوج «السبيرز» بأول لقب قاري لهم منذ 1984، ويمنح مدربه الأسترالي أنجي بوستيكوجلو المجد الأوروبي الذي وعد به. توتنهام أداء توتنهام في البطولة الأوروبية كان متزنًا وذكياً، اعتمد على التحولات السريعة والضغط العالي، واستفاد من التوليفة الجديدة التي أعادت للفريق توازنه وهيبته. طيور تحلق وتكتب التاريخ في نهاية المطاف، لم يكن الموسم الإنجليزي العادي مجرد صراع تقليدي بين الكبار، بل كان موسمًا استثنائي كتبت فصوله طيور الكرة الإنجليزية. الغاق، النسور، الغربان، والدجاج.. كل منها ارتفع عاليًا في سماء المجد، ليُثبت أن كرة القدم لا تعترف بالأسماء فقط، بل بالأداء، الروح، والقدرة على التحليق في اللحظة الحاسمة.