logo
تواصل الاحتجاجات في المزونة للمطالبة بمحاسبة المسؤولين والإفراج عن مدير المعهد

تواصل الاحتجاجات في المزونة للمطالبة بمحاسبة المسؤولين والإفراج عن مدير المعهد

تورس١٦-٠٤-٢٠٢٥

وردد المحتجون شعارات تطالب بالعدالة والإنصاف، ومن بينها:
"حق المزونة واجب وحق الشهيد واجب" و"يا مدير يا ضحية للسياسة التربوية"، في إشارة إلى تمسكهم ببراءة مدير المعهد الذي تقرر الاحتفاظ به في إطار البحث التحقيقي المفتوح حول الحادثة.
وكان الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد، جوهر الڨابسي، قد أعلن في وقت سابق أن قاضي التحقيق أذن بالاحتفاظ بمدير المؤسسة، في انتظار استكمال الأبحاث.
وأوضح الڨابسي، أن قاضي التحقيق أذن بفتح بحث تحقيقي ضد كل من سيكشف عنه البحث من أجل القتل والجرح غير العمد الناتج عن الإهمال أو التقصير أو عدم الاحتياط، وذلك وفقًا لأحكام الفصلين 217 و225 من المجلة الجزائية.
وأوضح أن التهم الموجهة إليه تتمثل في القتل والجرح عن غير قصد الناتجين عن الإهمال أو التقصير أو عدم الاحتياط، طبقًا لأحكام الفصلين 217 و225 من المجلة الجزائية.
وتشهد الجهة حالة من الاحتقان الشعبي، زادها تأجيجًا غياب مسؤولين حكوميين بارزين عن متابعة الوضع ميدانيًا، في وقت يؤكد فيه المحتجون أن ما حصل هو نتيجة سنوات من التهميش وتدهور البنية التحتية للمؤسسات التعليمية في المنطقة.
هذا، وتستمر الدعوات من المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمنظمات النقابية إلى فتح تحقيق شفاف ومستقل، يكشف المسؤوليات ويؤسس لمسار إصلاحي جدي في قطاع التعليم.
iframe loading=lazy src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F658899553507705%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسام الطريفي: نواجه حملة من قبل أنصار موسي ووعدد من أعضاء الرابطة
بسام الطريفي: نواجه حملة من قبل أنصار موسي ووعدد من أعضاء الرابطة

تورس

timeمنذ 2 أيام

  • تورس

بسام الطريفي: نواجه حملة من قبل أنصار موسي ووعدد من أعضاء الرابطة

وفي تصريحات له خلال استضافته في برنامج "بوليتيكا" على ااعة الجوهرة، أكد الطريفي أنه لا يوجد حالياً محاكمة عادلة في تونس ، مشيراً إلى وجود العديد من السياسيين ونشطاء المجتمع المدني الذين يقبعون في السجون ظلماً. كما شدد على أنه من غير المقبول إطلاق التهم جزافاً دون محاكمة عادلة. وأضاف رئيس الرابطة أن البلاد في حاجة اليوم إلى "ثورة ثقافية"، في ظل استمرار سيطرة السياسيين على التشريع واستخدام القضاء ضد الصحفيين والمعارضين للسلطة. كما دعا إلى ضرورة ضبط النفس وتغليب القانون في معالجة القضايا السياسية والحقوقية. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

هيكل دخيل يرد على اتهامات المستثمر الأمريكي ويدعو إلى تدقيق شامل في حسابات النادي الإفريقي
هيكل دخيل يرد على اتهامات المستثمر الأمريكي ويدعو إلى تدقيق شامل في حسابات النادي الإفريقي

تورس

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • تورس

هيكل دخيل يرد على اتهامات المستثمر الأمريكي ويدعو إلى تدقيق شامل في حسابات النادي الإفريقي

في خضمّ الأزمة التي يعيشها النادي الإفريقي، خرج رئيس الفريق هيكل دخيل عن صمته، من خلال فيديو نُشر مساء الثلاثاء على الصفحة الرسمية للنادي على فايسبوك، رداً على حملة الاتهامات والتشكيك التي قادها المستشهر الأمريكي فيرجي تشامبرز، والتي شملت تلميحات بسوء التصرف المالي وغياب الشفافية داخل إدارة الفريق. وقال دخيل: "التزمت الصمت حفاظاً على مصلحة النادي، لكن مع تصاعد حملات التشويه وبثّ الفتنة، أجد نفسي مضطراً للتوضيح". ودعا السلطات المعنية، بما في ذلك رئاسة الجمهورية، ورئاسة الحكومة، ووزارة المالية ، وهيئة الحكماء، إلى إجراء تدقيق مالي شامل في حسابات النادي لموسم 2024-2025، ونشر نتائجه بكل شفافية. وشدد رئيس النادي على أنه سيتولى شخصياً تقديم كافة الإيضاحات اللازمة خلال الجلسة العامة التقييمية، قائلاً: "النادي الإفريقي ليس للبيع، وسأكشف كل الحقائق عند اللزوم". iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true فيرجي تشامبرز: استثمرت 5.2 مليون دولار... ولم أتلقّ صلاحيات أو شفافية وكان المستثمر الأمريكي فيرجي تشامبرز، نشر تدوينة مطولة على صفحته الرسمية، كشف فيها عن ما وصفه ب"حقائق صادمة" من داخل كواليس الإفريقي، متهماً الإدارة الحالية بسوء التصرف وتغييب الشفافية. وقال إنه جاء إلى تونس"بنية المساعدة لا السيطرة", واستثمر ما مجموعه 5.2 مليون دولار، لكن دون مقابل فعلي يُذكر، وفق تعبيره. وأوضح شامبوز أن الاتفاق الأولي كان يهدف لتوفير 2.5 مليون دولار لتسوية الديون وضمان مشاركة قارية، لكن الإدارة واصلت المطالبة بمبالغ إضافية. وذكر أنه قدم في ديسمبر فقط 1.5 مليون دولار كدعم مسبق، وأتبعه ب200 ألف دولار إضافية لدعم فرق الكرة الطائرة وكرة اليد النسائية، إلا أن تلك المبالغ لم تُصرف على الجهات المعنية، على حد قوله. أخبار ذات صلة: المستثمر الأمريكي فيرغي شامبوز يخرج عن صمته: "استثمرت 16 مليون دينار... والإدارة خانت ثقتي"... اتهامات خطيرة وغياب للحوكمة اتهم شامبوز الإدارة الحالية ب"الإقصاء الممنهج"، مؤكدًا أنه لم يُمنح صلاحيات حقيقية، رغم مساهمته الضخمة، كما تم تجاهل دعواته لتكليف جهة مستقلة بالتدقيق المالي ، وقال: "لم أطلب شيئاً سوى الشفافية، لكنني جوبهت بالتجاهل وحملات التشويه". كما أكد أنه تعرض لحملة ممنهجة شملت شائعات عن "مطالب بالرئاسة وصراعات داخلية وضغوط بشأن إقامته في تونس"، مشدداً على أنه "لم يسعَ يوماً للسيطرة على النادي". ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ دعوة لإعادة التأسيس أو المغادرة في ختام بيانه، وجه شامبوز رسالة قال فيها: "أنا هنا من أجل مشروع رياضي، لا من أجل التلاعب والمحاباة... إن لم يكن هناك ترحيب بوجودي، سأغادر... أما إذا وُجدت إرادة لإصلاح حقيقي، فأنا مستعد للاستمرار والمساهمة بكل طاقتي". واقترح إنشاء هيكل منتخَب يضم لاعبين سابقين وكفاءات وطنية لإعادة بناء الفريق على أسس الحوكمة والشفافية، خاتماً بالقول: "مثلما تغيّر نادي نيويورك ميتس بعد سنوات من الفوضى، يمكننا أن نصنع نموذجاً ناجحاً هنا أيضاً، من أجل الجماهير وكرامة الرياضة التونسية". انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

غازي معلّى: ما حدث في طرابلس تصفية مراكز نفوذ... ولا إصابات في صفوف الجالية التونسية
غازي معلّى: ما حدث في طرابلس تصفية مراكز نفوذ... ولا إصابات في صفوف الجالية التونسية

تورس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • تورس

غازي معلّى: ما حدث في طرابلس تصفية مراكز نفوذ... ولا إصابات في صفوف الجالية التونسية

وقال معلّى إن "العملية كانت مُتوقعة مسبقًا، حيث سبقتها تحركات عسكرية وتوترات داخل المدينة"، مؤكّدًا أن الاشتباكات كانت بين أجهزة أمنية رسمية تنتمي من جهة إلى المجلس الرئاسي (جهاز دعم الاستقرار) ومن جهة أخرى إلى وزارة الدفاع التابعة لحكومة عبد الحميد الدبيبة، واصفًا ما جرى بأنه "صراع نفوذ داخل الدولة حول مؤسسات مالية كبرى كالبنك المركزي ومؤسسة الاتصالات". وأضاف أن العملية بدأت بتصفية الككلي في ما يبدو أنه "كمين مخطط له"، تلاه هجوم مباشر على مقرات جهازه في حي بوسليم، تسبّب في تدمير المنشآت الأمنية والإفراج عن عدد من المساجين، من بينهم المدير العام السابق لمؤسسة الاتصالات الليبية. وبخصوص الأوضاع الميدانية، طمأن معلّى أن الهدوء عاد إلى طرابلس منذ ساعات، وأن الجالية التونسية في أمان، نافيًا وجود إصابات أو ضحايا مدنيين تونسيين. وفي إجابة عن سؤال حول تقاطع الأحداث مع التحركات الدولية، خاصة الأمريكية ، رجّح وجود تنسيق مسبق، مستشهداً بزيارة وفد عسكري ليبي إلى واشنطن الأسبوع الماضي، قبل اندلاع الأحداث بيومين. وبشأن الحدود التونسية الليبية، أكّد معلّى أنها مغلقة من الجانب الليبي حاليًا "تفادياً لهروب قيادات ميدانية"، غير أنه شدد مجددًا على أن "الأوضاع تحت السيطرة ولا داعي للهلع"، مشيرًا إلى أن السفارة التونسية دعت رعاياها في طرابلس لتوخي الحذر. أما بخصوص الأخبار المتعلقة بالإفراج عن الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة ، فاعتبرها "جزءًا من ترتيبات سياسية معقّدة، لم تدخل بعد حيّز التنفيذ"، مؤكّداً أن "أي خطوة في هذا الاتجاه ستخضع لمعادلات دولية دقيقة ومفاوضات مطوّلة". وختم معلّى بأن ما يحدث حالياً هو إعادة تشكيل للمشهد السياسي الليبي، تمهيداً على الأرجح لتكوين حكومة وحدة وطنية جديدة بإشراف دولي، مؤكداً أن "التحولات الأمنية ليست معزولة عن التحركات الدبلوماسية الجارية في الكواليس". يذكر أن مناطق متفرقة من العاصمة الليبية طرابلس شهدت مساء أمس اندلاع اشتباكات مسلحة على خلفية مقتل عبد الغني الككّلي رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي في ظروف غامضة لم يكشف عنها بشكل رسمي، وفق وكالة الأنباء الليبية. ودعت وزارة الداخلية الليبية، وفق المصدر ذاته، جميع المواطنين في مناطق طرابلس ضرورة الالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج حفاظا على سلامتهم. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true يذكر أن سفارة الجمهورية التونسية بطرابلس ، دعت كافة التونسيين المقيمين والموجودين بالعاصمة الليبية إلى توخي أقصى درجات الحذر والامتناع عن الخروج من مقرات إقامتهم وتفادي أي تنقلات إلى حين إشعار آخر. وذكرت السفارة في بلاغ لها نشر مساء الاثنين إلى الثلاثاء، على صفحتها الرسمية على شبكة التواصل الاجتماعي ميتا / فايسبوك، أن هذا التحذير جاء على خلفية البيانات الصادرة عن السلطات الليبية بالعاصمة طرابلس وحرصا على سلامة وأمن أفراد الجالية التونسية المقيمة هناك. This article for Babnet was created with the assistance of AI technology

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store