logo
صاحب السمو هنأ رئيس سنغافورة بنجاح الانتخابات البرلمانية «الدورة 14»

صاحب السمو هنأ رئيس سنغافورة بنجاح الانتخابات البرلمانية «الدورة 14»

الأنباء١٢-٠٥-٢٠٢٥

بعث صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد ببرقية تهنئة إلى الرئيس ثارمان شانموجراتنام رئيس جمهورية سنغافورة الصديقة عبر فيها سموه عن خالص تهانيه بمناسبة نجاح الانتخابات البرلمانية «الدورة 14» في جمهورية سنغافورة الصديقة، متمنيا سموه له كل التوفيق والسداد وموفور الصحة والعافية ولجمهورية سنغافورة وشعبها الصديق المزيد من الرقي والازدهار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلال المطيري: تعزيز التعاون العربي - الصيني وتقريب وجهات النظر بين الجانبين
طلال المطيري: تعزيز التعاون العربي - الصيني وتقريب وجهات النظر بين الجانبين

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

طلال المطيري: تعزيز التعاون العربي - الصيني وتقريب وجهات النظر بين الجانبين

أكد مندوبنا الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير طلال المطيري حرص الكويت على تعزيز التعاون العربي - الصيني من خلال المساهمة في تقريب وجهات النظر والمشاركة الفاعلة في المنصات العربية - الصينية كافة. جاء ذلك في تصريح هاتفي أدلى به السفير المطيري لـ (كونا) خلال ترؤسه وفد دولة الكويت المشارك في الدورة الـ20 لاجتماع كبار المسؤولين لمنتدى التعاون العربي - الصيني والدورة التاسعة للحوار السياسي الاستراتيجي العربي - الصيني على مستوى كبار المسؤولين في العاصمة المغربية الرباط. وأشاد المطيري باستضافة المغرب لهذا «الاجتماع المهم» موضحا أن العلاقات العربية - الصينية تشهد ازدهارا ملحوظا في العديد من المجالات وأن الموقف الصيني تجاه القضايا العربية لطالما كان موقفا إيجابيا وداعما للاستقرار والأمن في المنطقة. وتطرق إلى ما شهدته العلاقات الكويتية - الصينية من نمو مطرد خلال السنوات الماضية، مبينا أن دولة الكويت تعتبر أول دولة خليجية عربية تقيم علاقات ديبلوماسية مع الصين عام 1971. وعن العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، قال السفير المطيري إن دولة الكويت كانت أول دولة توقع مذكرة تفاهم للتعاون مع الصين في مبادرة الحزام والطريق بعد إطلاقها عام 2013، إضافة إلى أن الصين تعد أكبر شريك تجاري لدولة الكويت لعشر سنوات متتالية. وأكد أن الاجتماع شهد توافقا للعديد من وجهات النظر تجاه القضايا المهمة في المنطقة والمجتمع الدولي، مضيفا أن الاجتماع بحث العديد من المجالات التي تسهم في تعزيز التقارب والتنسيق بما يعود بالنفع على الجانبين.

"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني
"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني

أعلن وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، عن تقديم استقالته إلى رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا ، وذلك على خلفية تصريحاته التي أعلن فيها إنه لم يضطر أبدا لشراء الأرز بفضل هدايا مؤيديه، مما أثارت هذه التصريحات ضجة وأغضبت الجمهور في وقت يعاني فيه المستهلكون من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل كبير. ولاحقا، قدم إيتو اعتذارا بعد هذا التصريح.

انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها
انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها

العد التنازلي للسبت 24 مايو (بدلا من الأحد الذي يصادف عيد التحرير)، المحطة الرابعة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية التي تمضي السلطة اللبنانية في إنجازها بتأخير ثلاثة أعوام، اختصره وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، بالتأكيد على المضي في إجراء الانتخابات ومتابعتها، مع الأخذ في الاعتبار حصول خروقات واعتداءات إسرائيلية، باتت مادة يومية، ومنها استهداف دراجة نارية أمس على طريق بلدة المنصوري قضاء صور، وسقوط تسع إصابات بينهم ثلاث بحالة حرجة. انتخابات الجنوب مختلفة، «تحت النار الإسرائيلية» والحصار الذي يحول دون وضع أقلام اقتراع في قرى وبلدات حدودية عدة، وتاليا دون قدرة الأهالي على التحرك بحرية لممارسة حقهم الانتخابي، وهم الممنوعون أساسا من العودة إلى قراهم وتفقد أرزاقهم وإعمار ما تهدم، أو بالحد الأدنى القيام بشيء من أعمال التصليح. وكانت المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وجهت أكثر من رسالة في اتجاهات عدة، وقد تكون الرسالة الأبرز في العاصمة بيروت حيث ان «الثنائي الشيعي» حافظ على التوازن الطائفي في بلدية العاصمة، ومن دونه كان يمكن ان تسقط لائحة الأحزاب «بيروت بتجمعنا» وبكامل أعضائها، اذ رفع عدد مقترعي «الثنائي» من 9 آلاف ناخب في 2016، إلى نحو 20 ألفا في صناديق الاقتراع يوم الأحد الماضي، مجنبا لائحة الاحزاب الجامعة سقوطا كبيرا في مواجهة لائحة «بيروت بتحبك»، التي أحدثت خرقا واحدا اقتصر على رئيس اللائحة العميد المتقاعد محمود الجمل. وبعيدا من الانتخابات التي حجب غبارها الحركة السياسية النشطة، ينتظر ان تظهر في الأسبوع الجاري الكثير من المواقف والتوجهات السياسية، ابتداء من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت، حيث سيكون ملف السلاح الفلسطيني محور البحث، ومدى تجاوب الأطراف الأخرى مع هذا التوجه. وكان الرئيس الفلسطيني أعلن في غير مناسبة الاستعداد لتسليم السلاح ضمن إطار سياسة الدولة اللبنانية، غير ان هذا الأمر لا يكون الا بشمول الفصائل كلها، وخصوصا حركة «حماس» الفصيل الأكثر تسليحا في المخيمات. ومعلوم ان «حماس» لا تلتزم بقرارات السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، وقد توضع مسؤولية هذا الأمر في عهدة الدولة اللبنانية. وتساءلت مصادر عما اذا كانت الاشتباكات التي جرت داخل «مخيم شاتيلا» في بيروت خلال الساعات الماضية هي حادث منفصل، أم رسالة موجهة إلى زيارة عباس والاجراءات التي ستطرح في محادثاته مع المسؤولين اللبنانيين. وإذا كان الاهتمام يركز على موضوع السلاح الفلسطيني الذي يشكل عقبة في وجه الدولة اللبنانية منذ 60 عاما، فثمة اهتمام آخر لا يقل أهمية وهو زيارة نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الاوسط مورغان أورتاغوس، التي تحدثت معلومات مسربة إلى وسائل إعلام غربية ولبنانية عن انها ستطلب من المسؤولين اللبنانيين مواقف حاسمة لجهة موضوع السلاح وبسط سلطة الدولة على كل الأراضي اللبنانية، وتشديدها على ان التأخير أو الانتظار ليسا في مصلحة الدولة اللبنانية على الإطلاق. وتقول المصادر المطلعة إن ارتفاع النبرة الأميركية يعود إلى التطورات الأخيرة في المنطقة وتجاوب جميع القوى الإقليمية مع المسار الجديد للشرق الأوسط. وفي المقابل، سيؤكد لبنان الرسمي ويكرر الالتزام بكل تعهداته وتنفيذ القرار 1701، مع التشديد على ان المطلوب أولا وأخيرا، الضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية حتى الحدود الدولية وفق الاتفاق الذي تم التوصل اليه في 27 نوفمبر الماضي، تمهيدا للبدء بمفاوضات حول موضوع الحدود الدولية ومعالجة النقاط الخلافية التي ما زالت قائمة منذ تحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الاسرائيلي في 25 مايو العام 2000، ووضع ما اصطلح على تسميته بـ «الخط الأزرق» برعاية الأمم المتحدة. وسط هذه الأجواء، يسابق لبنان الرسمي بوزاراته ومؤسساته المعنية الوقت قبل بدء موسم السياحة لإحداث تغييرات نوعية على طريق مطار بيروت والمطار في آن معا. تغييرات علمت «الأنباء» أنها ستبدو جلية اعتبارا من مطلع يوليو المقبل، حيث سيشعر الواصلون إلى لبنان والمغادرون بأن أوتوستراد المطار يبدو وكأنه في عاصمة أوروبية. وللغاية، تنشط الأشغال والأعمال لتأهيل الطريق وتصل الليل بالنهار لإنجاز المهمة، وهي تجري على امتداد ثمانية كيلومترات حتى وسط بيروت، بعمليات تزفيت وتأهيل للحواجز الوسطية والإضاءة والأشجار عند جانبي الأوتوستراد وكذلك إشارات المرور. وبحسب معلومات «الأنباء»، فإن هذه الورشة التي تتابعها وزارة الأشغال والنقل بدقة، مولتها شركة طيران الشرق الأوسط وكلفتها 5 ملايين دولار. وفي المعلومات الخاصة أيضا، أن ثمة مشروعا للدفع بألف عربة جديدة لنقل الحقائب، إضافة إلى استحداث مصعد كهربائي بدلا من الدرج لاستخدامه لدى الخروج من بوابة الجهة الشرقية لقاعات المطار. وقال مصدر مسؤول في مطار بيروت لـ «الأنباء»: «تشير التوقعات إلى أن عدد الواصلين إلى المطار قد يتخطى في الصيف الـ 16 ألفا في اليوم مقابل 16 ألف مغادر. وثمة أعداد كبيرة من المغتربين والسياح العرب راغبة في المجيء». وأضاف: «أمام احتمال تخطي أعداد المسافرين طاقة المطار الاستيعابية وحصول ازدحام كبير، يتم التفكير منذ اليوم بكيفية مواجهة مثل هذا الواقع عبر ترتيبات تنظيمية في أكثر من نقطة، ولاسيما نقطة الأمن العام التي غالبا ما تكون أكثر نقطة مزدحمة، لذا فإن تنظيمها وتخفيف الضغط عنها مهمان جدا، لأنه بمجرد عبور هذه النقطة، يصبح المسافر في السوق الحرة وعند نقطة البوابات والمطاعم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store