
CarPlay Ultra.. نظام جديد للترفيه بالسيارات من أبل
خبرني - أعلنت شركة ابل الأمريكية اليوم الإثنين، خلال مؤتمر المطورين 2025 عن نظام CarPlay Ultra للترفيه بالسيارات الذي سيتاح على مركبات مختارة.
وكشفت الشركة عن إعادة تصميم برنامج CarPlay الخاص بمنظومة الترفيه في السيارات، وأعلنت عن النسخة المحدثة منه CarPlay Ultra، وهو متوفر في سيارات مختارة، وقد أُطلق أولها الشهر الماضي.
ويتيح CarPlay Ultra اختيار تخطيط وتصميم المعلومات الأكثر أهمية على شاشة التحكم بسيارتك، ويضيف عناصر تحكم في الراديو والمناخ - وهو ما يشبه الميزات التي رأيناها في Android Auto الشهر الماضي في مؤتمر Google I/O، والمتوفرة أيضًا في السيارات المزوّدة بـGoogle Built-In.
لا يتوفر CarPlay Ultra حاليًا إلا في عدد قليل من السيارات، مثل أستون مارتن، ولكن "هناك المزيد من العلامات التجارية حول العالم تعمل على طرح هذه التجربة في السوق".
انطلقت اليوم الإثنين فعاليات مؤتمر أبل العالمي للمطورين (WWDC) في مقر "أبل بارك" في كوبرتينو، بولاية كاليفورنيا بكلمة افتتاحية تقليدية.
وفرت أبل بثا مباشرا عبر موقعها الإلكتروني، وعلى YouTube، وفي تطبيقات الشركة التلفزيونية وتطبيقات المطورين على منصاتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 6 ساعات
- خبرني
أبل تكشف عن نظام التشغيل iPadOS 26 لأجهزة آيباد اللوحية
خبرني - كشفت شركة أبل الأمريكية خلال الفعالية الافتتاحية لمؤتمر المطورين 2025، اليوم الإثنين عن نظام التشغيل iPadOS 26 لأجهزة آيباد اللوحية. قالت ابل إن نظام التشغيل الجديد يأتي مع العديد من التحسينات نفسها القادمة إلى iOS مثل تصميم الزجاج السائل Liquid Glass والتحديثات في تطبيق الرسائل. انطلقت اليوم الإثنين فعاليات مؤتمر أبل العالمي للمطورين (WWDC) في مقر "أبل بارك" في كوبرتينو، بولاية كاليفورنيا بكلمة افتتاحية تقليدية. وفرت أبل بثا مباشرا عبر موقعها الإلكتروني، وعلى YouTube، وفي تطبيقات الشركة التلفزيونية وتطبيقات المطورين على منصاتها.


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
CarPlay Ultra.. نظام جديد للترفيه بالسيارات من أبل
خبرني - أعلنت شركة ابل الأمريكية اليوم الإثنين، خلال مؤتمر المطورين 2025 عن نظام CarPlay Ultra للترفيه بالسيارات الذي سيتاح على مركبات مختارة. وكشفت الشركة عن إعادة تصميم برنامج CarPlay الخاص بمنظومة الترفيه في السيارات، وأعلنت عن النسخة المحدثة منه CarPlay Ultra، وهو متوفر في سيارات مختارة، وقد أُطلق أولها الشهر الماضي. ويتيح CarPlay Ultra اختيار تخطيط وتصميم المعلومات الأكثر أهمية على شاشة التحكم بسيارتك، ويضيف عناصر تحكم في الراديو والمناخ - وهو ما يشبه الميزات التي رأيناها في Android Auto الشهر الماضي في مؤتمر Google I/O، والمتوفرة أيضًا في السيارات المزوّدة بـGoogle Built-In. لا يتوفر CarPlay Ultra حاليًا إلا في عدد قليل من السيارات، مثل أستون مارتن، ولكن "هناك المزيد من العلامات التجارية حول العالم تعمل على طرح هذه التجربة في السوق". انطلقت اليوم الإثنين فعاليات مؤتمر أبل العالمي للمطورين (WWDC) في مقر "أبل بارك" في كوبرتينو، بولاية كاليفورنيا بكلمة افتتاحية تقليدية. وفرت أبل بثا مباشرا عبر موقعها الإلكتروني، وعلى YouTube، وفي تطبيقات الشركة التلفزيونية وتطبيقات المطورين على منصاتها.


خبرني
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
هل يحل الذكاء الاصطناعي مكان لوحة المفاتيح والفأرة
خبرني - في خضم التقدم السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، يطرح خبراء التقنية سؤالاً جوهريًا: هل آن الأوان لاستبدال لوحة المفاتيح والفأرة كوسيلتين أساسيتين للتفاعل مع الحاسوب؟ رغم العروض المبهرجة من كبرى الشركات مثل "غوغل" و"OpenAI" و"أنثروبيك"، لا تزال الإجابة أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه. في مؤتمر Google I/O الأخير، استعرضت الشركة مشاريع طموحة مثل "مارينر" و"Astra"، حيث يمكن للمستخدمين التفاعل صوتيًا فقط مع المساعد الذكي، دون الحاجة للمس الشاشة أو النقر بالماوس. بدا الأمر وكأننا على أعتاب حقبة جديدة من الحوسبة الخالية من اللمس. لكن الواقع لا يزال يشير إلى أننا بعيدون عن التخلص الكامل من أدوات الإدخال التقليدية، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business". الذكاء الاصطناعي يفهمك في مشهد ساخر، يتخيل المستخدم أمرًا صوتيًا يطلب من الذكاء الاصطناعي إدخال كلمة مرور معقدة والضغط على زر "Enter". ورغم أن النظام قد يفهم الأمر، إلا أن كثيرين يفضلون تنفيذ هذه المهام يدويًا، حفاظًا على الخصوصية والدقة. الحقيقة أن إدخال كلمة المرور أو تعديل ورقة بيانات لا يزال يتطلب استخدام لوحة المفاتيح، مهما بلغت قدرات الذكاء الاصطناعي. مستقبل واعد تجارب مثل Gemini Live من "غوغل" أو "كلود" من "أنثروبيك" تُظهر أن أنظمة الذكاء الاصطناعي باتت قادرة على أداء مهام شبيهة بالبشر، بدءًا من حجز تذاكر الطيران وصولاً إلى ملء النماذج على المواقع. ومع ذلك، لا تزال الخطوة الأخيرة – مثل تأكيد الدفع أو التحقق من الهوية – تعتمد على تدخل بشري، سواءً من خلال بصمة، أو إدخال كلمة مرور، أو نقرة ماوس. أين تقف الشركات الكبرى من هذا التحول؟ "ميتا" بدورها دخلت السباق عبر أجهزة يمكن ارتداؤها تُحوّل الإشارات العصبية في اليد إلى أوامر رقمية. وتُعِدّ تقنية تخطيط كهربية العضلات (EMG) التي تطورها الشركة بديلاً واعدًا للفأرة ولوحة المفاتيح، حيث تُرسل الإشارات مباشرة من المعصم إلى الجهاز دون الحاجة لحركة فعلية. لكن هذه التقنيات لا تزال محصورة في المختبرات، ويصعب تعميمها على نطاق واسع في المستقبل القريب. لوحة المفاتيح باقية حتى إشعار آخر رغم الطموحات الكبيرة والوعود المثيرة، إلا أن الحوسبة اليومية، خصوصًا في مجالات مثل التشفير، تحرير الوسائط، أو إدارة الجداول، ما زالت تتطلب تفاعلاً دقيقًا وسريعًا لا يمكن استبداله بالكامل بالتفاعل الصوتي. وحتى البدائل الناشئة مثل تطبيقات WowMouse تبقى جزئية ومحدودة في إمكانياتها. الذكاء الاصطناعي يسير بخطى سريعة نحو تقليص الاعتماد على أدوات الإدخال التقليدية، لكنه لم يصل بعد إلى نقطة الاستغناء الكامل عنها. وفي الوقت الراهن، يبدو أن لوحة المفاتيح والفأرة ستبقيان جزءًا من تجربة الحوسبة لفترة ليست بالقصيرة.