logo
المعايطة يرعى حفل تخريج كوكبة جديدة من الشرطة المستجدين-صور

المعايطة يرعى حفل تخريج كوكبة جديدة من الشرطة المستجدين-صور

رؤيا نيوزمنذ 18 ساعات

رعى مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اليوم الثلاثاء، فعاليات تخريج دورة إعداد وتأهيل الشرطة المستجدين 'كتيبة زيد بن حارثة'، المنعقدة في مدينة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين التدريبية.
واستعرض اللواء المعايطة طابور الخريجين الذين تقدموا من أمام المنصة بنظامي المسير البطيء والعادي بحرفية عالية وأداء عكس المستوى التدريبي المتطور الذي وصلوا اليه .
وأقسم الخريجون خلال مراسم التخريج على الإخلاص للوطن والملك والدستور، والحفاظ على القوانين والأنظمة، والقيام بما سيناط بهم من واجبات بأمانة.
وتضمن البرنامج التدريبي الذي خضعوا له الخريجين خلال الدورة، محاضرات نظرية حول عدد من المواضيع الشرطية والقانونية والإدارية، إضافة الى تدريبات عملية متخصصة.
وفي نهاية التخريج، الذي حضره عدد من كبار ضباط الأمن العام، وذوو الخريجين، وزَّع اللواء المعايطة، الجوائز التقديرية على مستحقيها.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الوزراء يعقد جلسته في محافظة البلقاء اليوم
مجلس الوزراء يعقد جلسته في محافظة البلقاء اليوم

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

مجلس الوزراء يعقد جلسته في محافظة البلقاء اليوم

يعقد مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، جلسة في محافظة البلقاء، وهي التاسعة التي يعقدها في المحافظات. وكان رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، قد أعلن سابقاً انعقاد مجلس الوزراء مرة كل شهر في إحدى المحافظات لوضع الرؤية التنموية لكل محافظة، إلى جانب الزيارات الميدانية التفقدية الدورية. يذكر أن مجلس الوزراء عقد جلسته الشهرية الثامنة الشهر الماضي في محافظة الطفيلة.

الصفدي: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ليس مرتبطا بغزة وفلسطين
الصفدي: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ليس مرتبطا بغزة وفلسطين

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

الصفدي: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ليس مرتبطا بغزة وفلسطين

- الكل سيخسر إذا عادت الحرب بين إسرائيل وإيران - يجب وقف العدوان على غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية - نجاح سورية يعني نجاح المنطقة بإغلاق صفحة سوداء - حق الأردن لا يقل عن أي دولة أخرى بحماية أمنه أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، أن التصعيد الإسرائيلي الإيراني لم يكن مرتبطا بغزة وفلسطين، مشددا على أن المصلحة الوطنية الأردنية وأمن الأردن ومواطنيه هما أولوياتنا. اضافة اعلان وأضاف الصفدي، في حديث لبرنامج صوت المملكة، إن الموقف الأردني أكد أن "الأردن لن يكون ساحة حرب لأحد" وقمنا بما يمليه علينا واجبنا بحماية أمن الأردنيين، مضيفا: "لم نفاجئ أحد بموقفنا وقمنا بما تمليه علينا مسؤوليتنا وواجبنا ونفذنا مسؤوليتنا الأولى وهي حماية الأردن وأمن الأردن وسيادة الأردن والمواطنين". وأكد أن أولوية الأردن هي غزة وفلسطين، بعد الأولوية الأولى وهي "حماية الأردن والأردنيين وأمننا واستقرارنا". وشدد الصفدي: "يجب وقف العدوان على غزة، وإنهاء الكارثة الإنسانية، كما يجب إنهاء الخطوات الإسرائيلية التصعيدية اللاشرعية في الضفة الغربية التي تدفع الضفة للانفجار وتقوّض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم، ويجب أيضا التحرك باتجاه أفق سياسي حقيقي يقود إلى حل الدولتين." وبين أن التصعيد الإسرائيلي الإيراني لم يكن مرتبطا بغزة وفلسطين، وأن التحرك الإيراني لم يكن يوما مرتبطا بفلسطين ولا غزة. وقال إن الكل يريد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران أن ينجح، مشيرًا إلى أن الكل سيخسر إذا عادت الحرب، مشيرا إلى أن استمرار الحرب سيكون خطرًا على الجميع وليس فقط على المنطقة، لأن تداعياتها كارثية على الأمن والسلم الدوليين، وعلى الاقتصاد الدولي. وقال الصفدي: "الكل يدرك أن الحرب يجب أن تتوقف، ومع توقفها الآن فالجهود مستمرة من قبل الجميع من أجل أن يصمد وقف إطلاق النار، وأن تُستأنف مفاوضات قادرة على التوصل لحل سياسي لها." وبخصوص الموقف الأردني، قال الصفدي إن المصلحة الوطنية الأردنية وأمن الأردن ومواطنيه من أولوياتنا وثوابتنا، مشيرًا إلى أن الموقف الأردني أكد أن الأردن لن يكون ساحة حرب لأحد، وأنه لن يسمح لإسرائيل بخرق أجوائنا. وأضاف: "قلنا لإيران يجب عدم خرق أجوائنا، ورأينا ما حدث من حوادث سقوط للمسيرات والصواريخ." وقال الصفدي إن موقفنا كان منسجمًا مع قضايانا، مشيرًا إلى أن الحرب لن تحقق شيئًا سوى مزيد من الصراع، وتدفع بانتباه المجتمع الدولي بعيدًا عن القضية الأساس وهي وقف العدوان على غزة والتصعيد في الضفة الغربية. وأكد وجوب وقف العدوان على غزة بقوله: "يجب إنهاء الكارثة الإنسانية على غزة، ويجب إنهاء الخطوات الإسرائيلية التصعيدية اللاشرعية في الضفة الغربية التي تدفع الضفة للانفجار، وتقوّض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم، ويجب التحرك باتجاه أفق سياسي حقيقي يقود إلى حل الدولتين." وجدد التأكيد على أن الموقف الأردني والسياسات الأردنية التي قادها جلالة الملك ووجّه باعتمادها كانت واضحة الهدف منذ البدء: "نحمي الأردن، نحمي مصالح الأردن، نحمي مصالحنا"، والاستمرار بالتوازي بالعمل من أجل وقف العدوان على غزة وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه. وزاد: "قلنا للجميع لا تستخدموا أجواءنا، ولن تُخرق أجواؤنا"، مؤكدًا أنه خلال الصراع الإسرائيلي الإيراني لم تُخرق الأجواء الأردنية، لكن الصواريخ والمسيرات الإيرانية استمرت بعبور أجواء المملكة، رغم "أنني، بتوجيه من جلالة الملك، أكثر من مرة اتصلت بنظيري الإيراني وأبلغته أن إطلاق الصواريخ والمسيرات عبر الأجواء الأردنية يعد تهديدًا لأمننا واستقرارنا وسلامة مواطنينا، فبالتالي لا تخرقوا أجواءنا، لكم أن تفعلوا ما تريدون، دون خرق أجوائنا، ولكم خيارات أخرى، لكن إذا خرقتم أجواءنا سنقوم بحماية أمننا واستقرارنا ومواطنينا وسنتصدى لذلك". وأضاف أن هذه الرسالة أوصلت للإيرانيين في السابق، وتم إيصالها لوزير الخارجية الإيراني خلال لقائنا الجمعة الماضية في إسطنبول على هامش مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي، "وتحدثت معه بضرورة التهدئة، وأن الأردن لم يكن يومًا يسعى إلا من أجل التهدئة الإقليمية والحؤول دون التصعيد الذي يضر بالجميع.. وبنفس الوقت قلت بأن أجواءنا يجب ألا تُخرق وسنقوم بكل ما نستطيع لحماية أجوائنا وحماية مواطنينا." وقال: "العشرات من المسيرات وقعت في الأردن – والحمد لله لم ينتج عنها ضحايا –، ليس للأردن حق أقل من أي دولة أخرى في أن يقول بأن وطنه هو أولويته وأن الأردن أولًا.. ومصالح الأردن أولًا". وأكد أن العلاقة الأردنية السورية في أفضل حالاتها، مشيرا إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني كان قد استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وتواصل معه هاتفيا. وقال إنه كان قد زار، رفقة وفد وزاري، دمشق منذ فترة بسيطة، وجرى تأسيس مجلس أعلى للتنسيق لزيادة التعاون في كل المجالات، مضيفا إن "الموقف الأردني الذي يعلمه الجميع أنه يجب أن تنجح سورية، نجاح سورية يعني نجاح المنطقة في إغلاق صفحة سوداء من تاريخها، ويعني الأمن والاستقرار، لا يمكن أن يسمح لسورية أن تسقط في الفوضى؛ لأن في ذلك خطرا على الجميع." وأضاف إن "سورية تسير في الاتجاه الصحيح، نحو إعادة بناء الوطن السوري الحر المستقل السيد الذي يحفظ حقوق كل شعبه". وأشار إلى وجود تحديات كبيرة، مبينا أن "سورية عانت سنوات من الحرب الأهلية، والشعب السوري عانى ما لم يعانه شعب غيره على مدى السنوات الماضية من قتل ودمار وتخريب." وشدد على أن "الشعب السوري يستحق الحياة الحرة الكريمة الآمنة، وهو قادر على إعادة بناء وطنه، ويمتلك من الطاقات والإمكانيات الكثير، والحكومة السورية تسير في اتجاه إعادة بناء الوطن السوري ونحن ندعمها بالمطلق في ذلك."-(بترا)

بدء نفاذ سريان تطبيق أحكام المادة 22 / 1 من قانون التنفيذ المعدل رقم 9 لسنة 2022
بدء نفاذ سريان تطبيق أحكام المادة 22 / 1 من قانون التنفيذ المعدل رقم 9 لسنة 2022

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

بدء نفاذ سريان تطبيق أحكام المادة 22 / 1 من قانون التنفيذ المعدل رقم 9 لسنة 2022

يبدأ صباح غد الأربعاء نفاذ سريان تطبيق أحكام المادة 22/ 1 من قانون التنفيذ المعدل رقم 9 لسنة 2022 . وبحسب القانون المعدل فقد حُددت القضايا التي لا يشملها القانون التنفيذ المعدل بالمملكة وهي القضايا الناشئة عن عقود إيجار العقار، وعقود العمل، والقضايا الشرعية والكنسية/ تنفيذ ، وقضايا خزينة الدولة التي تزيد قيمتها عن خمسة آلاف دينار، كون مصدر الالتزام فيها القانون، إضافة إلى التعويضات الناتجة عن الفعل الضار، سواء كان الفعل مجرماً بقانون عقابي، أو ناتجاً عن مسؤولية تقصيرية، أو عن جرم جزائي، والإدعاء بالحق الشخصي بالتعويض عن جرم جزائي، شرط أن تزيد قيمته عن خمسة آلاف دينار. اضافة اعلان ووفقاً للقانون المعدل، فإن ما عدا القضايا التي تم ذكرها سابقاً تكون مشمولة بقانون التنفيذ المعدل، والمتضمن عدم حبس المدين، وهي جميع الدعاوى التنفيذية الأخرى غير مشمولة بالبند (أ)، بما فيها قضايا السندات التجارية (الكمبيالات والشيكات)، كون أصل الالتزام فيها تعاقديًّا تم برضى الطرفين، واستقر الفقه القانوني على اعتبارها التزامات تعاقدية.- (بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store