logo
"أمازون" تنفي تقارير تتحدث عن "هجرة" المستخدمين لخدمات "أليكسا بلس"

"أمازون" تنفي تقارير تتحدث عن "هجرة" المستخدمين لخدمات "أليكسا بلس"

صحيفة سبقمنذ 4 أيام

نفت شركة "أمازون" الأمريكية، التقارير التي تحدثت عن "هجرة" المستخدمين لخدمات "أليكسا بلس" الجديدة مدفوعة الأجر.
وقالت الشركة إن "مئات الآلاف من المستخدمين" لديهم بالفعل إمكانية الوصول لمساعدها الرقمي الجديد المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ويتم تسجيل دخولهم عليه.
ويأتي رد "أمازون" على تقرير نشرته وكالة "رويترز" تساءل فيه "أين المستخدمون، بعد أسابيع من إطلاق أمازون خدمة أليكسا بلس؟".
وقالت الوكالة في تقريرها إنه يصعب العثور على روايات مباشرة عن استخدام المساعدين المُحسّنين بالذكاء الاصطناعي على الإنترنت، ولكن ردّت الشركة قائلة إن فكرة عدم توافر أليكسا بلس "خاطئة تمامًا".
وقال المتحدث باسم أمازون، إريك سفيوم: "من الخطأ تمامًا القول إن أليكسا بلس غير متاحة للعملاء، هذا الادعاء خاطئ. مئات الآلاف من العملاء لديهم إمكانية الوصول إلى أليكسا بلس، ونحن ندعو باستمرار المزيد من العملاء الذين طلبوا الوصول المبكّر".
وتعد خدمات "أليكسا بلس" أحدث نسخة أمازون المحدثة بالذكاء الاصطناعي من مساعدها الذكي "أليكسا"، وأعلنت في فبراير الماضي أنها ستكون مجانية لعملاء "أمازون برايم" أو بمقابل 19.99 دولار أمريكي شهرياً لغير المشتركين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'أمازون' تبدأ بتوصيل هواتف آيفون وغالاكسي عبر طائرات الدرون
'أمازون' تبدأ بتوصيل هواتف آيفون وغالاكسي عبر طائرات الدرون

المناطق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المناطق السعودية

'أمازون' تبدأ بتوصيل هواتف آيفون وغالاكسي عبر طائرات الدرون

المناطق_متابعات توسّعت خدمة 'أمازون' لتوصيل الطلبات عبر الطائرات المسيّرة في أمريكا لتشمل فئات جديدة من المنتجات، بما في ذلك هواتف آيفون، وهواتف 'سامسونغ' غالاكسي الذكية، وأير بودز، ومقاييس حرارة الطعام. في المجمل، يوجد الآن أكثر من 60,000 منتج مؤهل لتوصيل الطلبات عبر الطائرات المسيّرة، والذي يستغرق 60 دقيقة أو أقل من وقت تقديم الطلب وفقا لـ 'العربية'. بالطبع، الشرط الأهم هنا هو ضرورة سكنك في أحد المواقع التي تدعم خدمة توصيل الطلبات عبر الطائرات المسيّرة. إذا كنت كذلك، فعند طلب منتج مؤهل، سيظهر لك خيار التوصيل عبر الطائرات المسيّرة، والذي يبدو أنه سيكلفك 4.99 دولارًا إضافيًا، بحسب تقرير نشره موقع 'gsmarena' واطلعت عليه 'العربية Business'. يجب أن يكون وزن منتجاتك أقل من 5 أرطال، لذا لا تطلب عدد كبير من المنتجات على أمل توصيلها عبر الطائرات المسيّرة. إذا كانت عربة التسوق الخاصة بك أقل من هذا الوزن، وكنت تعيش في منطقة مدعومة، فسيتعين عليك تأكيد مكان التسليم المفضل لديك على عنوانك، تقول 'أمازون' إنه يمكن أن يكون مدخلًا أو ساحة. تقول ' أمازون' إن عملية الطلب هذه هي ثمرة عامين من بناء ودمج خريطة رقمية في حاسوب الطائرة المسيرة تتضمن عناوين مؤهلة. يسمح هذا للطائرة المسيرة بتحديد الوقت المستغرق للوصول إلى عنوان وتسليم الطرد بدقة، ما يتيح لك معرفة وقت التسليم الدقيق (خلال خمس دقائق). عند وصول الطائرة إلى نقطة التسليم، تتأكد من وجودها في الموقع الصحيح مع الطرد الصحيح، ثم تُسلمه، ولكن ليس قبل التأكد من خلو المنطقة من الحيوانات الأليفة أو السيارات أو الأشخاص. للأسف، لن يكون التوصيل عبر الطائرات بدون طيار متاحًا في ظل الظروف الجوية السيئة. إذا أشارت خدمة الأرصاد الجوية التي تستخدمها 'أمازون' إلى أن الطقس سيُسبب مشكلة، فلن يكون التوصيل عبر الطائرات بدون طيار متاحًا كخيار عند تقديم طلبك.

«رسوم ترمب» و«التباطؤ الاقتصادي» يهيمنان على اجتماعات «مجموعة السبع» في كندا
«رسوم ترمب» و«التباطؤ الاقتصادي» يهيمنان على اجتماعات «مجموعة السبع» في كندا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«رسوم ترمب» و«التباطؤ الاقتصادي» يهيمنان على اجتماعات «مجموعة السبع» في كندا

خيّمت «مخاوف التباطؤ الاقتصادي» و«التضخم» و«حرب رسوم ترمب الجمركية» على اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لـ«مجموعة السبع» في بانف بألبرتا الكندية، يوم الثلاثاء، التي تستمر 3 أيام، وتشارك فيها الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان. ويزيد من أجواء التوتر انعقاد الاجتماعات في الدولة التي يريد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، ضمها إلى الولايات المتحدة، بما يلقي بمزيد من العبء على عاتق وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، لتقديم دفاعات عن الحرب التجارية التي شنها الرئيس ترمب على حلفاء الولايات المتحدة، خصوصاً أن أوروبا واليابان وكندا تتحمل أكبر تداعيات «أجندة ترمب الاقتصادية - أميركا أولاً». جيروم باول رئيس «مجلس الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي متحدثاً مع كريستين لاغارد رئيسة «البنك المركزي الأوروبي» على هامش اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لـ«مجموعة السبع» في بانف بكندا يوم 20 مايو 2025 (أ.ف.ب) وتحفل أجندة الاجتماعات على مدى الأيام الثلاثة بكثير من القضايا، بما فيها دعم أوكرانيا، والمخاوف من الممارسات الاقتصادية الصينية، والتحديات التي تواجه الاقتصادي العالمي، ومخاطر تراجع النمو العالمي، وزيادة التضخم، وجهود مكافحة تغير المناخ، وصعود الذكاء الاصطناعي، والعمل معاً لمعالجة دعم الصين الصناعات التحويلية، الذي أدى إلى تدفق كبير للصادرات الرخيصة حول العالم. لكن سياسات ترمب التجارية هي التي تهيمن على الاجتماعات، والتي يعدّها كثير من الاقتصاديين أكبر تهديد للاقتصاد العالمي. وليس من الواضح ما إذا كان المسؤولون سيتمكنون من التوصل إلى توافق في الآراء بشأن بيان مشترك عند اختتام الاجتماعات يوم الخميس. وعادة ما تخرج الاجتماعات السنوية لوزراء مالية «مجموعة السبع» بالتزامات مشتركة. وفي السنوات السابقة أسفرت عن التزامات مشتركة لمكافحة التضخم، ومواجهة جائحة «كوفيد19»، لكن التوافق في هذه الاجتماعات يصطدم بكثير من الشكوك. ففي اجتماع «مجموعة السبع» العام الماضي، في ستريسا بإيطاليا، أصدرت الدول بياناً مشتركاً ينص على الالتزام القوي من الأعضاء بنظام تجاري حر وعادل وقائم على القواعد، «وليس واضحاً ما إذا كانت الدول السبع ستتمكن من إصدار بيان ينص على هذه القواعد». وبعد أسابيع قليلة من وصوله إلى البيت الأبيض، قلب ترمب النظام التجاري العالمي رأساً على عقب بسلسلة من الرسوم الجمركية. وفرض ضريبة شاملة بنسبة 10 في المائة على جميع الشركاء التجاريين تقريباً، بالإضافة إلى رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات وقطع غيار السيارات. ورفع الرسوم الجمركية على الصين إلى 145 في المائة خلال أبريل (نيسان) الماضي، وهو مستوى عقابي غير مسبوق، قبل أن يخفضها إلى 30 في المائة هذا الشهر للسماح لبكين وواشنطن بالتفاوض على صفقة تجارية. وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت (أ.ف.ب) وقال بيان من وزارة المالية إن بيسنت سيستعرض مخاوف إدارة ترمب بشأن الطاقة الصناعية للصين، وسيوضح مسار المفاوضات بين الولايات المتحدة و«الاتحاد الأوربي» بشأن شروط التجارة، وبين الولايات المتحدة ودول أخرى. وتعمل إدارة ترمب على إبرام صفقات بحلول 8 يوليو (تموز) المقبل مع ما بين 18 و24 دولة تعدّ من الشركاء التجاريين المهمين؛ منها الأرجنتين وماليزيا وإسرائيل وسويسرا والهند واليابان وفيتنام وكوريا الجنوبية وتايلاند. وقال فرنسوا فيليب شامبين، وزير المالية الكندي، في افتتاح اجتماعات «مجموعة السبع»: «إننا سنتحدث عن القضايا الرئيسية؛ بما فيها الرسوم الجمركية، وكيفية تحقيق الاستقرار الاقتصادي للمستهلكين والمستثمرين والشركات». وأضاف: «لدينا نظام تجاري متعدد الأطراف حر وعادل وقائم على القواعد، وهو النظام الذي يحقق مكاسب للجميع»، محذراً من تداعيات الاضطرابات التجارية على الاقتصاد العالمي، ومضيفاً أن أولوية كندا في رئاستها «مجموعة السبع» هي استعادة الاستقرار والنمو. شامبين يتحدث خلال مؤتمر صحافي على هامش اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لـ«مجموعة السبع» في بانف بكندا يوم 20 مايو 2025 (أ.ف.ب) وشدد شامبين، الذي دعا نظيره الأوكراني، سيرغي مارشينكو، إلى افتتاح الاجتماعات يوم الثلاثاء: «علينا العودة إلى الأساسيات، ولطالما لعبت (مجموعة السبع) دوراً مهماً على مستوى الاقتصاد الكلي، وجلبت زخماً للاقتصاد العالمي». وأضاف: «الجميع سيربح حينما تكون قواعد التجارة عادلة وقابلة للتنبؤ». ويحتل وضع الدولار الأميركي جانباً كبيراً من المحادثات غير الرسمية، فقد انخفضت قيمة الدولار بشكل غير متوقع الشهر الماضي بعد إعلان ترمب تعريفاته الجمركية، وارتفع سعر الفائدة على سندات الخزانة الأميركية، بما يعني أن المستثمرين الدوليين كانوا يتخلصون من الأصول الأميركية مع تراجع الثقة بالاقتصاد الأميركي. وقال ستيفن كامين، وهو زميل بارز في «معهد أميركان إنتربرايز» وخبير اقتصادي كبير سابق في «بنك الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي: «في الممرات، لن يتحدثوا عن أي شيء سوى الرسوم الجمركية والدولار». ويترقب المتداولون نتيجة هذه الاجتماعات بحثاً عن أي مؤشرات بشأن سعى إدارة ترمب إلى إضعاف الدولار. ويشير الانخفاض الكبير للدولار إلى أن الأسواق المالية تفقد ثقتها بالسياسة الأميركية، وتزداد معه مخاطر دخول الاقتصاد الأميركي دائرة الركود التضخمي.

وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك للمرة الثانية في البنتاجون
وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك للمرة الثانية في البنتاجون

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك للمرة الثانية في البنتاجون

قال مسؤولون إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث استقبل الملياردير إيلون ماسك في البنتاجون يوم الأربعاء، وهي المرة الثانية المعلنة التي يزور فيها الحليف المقرب للرئيس دونالد ترامب وزارة الدفاع. وهناك عدد من العقود بين شركات تابعة لماسك وبين الوزارة. وكان ماسك قد قام بالزيارة الأولى في مارس آذار. وقال المتحدث باسم البنتاجون شون بارنيل في بيان "التقى الوزير مع إيلون ماسك وأعضاء آخرين من فريق الذكاء الاصطناعي لدى إكس هذا الصباح". وأضاف بارنيل "وزارة الدفاع ملتزمة بالتعاون مع الرؤساء التنفيذيين لشركات الذكاء الاصطناعي لضمان أن يكون مقاتلونا مجهزين لمواجهة تهديدات القرن الحادي والعشرين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store