
بعد ليلة مرعبة: الكشف عن تفاصيل اختطاف وهروب الطفل محمود فرحان بعدن
كريتر سكاي/خاص
أثار خبر اختطاف الطفل محمود فرحان، وهو طفل صغير، حالة من القلق بين أهالي منطقة حارة السياحة، حيث كشف والده تفاصيل المأساة التي مر بها ابنه.
وفقًا للرواية، حضر باص فوكس فان أسود إلى الحارة أمس العصر، حيث اقتربت امرأة كبيرة من الطفل وقالت له: "يا ابني، تعال احمل معي هذا الكيس الثقيل إلى الباص".
ببراءة، حمل الطفل الكيس إلى باب الباص، حيث ضربه أحدهم على رأسه من الخلف، مما أفقده الوعي.
استفاق محمود لاحقًا ليجد نفسه محاصرًا بين امرأتين واثنين ملثمين داخل الباص.
وبعد وصولهم إلى جولة القاهرة، استغل الطفل وعيه المستعاد وتظاهر بالنوم بينما كانوا يحملونه لإنزاله. فألهمه الله فوفق في القفز والهروب تحت السيارات، حيث اختبأ ونام ليلته تحتها خوفًا.
في صباح اليوم، الأحد 29، خرج محمود من مخبأه وتوجه إلى صاحب محل حلويات، أخبره بقوله: "بوجهك في عصابة خطفتني وأنا من أمس متخبئ تحت السيارات". أعطى الطفل الرجل رقم والده، الذي اتصل به ليؤكد وجود ابنه عنده. تم التواصل مع شرطة القاهرة عبر المدير عواد الشلن، وتم استلام الطفل بأمان، ليصل لاحقًا إلى بيته سالمًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
مدير أمن عدن يشيد بدور المعلمين ويدعو لتكامل الجهود لحماية الطلاب من المخدرات
يافع نيوز – عدن. تتابع إدارة أمن العاصمة عدن ما أُثير من ردود أفعال حول التصريحات التي أدلى بها مدير الأمن اللواء الركن مطهر علي ناجي الشعيبي، خلال كلمته في الحفل الختامي لفعالية الأسبوع العالمي للتوعية بمخاطر المخدرات، التي نظّمتها الإدارة بمشاركة واسعة من مختلف الجهات المعنية والمجتمعية. وإزاء ما تم تداوله، نؤكد أن حديث مدير الأمن جاء من منطلق المسؤولية الوطنية والإنسانية تجاه الشباب والطلاب، في ظل ما أظهرته التقارير والإحصائيات الرسمية من أن النسبة الكبرى من ضحايا المخدرات تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا، وغالبيتهم من طلاب المدارس والجامعات. وقد كشفت النقاشات والجلسات الحوارية والنزول الميداني أن الفراغ الذي يعيشه الشباب نتيجة تعطل التعليم في المدارس الحكومية يُعد أحد أبرز أسباب تعرضهم للاستهداف من قِبل مروّجي المخدرات. وعليه، فإن الهدف من حديث اللواء الشعيبي لم يكن بأي حال موجّهًا ضد الكادر التعليمي أو ينتقص من مكانة المعلم، بل جاء كنداء مسؤول لإصلاح الخلل ومعالجة الثغرات التي تهدد مستقبل الأجيال. وقد خرجت الجلسات الحوارية، التي شارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم بعدن والسلطة القضائية ومختصون نفسيون واجتماعيون، بجملة من التوصيات أهمها: أهمية إعادة فتح المدارس، وضرورة إدماج برامج التوعية بمخاطر المخدرات ضمن المناهج الدراسية. وفي هذا السياق، تابعت إدارة أمن عدن التصريحات الصادرة عن بعض الجهات النقابية والتي ذهبت إلى وصف حديث مدير الأمن بأنه 'استقواء على التعليم'، وهي توصيفات غير مسؤولة ومجافية للواقع، ولا تعبّر عن حرص وطني مشترك على حماية الأجيال. إننا نؤكد أن الأمن لا يستقوي على التعليم، بل يحتمي به، ويتكامل معه، فالتعليم هو جبهة الوعي، والأمن هو حاميه، ولا يمكن لمجتمع أن يستقر أو يتقدّم إلا إذا سار الأمن والتعليم جنبًا إلى جنب، في تناغم وتكامل، لا في خصومة أو تنافس. وإذ تعبّر إدارة أمن العاصمة عدن عن تقديرها العميق واحترامها لدور المعلمين والمعلمات، فإنها في ذات الوقت تدعو الحكومة والجهات المختصة إلى إعطاء أولوية عاجلة لمعالجة أوضاع المعلمين وتحسين مستوى دخلهم وتمكينهم من أداء رسالتهم التربوية على أكمل وجه. ختامًا، نؤكد أن التعليم يمثل جبهة متقدمة في حماية المجتمع، ولا يمكننا الانتصار في معركة الوعي وبناء الأجيال إلا بتضافر الجهود، وأي محاولة لتحريف المواقف أو تصوير مؤسسة الأمن كخصم للتعليم، إنما تصب في خدمة أجندات لا تمت للمصلحة العامة بصلة، ولن تثنينا عن أداء واجبنا الوطني في حماية الشباب من آفة المخدرات. حفظ الله عدن وأهلها، وحمى أبناءها من كل خطر. صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن الأحد 29 يونيو 2025


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
بيان توضيحي صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن يوضح تفاصيل كلمة مدير الأمن الأخيرة!
تتابع إدارة أمن العاصمة عدن ما أُثير من ردود أفعال حول التصريحات التي أدلى بها مدير الأمن اللواء الركن مطهر علي ناجي الشعيبي، خلال كلمته في الحفل الختامي لفعالية الأسبوع العالمي للتوعية بمخاطر المخدرات، التي نظّمتها الإدارة بمشاركة واسعة من مختلف الجهات المعنية والمجتمعية. وإزاء ما تم تداوله، نؤكد أن حديث مدير الأمن جاء من منطلق المسؤولية الوطنية والإنسانية تجاه الشباب والطلاب، في ظل ما أظهرته التقارير والإحصائيات الرسمية من أن النسبة الكبرى من ضحايا المخدرات تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا، وغالبيتهم من طلاب المدارس والجامعات. وقد كشفت النقاشات والجلسات الحوارية والنزول الميداني أن الفراغ الذي يعيشه الشباب نتيجة تعطل التعليم في المدارس الحكومية يُعد أحد أبرز أسباب تعرضهم للاستهداف من قِبل مروّجي المخدرات. وعليه، فإن الهدف من حديث اللواء الشعيبي لم يكن بأي حال موجّهًا ضد الكادر التعليمي أو ينتقص من مكانة المعلم، بل جاء كنداء مسؤول لإصلاح الخلل ومعالجة الثغرات التي تهدد مستقبل الأجيال. وقد خرجت الجلسات الحوارية، التي شارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم بعدن والسلطة القضائية ومختصون نفسيون واجتماعيون، بجملة من التوصيات أهمها: أهمية إعادة فتح المدارس، وضرورة إدماج برامج التوعية بمخاطر المخدرات ضمن المناهج الدراسية. وفي هذا السياق، تابعت إدارة أمن عدن التصريحات الصادرة عن بعض الجهات النقابية والتي ذهبت إلى وصف حديث مدير الأمن بأنه "استقواء على التعليم"، وهي توصيفات غير مسؤولة ومجافية للواقع، ولا تعبّر عن حرص وطني مشترك على حماية الأجيال. إننا نؤكد أن الأمن لا يستقوي على التعليم، بل يحتمي به، ويتكامل معه، فالتعليم هو جبهة الوعي، والأمن هو حاميه، ولا يمكن لمجتمع أن يستقر أو يتقدّم إلا إذا سار الأمن والتعليم جنبًا إلى جنب، في تناغم وتكامل، لا في خصومة أو تنافس. وإذ تعبّر إدارة أمن العاصمة عدن عن تقديرها العميق واحترامها لدور المعلمين والمعلمات، فإنها في ذات الوقت تدعو الحكومة والجهات المختصة إلى إعطاء أولوية عاجلة لمعالجة أوضاع المعلمين وتحسين مستوى دخلهم وتمكينهم من أداء رسالتهم التربوية على أكمل وجه. ختامًا، نؤكد أن التعليم يمثل جبهة متقدمة في حماية المجتمع، ولا يمكننا الانتصار في معركة الوعي وبناء الأجيال إلا بتضافر الجهود، وأي محاولة لتحريف المواقف أو تصوير مؤسسة الأمن كخصم للتعليم، إنما تصب في خدمة أجندات لا تمت للمصلحة العامة بصلة، ولن تثنينا عن أداء واجبنا الوطني في حماية الشباب من آفة المخدرات. حفظ الله عدن وأهلها، وحمى أبناءها من كل خطر. صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن. المكتب_الإعلامي_إدارة_أمن_عدن


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
إدارة أمن العاصمة عدن تعلق على ردود الافعال حول تصريحات اللواء الشعيبي
تتابع إدارة أمن العاصمة عدن ما أُثير من ردود أفعال حول التصريحات التي أدلى بها مدير الأمن اللواء الركن مطهر علي ناجي الشعيبي، خلال كلمته في الحفل الختامي لفعالية الأسبوع العالمي للتوعية بمخاطر المخدرات، التي نظّمتها الإدارة بمشاركة واسعة من مختلف الجهات المعنية والمجتمعية. وإزاء ما تم تداوله، نؤكد أن حديث مدير الأمن جاء من منطلق المسؤولية الوطنية والإنسانية تجاه الشباب والطلاب، في ظل ما أظهرته التقارير والإحصائيات الرسمية من أن النسبة الكبرى من ضحايا المخدرات تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا، وغالبيتهم من طلاب المدارس والجامعات. وقد كشفت النقاشات والجلسات الحوارية والنزول الميداني أن الفراغ الذي يعيشه الشباب نتيجة تعطل التعليم في المدارس الحكومية يُعد أحد أبرز أسباب تعرضهم للاستهداف من قِبل مروّجي المخدرات. وعليه، فإن الهدف من حديث اللواء الشعيبي لم يكن بأي حال موجّهًا ضد الكادر التعليمي أو ينتقص من مكانة المعلم، بل جاء كنداء مسؤول لإصلاح الخلل ومعالجة الثغرات التي تهدد مستقبل الأجيال. وقد خرجت الجلسات الحوارية، التي شارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم بعدن والسلطة القضائية ومختصون نفسيون واجتماعيون، بجملة من التوصيات أهمها: أهمية إعادة فتح المدارس، وضرورة إدماج برامج التوعية بمخاطر المخدرات ضمن المناهج الدراسية. وفي هذا السياق، تابعت إدارة أمن عدن التصريحات الصادرة عن بعض الجهات النقابية والتي ذهبت إلى وصف حديث مدير الأمن بأنه "استقواء على التعليم"، وهي توصيفات غير مسؤولة ومجافية للواقع، ولا تعبّر عن حرص وطني مشترك على حماية الأجيال. إننا نؤكد أن الأمن لا يستقوي على التعليم، بل يحتمي به، ويتكامل معه، فالتعليم هو جبهة الوعي، والأمن هو حاميه، ولا يمكن لمجتمع أن يستقر أو يتقدّم إلا إذا سار الأمن والتعليم جنبًا إلى جنب، في تناغم وتكامل، لا في خصومة أو تنافس. وإذ تعبّر إدارة أمن العاصمة عدن عن تقديرها العميق واحترامها لدور المعلمين والمعلمات، فإنها في ذات الوقت تدعو الحكومة والجهات المختصة إلى إعطاء أولوية عاجلة لمعالجة أوضاع المعلمين وتحسين مستوى دخلهم وتمكينهم من أداء رسالتهم التربوية على أكمل وجه. ختامًا، نؤكد أن التعليم يمثل جبهة متقدمة في حماية المجتمع، ولا يمكننا الانتصار في معركة الوعي وبناء الأجيال إلا بتضافر الجهود، وأي محاولة لتحريف المواقف أو تصوير مؤسسة الأمن كخصم للتعليم، إنما تصب في خدمة أجندات لا تمت للمصلحة العامة بصلة، ولن تثنينا عن أداء واجبنا الوطني في حماية الشباب من آفة المخدرات. حفظ الله عدن وأهلها، وحمى أبناءها من كل خطر. صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن الأحد 29 يونيو 2025