logo
بالفيديو.. حفرة مائية ضخمة تبتلع سيارة في سنغافورة وتنقل امرأة إلى المستشفى

بالفيديو.. حفرة مائية ضخمة تبتلع سيارة في سنغافورة وتنقل امرأة إلى المستشفى

صحيفة سبق٣٠-٠٧-٢٠٢٥
أُصيبت امرأة في سنغافورة بجروح بعد أن سقطت سيارتها في حفرة ضخمة مملوءة بالمياه انفتحت فجأة وسط أحد الطرق المزدحمة، مساء السبت الماضي، في حادث أثار حالة من القلق عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ووفقًا لما نقلته قناة "أخبار آسيا"، وقع الحادث في تمام الساعة الخامسة مساءً على طريق تانجونج كاتونج الجنوبي، بالقرب من أحد مواقع العمل النشطة التابعة للهيئة الوطنية للمياه.
وأوضحت الهيئة أن الحفرة نتجت عن انهيار أرضي أدى إلى تضرر أنبوبين رئيسيين لنقل المياه، مشيرة إلى أنه تم تطويق المنطقة كإجراء احترازي، فيما بدأت على الفور أعمال الإصلاح والتحقيق في ملابسات الحادث.
من جهتها، أكدت هيئة الطرق والمواصلات في سنغافورة أنه تم إنقاذ امرأة من داخل الحفرة ونقلها إلى مستشفى رافلز لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وانتشرت صور وفيديوهات صادمة على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت السيارة وهي مغمورة بالكامل تقريبًا داخل الحفرة التي امتلأت بالماء بسرعة، فيما بدت مقدمة السيارة بالكاد ظاهرة على السطح، ما أثار استغراب المتابعين وتساؤلات حول سلامة البنية التحتية في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باكستان: «بيبي» ضحية أخرى بدعوى «الشرف»... لكن تأبى أن يطويها النسيان
باكستان: «بيبي» ضحية أخرى بدعوى «الشرف»... لكن تأبى أن يطويها النسيان

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق الأوسط

باكستان: «بيبي» ضحية أخرى بدعوى «الشرف»... لكن تأبى أن يطويها النسيان

تسقط النساء في باكستان قتيلات يومياً، تقريباً، بحجة تلويث شرف العائلة، ونادراً ما يجري اعتقال أي شخص على خلفية ذلك، لكن كلمات بانو بيبي الأخيرة والشجاعة سُجِّلت في فيديو. كانت المرأة تخطو خطواتها الأخيرة على أرض صحراوية مفتوحة في جنوب باكستان، ثم توقفت، وأدارت ظهرها إلى مُنفذ الإعدام، بينما كان يرفع سلاحه. وقالت بانو بيبي (35 عاماً)، وشالها يرفرف في الهواء: «يمكنك أن تطلق النار عليّ، لكن ليس أكثر من ذلك». وبالفعل، أطلق الرجل ثلاث رصاصات على بيبي، أم لخمسة أطفال، فأرداها قتيلة في الحال، بناءً على اتهامه إياها بإقامة علاقة غرامية. وبعد ذلك، التفت إلى الرجل المتهم بأنه عشيقها، إحسان الله سمالاني (50 عاماً)، وأب لأربعة أبناء، وأرداه قتيلاً هو الآخر، بحسب تقرير لـ«نيويورك تايمز»، الأربعاء. وأثارت عملية الإعدام المزدوجة صدمة واسعة في باكستان، وأشعلت احتجاجات وإدانات من شخصيات سياسية على نطاق واسع. ولم ينجم الغضب من مجرد أنها جريمة قتل جديدة باسم «الشرف» في باكستان، حيث تُقتل أكثر من امرأة واحدة يومياً، في المتوسط، بدعوى تدنيس شرف العائلة، بل لأن السلطات لم تحرك ساكناً، إلا بعد انتشار فيديو إطلاق النار، بعد أكثر من ستة أسابيع على حادثة القتل. في هذا الصدد، قالت السيناتورة شيري رحمن، التي قدّمت مشروع قرار يطالب بمحاكمة المسؤولين عن قتل بيبي وسمالاني: «كثير من المجتمعات والعائلات يصرّون على مفهومهم الخاطئ عن (الشرف)، باعتباره يكمن في جسد المرأة وتصرفاتها». وأضافت: «مرتكبو هذه الجرائم يزدادون جرأة جراء ضعف معدلات المحاكمة. وذلك، نجد كثيراً من المتواطئين عبر المجتمع يساهمون في استمرار هذه العادات البشعة». من جهتهم، لطالما وعد الساسة ومسؤولو إنفاذ القانون، في هذا البلد المسلم، الذي يتجاوز عدد سكانه 240 مليون نسمة، ببذل مزيد من الجهد لحماية النساء. كما وعدوا مراراً باتخاذ إجراءات ضد مرتكبي مثل هذه الجرائم التي تُقترف باسم تقاليد موغلة في القدم تعود لقرون مضت. إلا أن مقتل بيبي، وكلماتها الأخيرة الشجاعة، وتمكّن القتلة من الإفلات من العقاب لأسابيع طويلة، كلها أعادت التشكيك في قدرة المسؤولين الباكستانيين (أو رغبتهم) على التصدي لأحد أكثر أشكال العنف انتشاراً وصلفاً في البلاد. في الفيديو، يظهر رجال يشاهدون الواقعة في صمت دون أن يتحركوا أو يتدخلوا، وبعضهم انهمك في تصوير وقائع الإعدام بهواتفهم الجوالة. أواخر الشهر الماضي، فتحت الشرطة تحقيقاً في الجريمة التي وقعت، مطلع يونيو (حزيران). وخلال أيام، أُلقي القبض على أكثر من 15 شخصاً، بينهم والدة بيبي، التي ظهرت في فيديو قبل اعتقالها تقول فيه إن القتل «كان لا بد منه»، و«ضروري لتطهير شرف العائلة». من جهتها، علقت شيما كيرماني، راقصة كلاسيكية وناشطة بمجال حقوق المرأة، على الحادث بقولها: «عادة ما يُلقى باللوم على الضحية، ويزعم القاتل أنها (لوَّثَتْ شرف العائلة)... لكن لا شرف في هذه الجرائم، بل هي جرائم قتل مشينة». يُذكر أن كيرماني شاركت في تأسيس «مسيرة أورات»، إحدى أبرز الحركات النسوية في باكستان. وبحسب «لجنة حقوق الإنسان الباكستانية»، منظمة مستقلة، بلغ عدد ضحايا ما يسمى «جرائم الشرف»، 405 امرأة في العام الماضي وحده. وغالباً ما تقع هذه الجرائم في المناطق الريفية، حيث تسود معتقدات أبوية راسخة، تستغل لتبرير العنف ضد النساء. وقد وقعت جريمة قتل بيبي وسمالاني في ضواحي مدينة كويته، عاصمة إقليم بلوشستان الجنوبي. قالت جول جان بيبي والدة بانو بيبي في مقطع فيديو إن مقتل ابنتها «كان ضرورياً لتطهير شرف عائلتنا» (رويترز) اللافت أن هذا النوع من الجرائم لا يقتصر على طبقة اقتصادية معينة، بل يحدث في كل أنحاء البلاد، بما في ذلك المدن الكبرى، وحتى بين الجاليات الباكستانية في الخارج. على سبيل المثال، في يناير (كانون الثاني) الماضي، استدرج رجل ابنته البالغة 14 عاماً، التي كانت تعيش في نيويورك، وأعادها إلى باكستان، وقتلها بسبب أسلوب حياتها، بما في ذلك طريقة لباسها. ورغم وجود عدة قوانين تجرّم العنف القائم على النوع الاجتماعي في باكستان، فإن مثل هذه الجرائم غالباً ما تمر دون إبلاغ أو عقاب، في ظل طغيان الأعراف القبلية التي تعود لقرون، على القانون المدني في مناطق واسعة من البلاد. وفي مثل هذه الحالات، تكون قرارات مجالس القرى المحلية، المعروفة باسم «الجيرغا»، هي الحاكمة، وليس المحاكم. وفي الغالب يكون القاتل أحد أقارب الضحية (والدها، أو شقيقها، أو عمها) الذي يقدم على جريمته بسبب رفض المرأة الزواج القسري، أو طلب الطلاق، أو إقامة علاقة يعتبرها مخالفة لقيم الثقافة السائدة. وبحسب «منظمة التنمية الاجتماعية المستدامة» (مؤسسة غير ربحية باكستانية)، فإن الإدانات الجنائية في هذه القضايا لم تتجاوز 0.5 في المائة من إجمالي الحالات المبلغ عنها، العام الماضي. عام 2016، جرى سن قانون يهدف إلى معاقبة الجناة بشكل أكثر فاعلية، عبر منع عائلات الضحايا من العفو عن القتلة، إلى جانب تدابير أخرى. ومع ذلك، استمرت أعمال القتل، بل وازدادت، بحسب فرح ضياء، مديرة «المفوضية الباكستانية لحقوق الإنسان»، التي تعتمد على بيانات الشرطة. وأضافت أن العدد الحقيقي من الضحايا، ربما يكون أعلى بكثير. وأقرت ضياء بأن «القانون لم ينقذ الضحايا، ولم يخفف من هذه الجرائم. من وقت لآخر، تثير بعض الحوادث ضجة إعلامية، لكنها تستمر بشكل مخزٍ». وفي الأسابيع الأخيرة، ألقت الشرطة القبض على والد وشقيق فتاة تبلغ 18 عاماً، عُثِر عليها مقتولة، بعد أن هربت من زواج قسري في روالبندي، على بُعد 20 ميلاً من العاصمة إسلام آباد. وفي جنوب باكستان، اعترف رجل يبلغ 80 عاماً بقتل حفيدته البالغة 23 عاماً بمساعدة ابنه وشقيقه، بدعوى «الشرف»، لأنها غادرت المنزل بعد رفضها زواجاً مرتباً. وفي أوائل يونيو، مثلت بيبي وسمالاني أمام زعيم قبلي محلي في بلوشستان، اعتبر أنهما ارتكبا عملاً مخزياً، وأمر بإعدامهما، بحسب تقرير للشرطة اطّلعت عليه صحيفة «نيويورك تايمز». ومنذ ذلك الحين، وجهت السلطات اتهامات بالقتل العمد إلى الزعيم القبلي و15 آخرين. كما وُجّهت لهم تهم بالإرهاب، بسبب محاولتهم إثارة الذعر والخوف عبر نشر الفيديو. أما الرجل الذي يظهر في الفيديو وهو يطلق النار على بيبي وسمالاني، فلا يزال طليقاً حتى الثلاثاء. وكذلك شقيق بيبي، الذي يظهر في الفيديو بين الحضور. من جهتها، قالت الناشطة كيرماني: «هذا الفيديو يبعث رسالة مرعبة مفادها: (على كل امرأة الامتناع عن اتخاذ قرارات بشأن حياتها، لأن هذا ما سنفعله بها)».

بينهم وزيرا الدفاع والبيئة.. مصرع 8 في تحطم طائرة مروحية غانية
بينهم وزيرا الدفاع والبيئة.. مصرع 8 في تحطم طائرة مروحية غانية

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

بينهم وزيرا الدفاع والبيئة.. مصرع 8 في تحطم طائرة مروحية غانية

أعلنت الحكومة في غانا أمس (الأربعاء) مقتل 8 أشخاص، بينهم وزيرا الدفاع والبيئة، في حادث تحطم مروحية، بمنطقة أشانتي الجنوبية، وذلك بعد أن أبلغها الجيش الغاني بفقدان الاتصال بمروحية من طراز Z9 كانت في طريقها من العاصمة أكرا إلى أوبواسي، وهي مدينة تعدينية جنوب البلاد. وأوضحت الحكومة أن 5 ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم كانوا على متن الطائرة. وأفادت الحكومة أن الطائرة المروحية أقلعت من أكرا في تمام الساعة التاسعة صباحاً بالتوقيت المحلي، متجهة إلى مدينة أوبواسي شمال غرب العاصمة، إلا أن الاتصال بالرادار انقطع بعد وقت قصير من الإقلاع. وأمرت الحكومة الغانية بتنكيس الأعلام حداداً على أرواح الضحايا، كما علّق الرئيس ماهاما جميع أنشطته الرسمية أمس. وذكرت وسائل إعلام غانية أن من بين القتلى وزير الدفاع إدوارد أوماني بواماه، ووزير البيئة إبراهيم مرتضى محمد، ومنسق الأمن الوطني وزير الزراعة السابق الحاج محمد منير ليمونا، ونائب رئيس حزب المؤتمر الوطني الديمقراطي صامويل سارفونغ (حزب الرئيس ماهاما). وأعرب رئيس ديوان الرئاسة جوليوس ديبراه عن تعازي الحكومة لأسر الضحايا قائلاً: الرئيس والحكومة يتقدمان بأحر التعازي والتضامن مع أسر رفاقنا والجنود الذين سقطوا أثناء تأدية واجبهم الوطني، مؤكداً وقوع الحادثة التي وصفها بـ«المأساوية». وقالت الرئاسة إن جميع الإجراءات اللازمة ستُتخذ للتحقيق في أسباب الحادثة وضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلاً. وذكرت وزارة الدفاع الغانية أنها باشرت تحقيقاً لتحديد الملابسات الدقيقة للحادثة، موضحة أن قوات الأمن والدفاع المدني في موقع الحادثة لجمع المعلومات. أخبار ذات صلة

مصرع (5) أشخاص وإصابة (24) آخرين إثر سقوط جسر معلق في الصين
مصرع (5) أشخاص وإصابة (24) آخرين إثر سقوط جسر معلق في الصين

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • الرياض

مصرع (5) أشخاص وإصابة (24) آخرين إثر سقوط جسر معلق في الصين

لقي خمسة أشخاص مصرعهم، فيما أصيب 24 آخرون إثر سقوط جسر معلق في منطقة سياحية بمنطقة شينجيانغ الويغورية شمال غربي الصين. وذكرت السلطات المحلية اليوم أن سقوط الجسر كان نتيجة انقطاع أحد الكابلات المسؤولة عن تعليق الجسر، وسقط ما مجموعه 29 شخصًا من على الجسر في محافظة تشاوسو بولاية إيلي شمالي شينجيانغ. وأشارت إلى أن جميع المصابين نقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج الطبي، مضيفة أنه تم إغلاق المنطقة السياحية، ويجري التحقيق في أسباب الحادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store