logo
الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)

الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)

#سواليف
#توفي #المنشد_العراقي #بلال_الكبيسي، الثلاثاء، بعد مسيرة فنية حافلة، قدّم من خلالها أعمالًا هادفة موجهة للكبار والأطفال.
ونعى عدد من المنشدين في العراق والعالم العربي، إلى جانب عائلة الفقيد، رحيل الكبيسي الذي كان أحد أبرز نجوم قناة 'طيور الجنة' المخصصة للأطفال، إضافةً إلى مشاركته في عدة مشاريع إنشادية أخرى.
وُلد الكبيسي في بغداد عام 1969، وبدأ مشواره الفني في تسعينيات القرن الماضي مع فرقة البشائر إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة لاقت انتشاراً واسعاً.
انتقلت شهرته خارج حدود العراق بعدما انضم إلى عدد من القنوات الفضائية الموجهة للأطفال، منها 'طيور الجنة' و'نون'، حيث كان جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، بجانب أسماء بارزة مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار.
ورغم ابتعاده عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، فإن أعماله لا تزال تحظى بشعبية كبيرة، ومن أبرز أناشيده التي لاقت انتشاراً واسعاً: 'الألوان'، 'يا مستجيب للداعي'، و'شكو ماكو'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقسم أنه لم يضربها.. أحمد السقا يكشف مفاجآت عن انفصاله عن مها الصغير
أقسم أنه لم يضربها.. أحمد السقا يكشف مفاجآت عن انفصاله عن مها الصغير

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 7 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

أقسم أنه لم يضربها.. أحمد السقا يكشف مفاجآت عن انفصاله عن مها الصغير

#سواليف علقت #الإعلامية #بسمة_وهبة على #أزمة #انفصال #الفنان #أحمد_السقا عن زوجته الإعلامية #مها_الصغير. وكشفت في برنامج '90 دقيقة' على قناة 'المحور' عن تفاصيل مكالمة هاتفية جمعتها بالسقا، تطرق خلالها إلى حقيقة المنشور المثير للجدل الذي تم نشره عبر حسابه الشخصي على 'فيسبوك'. وأكد السقا خلال المكالمة أن شقيقته هي من تدير حسابه الشخصي، وهي المسؤولة عن كتابة المنشور والردود على التعليقات. وأشار إلى أنه فوجئ بالهجوم عليه بعد تعليق ورد على المنشور يحمل اسم 'سمر السقا'، موضحًا أن الحساب ليس له علاقة به، وأن 'سمر السقا' مجرد معجبة استغلت اسمه. وفيما يتعلق بالشائعات التي انتشرت حول سوء معاملته لزوجته والتطاول عليها أو ضربها، نفت بسمة وهبة هذه الادعاءات نقلاً عن السقا، الذي أقسم بأنه لا يمكن أن يتطاول على أم أولاده. وأوضح أن مها الصغير هي من تغيرت في تعاملها معه خلال الفترة الأخيرة، مشددًا على أنه يلتزم بكافة نفقاتها ونفقات أبنائهما. وعلقت بسمة وهبة قائلة: 'أحمد السقا قدم لي أدلة تثبت صحة كلامه'. أما بخصوص منشور الطلاق الذي أثار الجدل، فقد أوضح السقا أنه لم يكتبه بنفسه ولم يتفاعل مع أي من التعليقات عليه، مضيفًا أن إدارة حسابه تقع على عاتق شقيقته، وأن المنشور تسبب له في انزعاج كبير. وكان السقا قد أعلن رسميًا عبر صفحته على فيسبوك عن انفصاله عن زوجته، وكتب: 'مش عايز رغي في الموضوع ده رجاءً من الصفحات الخاصة والأخوة الصحفيين. سبحان مقلب القلوب ومبدلها'. وأضاف السقا: 'أمنياتي لها بالسعادة والنجاح في حياتها المستقبلية واختياراتها'. وأشار السقا إلى أن إعلان الانفصال جاء من جانبه، بينما تأخرت مها في الإعلان احترامًا لرغبتها، مضيفًا أن توضيح موقفها قد يصدر قريبًا.

سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!
سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 11 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!

#سواليف أثارت #قناة_سبيستون #المخصصة لأفلام و#مسلسلات_الرسوم_المتحركة_للأطفال تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما نشرت اعتذاراً وتنويهاً عاجلاً دعت فيه جمهورها إلى عدم مشاهدة فيديو تم نشره عن طريق الخطأ. وجاء في المنشور الذي حمل لهجة تحذيرية على فيس بوك: 'تنويه هام من سبيستون.. تتقدم القناة برسالة اعتذار لشباب المستقبل عن فيديو (عهد الأصدقاء) الذي انتشر خلال الساعات الماضية، علماً أنه تم نشره عن طريق الخطأ، ولم يتمكّن الفريق الإعلامي حتى اللحظة من حذفه.. نتمنى من الجميع تفهم الموقف وعدم مشاهدة الفيديو إلى أن يتم الحذف'. الرسالة التي اتخذت طابعاً جاداً في البداية، فتحت الباب أمام تكهنات عديدة حول طبيعة الفيديو المشار إليه، خاصة أن القناة معروفة بمحتواها الموجَّه للأطفال وحرصها الدائم على تقديم مضمون تربوي وآمن. ومع تصاعد الاهتمام، بدأ عدد من المتابعين في البحث عن الفيديو على الصفحة، ليتبيّن أنه لا يحتوي على أي محتوى غير ملائم، وإنما مجرد مشهد تقليدي من مسلسل 'عهد الأصدقاء' الذي ارتبط بذاكرة جيل كامل من المشاهدين. واتضح أن ما حدث لم يكن خطأً تقنياً كما أوحى المنشور، بل حيلة مقصودة من 'أدمن الصفحة' بهدف جذب الانتباه وزيادة المشاهدات، وهو ما أثار انقساماً في ردود الفعل. فبينما اعتبر بعض المتابعين أن هذا الأسلوب يتنافى مع مبادئ القناة التي طالما حثّت الأطفال على الصدق وعدم التلاعب، رأى آخرون أن ما جرى يدخل ضمن إطار 'الدعابة المقبولة'، أو حتى 'الحيلة التسويقية الذكية' في عصر تتنافس فيه الجهات الإعلامية على جذب الانتباه في الفضاء الرقمي. اللافت أيضاً أن الجدل الذي أثاره المنشور سلّط الضوء على العلاقة الفريدة بين سبيستون وجمهورها الممتد لعدة أجيال، كما أعاد طرح السؤال حول الحدود الفاصلة بين التفاعل الخفيف والمناورة التسويقية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمنصة إعلامية تُخاطب فئة عمرية حساسة كالأطفال.

'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

#سواليف عندما نذكر #سفينة ' #تيتانيك '، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة. لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي 'تيتانيك'، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ 'كارباثيا'، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ'مولي براون التي لا تغرق'، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم 'تيتانيك' (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة 'حقوق التصويت للنساء'. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام 'جوقة الشرف الفرنسية' تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في 'ديزني لاند' باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من 'تيتانيك'، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store