logo
#

أحدث الأخبار مع #مصطفىالعزاوي،

الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)
الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)

سواليف احمد الزعبي

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سواليف احمد الزعبي

الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)

#سواليف #توفي #المنشد_العراقي #بلال_الكبيسي، الثلاثاء، بعد مسيرة فنية حافلة، قدّم من خلالها أعمالًا هادفة موجهة للكبار والأطفال. ونعى عدد من المنشدين في العراق والعالم العربي، إلى جانب عائلة الفقيد، رحيل الكبيسي الذي كان أحد أبرز نجوم قناة 'طيور الجنة' المخصصة للأطفال، إضافةً إلى مشاركته في عدة مشاريع إنشادية أخرى. وُلد الكبيسي في بغداد عام 1969، وبدأ مشواره الفني في تسعينيات القرن الماضي مع فرقة البشائر إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة لاقت انتشاراً واسعاً. انتقلت شهرته خارج حدود العراق بعدما انضم إلى عدد من القنوات الفضائية الموجهة للأطفال، منها 'طيور الجنة' و'نون'، حيث كان جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، بجانب أسماء بارزة مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار. ورغم ابتعاده عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، فإن أعماله لا تزال تحظى بشعبية كبيرة، ومن أبرز أناشيده التي لاقت انتشاراً واسعاً: 'الألوان'، 'يا مستجيب للداعي'، و'شكو ماكو'.

رحيل مفاجئ لأحد أبرز نجوم قناة طيور الجنة
رحيل مفاجئ لأحد أبرز نجوم قناة طيور الجنة

الوكيل

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوكيل

رحيل مفاجئ لأحد أبرز نجوم قناة طيور الجنة

الوكيل الإخباري- توفي المنشد العراقي بلال الكبيسي عن عمر يناهز 56 عامًا، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة فنية طويلة تركت بصمة كبيرة في عالم الإنشاد الديني وأغاني الأطفال. اضافة اعلان الكبيسي، الذي وُلد في بغداد عام 1969، بدأ مشواره الفني في التسعينيات مع فرقة "البشائر" إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة نالت إعجاب الجمهور. وانتقل بعدها إلى الشهرة الواسعة عبر مشاركته في قنوات فضائية موجهة للأطفال مثل "طيور الجنة" و"نون"، ليصبح جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأسماء اللامعة في هذا المجال مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار. وكانت أعمال الكبيسي محط اهتمام كبير في العالم العربي، خاصة أناشيده الشهيرة مثل "الألوان"، "يا مستجيب للداعي"، و"شكو ماكو". ورغم غيابه عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، إلا أن أعماله ما زالت تحظى بشعبية واسعة وتستمر في التأثير على الأجيال. وقد نعى العديد من المنشدين والمحبين لبلال الكبيسي، إلى جانب عائلته، رحيله المفاجئ، معتبرين إياه أحد أبرز نجوم الإنشاد الذين تركوا إرثًا فنياً هاماً. 24

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store