
رحيل مفاجئ لأحد أبرز نجوم قناة طيور الجنة
الوكيل الإخباري- توفي المنشد العراقي بلال الكبيسي عن عمر يناهز 56 عامًا، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة فنية طويلة تركت بصمة كبيرة في عالم الإنشاد الديني وأغاني الأطفال.
اضافة اعلان
الكبيسي، الذي وُلد في بغداد عام 1969، بدأ مشواره الفني في التسعينيات مع فرقة "البشائر" إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة نالت إعجاب الجمهور. وانتقل بعدها إلى الشهرة الواسعة عبر مشاركته في قنوات فضائية موجهة للأطفال مثل "طيور الجنة" و"نون"، ليصبح جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأسماء اللامعة في هذا المجال مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار.
وكانت أعمال الكبيسي محط اهتمام كبير في العالم العربي، خاصة أناشيده الشهيرة مثل "الألوان"، "يا مستجيب للداعي"، و"شكو ماكو". ورغم غيابه عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، إلا أن أعماله ما زالت تحظى بشعبية واسعة وتستمر في التأثير على الأجيال.
وقد نعى العديد من المنشدين والمحبين لبلال الكبيسي، إلى جانب عائلته، رحيله المفاجئ، معتبرين إياه أحد أبرز نجوم الإنشاد الذين تركوا إرثًا فنياً هاماً.
24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- السوسنة
وفاة بلال الكبيسي نجم طيور الجنة
وكالات - السوسنة توفي المنشد العراقي بلال الكبيسي، نجم "طيور الجنة" سابقًا، عن عمر ناهز الـ55 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض.وفاة المنشد بلال الكبيسيكشف المخرج والمنتج محمود سعدة تفاصيل اللحظات الأخيرة من حياة الكبيسي، إذ أشار إلى أنه لم يكن بحالة صحية جيدة، لكنه أصر على إكمال عمله.وكتب سعدة عبر حسابه في "فيسبوك" ناعيًا الراحل: في ذمة الله أخي الحبيب المنشد بلال الكبيسي.. في آخر عمل شارك فيه كان لا يستطيع الوقوف من المرض، إلا أنه أصر على إكمال العمل؛ لأنه كان لأجل فلسطين في أوبريت كلنا فلسطين، رحمك الله يا صاحب القلب الرقيق إنا لله وإنا إليه راجعون.ويُشار إلى أن الكبيسي عانى من مضاعفات فيروس كورونا الذي أصابه قبل سنوات، وعلى إثره أدخل المشفى ورغم عودته إلى المنزل وتماثله للشفاء، إلَّا أن صحته تدهورت بعدها.عمر الصعيدي ينعى بلال الكبيسينعى رفاق المنشد الراحل زميلهم، إذ توجَّه المنشد الأردني عمر الصعيدي عبر حسابه في "إنستغرام لمشاركة مقطع فيديو مؤثر لكبيسي، وأرفقه بتعليق: الله يرحمك يا بلبل، ويدخلك فسيح جناته كنت خير أخ وصديق.. جمعنا العمل والإنجاز والفرح والحزن والضحك والبكاء والقرب والبعد. لا أجد كلاماً لرثائك فوجهك وبسمتك لا تزال معنا لا تفارقنا.. جمعنا الله في جنات النعيم حيث لا حزن ولا فراق ولا ألم. .إنا لله وإنا إليه راجعون.وأعرب رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم إزاء وفاة بلال الكبيسي، الذي أطلقوا عليه "منشد الطفولة"، فكتبت إحداهن: منشد الطفولة انصدمت من خبر وفاته، الله يرحمه ويغفر له يارب. وأضافت أخرى: نجم طفولتنا ونجم قناة طيور الجنة اللهم ارحمه واجعل ما أصابه تكفيرا لذنوبه ورفعة لدرجاته اللهم تجاوز عنه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة وأجبر قلب أهله عليه . إقرأ المزيد :


سواليف احمد الزعبي
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
الموت يغيب بلال الكبيسي.. نجم (طيور الجنة)
#سواليف #توفي #المنشد_العراقي #بلال_الكبيسي، الثلاثاء، بعد مسيرة فنية حافلة، قدّم من خلالها أعمالًا هادفة موجهة للكبار والأطفال. ونعى عدد من المنشدين في العراق والعالم العربي، إلى جانب عائلة الفقيد، رحيل الكبيسي الذي كان أحد أبرز نجوم قناة 'طيور الجنة' المخصصة للأطفال، إضافةً إلى مشاركته في عدة مشاريع إنشادية أخرى. وُلد الكبيسي في بغداد عام 1969، وبدأ مشواره الفني في تسعينيات القرن الماضي مع فرقة البشائر إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة لاقت انتشاراً واسعاً. انتقلت شهرته خارج حدود العراق بعدما انضم إلى عدد من القنوات الفضائية الموجهة للأطفال، منها 'طيور الجنة' و'نون'، حيث كان جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، بجانب أسماء بارزة مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار. ورغم ابتعاده عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، فإن أعماله لا تزال تحظى بشعبية كبيرة، ومن أبرز أناشيده التي لاقت انتشاراً واسعاً: 'الألوان'، 'يا مستجيب للداعي'، و'شكو ماكو'.


الوكيل
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- الوكيل
رحيل مفاجئ لأحد أبرز نجوم قناة طيور الجنة
الوكيل الإخباري- توفي المنشد العراقي بلال الكبيسي عن عمر يناهز 56 عامًا، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة فنية طويلة تركت بصمة كبيرة في عالم الإنشاد الديني وأغاني الأطفال. اضافة اعلان الكبيسي، الذي وُلد في بغداد عام 1969، بدأ مشواره الفني في التسعينيات مع فرقة "البشائر" إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة نالت إعجاب الجمهور. وانتقل بعدها إلى الشهرة الواسعة عبر مشاركته في قنوات فضائية موجهة للأطفال مثل "طيور الجنة" و"نون"، ليصبح جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأسماء اللامعة في هذا المجال مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار. وكانت أعمال الكبيسي محط اهتمام كبير في العالم العربي، خاصة أناشيده الشهيرة مثل "الألوان"، "يا مستجيب للداعي"، و"شكو ماكو". ورغم غيابه عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، إلا أن أعماله ما زالت تحظى بشعبية واسعة وتستمر في التأثير على الأجيال. وقد نعى العديد من المنشدين والمحبين لبلال الكبيسي، إلى جانب عائلته، رحيله المفاجئ، معتبرين إياه أحد أبرز نجوم الإنشاد الذين تركوا إرثًا فنياً هاماً. 24