
أمن الدولة: توقيف شبكة لترويج العملة المزيفة وكشف شركاء داخل سجن رومية
وضُبط بحوزتهما مبلغ كبير من العملة المزيفة من فئة المئة دولار، وقد تبيّن بنتيجة التحقيقات تورّط شخصين آخرين في عملية الترويج، وهما من نزلاء سجن رومية: اللبنانيان (ع. د.) و(ج. م.).
أُجري المقتضى القانوني بحقّهم، بناءً لإشارة القضاء المختص".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 22 دقائق
- العين الإخبارية
بنكا «وربة» و«الخليج».. قرار من «المركزي الكويتي» بشأن الاندماج
«المركزي الكويتي» يوافق على تعيين مقوم أصول ومستشار لاندماج «وربة» و«الخليج» في كيان مصرفي واحد. أعلن بنكا وربة والخليج في الكويت، اليوم الأربعاء، في بيانين منفصلين نشرا على موقع بورصة الكويت، أن بنك الكويت المركزي وافق لهما على تعيين مقوم أصول ومستشار استثمار لمشروع اندماج البنكين في كيان مصرفي واحد. وأوضح البيانان، أن شركة بي دي أو للاستشارات الاقتصادية والإدارية والصناعية والكمبيوتر ستتولى مهمة مقوم الأصول، فيما وقع الاختيار على شركة الشال للاستشارات لتكون مستشار الاستثمار المعتمد للمشروع. وتأتي هذه الخطوة في إطار المراحل التنفيذية لخطط الاندماج المرتقب، الذي يهدف إلى تأسيس كيان مصرفي أكبر وأكثر قدرة على المنافسة في السوق الكويتي والإقليمي. وفي مايو/أيار الماضي، أعلن البنكان موافقتهما على مقترح لدراسة جدوى عملية الاندماج لخلق كيان مصرفي متوافق مع الشريعة الإسلامية، فيما تم توقيع مذكرة تفاهم في يونيو/حزيران تضمنت الحفاظ على سرية المعلومات المتعلقة بمشروع الاندماج المقترح. كما سبق لبنك وربة أن أتم في أبريل/نيسان الماضي عملية الاستحواذ على كامل حصص شركة الغانم التجارية في بنك الخليج والبالغة 32.75% من أسهمه، مقابل نحو 498.16 مليون دينار كويتي (ما يعادل 1.63 مليار دولار)، ما عزز من دوره كشريك رئيسي في صياغة مستقبل البنكين معًا. بنك وربة ويعد بنك وربة، الذي تأسس في فبراير/شباط 2010 وتم إدراجه في بورصة الكويت منذ سبتمبر/أيلول 2013، واحدًا من أبرز البنوك الإسلامية في البلاد، حيث يقدم مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية والمالية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. وخلال النصف الأول من 2025، كشف البنك عن نتائج مالية قوية تؤكد مسيرة نمو استثنائية منذ تأسيسه، إذ ارتفعت أرباحه بنسبة 121% لتسجل 20.7 مليون دينار كويتي (ما يعادل 6 فلوس للسهم)، مقارنة بـ9.4 مليون دينار للفترة ذاتها من العام الماضي (3.22 فلوس للسهم). كما حقق البنك نموًا غير مسبوق في صافي إيرادات الاستثمار بنسبة 770% لتصل إلى 14.6 مليون دينار حتى 30 يونيو/حزيران 2025، مقارنة بـ1.7 مليون دينار فقط في النصف الأول من 2024. وعلى صعيد المؤشرات المالية، ارتفعت أصول البنك بنسبة 20% لتصل إلى 6.1 مليار دينار، فيما بلغت حسابات المودعين 3.4 مليار دينار بزيادة مماثلة، وقفزت حقوق الملكية إلى 799 مليون دينار مقارنة بـ 322 مليونًا في العام السابق. بنك الخليج أما بنك الخليج، الذي تأسس عام 1960 بمرسوم أميري، فقد تطور على مدى أكثر من ستة عقود ليصبح واحدًا من أكبر المؤسسات المالية في الكويت. وبدأ البنك عمله من مكتب صغير يضم 50 موظفًا فقط ورأس مال قدره 24 مليون روبية (ما يعادل 1.8 مليون دينار كويتي حينها)، قبل أن يتوسع تدريجيًا ليصل اليوم إلى إجمالي موجودات تبلغ 7.3 مليار دينار كويتي كما في نهاية يونيو/حزيران 2025. ويقدم البنك خدماته المتنوعة للأفراد والشركات عبر شبكة تضم أكثر من 50 فرعًا و300 جهاز صراف آلي في مختلف أنحاء الكويت، ويحافظ على تصنيف ائتماني عند مستوى "A" من قبل وكالات التصنيف العالمية الثلاث الكبرى. aXA6IDkyLjExMi42NC4xMjIg جزيرة ام اند امز JP


الدفاع العربي
منذ 25 دقائق
- الدفاع العربي
خطة فنزويلا لتسليح الملايين: تصعيد إقليمي محتمل مع واشنطن
خطة فنزويلا لتسليح الملايين: تصعيد إقليمي محتمل مع واشنطن أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو حشد أكثر من 4.5 مليون عنصر من الميليشيات ردًا على ما وصفه بالتهديدات الجديدة. من الولايات المتحدة، وفقًا لما أوردته قناة فرانس 24. ويأتي هذا القرار في أعقاب نشر واشنطن مدمرات صواريخ موجهة في جنوب البحر الكاريبي، ومضاعفة المكافأة الأمريكية لمن يدلي بمعلومات. تؤدي إلى القبض على مادورو إلى 50 مليون دولار، وفقًا لما أوردته مجموعة 'اعتراف الجيش'. وتعهدت فنزويلا بتسليح ميليشياتها بالبنادق والصواريخ، في خطوة تزيد من احتمالية نشوب مواجهة إقليمية. ويسلط هذا الإعلان الضوء على التوازن الهش بين الردع والسيطرة المحلية والضغط الدولي. الميليشيات الفنزويلية: بين التعبئة الشعبية والردع العسكري في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في أمريكا اللاتينية، تبرز الميليشيات الفنزويلية كأداة استراتيجية. تستخدمها الحكومة لتعزيز الردع الداخلي والخارجي. تأسست هذه الميليشيات رسميًا في عهد هوغو تشافيز، وقد قدّمت كقوة دفاع شعبية موازية. للقوات المسلحة النظامية، تهدف إلى حماية السيادة الوطنية ومواجهة أي تدخل خارجي محتمل. تسليح الميليشيات الفنزويلية: بنادق وصواريخ في قلب الجدل رغم أن الأرقام الرسمية تشير إلى أن عدد أفراد الميليشيات يبلغ نحو خمسة ملايين، إلا أن الخبراء . يشككون في دقة هذا الرقم. ويثير تسليح هذه القوة، خصوصًا بالبنادق والصواريخ، تساؤلات حول قدرة فنزويلا على توفير مخزونات كافية. وتعتمد البلاد بشكل رئيسي على الأسلحة الروسية، مثل بنادق AK-103 التي تنتج محليًا . في مصنع CAVIM، والتي تشكّل العمود الفقري لتسليح هذه الوحدات. أنظمة الدفاع الجوي المحمولة والمضادة للدروع تشير تصريحات الرئيس نيكولاس مادورو إلى امتلاك الميليشيات 'صواريخ'، وهو ما يفسر على أنه يشمل: أنظمة الدفاع الجوي المحمولة (MANPADS) مثل Igla-S الروسية. صواريخ موجهة مضادة للدبابات قصيرة المدى (ATGMs) مثل Kornet وMetis-M. هذه الأنظمة تعقّد أي عمليات جوية أمريكية محتملة، خاصة في سيناريوهات الدعم الجوي. القريب أو الاستطلاع على ارتفاعات منخفضة. الدفاع الجوي متعدد الطبقات: من RBS 70 إلى S-300VM إلى جانب الترسانة الروسية، تحتفظ فنزويلا بنظام الدفاع الجوي السويدي RBS 70،. الذي يوفر دقة عالية بفضل التوجيه الليزري. كما تشمل منظومتها الدفاعية: طائرات Su-30MK2 متعددة الأدوار. أنظمة S-300VM بعيدة المدى. صواريخ كروز C-802A الصينية وCM-90 الإيرانية. أنظمة Buk-M2E وPechora-2M وIgla-S. هذا التنوع يمنح فنزويلا قدرة على فرض تكاليف باهظة على أي قوة بحرية أو جوية تقترب من أراضيها. عسكرة السكان المدنيين: استراتيجية ردع غير تقليدية إن تفعيل ملايين الميليشيات وتسليحهم يبرز استراتيجية مادورو في الردع من خلال التعبئة الجماهيرية. هذه القوة، رغم محدودية تدريبها، يمكن أن تشكّل دفاعًا غير متكافئ ضد التوغلات البرية، وتعقّد أي تدخل أمريكي محتمل. في حال اندلاع صراع، يتوقع أن تقدم روسيا والصين وإيران دعمًا سياسيًا وربما عسكريًا سريًا لفنزويلا. رغم استبعاد إرسال قوات مباشرة. هذا الدعم يعكس الاستقطاب المتزايد في المنطقة، خاصة بعد رفض المكسيك للمزاعم الأمريكية . بشأن ارتباط فنزويلا بعصابات المخدرات. التحركات الأمريكية: استعراض قوة أم ضغط دبلوماسي؟ نشرت واشنطن ثلاث مدمرات صواريخ موجهة في البحر الكاريبي، ضمن عملية تنسقها القيادة الجنوبية الأمريكية. تشمل غواصات وطائرات دورية ومروحيات هجومية. وهذا التحرك يعزز رواية مادورو عن 'العدوان الخارجي'، ويمنحه فرصة لتعبئة الدعم الداخلي. فنزويلا بين الردع والتدويل إن عسكرة السكان المدنيين وتسليح الميليشيات بالصواريخ والبنادق لا يعد مجرد استعراض للقوة،. بل هو جزء من استراتيجية مدروسة تهدف إلى رفع تكلفة أي تدخل خارجي. ومع استمرار اختلال توازن القوى مع الولايات المتحدة، فإن أي تصعيد قد يفضي إلى تدويل الأزمة. خاصة مع دخول أطراف دولية مثل روسيا والصين وإيران على الخط. وبينما تزداد التحركات العسكرية في البحر الكاريبي، تبقى فنزويلا في قلب معادلة أمنية إقليمية. معقدة، قد تتجاوز تداعياتها حدود الجغرافيا السياسية التقليدية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


يورو نيوز
منذ 26 دقائق
- يورو نيوز
نفي اتهامات بالتستر عليه.. مسؤول إسرائيلي متهم بالتحرش بفتاة تبلغ من العمر 15 عاماً في لاس فيغاس
وكانت شرطة لاس فيغاس قد أوقفت توم أرتيوم ألكسندروفيتش، المدير التنفيذي لمديرية الأمن السيبراني في إسرائيل، مطلع الشهر الجاري بعدما حضر إلى موعد كان يعتقد أنه سيجمعه بفتاة عمرها 15 عاما، وفقا لتقارير قناة "8 نيوز ناو" المحلية. وتشير وثائق الشرطة التي نقلتها القناة إلى أن ألكسندروفيتش جلب معه واقيا ذكريا إلى اللقاء الذي اعتقد أنه سيتضمن حضور عرض "سيرك دو سوليه" في المدينة. يذكر أن المتهم، البالغ من العمر 38 عاما، كان متواجدا في لاس فيغاس لحضور مؤتمر "بلاك هات يو إي إيه" للأمن السيبراني، إلا أن الموعد كان كمينا أوقعته فيه شرطية متخفية. ووجهت إليه تهمة استدراج قاصر لغرض إقامة علاقة جنسية، وقد صدر بحقه قرار بالإفراج مقابل كفالة مالية قدرها عشرة آلاف دولار مع التزامه بالمثول أمام المحكمة في 27 أغسطس/ آب، ليعود ألكسندروفيتش إلى إسرائيل بعد دفع الكفالة. نفي أي دور حكومي جاءت تفاصيل الاعتقال في الوقت الذي نفت فيه وزارة الخارجية الأمريكية أي دور للحكومة الأمريكية في إطلاق سراح المسؤول الإسرائيلي، بعد أن تمكن ألكسندروفيتش من العودة إلى إسرائيل بعد إطلاق سراحه بكفالة من السجن على خلفية التهمة الجنائية. وكتبت وزارة الخارجية على موقع "إكس": "وزارة الخارجية على علم بأن توم أرتيوم ألكسندروفيتش، وهو مواطن إسرائيلي، قد أُلقي القبض عليه في لاس فيغاس، وحُدد له موعد للمحاكمة بتهم تتعلق بالتحرش الجنسي إلكترونيًا بقاصر". وأضافت: "لم يدّعِ الحصانة الدبلوماسية، وأُفرج عنه من قِبل قاضٍ في الولاية بانتظار موعد للمحاكمة. أي ادعاءات بتدخل الحكومة الأمريكية كاذبة". المدعون العامون ينفون أي نية للتستر عليه نفى المدّعون العامون الأمريكيون أن يكون هناك أيّ تستّر في قضية ألكسندروفيتش. والثلاثاء، أصرّ المدعي العام كلارك ستيف وولفسن الذي يشرف على الملاحقات القضائية في لاس فيغاس والمناطق المحيطة بها، على أنه لم يكن هناك أيّ شيء استثنائي في ما يخصّ الإفراج عن ألكسندروفيتش. وقال لصحيفة "لاس فيغاس ريفيو جورنال" إن "الكفالة الاعتيادية لهذه التهمة هي 10 آلاف دولار، لذلك فإنّ أيّ شخص، بعد القبض عليه بهذه التهمة، يمكنه دفع هذه الكفالة ليحصل على إفراج غير مشروط، وهذا ما حدث في هذه القضية". انتقادات كثيرة تكهنت موجة من التعليقات على الإنترنت، مدفوعة جزئيًا بعضوة الكونغرس الجمهورية مارغوري تايلور غرين، بأن الحكومة قد حمت ألكسندروفيتش في وقتٍ تكافح فيه إدارة ترامب لاحتواء الانتقادات الموجهة إليها بسبب عدم الوفاء بالوعود بنشر جميع الملفات المتعلقة بمحاكمة الممول الراحل والمدان بارتكاب جرائم جنسية، جيفري إبستين. جاء تصريحات غرين بعد أن انفصلت مؤخرًا عن البيت الأبيض بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، وانتقدت الدور الحكومي في قضية ألكسندروفيتش، مدعية أن الحكومة "أطلقت سراح مُعتدي جنسي على الأطفال من إسرائيل، يعمل مباشرة تحت إمرة رئيس وزراء إسرائيل"، بنيامين نتنياهو. وكتبت على منصة "إكس": "هل ستُعتبر إعادة المدير التنفيذي للأمن السيبراني (لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو إلى المحكمة والحكم عليه بالعقوبة القصوى التي يسمح بها القانون معاداة للسامية؟". وأضافت: "كيف أصبحت أمريكا خاضعة لإسرائيل لدرجة أننا أطلقنا سراح معتد جنسي على قاصر فور توقيفه في قضية محكمة ومثبتة بالأدلة، ثم سمحنا له بالعودة إلى إسرائيل؟ هل كنا سنفعل ذلك مع معتد جنسي على قاصر مكسيكي؟". سجن لعشر سنوات أفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن إطلاق سراح ألكسندروفيتش وعودته إلى إسرائيل، ونقل بعضها عن مكتب نتنياهو نفيه اعتقال ألكسندروفيتش، مكتفيًا بالقول إن "موظفًا حكوميًا" استجوبته السلطات الأمريكية خلال إقامته، وأنه "عاد إلى إسرائيل في الموعد المحدد". وأفاد موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن ألكسندروفيتش في إجازة من مديرية الأمن السيبراني بقرار متفق عليه من الطرفين. كان ألكسندروفيتش من بين ثمانية رجال في عملية قادتها فرقة عمل مكافحة جرائم الإنترنت ضد الأطفال في ولاية نيفادا. وقالت الشرطة إن جميع المشتبه بهم اعتقدوا أنهم كانوا يلتقون بقاصرين عندما واجههم ضباط سريون واعتقلوهم. وأفاد بيان صادر عن إدارة شرطة مدينة لاس فيغاس، التي شاركت في العملية إلى جانب مسؤولي إنفاذ القانون المحليين والولائيين والفيدراليين، بأنه تم اقتياد جميع المعتقلين إلى السجن بعد اعتقالهم. وذكرت قناة "8 نيوز ناو" المحلية أن من بين المشتبه بهم الآخرين قس كنيسة لاس فيغاس ريدمبشن، نيل هاريسون كريسي، البالغ من العمر 46 عامًا. ويزعم أن كريسي كان يعتقد أنه سيلتقي بصبي يبلغ من العمر 14 عامًا عند اعتقاله، واستقال بعد دفع كفالة قدرها 10,000 دولار لإطلاق سراحه من السجن. بموجب قانون ولاية نيفادا، يُعاقب على استدراج طفل بجهاز كمبيوتر لممارسة الجنس بالسجن من سنة إلى عشر سنوات.