
أطعمة تعزز مناعة الجسم في فصل الخريف
خلال الخريف، تضعف مناعة الجسم ضد الأمراض المختلفة، بسبب عوامل عديدة، كتغيرات درجة الحرارة وتقلبات الجو، قلة التعرض لأشعة الشمس، وانخفاض النشاط البدني. وهذا، ما يفسر كثرة العدوى بنزلات البرد والأنفلونزا، وغيرها من الأمراض الموسمية. ويمكن للنظام الغذائي المتوازن والمفيد أن يساعد في تقوية مناعة الجسم ومقاومته. لهذا، من الضروري جدا الحرص على تناول أغذية تعزز دفاعات أجسادنا ومنها:
-القرع العسلي: لغناه بالبيتاكاروتين والأوميغا3 والأحماض الدهنية، البوتاسيوم والفيتامين أ. كما أنه يساعد في إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تقوي جهاز المناعة.
-لحوم الأسماك الدهنية: مثل السلمون والتونة، لاحتوائها على الأوميغا3 الذي يعزز قوة الجسم ومناعته ضد نزلات البرد والأنفلونزا.
-شوربة العدس: والحمص بالليمون، لما يتوفران عليه من بروتينات يحتاجها الجسم في فصل الخريف.
-حساء الدجاج الساخن: يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على مقاومة البرد.
-الخضراوات والفواكه البرتقالية: كالخوخ والمشمش والجزر والشمام والبرقوق، لغناها بالبيتاكاروتين، الذي يلعب دورا مهما في حماية الجسم من الأمراض الموسمية.
-الحمضيات: كالبرتقال والليمون واليوسفي. تحتوي على الفيتامين C الذي يزيد من إنتاج خلايا المناعة والأجسام المضادة المناعية. ويقلل من خطر الإصابة بالزكام والأنفلونزا.
-عسل النحل: هو من أقوى الأطعمة المناعية التي تعزز المناعة في فصل الخريف، لاحتوائه على مركبات طبيعية تقتل البكتيريا والفيروسات. كما يحتوي العسل على مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا المناعية من الأضرار التأكسدية الناجمة عن التغيرات الجوية في فصل الخريف. كما يستخدم لتهدئة السعال ولتخفيف التهابات الحلق.
– الزنجبيل: يساعد في تخفيف التهابات الحلق ويعزز صحة الجهاز التنفسي. كما أنه يعمل على تعزيز الدورة الدموية.
-الشاي الأخضر: يحتوي على مضادات أكسدة قوية 'الفلافونويدات' التي تقوي الجهاز المناعي وتساعد في مكافحة الفيروسات.
-المكسرات والبذور: مثل الجوز واللوز وبذور دوار الشمس. تحتوي على فينامينE وهو مضاد قوي للأكسدة، يعزز مناعة الجسم.
-التوت البري: مصدر هام لمضادات الأكسدة والفيتامين C. يقي من التهابات الجهاز التنفسي والرئتين ومن السعال. يقاوم نزلات البرد. ويخفف التهابات المفاصل وأوجاعها.
-التفاح: غني بمضادات الأكسدة التي تعزز المناعة. وبالفيتامين C الذي يكافح نزلات البرد ويخفف نوبات الربو. ويضبط سكر الدم.
-الكركم: يحتوي على الكركمين، الذي له خصائص قوية مضادة للالتهابات وتعزز المناعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
تعرّف على 9 فوائد مذهلة لعصير الفراولة
عصير الفراولة، بلونه الأحمر النابض بالحياة ونكهته الحلوة اللاذعة، ليس مجرد مشروب منعش، إنه غني بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، ويقدم مجموعة من الفوائد الصحية. وتُشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في الفراولة، وخاصة الأنثوسيانين، يُمكن أن تُحسّن الذاكرة وتحمي من التدهور المعرفي المُرتبط بالعمر. كما قد تُساعد مركبات الفلافونويد الموجودة في عصير الفراولة على زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، مما يُعزز الوظائف الإدراكية، بحسب موقع emilythought ماهي فوائده؟ يساعد في العناية بالبشرة يُعدّ هذا العصير، بغناه بمضادات الأكسدة والفيتامينات الأساسية، مثل فيتاميني هـ وج، مثاليًا لعلاج التهابات الجلد وتهيجه، مع تقليل ظهور الخطوط والتجاعيد، بالإضافة إلى بقع الشيخوخة والبقع. يُحسّن قوة العظام بفضل احتوائه على المنغنيز والنحاس والحديد والفوسفور والبوتاسيوم والزنك، يُمكن لعصير الفراولة أن يُساعد في تكملة استهلاكك من المعادن وزيادة كثافة المعادن في العظام، مما يُقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام مع التقدم في السن. قوة مُعززة للدماغ هل تبحث عن طريقة طبيعية لتعزيز الوظائف الإدراكية؟ قد يكون عصير الفراولة هو الحل الأمثل. تنظيم مستويات السكر في الدم نظرًا لانخفاض سعرات الفراولة، فهي خيار ممتاز لنظام غذائي صحي، يُمكن أن يُساعد عصيرها في تنظيم مستويات السكر في الدم ومنع ارتفاع الأنسولين في الجسم. خفض ضغط الدم تُعدّ المستويات العالية من البوتاسيوم في عصير الفراولة خيارًا ممتازًا لخفض ضغط الدم وتخفيف الضغط على الجهاز القلبي الوعائي. كما يُعدّ البوتاسيوم مُوسّعًا للأوعية الدموية، مما يُخفّف الضغط على الأوعية الدموية والشرايين، ويحمي من النوبات القلبية والسكتات الدماغية وتصلب الشرايين. تحسين الدورة الدموية يحتوي عصير الفراولة على نسبة عالية من الحديد ومعادن أساسية أخرى تُعزز الدورة الدموية، مما يُوفر الموارد والأكسجين اللازمين لخلايا وأنسجة الجسم للعمل بشكل سليم. توازن الهرمونات تُعدّ فيتامينات عائلة ب أساسية في النشاط الأيضي، حيث تُنظّم كل شيء بدءًا من إنتاج الطاقة وحتى توازن الهرمونات، يُوفّر عصير الفراولة مستويات عالية من فيتامين ب6، وحمض الفوليك، والريبوفلافين، والنياسين، والثيامين. [8] يُسرّع الشفاء بفضل احتوائه على مستويات عالية من فيتامين ج وحمض الإيلاجيك، بالإضافة إلى وفرة من المعادن والفيتامينات، يُمكن لهذا العصير تحفيز الجسم على بدء عملية الشفاء، مما يُسرّع فترة التعافي بعد المرض أو الإصابة أو الجراحة، وفق موقع organicfacts هل يساعد في فقدان الوزن؟ يُقدم عصير الفراولة بديلا منخفض السعرات الحرارية، غنيًا بالسكريات الطبيعية. يحتوي نصف كوب فقط من هذا العصير اللذيذ على 8 غرامات من السكريات الطبيعية، مما يُوفر حلاوةً لا تُضاهى. بالإضافة إلى ذلك، يُساهم وجود مضادات الأكسدة، مثل الكاتيكين والكيرسيتين، في زيادة عملية الأيض وتحسين حرق السعرات الحرارية. علاوة على ذلك، يُعد هذا العصير مشروبًا مُرطبًا، مما يجعله عنصرًا أساسيًا في أي نظام غذائي لفقدان الوزن، حسب موقع healthbliz كيف تختار أفضل أنواع الفراولة للعصير؟ ابحث عن الفراولة الناضجة والطازجة، ذات اللون النابض بالحياة. اشترِ الفراولة في موسمها. الفراولة المزروعة محليًا تكون عادةً طازجة. تجنب الفراولة التي بها عفن أو كدمات. اختر الفراولة صغيرة الحجم لأنها أكثر نكهةً وعصيرية. تذوق الفراولة قبل شرائها، وفق موقع marham


الشروق
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
تقلبات الطقس تحفز أمراضا بلا موعد وتنعش العيادات الطبية
تشهد عديد ولايات الجزائر، منذ أسابيع، موجة تقلبات جوية غير مسبوقة، جعلت المواطن يعيش فصول السنة الأربعة في يوم واحد. في الصباح الباكر، برد شديد وضباب كثيف، وسرعان ما ترتفع درجات الحرارة إلى مستويات شبه صيفية منتصف النهار، لتتحوّل الأجواء إلى رطبة أو ممطرة مساء، مع هبوب رياح شتوية. هذه التقلبات المناخية اليومية أفرزت واقعا صحيا مقلقا، حيث انتشرت الأمراض التنفسية بشكل ملفت، خاصة مع فئة الأطفال، وسط توافد غير مسبوق على العيادات التي تشهد ضغطا كبيرا وندرة في المواعيد. الدكتور الصيدلي عبد الوهاب نوي، شرح لـ'الشروق اليومي' الوضع الحالي: 'من كل الأعمار، الناس تطلب الدواء، هم يطلبون 'الباراسيتامول' وكل الأدوية المضادة للزكام، نحن ننصحهم بعلاج كل حالة على انفراد، وعدم الثقة في مناخ هذه الأيام وأن لا يتخلوا عن ألبستهم الربيعية حتى ندخل الصيف الحقيقي، كما نوصي بالاستعمال الحذر للمكيّفات، فنحن أبعد ما نكون عن الصيف'. أما الطبيبة قطر الندى، فسجلت قناعة بعض المواطنين ببروتوكولات 'كورونا' السابقة وهم يلجأون إليها مع كل سعال أو عطس أو درجة حرارة إضافية في أجسامهم، وبقدر ما لا تسجل الدكتورة قطر الندى اعتراضها على بروتكولات المغنيزيوم والفيتامين 'سي'، بقدر ما تنبه إلى ضرورة معالجة كل حالة على حده كما أشار إلى ذلك الدكتور الصيدلي عبد الوهاب نوي. الظاهرة دفعتنا إلى أخذ عينة من ولاية سطيف، أين يسجّل هذه الأيام تزايد لافت في عدد المرضى، حيث أصبحت قاعات الانتظار في العيادات والمراكز الصحية تعج بالمرضى، خصوصا في أجنحة طب الأطفال. وتقف كل العيادات على أعراض متشابهة تشمل السعال الجاف والرطب، والارتفاع في درجة الحرارة، وسيلان الأنف، وآلام الحلق، والأوجاع العضلية مع ارتباك عام في الحالة الصحية. وفي تصريح لـ'الشروق'، يقول الطبيب العام الدكتور حسان عساس من سطيف، أن 'هذا النوع من التقلبات الحادة في درجات الحرارة يؤثر بشكل مباشر على الجهاز المناعي، خاصة لدى الأطفال، وكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة'. ويؤكد الدكتور أن 'الفيروسات التنفسية تنتعش في هذا المناخ المتقلب، حيث تتوفر بيئة مثالية لانتشارها، فدرجة الحرارة لا تبقى مستقرة ولا تمنح الجسم فرصة للتكيف'. كما أشار إلى أن هذه الموجة الموسمية تتكرر سنويا، لكنها هذا العام أكثر حدة بسبب الاضطرابات المناخية المسجلة على المستوى العالمي. في عيادة خاصة بسطيف، وقفنا على مشهد فوضوي، حيث تغص قاعة الانتظار بجمع من الأطفال وذويهم ينتظرون الدخول لقاعة العلاج. تقول سيدة في العقد الثالث من العمر، إنها اضطرت إلى الانتظار لأكثر من ثلاث ساعات رغم الحجز المسبق، مضيفة أن 'الوضع مرهق لنا ولأبنائنا، والمرض أصبح يصيب كل أفراد العائلة دفعة واحدة'، قبل أن تختم بانزعاج: 'لقد هربنا من القطاع العام بسبب الضغط، فوجدنا الوضع مماثلا في العيادات الخاصة'. هذه الشهادة تتقاطع مع أخرى لرجل أربعيني قال إن 'بعض الأطباء استغلوا هذا الضغط الرهيب وعدد الحالات التي تتردّد يوميا، وذلك باللجوء إلى الفحص السريع الذي لا تزيد مدته عن 5 دقائق، مع تسعيرة مرتفعة تصل الى 2000 دج للفحص فقط، وهناك مصاريف أخرى تتعلق بالراديو والحقن والتحاليل'، ويقول محدثنا: 'الوضع أصبح عبئا نفسيا وماديا على العائلات'. ما لمسناه ميدانيا أن كثيرا من الحالات لا تستجيب للعلاج بسهولة، إذ تعود الأعراض بعد أيام قليلة، بفعل برودة الصباح وحرارة النهار، ما يربك جهاز المناعة لدى الصغار، ويضع أولياءهم في دوامة لا تنتهي. وفي إحدى قاعات الانتظار بمركز صحي وسط المدينة، بدا الإنهاك على وجه أمّ تحمل طفلها الذي يعاني من صعوبة في التنفس، وأكدت أنها تزور الطبيب للمرة الثالثة في أقل من عشرة أيام، من دون تحسن يذكر. الأطفال، ككل مرة، يدفعون الثمن الأكبر في مثل هذه الأزمات الصحية العابرة، إذ أن أجسامهم الضعيفة لا تقوى على التأقلم مع التغيرات السريعة في المناخ. وتؤكد منظمة الصحة العالمية، في تقرير حديث لها نشر في مارس 2025، أن تقلبات الطقس خلال اليوم الواحد ترفع خطر الإصابة بالأمراض التنفسية بنسبة 45 بالمائة. الملاحظ، حسب المتتبعين، أن الأمراض الموسمية لم تعد مجرد ضيوف ثقيلة تمرّ في صمت، بل أصبحت نتيجة حتمية لفوضى مناخية تتسع رقعتها عاما بعد آخر، تجعل الأجساد البشرية في حالة استنفار دائم. ولم يعد البرد هو العدو الوحيد، بل الخطر اليوم كامن في هذا الانتقال السريع والمفاجئ بين الحر والقر، وبين الرياح الجافة والرطوبة الثقيلة. والمواطن العادي، وسط هذا المشهد المرتبك، لم يعد بحاجة فقط إلى دواء، بل إلى وعي صحي وسلوك وقائي. التقلبات الجوية ليست ظاهرة عابرة، بل واقع جديد قد يفرض علينا أن نعيد التفكير في الوقاية والتداوي. وفي ظل انسحاب الفصول من ترتيبها الزمني، لا خيار أمامنا سوى أن نتأقلم، ليس فقط بالملابس، بل بالعقل والوعي والوقاية. فالشتاء قد يعود في قلب الربيع، والخريف قد يزحزح الصيف من مكانه، والأنفلونزا تمردت على كل الفصول.


بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
بدون لحوم.. بدائل غذائية فعالة لرفع مستويات B12 في الجسم
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بدون لحوم.. بدائل غذائية فعالة لرفع مستويات B12 في الجسم - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 07:22 مساءً تتزايد في التوقيت الحالي الخيارات النباتية مع اتجاه البعض لتقليل استهلاك اللحوم، ما يضعهم أمام تحدٍّ صحي لا يمكن تجاهله، وهو كيفية الحصول على ما يكفي من فيتامين B12. فيتامين B12 الحيوي، يلعب دوراً أساسياً في إنتاج خلايا الدم الحمراء والحفاظ على صحة الأعصاب، ولعدة سنوات كان لا سبيل للحصول عليه إلا عبر تناول المنتجات الحيوانية. ومع تنامي الوعي بالتغذية الصحية، ظهرت بدائل جديدة، من حبوب الإفطار المدعّمة إلى مشتقات الألبان. حبوب الإفطار المدعمة مصدر رئيسي لـB12 يقول الخبراء: إن حبوب الإفطار المدعّمة مصدر فعال لفيتامين B12، خاصة للنباتيين أو من يقل استهلاكهم للمنتجات الحيوانية، ووفقاً لموقع «هيلث لاين»، قد تحتوي بعض الأنواع على ما بين 25% إلى 100% من الكمية اليومية الموصى بها من هذا الفيتامين في كل حصة. هذه الحبوب تُعزز بالفيتامينات أثناء التصنيع، ما يجعلها خياراً مناسباً لتجنب نقص فيتامين B12، الذي قد يؤدي إلى الإرهاق وضعف الذاكرة ومشاكل في الأعصاب. ورغم فائدتها، ينصح الأطباء بقراءة المكونات جيداً، واختيار الحبوب التي تحتوي على أقل من 6 جرامات من السكر وأكثر من 3 جرامات من الألياف، مع إضافتها إلى وجبة متوازنة تحتوي على بروتين مثل الزبادي أو المكسرات. الزبادي والجبن يوفران B12 طبيعياً تناول حصة يومية من الزبادي أو الجبن يمكن أن يسهم في تلبية الاحتياج اليومي من B12، خصوصاً للأشخاص الذي يتبعون نظام شبه نباتي ويستهلكون مشتقات الحليب. الزبادي والجبن من المصادر الطبيعية لفيتامين B12، وهو عنصر غذائي ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء وصحة الأعصاب، ويوجد بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية فقط، ويُعد اللبن ومشتقاته من أفضل مصادره، خاصة الجبن القاسي مثل الشيدر والبارميزان، وكذلك الزبادي كامل الدسم. مصادر أخرى غنية بفيتامين B12 يُعتبر كبد البقر أغنى مصدر طبيعي لفيتامين B12، حيث تحتوي الحصة الواحدة على أضعاف الكمية اليومية الموصى بها. ويلي الكبد في الترتيب المحار البحري، الذي يُعرف بغناه المذهل بهذا الفيتامين. كما أن اللحوم الحمراء، وخاصة لحم البقر، تُوفر كميات جيدة من B12، فيما تُسهم الأسماك الدهنية مثل التونة، السردين، والسلمون في دعم احتياج الجسم اليومي، إلى جانب ما تحتويه من أحماض أوميجا 3 المفيدة. أهمية الفيتامينات لصحة الجسم تلعب الفيتامينات دوراً حاسماً في الحفاظ على صحتك، إذ تدخل في معظم العمليات الحيوية بدءاً من إنتاج الطاقة وحتى دعم المناعة ونمو الخلايا، ويؤدي نقصها إلى اضطرابات صحية قد تبدأ بأعراض بسيطة وتصل إلى أمراض مزمنة مع الوقت.