
بعد اشتعال النار في شقة بأسيوط .. مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
شهدت إحدى الشقق السكنية في أسيوط حادث حريق بسبب ترك شاحن الهاتف موصولًا بالكهرباء لفترة طويلة، ما أدى إلى عمل ماس كهربائي تسبب في اندلاع النيران.
مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
هذا الحادث يسلط الضوء على المخاطر الجسيمة لعادة شائعة بين الكثيرين، وهي ترك الشاحن في المقبس الكهربائي حتى بعد فصل الهاتف عنه.
وقد يكون ترك الشاحن متصلًا بالكهرباء لفترات طويلة قنبلة موقوتة تهدد حياتك وحياة أسرتك، لذا احرص على اتباع إجراءات السلامة البسيطة لتجنب الحوادث.
كشف موقع "The Star" عن مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء، ومن ابرزها ما يلي :
ـ ارتفاع درجة حرارة الشاحن:
يمكن أن يؤدي استمرار تدفق الكهرباء في الشاحن إلى ارتفاع حرارته بشكل زائد، مما قد يسبب احتراقه أو انفجاره.
مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
ـ حدوث ماس كهربائي:
وقد يؤدي تلف الأسلاك الداخلية في الشاحن أو المقبس الكهربائي إلى تماس كهربائي واشتعال الحرائق.
ـ استهلاك زائد الكهرباء:
ويستهلك الشاحن طاقة كهربائية حتى عندما لا يكون الهاتف موصولًا به، مما يؤدي إلى إهدار الطاقة وزيادة الفواتير.
ـ إمكانية تلف البطارية:
ويمكن أن تؤدي هذه العادة إلى تلف بطارية الهاتف مع مرور الوقت، ما يقلل من كفاءتها وعمرها الافتراضي.
مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
نصائح لتجنب حدوث حرائق من شواحن الموبايل
ـ افصل الشاحن من الكهرباء بعد الاستخدام مباشرة.
ـ استخدم شواحن أصلية ذات جودة عالية.
ـ لا تترك الهاتف على الشاحن طوال الليل.
ـ تجنب الشحن في أماكن قريبة من الأقمشة أو المواد القابلة للاشتعال.
ـ افحص الأسلاك والمقابس بانتظام للتأكد من عدم وجود تلف أو تآكل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
خلال جولة آسيوية.. شي يدعو للتمسك بنظام تجاري متعدد الأطراف وبسيادة القانون
دعا الرئيس الصيني شي جين بينج خلال جولة في جنوب شرق آسيا، الأربعاء، إلى دعم النظام الدولي المرتكز على الأمم المتحدة والتجارة وسيادة القانون، وذلك وسط تدهور حاد في العلاقات الصينية- الأميركية. ويجري شي زيارة إلى ماليزيا ضمن جولة في جنوب شرق آسيا تشمل أيضاً فيتنام وكمبوديا، لتوطيد العلاقات مع بعض أقرب جيران الصين في ظل تصاعد التوتر التجاري مع الولايات المتحدة. وقال شي في مقال رأي نشرته صحيفة The Star اليومية الماليزية الناطقة بالإنجليزية، الثلاثاء، إن "نظاماً دولياً ركيزته الأمم المتحدة يدعمه القانون الدولي مهم للغاية، لتعزيز حوكمة عالمية أكثر عدلاً ومساواة". وأضاف: "يتعين علينا الحفاظ على النظام التجاري متعدد الأطراف، وعلى استقرار سلاسل الصناعة والإمداد العالمية، وعلى بيئة دولية تتميز بالانفتاح والتعاون". وأوضح شي أن الصين "ستعمل مع ماليزيا ودول أخرى في رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، للتصدي لتأثيرات سلبية خلف الكواليس للمواجهة الجيوسياسية (...) والتيارات المعاكسة للأحادية وسياسات الحماية التجارية". تعاون الصين وماليزيا وقال شي إنه يتعين على الصين وماليزيا "المضي قدماً في تعاونهما في إطار مبادرة الحزام والطريق التي أطلقتها بكين، بالإضافة إلى استثمارات أخرى في البنية التحتية للنقل". والتقى شي برئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الأربعاء، ووقعا عدداً من اتفاقيات التعاون بين البلدين. وأفاد تلفزيون الصين المركزي CCTV، الأربعاء، عقب اجتماع الرئيس الصيني مع ملك ماليزيا السلطان إبراهيم، بأن شي قال إن الصين "ترحب أيضاً بمزيد من المنتجات الزراعية الماليزية عالية الجودة في السوق الصينية". وجاء في بيانات لوزارة الخارجية الماليزية أن الصين، أكبر شريك تجاري لماليزيا منذ عام 2009، وإن إجمالي قيمة التبادل التجاري بين البلدين بلغت العام الماضي 484.1 مليار رنجيت (109.65 مليار دولار). وتبلغ الرسوم الجمركية الإضافية المفروضة على البضائع التي تصدرها ماليزيا إلى الولايات المتحدة 24%، قبل إعلان ترمب وقفها لمدة 90 يوماً، وبدأ مسؤولون ماليزيون في التواصل مع الولايات المتحدة للحصول على إعفاء. وتأتي تعليقات شي، بعد أن تسبب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في صدمة للأسواق بفرض رسوم جمركية شاملة على دول حول العالم. وعلق ترمب تطبيق بعض الرسوم الجمركية، لكن الرسوم المفروضة على الصين ووصلت إلى 145%، لم يشملها هذا التعليق. وفي إطار سياسة "أميركا أولاً" سحب ترمب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية وقوض الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) وأوقف المساعدات الدولية، وقالت الصين، إن هذه السياسة "تهدم الجدران" وتوسع دائرة شركائها التجاريين في خضم الحرب التجارية.


خبرني
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- خبرني
تنبؤات إسحاق عظيموف: ما تحقق من أفكاره حول التكنولوجيا والإنترنت؟
خبرني - جلس الكاتب الأمريكي الروسي إسحاق عظيموف أمام آلة كاتبه ليكتب مقالًا لمجلة The Star في عام 1983، وتنبأ فيه بمستقبل العالم بعد ثلاثين عامًا، أي في عام 2014. كان عظيموف، الذي عُرف بكاتب الخيال العلمي، أكثر من مجرد كاتب عادي؛ فقد كان أشبه بـ"نبي تكنولوجي"، يتأمل في الحاضر ويكتب عن المستقبل بلغة الحالم الواقعي. بعد مرور ثلاثين عامًا، أصبح من الضروري أن نعود إلى نبوءاته لنكتشف مدى دقتها: ماذا تحقق مما قاله؟ وماذا لا يزال بعيدًا؟ الإنترنت قبل الإنترنت: من التوقعات إلى الواقع تنبأ عظيموف بانتشار "محطات الكومبيوتر" في المنازل، والتي ستستخدم للعمل والتعليم والترفيه. كما توقع أن يتمكن الناس من الحصول على المعرفة عن بعد والتواصل الرقمي دون الحاجة للخروج من منازلهم. اليوم، هذه "المحطات" تحققت في شكل الهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية، والحواسيب المحمولة. التعليم عن بعد أصبح جزءًا من حياتنا اليومية، خاصة بعد جائحة كورونا، وأصبح العمل من المنزل نمطًا معتمدًا عالميًا. المدن الذكية والطاقة المتجددة: نحو مستقبل مستدام تنبأ عظيموف بأن البشر سيعتمدون بشكل أكبر على الطاقة الشمسية، وستنشأ مدن أكثر ذكاء تدار بأنظمة إلكترونية. اليوم، نحن نشهد توسعًا هائلًا في مشاريع الطاقة المتجددة، وقد أصبحت "المدن الذكية" حقيقة، مع ظهور أنظمة البيوت الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. هذه التحولات أصبحت ملموسة في العديد من الدول حول العالم. الروبوتات: أين نحن من حلم عظيموف؟ عظيموف، الذي ابتكر "قوانين الروبوتات الثلاثة"، كان يتوقع أن تحتل الروبوتات مكانًا مهمًا في حياة البشر، خصوصًا في الأعمال المنزلية والخدمات اليومية. لكن، رغم تطور الروبوتات مثل تلك التي طورتها "أوبن إيه آي" و"بوسطن ديناميكس"، فإنها لم تصبح بعد جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية كما توقع. الذكاء الاصطناعي، على عكس الروبوتات، هو الذي سبقت انتشاره واستخدامه في العديد من المجالات. التعليم الفردي: رؤية عظيموف تتحقق تدريجيًا تنبأ عظيموف بفكرة "التعليم المفضل"، بحيث يتم تصميم المحتوى التعليمي بناءً على احتياجات كل طالب. اليوم، منصات مثل "كورسيرا"، "يوديمي"، و"كخان أكاديمي" قد أخذت هذه الفكرة إلى آفاق جديدة، حيث تستخدم الخوارزميات لتحديد مستوى الطالب وتخصيص الدروس لتناسب احتياجاته الفردية. توقع عظيموف أن تصبح العلاقات بين البشر أكثر رقمية وأقل اتصالًا مباشرًا بسبب التكنولوجيا. وفي الواقع، منصات مثل "زوم"، "ميتا"، و"واتساب" غيّرت بشكل جذري شكل العلاقات الإنسانية، مما جعل العالم أقرب ولكنه أقل دفئًا. العلاقات الافتراضية أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، خاصة مع تفشي جائحة كورونا. ما أخطأ فيه عظيموف؟ رغم دقة العديد من تنبؤاته، إلا أن عظيموف أخطأ في بعض المجالات. على سبيل المثال، لم يتوقع طفرة وسائل التواصل الاجتماعي ولا تأثيرها العميق على السياسة والمجتمع. كما لم يتصور أن تصبح مسألة الخصوصية قضية حيوية في العصر الحديث. بالإضافة إلى ذلك، لم يخصص وقتًا كبيرًا للتطورات في الهندسة الوراثية أو في مجال الواقع الافتراضي، التي شهدت نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة. الاستنتاج: هل كانت تنبؤات عظيموف دقيقة؟ بينما تحقق الكثير من نبوءات عظيموف، فإن بعضًا منها ظل بعيدًا عن الواقع. ومع ذلك، فإن رؤيته المستقبلية كانت متقدمة جدًا على عصره، والعديد من التوقعات التي ذكرها أصبحت حقيقة ملموسة اليوم، مما يبرز عبقرية الكاتب في فهمه لتوجهات التكنولوجيا والمجتمع.


العين الإخبارية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تنبؤات إسحاق عظيموف: ما تحقق من أفكاره حول التكنولوجيا والإنترنت؟
جلس الكاتب الأمريكي الروسي إسحاق عظيموف أمام آلة كاتبه ليكتب مقالًا لمجلة The Star في عام 1983، وتنبأ فيه بمستقبل العالم بعد ثلاثين عامًا، أي في عام 2014. كان عظيموف، الذي عُرف بكاتب الخيال العلمي، أكثر من مجرد كاتب عادي؛ فقد كان أشبه بـ"نبي تكنولوجي"، يتأمل في الحاضر ويكتب عن المستقبل بلغة الحالم الواقعي. بعد مرور ثلاثين عامًا، أصبح من الضروري أن نعود إلى نبوءاته لنكتشف مدى دقتها: ماذا تحقق مما قاله؟ وماذا لا يزال بعيدًا؟ الإنترنت قبل الإنترنت: من التوقعات إلى الواقع تنبأ عظيموف بانتشار "محطات الكومبيوتر" في المنازل، والتي ستستخدم للعمل والتعليم والترفيه. كما توقع أن يتمكن الناس من الحصول على المعرفة عن بعد والتواصل الرقمي دون الحاجة للخروج من منازلهم. اليوم، هذه "المحطات" تحققت في شكل الهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية، والحواسيب المحمولة. التعليم عن بعد أصبح جزءًا من حياتنا اليومية، خاصة بعد جائحة كورونا، وأصبح العمل من المنزل نمطًا معتمدًا عالميًا. المدن الذكية والطاقة المتجددة: نحو مستقبل مستدام تنبأ عظيموف بأن البشر سيعتمدون بشكل أكبر على الطاقة الشمسية، وستنشأ مدن أكثر ذكاء تدار بأنظمة إلكترونية. اليوم، نحن نشهد توسعًا هائلًا في مشاريع الطاقة المتجددة، وقد أصبحت "المدن الذكية" حقيقة، مع ظهور أنظمة البيوت الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. هذه التحولات أصبحت ملموسة في العديد من الدول حول العالم. الروبوتات: أين نحن من حلم عظيموف؟ عظيموف، الذي ابتكر "قوانين الروبوتات الثلاثة"، كان يتوقع أن تحتل الروبوتات مكانًا مهمًا في حياة البشر، خصوصًا في الأعمال المنزلية والخدمات اليومية. لكن، رغم تطور الروبوتات مثل تلك التي طورتها "أوبن إيه آي" و"بوسطن ديناميكس"، فإنها لم تصبح بعد جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية كما توقع. الذكاء الاصطناعي، على عكس الروبوتات، هو الذي سبقت انتشاره واستخدامه في العديد من المجالات. التعليم الفردي: رؤية عظيموف تتحقق تدريجيًا تنبأ عظيموف بفكرة "التعليم المفضل"، بحيث يتم تصميم المحتوى التعليمي بناءً على احتياجات كل طالب. اليوم، منصات مثل "كورسيرا"، "يوديمي"، و"كخان أكاديمي" قد أخذت هذه الفكرة إلى آفاق جديدة، حيث تستخدم الخوارزميات لتحديد مستوى الطالب وتخصيص الدروس لتناسب احتياجاته الفردية. العمل عن بعد والعلاقات الافتراضية: تغيير اجتماعي هائل توقع عظيموف أن تصبح العلاقات بين البشر أكثر رقمية وأقل اتصالًا مباشرًا بسبب التكنولوجيا. وفي الواقع، منصات مثل "زوم"، "ميتا"، و"واتساب" غيّرت بشكل جذري شكل العلاقات الإنسانية، مما جعل العالم أقرب ولكنه أقل دفئًا. العلاقات الافتراضية أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، خاصة مع تفشي جائحة كورونا. ما أخطأ فيه عظيموف؟ رغم دقة العديد من تنبؤاته، إلا أن عظيموف أخطأ في بعض المجالات. على سبيل المثال، لم يتوقع طفرة وسائل التواصل الاجتماعي ولا تأثيرها العميق على السياسة والمجتمع. كما لم يتصور أن تصبح مسألة الخصوصية قضية حيوية في العصر الحديث. بالإضافة إلى ذلك، لم يخصص وقتًا كبيرًا للتطورات في الهندسة الوراثية أو في مجال الواقع الافتراضي، التي شهدت نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة. الاستنتاج: هل كانت تنبؤات عظيموف دقيقة؟ بينما تحقق الكثير من نبوءات عظيموف، فإن بعضًا منها ظل بعيدًا عن الواقع. ومع ذلك، فإن رؤيته المستقبلية كانت متقدمة جدًا على عصره، والعديد من التوقعات التي ذكرها أصبحت حقيقة ملموسة اليوم، مما يبرز عبقرية الكاتب في فهمه لتوجهات التكنولوجيا والمجتمع. aXA6IDM4LjE1NC4yMjUuMTkzIA== جزيرة ام اند امز US