
شهاب جوهر يكشف قيمة مهر ومؤخر إلهام الفضالة ويعلق على زواجهما
أثار الفنان الكويتي شهاب جوهر تفاعلاً واسعاً بعد كشفه عن قيمة مهر ومؤخر زوجته الفنانة إلهام الفضالة.
ولم تكن الأرقام المتداولة متوقعة لدى كثير من المتابعين، ما أعاد قصة زواجهما للواجهة مجدداً، بكل ما رافقها من جدل وانتقادات.
وكشف شهاب في تصريحات إعلامية عن المهر الذي حصلت عليه إلهام وهو بقمية 6000 دينار، أما المؤجل أو مؤخر الصداق فهو حج بيت الله الحرام.
الزواج الذي أعلن عنه في يوليو / تموز 2021، بدأ بتقارب أثناء تصوير مسلسل "أمينة حاف"، حيث تطورت الصداقة بينهما إلى رغبة في الارتباط. ومع إعلان طلاق إلهام، بادر شهاب بالاتصال بها، وطلب يدها، وتمت الخطبة في الليلة نفسها، بعد موافقة بناتها، وعُقد القران بهدوء.
ورغم حرص الثنائي على إبقاء الزواج سرياً لبعض الوقت، إلا أن تسريب الخبر إلى وسائل الإعلام اضطرهما لإعلانه قبل الموعد المخطط له، ما أفسد المفاجأة التي كانت تُحضَّر في موقع التصوير.
الزواج لم يمر مرور الكرام، إذ تعرض الثنائي لانتقادات بسبب فارق السن، إذ تكبر إلهام شهاب بثلاث سنوات.
كما أثيرت شائعات بأن الزواج تم على حساب علاقة سابقة، خاصة بعد تصريحات الفنانة هيا الشعيبي، التي لم تُسمِّ الفضالة مباشرة لكنها ألمحت إليها ووصفتها بـ"عقرب رمل"، معتبرة أنها "خَطَفَت رجلاً متزوجاً وأباً لأطفال".
إلهام ردّت بتأكيد أن زواجها تم علناً وبشكل شرعي، نافية تدخلها في أي علاقة قائمة، في حين دافع شهاب عنها برسالة محبة نشرها علناً، وأوضح أنه كان قد أنهى زواجه السابق قبل الارتباط بها، ورفض ما وصفه بـ"الافتراءات الإعلامية".
aXA6IDE5MS45Ni4zNy4zNyA=
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
"النية حج إن شاء الله".. تفاصيل معجزة الحاج عامر القذافي في مطار طرابلس
تحوّلت قصة الشاب الليبي عامر المهدي القذافي، إلى واحدة من أكثر القصص المؤثرة في موسم الحج لعام 2025، بعد أن واجه سلسلة من العوائق في مطار معيتيقة بطرابلس كادت تحرمه من أداء الفريضة، لولا تمسكه بنيته الصادقة وإيمانه العميق بأن "ما كتبه الله سيكون". عامر وصل إلى المطار ضمن الفوج الليبي الأخير المتجه إلى الأراضي المقدسة، وأكمل كل الإجراءات، وكان على وشك الصعود إلى الطائرة. لكن عند بوابة المغادرة، تم توقيفه من قبل الأمن، بسبب تشابه اسمه مع شخص آخر مدرج على قوائم الممنوعين من السفر. حاول عامر شرح الموقف، مؤكدًا هويته ونزاهة سجله، لكن الوقت لم يكن في صالحه. بينما كان يتم التحقق من بياناته، أُغلقت أبواب الطائرة وبدأت بالإقلاع، ووقف عامر وحيدًا ينظر إلى رحلته تتبخر أمام عينيه. بعد دقائق، ثبتت براءته، وأسرع نحو البوابة، إلا أن قائد الطائرة رفض فتح الأبواب. تدخل الأمن وأحد الضباط قال له: "متزعلش... مش متقسمّالك"، فرد عامر بثقة: "النية حج، وإن شاء الله الطيارة مش هتطير". وما هي إلا لحظات، حتى ورد بلاغ بوجود عطل فني اضطر الطائرة للعودة إلى المدرج. زادت آمال عامر، لكن القائد أصر مجددًا على عدم السماح له بالصعود، مؤكدًا أن "لا أحد يصعد بعد الإغلاق". أعاد الضابط كلمته: "مش متقسمّالك"، لكن عامر بقي متمسكًا بنيته قائلاً: "النية لا ترد". وفي مشهد لا يُنسى، وبعد إقلاع الطائرة للمرة الثانية، عادت مجددًا لعطل آخر مفاجئ. وبعد التأكد من الخلل، أعلن قائد الرحلة: "لن نقلع قبل أن يصعد الحاج عامر"، فصعد وسط تصفيق الركاب ودموع التأثر. وصل عامر إلى مكة، وأدى المناسك بطمأنينة، ونشر لاحقًا مقطع فيديو من المطار السعودي قال فيه: "لو ربنا أراد لك شيء، يسخر لك الكون كله" . سرعان ما انتشرت القصة على مواقع التواصل، وتحوّلت إلى رمز ملهم للتوكل والصبر والنية الخالصة، تؤكد أن من صدق في عزيمته، فإن الله يفتح له الأبواب المغلقة.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
داليا البحيري ترد على تعليقات الحجاب: «ربنا أعلم بالقلوب ومش من حقكم تحكموا»
أعربت الفنانة داليا البحيري عن انزعاجها من التعليقات المتكررة التي تطالبها بارتداء الحجاب، مشيرة إلى أن علاقتها بالله لا يجوز تقييمها من قبل الآخرين. ردّت الفنانة داليا البحيري، عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستغرام"، على بعض المتابعين الذين يطالبونها بارتداء الحجاب، وقالت: "الناس اللي بتدخل تقول لي البسي الحجاب، إنتوا مالكم؟ دع الخلق للخالق، ممكن اللي مش لابسة حجاب دي عند ربنا أحسن من ناس كتير، ممكن تكون بتعمل حاجات في السر إنت ما تعرفهاش، تخلّيها عند ربنا أقرب منك بكتير. ممكن حد شكله تقول ده قريب من ربنا، ويطلع مش كده، وممكن العكس". وأضافت البحيري في رسالتها أن تقييم الناس لبعضهم على أساس المظهر لا يعكس الحقيقة دائمًا، موضحة أن ما في القلوب لا يعلمه إلا الله، وأن التسرع في إطلاق الأحكام أمر غير مبرَّر. انتقادات عامة وتعليق الفنانة عليها وفي سياق آخر، تطرقت داليا البحيري إلى الانتقادات التي تتلقاها بشكل عام من الجمهور، حيث أوضحت أنها تحرص على مشاركة صور تبعث على الطاقة الإيجابية، قائلة: "أنا بحب أنشر صور بها طاقة إيجابية، عشان أخلي الناس تشوف حاجات كويسة، والناس اللي بتعلّق تعليقات فيها قلة أدب، مش بفهمهم، بيضيعوا وقتهم ليه؟ يعملولي عدم متابعة أفضل". وأضافت: "شوف حاجة مفيدة في يومك أكتر، مثلًا أبسط حاجة، ادخل نام، النوم حاجة عزيزة جدًا دلوقتي. لو إنتِ ست، ربي عيالك في الخمس دقايق دول اللي كتبتيلي فيها حاجة وحشة، أو بصي في السقف، أفيد، ونوع من أنواع العلاج النفسي. اسمعي مزيكا". آخر أعمالها الفنية يُذكر أن آخر أعمال الفنانة داليا البحيري كان من خلال مشاركتها في فيلم "أولاد حريم كريم"، والذي تم تقديمه في إطار كوميدي، وشارك في بطولته كل من: مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، بشرى، إلى جانب عدد من النجوم الشباب، منهم: تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، هنا داود، يوسف عمر، كريم كريم. الفيلم من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس، وتم عرضه مؤخرًا ضمن الأعمال السينمائية المطروحة في صالات العرض خلال موسم أغسطس/ آب. aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xNjcg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
جائزة المقال الإماراتي تحتفي بفرسان الكلمة في مكتبة محمد بن راشد
تحتفي جائزة المقال الإماراتي بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد، مساء الاثنين، بالفائزين بجوائز الدورة الأولى من الجائزة في فروعها الستة. في حفل يقام في مكتبة محمد بن راشد بالتزامن مع يوم الكاتب الإماراتي، فاز في دورة هذا العام من الجائزة: العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها «شوكولاتة دبي»، والدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها «هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية»، ومريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقالها «التغيُّر المناخي .. الاستدامة في قلب أجندة الإمارات الاقتصادية»، والدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله «القوة الناعمة الإماراتية .. مفهوم عالمي جديد»، وشيخة سالم حمد الكعبي بجائزة المقال العلمي، عن مقالها «إعادة تشكيل المستقبل»، فيما فازت بجائزة المقال الفكري منى خليفة الحمودي عن مقال «المواطن الإماراتي الديناميكي .. فلسفة التغير المتجذر في عالم متحول». ونالت أمل عبدالعزيز محمد (15 سنة) جائزة أصغر مشاركة في الجائزة لفرع المقال الفكري عن مقالها «الإمارات حيث يصنع التسامح معجزة التعايش»، ومهرة محمد العزيزي جائزة أصغر مشاركة أيضاً عن فرع المقال العلمي عن مقالها «عالم افتراضي نحو المستقبل». وسيتم خلال الحفل تكريم الكاتب والإعلامي الإماراتي علي عبيد الهاملي، بجائزة «رائد المقال الإماراتي 2025»، والتي تم إضافتها للجوائز، وذلك تقديراً لمسيرته الطويلة في كتابة المقال والممتدة لأكثر من 25 سنة. ووفق برنامج الحفل، سيلقي الأديب عبدالغفار حسين، مؤسس الجائزة، كلمة نيابة عن مجلس أمناء الجائزة، يتوجه فيها بالشكر لنادي دبي للصحافة، على دعمه للجائزة، والموافقة على تنظيم ورشة مشتركة، للارتقاء بفن كتابة المقال، ولتنمية مهارات الكتابة لدى مختلف الفئات المجتمعية لا سيما من ذوي الأعمار الصغيرة دون سن الـ 18 عاماً، وصقل قدراتهم الكتابية وتعزيز قيمة الكتّاب الإماراتيين على الساحتين المحلية والدولية، واستثمار الطاقات الإبداعية الإماراتية وتعزيز موهبتها بالمعارف والخبرات. كما سيلقي الدكتور محمد سالم المزروعي مدير مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، كلمة خلال الحفل، يسلط الضوء فيها على أهمية كتابة المقال والجائزة، ودورها في تعزيز المشهد الثقافي والمعرفي في الدولة. وتشهد الأمسية الإعلان عن تفاصيل الدعم المالي السخي الذي ستقدمه مجموعة خلف الحبتور، والتي قررت التبرع بقيمة كافة تكاليف فروع الجائزة، ولخمس سنوات قادمة، ودفع 180 ألف درهم سنوياً، تقديراً من رجل الأعمال خلف الحبتور للكاتب الإماراتي، خصوصاً الجيل الإماراتي الصاعد من كتّاب المقال. aXA6IDIzLjE1Mi4xMDQuMTAg جزيرة ام اند امز US